أحدث الأخبار مع #M1Abrams


يورو نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
الجيش الأمريكي يتجه لتحديث أسلحته لأول مرة منذ الحرب الباردة: تعرف على الخطة
اعلان تأتي هذه الأنباء عقب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" نقلت فيه عن مسؤولين في الكونغرس قولهم إن بعض الضباط في واشنطن يخشون من فقدان الجيش لجاهزيته في حال خوض خوض حرب محتملة مع الصين. ويحاجج هؤلاء الضباط بأن الجيش يعاني من استنزاف شديد نتيجة التركيز على منطقة الشرق الأوسط، سواء في دعم إسرائيل في حروبها، أو ردع إيران، أو تكثيف الضربات على الحوثيين في اليمن. فقدان الجاهزية لمواجهة الصين ويفرض الثقل العسكري في الشرق الأوسط ضغوطًا تشغيلية عالية على الترسانة الضخمة للجيش، مما يجعل صيانة المعدات الأساسية "مرهقة" في ظل الظروف الحالية، وفقًا للمصادر. وقد أعطى وزير الدفاع بيت هيغسث أولوية لهذا الملف، حيث صرح في وقت سابق بأن بلاده يجب أن تركز على تعزيز قواتها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لردع الصين، التي تبني بسرعة قواتها العسكرية وترسانتها النووية. في الأول من أيار، أصدرت وزارة الدفاع الأمريكية بيانًا أعلنت فيه نيتها إعادة هيكلة الجيش من خلال عدة إجراءات، تشمل التخلي عن البرامج والمعدات القديمة وغير الفعّالة، وإعادة هيكلة القيادات ونظم المشتريات. وأكدت الوزارة أن الجيش سيعطي الأولوية للاستثمارات بما يتماشى مع استراتيجية الإدارة، لضمان استخدام الموارد الحالية في تحسين قدرات الهجمات الدقيقة بعيدة المدى، والدفاع الجوي والصاروخي (بما في ذلك مشروع "القبة الذهبية" الأمريكية)، والحرب الإلكترونية. Related تسريب بيانات خطير في إسرائيل يكشف هويات وعناوين آلاف حاملي الأسلحة ارتفاع أسهم شركات الأسلحة الأوروبية وسط خطط لزيادة الإنفاق العسكري بريطانيا تعلق صادرات الأسلحة لإسرائيل وتنتقد ما تفعله الدولة العبرية في غزة أهداف وزارة الدفاع للعاميْن المقبليْن كما نُشرت: نشر صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف برية وبحرية متحركة. تحقيق الهيمنة الكهرومغناطيسية والجوية-البحرية. تجهيز كل فرقة بأنظمة غير مأهولة (UMS) وتأثيرات تُطلق برًا وجوًا. تحسين مكافحة الأنظمة الجوية غير المأهولة (UAS) ودمج القدرات في وحدات المناورة بحلول عام 2026. تمكين القيادة والتحكم المدعومة بالذكاء الاصطناعي على مستوى القيادة الإقليمية والفيلق والفرق. توسيع تقنيات التصنيع المتقدمة، بما في ذلك الطباعة ثلاثية الأبعاد، للوحدات العملياتية. تحديث القاعدة الصناعية لإنتاج الذخائر اللازمة للدفاع الوطني باستخدام تقنيات حديثة. زيادة التواجد العسكري الأمريكي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. مركبة M1126 Stryker تابعة للجيش الأمريكي عند الحدود الأمريكية-المكسيكية الخميس 3 أبريل 2025 Ross D. Franklin/ AP إجراءات أخرى القضاء على البرامج غير الضرورية و المعدات القديمة . تقليل الإنفاق على صيانة الأنظمة القديمة والمبادرات البيئية غير الضرورية. إلغاء العقود المهدرة وإعادة تقييم المخزونات السابقة تحسين برامج تدريب اللغة لتعزيز فعالية المهام. الطائرات بدون طيار ولم تحدد وزارة الدفاع عدد الأسلحة المراد الوصول إليها، لكن صحيفة "وول ستريت جورنال" ذكرت أن الجيش يخطط لتزويد كل وحدة قتالية بألف طائرة بدون طيار. وأضافت أن الجيش سيستفيد من تجربة الحرب في أوكرانيا، حيث أثبتت المسيرات دورها المهم في تغيير قواعد الحرب. أشارت الصحيفة إلى أن الخطة قيد التطوير منذ أكثر من عام، وشملت اختبارات مكثفة في مواقع تدريبية مثل غرافينوهر في بافاريا ومنشآت أمريكية أخرى. وكان آخر تحديث كبير للجيش الأمريكي قد جرى في أواخر السبعينيات ومنتصف الثمانينيات، حين تم إدخال أنظمة الأسلحة "الخمسة الكبرى": دبابة M1 Abrams، ومركبة القتال M2/M3 Bradley، وطائرة الهجوم AH-64 Apache، وطائرة النقل UH-60 Black Hawk، ونظام الدفاع الجوي Patriot.


المشهد اليمني الأول
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
"اليمن" مقبرة التكنولوجيا الأمريكية: من دبابات "الأبرامز" مرورا بفخر الصناعات الأمريكية "MQ-9" إلى "حاملات الطائرات"
هذه قصة لم يتوقّعها أحد…لا في دهاليز البنتاغون، ولا في أحلام الناتو، ولا حتى في كوابيس واشنطن ذاتها.. من مكان بدا للوهلة الأولى مجرّد هامشٍ ترابيٍّ في ذيل الخريطة، نَبَتت يدٌ خشنةٌ ومفاجئةٌ وراحت تعبث بترسانة الإمبراطورية، كمن يجرّب مدى هشاشة الزجاج حين يُلقى على صخر. اليمن، البلد الذي حسبته الماكينات الغربية مجرد فراغ بين حربين، تحوّل فجأة إلى مختبرٍ فضائحيّ لتكنولوجيا جرى تسويقها لعقودٍ على أنها نهاية التاريخ العسكري. الدبابات، التي اجتاحت بغداد كأنها قدر، تسقط هنا كعلب صفيح. الطائرات التي كانت تزرع الموت في أطراف آسيا، تتهاوى كما تتهاوى الأساطير، والمدمرات التي كانت تمخر بحار العالم بثقة الملوك، تنكفئ اليوم في البحر الأحمر كجُزرٍ من فولاذ تائهٍ لا ملاذ له.. ليست القصة عن السلاح فقط، بل عن القناعة التي تربّت عليها الأمم: أن أمريكا لا تُهزم…لكنها اليوم تُهزم، وتُلاحق، وتُراقب من قِبَلِ من ظنّتهم ظلالًا لا تُرى. في هذا التقرير نغوص في تفاصيل هذا التحول، ونكشف كيف أصبح اليمن مسرحا لتفكيك أسطورة التفوق العسكري الأمريكي. واجهت الأسلحة الأمريكية المتقدمة في اليمن تحديات غير متوقعة.. من دبابات الأبرامز إلى منظومات الدفاع الجوي الباتريوت، ثم إلى طائرات ام كيو ناين وصولا الى حاملات الطائرات في البحر الأحمر، تعرضت التكنولوجيا العسكرية الأمريكية لاختبارات صعبة أثارت تساؤلات حول فعاليتها في بيئات القتال غير التقليدية. هذا التقرير يستعرض الأداء الميداني لهذه الأسلحة في سياق الحرب في اليمن، ويحلل تأثير ذلك على سمعة الصناعات العسكرية الأمريكية وسوق الأسلحة العالمية. دبابات الأبرامز في جيزان حيث دارت اعنف المعارك مع الجيش السعودي تقبع منطقة يسميها المقاتلون اليمنيون 'مقبرة الأبرامز'. هنا، حيث تتكدس حطام 12 دبابة أمريكية الصنع، تُروى قصة التحدي هذه الدبابات تم اصطيادها في عملية نوعية للجيش اليمني وغيرها عشرات الدبابات في عمليات مختلفة. دبابة الأبرامز (M1 Abrams)، التي تُعد واحدة من أبرز إنجازات الصناعة العسكرية الأمريكية، صُممت لتوفير مزيج من القوة النارية، الحماية المتقدمة، والقدرة على المناورة. بسعر يصل إلى 10 ملايين دولار للوحدة، اشترت المملكة العربية السعودية عددًا كبيرًا من هذه الدبابات لاستخدامها في عملياتها العسكرية في اليمن. لكنها واجهت تحديات غير متوقعة. مقاتلو الجيش اليمني ، باستخدام صواريخ مضادة للدروع – في البداية من تصنيع روسي مثل صاروخ كورنيت، ولاحقًا بصواريخ محلية الصنع – تمكنوا من تدمير العشرات من هذه الدبابات، خصوصًا في المناطق الحدودية مثل جيزان. منظومات الدفاع الجوي منظومة الباتريوت، وهي نظام دفاع جوي أمريكي متقدم، واجهت اختبارًا كبيرًا خصوصًا بعد هجمات الجيش بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية استهدفت منشآت سعودية حيوية، مثل هجوم 2019 على منشآت أرامكو النفطية. على الرغم من نشر المنظومة لحماية الأهداف الاستراتيجية، فإن نجاح بعض الهجمات اليمنية أثار تساؤلات حول فعالية الباتريوت في مواجهة التهديدات الحديثة. في 2019، أرسلت الولايات المتحدة فريقًا من المهندسين العسكريين إلى السعودية لتقييم أداء المنظومة، وسط تقارير عن تحديات تقنية وتشغيلية. مسؤولون أمريكيون، بمن فيهم وزير الخارجية السابق مايك بومبيو، أشاروا إلى أن أي نظام دفاعي قد يواجه صعوبات في مواجهة هجمات معقدة، مشيرين إلى أن هجوم أرامكو كان غير مسبوق في حجمه وتنظيمه. ومع ذلك، أدى فشل الباتريوت في اعتراض بعض الهجمات إلى انتقادات في وسائل الإعلام الأمريكية، بما في ذلك تقرير لمجلة 'ناشيونال إنترست' أشار إلى قلق البنتاغون من تنامي المنافسة مع الأنظمة الروسية مثل S-400. لقد أدت هذه الأحداث إلى إعادة تقييم بعض الدول لخياراتها الدفاعية، حيث بدأت دول مثل تركيا والهند في استكشاف أنظمة روسية بديلة، مما دفع الولايات المتحدة إلى التهديد بفرض عقوبات لمنع هذه الصفقات حينها طائرات MQ-9 Reaper طائرة MQ-9 Reaper، التي تُلقب بـ'الصياد القاتل'، تُعد جوهرة في ترسانة القوات الجوية الأمريكية. بسعر 32 مليون دولار للوحدة، صُممت للمراقبة والضربات الدقيقة… لكن في اليمن، تحولت هذه الجوهرة إلى هدف سهل. منذ بدء عملية 'طوفان الأقصى' في أكتوبر 2023 وحتى اليوم تم اسقاط 21 طائرة نوع mQ9 من قبل الدفاعات اليمنية.اضافة الى اسقاط أربع طائرات منها خلال الحرب العدوانية على اليمن بقيادة بقيادة السعودية ليرتفع العدد الى 25 طائرة كانت MQ-9 Reaper، 'الصياد القاتل'، تاجا في تاج القوة الجوية الأمريكية، طائرة تُحلق كسيدة السماء، مزودة بعيون ترصد كل شيء ومخالب تضرب بلا رحمة. لكن في اليمن، تحطمت هذه الأسطورة في مشهد يفوق التصور. في ضربة مروعة لكبرياء واشنطن. البحر الأحمر: اختبار للبحرية الأمريكية في البحر الأحمر، واجهت القوات البحرية الأمريكية، بما في ذلك حاملات الطائرات والمدمرات المجهزة بنظام إيجيس، تحديات جديدة من صواريخ وطائرات مسيرة يمنية. هذه الهجمات، التي استهدفت سفنًا تجارية وأحيانًا أهدافًا عسكرية، كشفت عن صعوبات في اعتراض التهديدات منخفضة التكلفة. قائد الأسطول الخامس الأمريكي، الأدميرال تشارلز كوبر، أشار في مقابلة مع شبكة 'سي بي إس' إلى أن الصواريخ الحوثية تصل إلى أهدافها في غضون 75 ثانية، مما يترك للقوات البحرية نافذة زمنية ضيقة (9-15 ثانية) لاتخاذ قرارات الاعتراض. مازالت البحرية الأمريكية تتعرض لخسائر كبيرة في البحرين الأحمر والعربي وبحسب تقارير اعلامية أمريكية فإن الخسائر تتجاوز 4 مليار دولار تكاليف الاعتراض فقط هذا ناهيك عن سقوط هيبة البحرية الأمريكية القوة العظمى في العالم. لم يحدث ان قامت أمريكا بارسال خمس حاملات طائرات وهذا ماحدث لها في مواجهة الجيش اليمني ومع ارسال كل حاملة يتم استهدافها من قبل الجيش اليمني ومطاردتها كما حدث مع ايزنهاور وترومان والحاملات الاخرى الى درجة ان القطع الحربية الأمريكية لاتجرؤ اليوم على الدخول الى المياة الاقليمية اليمنية وأصبحت تتمركز على بعد 1000 كم. اليوم اصبح نصف الأسطول الأمريكي من السفن والحاملات تئن خاضعة للصيانة بعد ان فشلت في البحر الاحمر وبمقارنة خارطة الانتشار التى تنشرها البحرية الأمريكية يمكن مقارنة خارطة ابريل لهذا العام بخارطة ابريل للعام2024. لقد كشف اليمنيون عن ثغرات كبيرة في البحرية الأمريكية واظهرت حقيقتها امام الحلفاء الذين رفضوا الانضمام اليها في الحرب على اليمن وامام اعداء أمريكا كالصين التي استفادت وعرفت الكثير من هذه الثغرات وجوانب الضعف لدى البحرية الأمريكية. في البحرين الاحمر والعربي حدث ما لم يجرؤ أحد على تخيله هذه القلاع العائمة، التي كانت ترعب الأمم، أصبحت مطاردة… نعم، مطاردة! في كابوس يفوق الخيال، حولت صواريخ يمنية وطائرات مسيرة، رخيصة كالغبار لكنها قاتلة كالقدر، هذه العمالقة إلى أهداف تهرب من شبح النيران. خمس حاملات طائرات، كل واحدة مدينة حربية تكلف مليارات، أُرسلت لتفرض سيطرة واشنطن، لكنها وجدت نفسها تتراجع مذعورة، تُطارد عبر الأمواج، مضطرة للاختباء على بعد 1000 كيلومتر من المياه اليمنية سمعة الصناعات العسكرية الأمريكية لقد ألقى اليمن بظلال ثقيلة على سمعة صناعتها العسكرية…دول كثيرة مثل استراليا والهند بدأت تُعيد تقييم استثماراتها، بينما تكتسب الأنظمة الروسية والصينية، مثل S-400 وHQ-9، زخمًا بفضل تكلفتها المنخفضة وأدائها المزعوم. ماذا تبقّى إذن من هيبة الأسلحة الأمريكية؟ تبقّى صوت المعادن المحترقة وهي تُنتزع من وهمها، تبقّى صدى الدخان وهو يعلو من أبراج حاملة طائرات تطوف خائفة، كأنها سفينة تائهة في ملحمة من نار. تبقّى صراخ الإلكترونيات الأمريكية وهي تنهار تحت قبضة صاروخ صنع في مغارة. تبقّى البنتاغون يحصي خسائره كأنّه يقرأ مراثي السلاح في زمن النكسة. في اليمن، تحطّم الزمن العسكري الأمريكي على صخرة لم تظهر على خرائط الأطلس، وانكسرت الأسطورة تحت قدم مقاتل نحيل يربط عمامته ويصعد الجبل. كانت أمريكا تصنع أساطيرها على شاشات السينما، والآن تتساقط تلك الأساطير بين أيدي رجال يكتبون تاريخهم بالبارود، لقد سقطت الفكرة التي أنفقت عليها واشنطن قرنًا من الزمن، سقطت قِبلة الخوف، وسقط معها من بنى مجده على توازن الرعب. إنها لحظة فارقة، تشبه سقوط صنم، أو موت إله مزيف، لحظة أعلن فيها اليمن – هذا البلد المطحون – أنّ الأرض ما تزال قادرة على خلق معجزتها… وأن الضعيف إذا ما امتلك الإيمان، استطاع أن يكسر المجنّحة، ويحني رقبة حاملات الطائرات. نحن نعيش بداية عصر تسقط فيه الأساطير من السماء، لتعلو من تحتها رايات ما كانت تُرى وصدق من قال (أمريكا قشة). ــــــــــــــــــــــــــــــ كامل المعمري


وكالة نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
يخطط الجيش الأمريكي لتسريع تحديث دبابات أبرامز بشكل كبير
بدلاً من التمسك بشكل أعمى من خلال المتاهة البيزنطية التي هي عملية اكتساب الدفاع العادية تحديث دبابة M1 Abrams البالغة من العمر 40 عامًا ، وقال كبير موظفي التكنولوجيا ، الدكتور أليكس ميلر ، لدايب نيوز إن قائد أركان الجيش الأمريكي الجنرال راندي جورج أمر الخدمة وشركائها في الصناعة بالتحرك بسرعة أكبر لتحسين شيء أفضل. وقال ميلر في مقابلة أجريت معه مؤخراً في البنتاغون: 'لا نريد أن نتحول إلى حروب البنتاغون' ، في إشارة إلى كوميديا ساخرة تعرض خلل بيروقراطي في تطور السبعينيات من القرن الماضي مركبة قتال المشاة برادلي في الجيش. وقال ميلر إن الجيش قد التزم منذ فترة طويلة باستحواذ الجداول الزمنية التي يمكن أن يكون فيها البرنامج خضراء ، ولكن بعد ذلك يستغرق عقدًا من الزمان من خلال نضوج التكنولوجيا 'حتى تتمكن الحكومة من الشعور بالراحة وفهم جميع المخاطر المحتملة التي يمكن أن تحدث على الإطلاق'. 'لأنك يجب أن تفهم كل البيئة وكل التكنولوجيا بشكل جيد لدرجة أن القرار الذي تتخذه اليوم مناسب لمدة 30 عامًا ، وهذا لم يعد منطقيًا'. قرر الجيش في سبتمبر 2023 أنه سيتابع المزيد جهد تحديث كبير لخزان أبرامز ، بدلاً من مرور الترقيات المخططة لزيادة تنقل الخزان وقابليتها على قيد الحياة في ساحة المعركة. ثم منحت الخدمة عقدًا لشركة General Dynamics Land Systems – الشركة المصنعة للمعدات الأصلية لأبرامز – في ربيع عام 2024 للبدء في تشكيل المتطلبات والعمل على تصميم أولي لمتغير الخزان الجديد. وشملت الرغبات الغامضة للمتغير الجديد مما يجعله أخف وزنا ، وحماية بشكل أفضل ومنحه صقل تلقائي. لكن لم يتم الكشف عن القليل على مدار العام الماضي حول هذه الخطط ، إلا أن الجيش أراد مواءمة ميدان M1E3 الجديد ببديل برادلي ، مركبة مشاة ميكانيكية M30 ، وهو المتوقع في أوائل الثلاثينيات. 'قبول المخاطر' بعد فترة وجيزة من أن يصبح قائد الجيش قبل حوالي 18 شهرًا ، تم إخبار جورج في اجتماع مع أنظمة القتال البرية للمكتب التنفيذي للبرنامج في ديترويت ، ميشيغان ، بأن الخزان الجديد سيستغرق 65 شهرًا قبل أن يتم بناء أول واحد. إيجاد الجدول الزمني الفلكي ، أمر جورج على الفور بالفريق اكتشف طريقة للتحرك بشكل أسرع بكثير. 'في الشهرين أو الثلاثة شهرين الأخيرين ، تم منحنا الكثير من خطوط الطول للذهاب ،' مهلا ، توقفوا عن القيام بأشياء سخيفة ، والتشغيل الفائق حيث تحتاج إلى الشحن ، وقبول المخاطر التي تكون مسؤولة وعملية ، 'قال ميلر ،' لا تقم بتوفير المخاطر على المخاطر التي لا توجد فيها المخاطر '. وقال ميلر إن الجيش يخطط الآن لخفض الجدول الزمني إلى ثلث هذا الإسقاط الأصلي ، مع خطة للحصول على متغير جديد للجنود في غضون 24 إلى 30 شهرًا. وقال: 'نحن نستفيد من جميع السلطات التي يمكننا ونذهب فقط'. 'أود أن أرى هذا قبل أن أتقاعد.' وقال ميلر إن دبابة أبرامز لديها العديد من العناصر التي تعمل بشكل جيد ، مثل مسدس التجويف السلس 120 ملم وزعانفه وتنانيره ، على سبيل المثال. ومع ذلك ، 'الأشياء التي نريد حقًا الحصول عليها بعد ،' مهلا ، ما الذي حدث في السنوات الأربعين الماضية من أجل مجموعة القيادة؟ ما الذي حدث في السنوات الأربعين الماضية لتوليد الطاقة؟ ' أبعد ما يكون في أماكن Abrams الجديدة قدرة على التحميل التلقائي. من الصعب تقنيًا ، من المحتمل أن يستغرق التحميل التلقائي للدبابات مزيدًا من الوقت لأنها مشكلة فريدة من نوعها للجيش. 'لقد كنا نحدق في (المشكلة) لمدة 10 سنوات' ، أشار ميلر. الآن ، يريد الجيش أن يرى كيف يمكن للصناعة حلها تقنيًا مع ضمان مصمم خصيصًا للعمل داخل الخزان. ولكن هناك العديد من القدرات الأخرى المتوفرة بسهولة في عالم الآلات الثقيلة التجارية ، على سبيل المثال ، يمكن تطبيقها في تلك المناطق ، وفقًا لما ذكرته ميلر. الجيش يريد أيضا دمج الحماية النشطة في الخزان ويعتقد أنه يمكن أن يسير بسرعة أكبر في هذا المجال أيضًا. الخدمة فقط تمكنت من الخروج من أبرامز مع نظام الدفاع الإسرائيلي رافائيل الكأس النشط. لا يتم دمج النظام بالكامل في الخزان ، مما يؤدي إلى سلسلة من المقايضات غير المرغوب فيها. إمكانية التحسن السريع في بيئة العمل الداخلية أو أنظمة التحكم في الخزانات واستهدافها على الطاولة. وقال ميلر: 'لا يوجد سبب لا يمكن أن يبدو وكأنه قمرة القيادة F1 لأن التكنولوجيا موجودة'. وأشار إلى أن الجهد يتطلب من الجيش شراكة مع الصناعة بطريقة مختلفة. 'ماذا لو عقدنا شراكة مع الصناعة وقلنا ،' أنت تصنع بعض المقايضات داخليًا ، 'دع الصناعة ليغو معًا الشيء الصحيح بدلاً من أن تحاول الحكومة التظاهر كما لو أننا نعرف كل شيء عنها'. وقال ميلر ، وهو أمر مهم لتحسين استقرار سلسلة التوريد: 'إن الشيء الرائع هنا هو السماح (الصناعة) باختيار الأجزاء والقطع في الواقع ببناء سلسلة التوريد الخاصة بهم' ، وهو أمر مهم لتحسين استقرار سلسلة التوريد. Pathfinder المحتمل يخطط الجيش لمنح عقد في وقت مبكر من شهر مايو لتتمكن GDLs من متابعة الاختيار السريع واعتماد قدرات جديدة لخزان حديث. وقال ميلر: 'ثم يتم تشغيل السباقات من حيث التأكد من أن GD لديها كل اللاعبين المناسبين في مكانها وكل هذه الأشياء معيارية'. وقال ميلر: 'حيث نخنق القاعدة الصناعية الدفاعية ، لا نسمح لهم بالتنظيم ذاتيا حول مشكلة'. 'نحن نخبر الحل ، ثم نشعر بالجنون عندما يقدمون بالضبط ما طلبناه ونقدم لهم أي مرونة.' ستتخذ الخدمة مقاربة مماثلة لكيفية جلبها قدرة البرنامج ، حيث يتم وضع المزيد من الثقة في مديري البرامج لقبول المخاطر المناسبة. تتطلب الأجهزة عادةً تسجيل الدخول في أعلى المستويات ، كما أن رفع السلسلة هي عملية طويلة. وقال ميلر: 'سوف نتأكد من أن جميع المصممين وجميع المختبرين وجميع المستخدمين يجتمعون معًا من اليوم الأول ، حتى في الوقت الذي ينطلق فيه الشيء ، نعلم أنه آمن. نحن نعلم أنه سيعمل ، ثم نحصل عليه في أيدي المستخدمين'. يمتلك الجيش بالفعل خط تمويل لـ M1E3 في ميزانيته ، وبالتالي ستتمكن الخدمة من المتابعة وتنفيذ البرنامج خلال دورة ميزانية السنوات الخمس المقبلة. إذا كان البرنامج بداية جديدة ، فلن يكون من الممكن المضي قدمًا ، حيث تعمل الحكومة قرار مستمر يمول وزارة الدفاع في مستويات تمويل السنة المالية السابقة. إذا نجحت الجهود المبذولة لتسريع M1E3 ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة إصلاح الاستحواذ. متعلق ب يأتي الجهد في وقت كانت فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب الشروع في مبادرات إصلاح الاستحواذ بعد توقيع أمر تنفيذي في وقت سابق من هذا الشهر. جزء من هذا الطلب يتضمن مراجعة لجميع برامج اكتساب الدفاع الرئيسية. وقال ميلر: 'إذا لم نكن نفكر في هذا الأمر والوقوف على الاكتتاب ، فلن يكون ذلك في مكان جيد'. 'أنا في الواقع واثق جدًا من أن (هذا) يتماشى تمامًا مع ذلك.' جين جودسون صحفي حائز على جائزة يغطي الحرب الأرضية لأخبار الدفاع. وقد عملت أيضا في Politico والدفاع الداخلي. وهي حاصلة على درجة الماجستير في العلوم في الصحافة من جامعة بوسطن وشهادة البكالوريوس في الآداب من كلية كينيون.


دفاع العرب
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
القوة المدرعة العالمية: تصنيف الدول حسب عدد الدبابات القتالية في 2025
تعكس أعداد الدبابات القتالية لدى الدول الكبرى مزيجًا من الاستراتيجية العسكرية، التاريخ الجغرافي-السياسي، والاستثمارات في تحديث القوات البرية، مما يجعل التصنيف السنوي لمثل هذه الأنظمة مؤشرًا على ميزان القوى العالمي. التصنيف العسكري للدبابات: بين الكم والنوع يُعد امتلاك أسطول كبير من الدبابات عنصرًا حاسمًا في العقيدة العسكرية للدول، حيث تُستخدم لتأمين الحدود، تعزيز الردع، وخوض المعارك البرية. وفقًا لقاعدة البيانات العسكرية العالمية (GFP)، تتصدر الصين القائمة لعام 2025 بـ 6,800 دبابة، تليها روسيا بـ 5,750 دبابة، ثم الولايات المتحدة بـ 4,640 دبابة. ومع ذلك، لا يعتمد التفوق العسكري فقط على العدد، بل أيضًا على جودة الأنظمة القتالية، تكنولوجيا الدروع، وكفاءة الطواقم. الصين وروسيا: سيطرة على الأرقام تحتفظ الصين بمكانتها كأكبر قوة مدرعة في العالم، بفضل استثماراتها الضخمة في الدبابات الحديثة مثل 'Type 99A'. أما روسيا، التي لطالما عُرفت بتقاليدها العسكرية العريقة، فلا تزال قوة رئيسية رغم خسائرها في النزاعات الأخيرة، حيث تعتمد على طرازات T-90 وT-72B3 المطورة. أمريكا وكوريا الشمالية: تناقض في الاستراتيجية تمتلك الولايات المتحدة ثالث أكبر أسطول دبابات، لكنها تعتمد بشكل أساسي على 'M1 Abrams' المتطورة، وتعوّل على تفوقها في الدعم اللوجستي والتكنولوجي أكثر من العدد وحده. في المقابل، تأتي كوريا الشمالية في المرتبة الرابعة بـ 4,344 دبابة، معظمها من الطرازات السوفيتية القديمة. مصر والهند: صعود القوى الإقليمية تمتلك الهند أكثر من 4,200 دبابة، مستندة إلى استراتيجيتها الدفاعية ضد التهديدات الإقليمية، بينما تحتل مصر المرتبة السادسة عالميًا والأولى عربيًا بـ 3,620 دبابة، مما يعكس أهمية قواتها البرية كركيزة أساسية في دفاعاتها. مفاجآت التصنيف: السعودية والمغرب في القائمة تُظهر القائمة حضورًا قويًا لدول عربية أخرى مثل الجزائر (1,485 دبابة)، الأردن (1,458 دبابة)، العراق (1,025 دبابة)، والمغرب (903 دبابات). أما السعودية، فرغم امتلاكها 840 دبابة، إلا أن تركيزها الأكبر ينصب على سلاح الجو والدفاع الصاروخي. هل نشهد نهاية عصر الدبابات أم ولادتها من جديد؟ رغم أن الدبابات كانت لقرن من الزمن العمود الفقري للجيوش البرية، إلا أن التطورات التكنولوجية، مثل الطائرات المسيّرة والذخائر الذكية، تطرح تساؤلات حول مستقبلها. فهل ستظل هذه الآليات الفولاذية سيدة ساحة المعركة، أم أن الحروب القادمة ستشهد تراجعها لصالح تقنيات أكثر ذكاءً ومرونة؟ في ظل سباق التسلح العالمي، تبقى المعادلة مفتوحة: إما أن تتطور الدبابات لتتكيف مع التهديدات الحديثة، أو أن تصبح مجرد أثر من ماضي الحروب التقليدية.


وكالة نيوز
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
كيف يمكن للتكنولوجيا المستقلة أن تجعل الهندسة القتالية أكثر أمانًا
تتطور التحديات التي يواجهها مهندسو القتال في الحرب الحديثة باستمرار ، خاصةً لأنهم يقومون بأدوارهم الحاسمة في ضمان التنقل والتنقل المضاد والقدرة على البقاء في ساحة المعركة. من بين هذه ، غالبًا ما يكون التنقل هو المهمة الأكثر هدوءًا ، حيث يجب على المهندسين مسح حقول الألغام والعقبات لتمكين قوى المناورة من التحرك بحرية. ومع ذلك ، فإن هذه المهام الحيوية تضع المهندسين في خطر كبير ، مما يلزم الحاجة إلى التطورات التكنولوجية-خاصة أجهزة الاختراق التي تسيطر عليها عن بُعد وحكمها-أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. تحديات للمهندسين القتاليين عادةً ما يستخدم المهندسون القتاليون المركبات المركبات لمسح الطرق وخرق العقبات. تعد مركبة الاعتداء على الجيش الأمريكي (ABV) ، وهي منصة مدرعة ومدرعة تعتمد على خزان M1 Abrams ، مركزيًا لهذه المهمة. تم تجهيز ABV بأنظمة لخرق حقول الألغام والعقبات المعقدة ، مثل محراث الألغام وشحنة خط المناجم (Miclic) ، مما يسمح بالتفجير عن بعد من الألغام. على الرغم من فعاليته ، فإن ABV لديها ثغرة كبيرة: فهي هدف ذي قيمة عالية لقوات العدو ، مما يزيد من المخاطر التي يتعرض لها طاقمها. هذا يوضح أن مستقبل خرق ساحة المعركة قد يكمن في المركبات ذاتية الحكم أو التي يتم التحكم فيها عن بُعد ، مما قد يقلل من تعرض الجنود لتهديدات العدو. تطورات حديثة تظهر التقدم في هذا الاتجاه. في عام 2021 ، بدأ الجيش برنامجًا إلى دمج قدرات التعبير عن بعد في ABV. بحلول عام 2022 ، الجيش منحت عقدًا لـ Cybernet لنظام روبوتي مصمم للسماح بتشغيل هذه المركبات عن بُعد. أظهرت النماذج الأولية وعدًا ، وتطهير العقبات بنجاح أثناء تمارين التدريب ، ومن المتوقع أن يتوقع المزيد من التطورات في المستقبل القريب. لزيادة إمكانات هذه التكنولوجيا إلى الحد الأقصى ، يمكن للجيش أيضًا استكشاف إنشاء تخصصات عسكرية جديدة تركز على تشغيل وصيانة أنظمة الخرق التي يتم التحكم فيها عن بُعد. تحديات لمهندسي القتال المفصلين في حين أن المهندسين المثبتين لديهم دعم كبير من المركبات المدرعة ، فإن المهندسين المفصلين يواجهون مجموعة أكثر خطورة من التحديات. غالبًا ما يكون ذلك مطلوبًا لتطهير العقبات سيرًا على الأقدام ، يجب أن يحملوا معدات ثقيلة ، مثل السنانير المتصاعدة والشحنات المتفجرة ، من خلال التضاريس المعادية. بدون حماية المركبات ، فإن المهندسين المفصلين معرضون للغاية لنيران العدو. حاليًا ، يتم استخدام الروبوتات والطائرات الطائرات بدون طيار التي يتم التحكم فيها عن بُعد للكشف عن العقبات من مسافة آمنة ، ولكن هذه الأجهزة لا يمكن تنفيذ مجموعة كاملة من مهام الاختراق أداء المهندسين المفصلين ، مثل وضع المتفجرات أو تطهير العقبات الكبيرة. إن الحاجة إلى أدوات خرق أكثر تقدماً أو تسيطر عليها عن بُعد واضحة. يمكن لهذه الأجهزة أن تمكن المهندسين من مسح المسارات وتحييد التهديدات من مسافة آمنة ، مما يقلل بشكل كبير من خطر الجنود. من خلال سد الفجوة بين القدرات الحالية والطلب على الأنظمة المستقلة الكاملة ، يمكن للجيش حماية المهندسين المفصلين بشكل أفضل مع الحفاظ على الفعالية التشغيلية. الحاجة إلى التقدم التكنولوجي يواجه كل من المهندسين القتاليين الذين تم تركيبهم والمفصلين تحديات في ضمان التنقل لوحداتهم ، ويوفر التطورات التكنولوجية حلاً قابلاً للتطبيق. يمكن أن تساعد أجهزة الاختراق التي يتم التحكم فيها عن بُعد وحكمها المستقلة في تخفيف المخاطر التي يواجهها المهندسون أثناء أداء مهامهم الأساسية. إن الحاجة إلى هذه الابتكارات في الحرب الحديثة ، حيث تكون القدرة على التكيف السريع والسلامة المعززة أمرًا بالغ الأهمية ، لم تكن أبداً أكثر وضوحًا. من خلال الاستثمار في تطوير أنظمة الحكم الذاتي لكل من المهندسين المثبتة والمُقلب ، يمكن للجيش زيادة كفاءة وسلامة وحدات الهندسة القتالية. مع استمرار تطور التكنولوجيا ، يجب على الجيش إعطاء الأولوية لتطوير أجهزة الاختراق التي يتم التحكم فيها عن بُعد وحكمها. هذا لن يحمي الجنود فحسب ، بل سيعزز أيضًا مرونة وفعالية مهندسي القتال. توفر الخطوات التي تم إجراؤها في مجال مركبات الخرق التي تسيطر عليها عن بُعد ، وخاصة مع ABV ، أساسًا قويًا. والخطوة التالية هي تمديد هذه التطورات إلى العمليات التي تم تفكيكها ، مما يضمن أن المهندسين يمكنهم تنفيذ مهامهم بأمان وفعالية على جميع التضاريس. إن احتضان الابتكار التكنولوجي سيضمن أن يظل مهندسو القتال مجهزًا للوفاء بدورهم الحاسم في الحرب الحديثة. مع استمرار دروس النزاعات الحالية في تشكيل الاستراتيجيات العسكرية ، ستصبح الأجهزة التي يتم التحكم فيها عن بُعد ومستقلة أدوات لا غنى عنها لتعزيز التنقل في ساحة المعركة ، وقابليتها المضادة والقدرة على قيد الحياة-مما يضمن في النهاية نجاح العمليات العسكرية.