logo
#

أحدث الأخبار مع #MASH

عقار لعلاج السمنة والسكري يظهر نتائج واعدة في التصدي لأمراض الكبد الخطيرة
عقار لعلاج السمنة والسكري يظهر نتائج واعدة في التصدي لأمراض الكبد الخطيرة

الوئام

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

عقار لعلاج السمنة والسكري يظهر نتائج واعدة في التصدي لأمراض الكبد الخطيرة

أظهرت دراسة طبية حديثة أن عقار 'سيماغلوتيد' المستخدم في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، قد يُسهم في التصدي لنوع خطير من أمراض الكبد يعرف بـ'التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي' (MASH). وبحسب ما نقلته صحيفة 'نيويورك بوست'، فإن الدراسة التي أُجريت بين عامي 2021 و2023 شملت 800 مشارك من 37 دولة، تلقوا خلالها حقناً أسبوعية من 'سيماغلوتيد' (الذي يُسوّق تجارياً باسم 'أوزمبيك' و'ويغوفي') أو دواءً وهمياً. وأظهرت النتائج أن 62.9% من الذين تلقوا العقار شهدوا تحسناً في التهابات الكبد وتراكم الدهون، مقارنة بـ34.3% فقط في مجموعة الدواء الوهمي. كما سجل 36.8% تحسناً في تليف الكبد مقابل 22.4% في المجموعة الأخرى. وإلى جانب التأثير الإيجابي على الكبد، أفاد المشاركون في مجموعة العلاج أيضاً بانخفاض في الوزن بنسبة تجاوزت 10% وتحسّن ملحوظ في وظائف الكبد، رغم الإبلاغ عن آثار جانبية شائعة شملت الغثيان والإسهال. وقال الباحث الرئيسي، البروفسور فيليب نيوسوم، مدير معهد 'روجر ويليامز' لدراسات الكبد في 'كينغز كوليدج لندن': 'رغم الحاجة إلى الحذر في تفسير النتائج، فإن البيانات تشير إلى أن سيماغلوتيد قد يكون أداة فعالة لعلاج أمراض الكبد المزمنة'. وتعزز هذه النتائج سلسلة من الدراسات الحديثة التي تشير إلى أن 'أوزمبيك' قد يمتد تأثيره ليشمل الحد من أمراض القلب والكلى وبعض أنواع السرطان، إلى جانب تقليل نسب الوفاة المرتبطة بأسباب مختلفة.

الكبد الدهني قد يصبح من الماضي: دواء شهير للسكري يظهر فعالية مذهلة في علاجه
الكبد الدهني قد يصبح من الماضي: دواء شهير للسكري يظهر فعالية مذهلة في علاجه

بوابة الفجر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

الكبد الدهني قد يصبح من الماضي: دواء شهير للسكري يظهر فعالية مذهلة في علاجه

يُعاني نحو 36% من سكان العالم من تراكم الدهون في الكبد، المعروف باسم مرض الكبد الدهني، وهي حالة صامتة قد تتطور إلى مضاعفات خطيرة مثل التليف الكبدي أو حتى فشل الكبد والآن، تشير دراسة حديثة إلى أن دواء "سيماجلوتايد" المستخدم في علاج السكري قد يمثل اختراقًا طبيًا محتملًا في مواجهة هذا المرض الشائع. دراسة عالمية تكشف فعالية دواء سيماجلوتايد في علاج MASH قاد كل من الدكتور أرون سانيال من جامعة فرجينيا كومنولث والدكتور فيليب نيوسوم من كلية كينجز كوليدج لندن تجربة سريرية دولية شملت مرضى من 37 دولة، تناولت فعالية سيماجلوتايد في علاج التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASH)، وهو الشكل المتقدم من مرض الكبد الدهني غير الكحولي. أبرز النتائج: إيقاف تقدم المرض بل وحتى عكس آثاره في بعض الحالات تحسين المؤشرات الحيوية للكبد وصحة القلب خفض الوزن لدى معظم المشاركين تحسن في الصحة الأيضية العامة وقال سانيال: "نتائج هذه الدراسة تمثل خطوة مهمة في إيجاد علاج فعال لملايين المصابين بـ MASH، من خلال استهداف المرض من جذوره الأيضية". ما هو مرض الكبد الدهني؟ وما أعراضه؟ الأنواع: NAFLD: الكبد الدهني غير الكحولي AFLD: الناتج عن تعاطي الكحول الأعراض الشائعة: الإرهاق المستمر ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن فقدان الوزن غير المبرر اليرقان (اصفرار الجلد والعينين) الاستسقاء (تراكم السوائل في البطن أو الساقين) حكة في الجلد الارتباك أو صعوبة التركيز (في الحالات المتقدمة) سيماجلوتايد أكثر من مجرد دواء للسكري يُعرف سيماجلوتايد تجاريًا باسم "أوزمبيك" (Ozempic) و"ويغوفي" (Wegovy)، وهو من فئة محفزات مستقبلات GLP-1 وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على استخدامه سابقًا في: علاج السكري من النوع الثاني تعزيز فقدان الوزن تحسين صحة القلب والتمثيل الغذائي الآثار الجانبية: أعراض خفيفة مثل الغثيان لا يوجد مشاكل خطيرة لدى معظم المشاركين في الدراسة هل أصبح العلاج متاحًا؟ رغم النتائج الواعدة، لم يحصل سيماجلوتايد بعد على موافقة رسمية لعلاج MASH، وأعلنت شركة نوفو نورديسك، المطورة للدواء، أنها تخطط للحصول على الموافقة التنظيمية في وقت لاحق من هذا العام. لماذا هذا مهم؟ لأن مرض MASH يرتبط ارتباطًا وثيقًا بـ: السمنة السكري من النوع الثاني أمراض القلب والأوعية الدموية ارتفاع ضغط الدم أي أن علاج الكبد الدهني يعني أيضًا تحسين الصحة العامة للجسم. أمل جديد لملايين المرضى في حال تمت الموافقة على استخدام سيماجلوتايد لعلاج MASH، فسيشكل ذلك نقلة نوعية في علاج الكبد الدهني، ويوفر خيارًا فعالًا يُعالج المرض من جذوره الأيضية.

نجح بعلاج 62.9 % من المرضى.. دراسة: دواء شهير للسكري والسمنة يعالج مرض الكبد الدهني بفعالية
نجح بعلاج 62.9 % من المرضى.. دراسة: دواء شهير للسكري والسمنة يعالج مرض الكبد الدهني بفعالية

صحيفة سبق

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

نجح بعلاج 62.9 % من المرضى.. دراسة: دواء شهير للسكري والسمنة يعالج مرض الكبد الدهني بفعالية

أظهرت نتائج تجربة مؤسسة "ESSENCE" السريرية من المرحلة الثالثة، أن علاج المرضى بدواء سيماجلوتيد المشهور تجارياً باسم "أوزمبيك "، يمكن أن يوقف أمراض الكبد، بل وحتى يعكس مسارها. وبحسب الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة "نيو إنجلاند" الطبية، أُجريت التجربة باستخدام دواء وهمي، على مشاركين في 253 مركزاً طبياً في 37 دولة حول العالم، يعانون من نوع مُهدد للحياة من أمراض الكبد، يُعرف باسم التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASH)، وتُعد هذه أول تجربة على المستوى التنظيمي تُظهر فائدة دواء سيماجلوتيد للأشخاص الذين يعانون من التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي. وبحسب موقع "ميديكال إكسبريس"، قاد التجربة باحثان رئيسان، هما؛ البروفيسور فيليب نيوسوم من كلية كينجز كوليدج لندن، وأرون سانيال من كلية الطب بجامعة فرجينيا كومنولث في الولايات المتحدة. مرض الكبد الدهني غير الكحولي مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD)، المعروف سابقاً باسم مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، هو حالة كبدية طويلة الأمد ناجمة عن وجود الكثير من الدهون في الكبد، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالسمنة، بالإضافة إلى حالات مثل داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والدورة الدموية. مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي تراكم الدهون في الكبد إلى التهاب وتليف الكبد وتليف الكبد وسرطان الكبد. يؤثر مرض الكبد الدهني غير الكحولي (MASLD) على واحد من كل خمسة أشخاص في المملكة المتحدة، ولكن لا توجد أدوية مرخصة لعلاج هذا المرض على وجه التحديد. سيماجلوتيد علاج محتمل اختار الباحثون دراسة سيماجلوتيد كعلاج محتمل لأن هذه الفئة من الأدوية تساعد على تقليل الدهون وتندب الكبد للأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (MASH). أظهرت دراسات سابقة أصغر حجماً، وإن كانت إيجابية، أجراها البروفيسور نيوسوم، ونُشرت في مجلتي ذا لانسيت ونيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين (NEJM)، أن استخدام سيماجلوتايد كعلاج لمرض التهاب الكبد الدهني المتعدد (MASH) سيكون مفيداً لهؤلاء المرضى. حقنة أسبوعية من سيماجلوتايد في الفترة ما بين 27 مايو 2021 و18 أبريل 2023، تم توزيع 800 مشارك عشوائياً لتلقي حقنة أسبوعية من سيماجلوتايد أو دواء وهمي، إلى جانب استشارات تتعلق بنمط الحياة. كان أكثر من نصف المشاركين مصابين بداء السكري من النوع الثاني، وكان حوالي ثلاثة أرباعهم يعانون من السمنة. سيماجلوتيد عالج 62.9% من مرضى الكبد الدهني وجدت نتائج تجارب ESSENCE، بعد 72 أسبوعاً من العلاج، أن 62.9% من المشاركين شهدوا انخفاضاً في التهاب الكبد الدهني (التهاب الكبد المصحوب بتراكم الدهون فيه) مقابل 34.3% للمشاركين الذين تناولوا الدواء الوهمي. كما أظهرت النتائج أن 36.8% من مجموعة سيماجلوتايد شهدوا تحسناً في تليف الكبد لديهم مقابل 22.4% في مجموعة الدواء الوهمي. كما وجد الباحثون فوائد أخرى. كما لاحظ المرضى الذين تلقوا دواء سيماجلوتايد تحسناً في إنزيمات الكبد وفحوصات الدم الأخرى لتليف الكبد، بالإضافة إلى فقدان الوزن بنسبة 10.5%. وكانت الآثار الجانبية المعدية المعوية أكثر شيوعاً في مجموعة سيماجلوتايد، مثل الغثيان والإسهال والإمساك والقيء. قال البروفيسور نيوسوم، مدير معهد روجر ويليامز لدراسات الكبد في كلية كينجز كوليدج لندن: "أعمل مع علاجات GLP-1 منذ ستة عشر عاماً، وهذه النتائج مثيرة للغاية. يُعد مرض التهاب الكبد الدهني المتعدد (MASLD) مشكلة متنامية عالمياً، وستوفر هذه التجربة أملاً حقيقياً لمرضى MASH. وبينما يجب التعامل مع هذه النتائج بحذر، يُظهر التحليل أن سيماجلوتايد يمكن أن يكون أداة فعالة لعلاج هذا المرض الكبدي المتقدم". سيستخدم فريق البحث ما يقرب من 1200 مشارك من 37 دولة لمدة تصل إلى خمس سنوات لجمع بيانات حول تأثير سيماجلوتايد على مضاعفات الكبد طويلة المدى.

دراسة: دواء جديد يحقق نتائج مذهلة في علاج الكبد الدهني
دراسة: دواء جديد يحقق نتائج مذهلة في علاج الكبد الدهني

24 القاهرة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: دواء جديد يحقق نتائج مذهلة في علاج الكبد الدهني

توصلت دراسة سريرية جديدة إلى نتائج واعدة بشأن فعالية عقار سيماجلوتيد، المعروف تجاريًا باسم Ozempic وWegovy، في مكافحة مرض الكبد الدهني المرتبط بالخلل الأيضي MASH، الذي يصيب نحو 15 مليون شخص في الولايات المتحدة، أي ما يعادل واحدًا من كل 20 بالغًا. عقار يحقق نتائج مذهلة في علاج الكبد الدهني أظهرت نتائج الدراسة، التي نُشرت بمجلة New England Journal of Medicine، أن 63% من المشاركين الذين تناولوا سيماجلوتيد شهدوا تحسنًا ملحوظًا في حالة الكبد مقارنة بـ 34% فقط من مجموعة الدواء الوهمي، إذ توقفت لدى معظمهم علامات المرض دون حدوث أي تندب إضافي في الكبد. والدراسة، التي أجريت على 800 مشارك من 37 دولة، استهدفت أشخاصًا يعانون من تليف الكبد بدرجات متوسطة إلى شديدة نتيجة مرض MASH، وتم إعطاء ثلثيهم سيماجلوتيد لمدة 72 أسبوعًا. والنتائج أظهرت أن نحو 37% من مستخدمي العقار سجلوا انخفاضًا في الندبات، مقارنة بـ 23% في المجموعة الأخرى، فيما حقق ثلث المستخدمين تقريبًا تحسنًا مزدوجًا في الالتهاب والندبات معًا، أي أكثر من ضعف من تناولوا العلاج الوهمي. وأوضح الدكتور آرون سانيال، مدير معهد سترافيتز-سانيال لأمراض الكبد بجامعة فرجينيا كومنولث، أن العقار لا يكتفي بتحسين حالة الكبد فقط، بل يستهدف أيضًا الأسباب الأيضية المرتبطة بالمرض، مثل السمنة والسكري وارتفاع الكوليسترول وضغط الدم. دراسة تكشف: ألم الرقبة قد يكون مؤشرا لـ السكتة الدماغية دراسة تكشف تأثير ضوء الشمس على الخصوبة لدى النساء ويُذكر أن سيماجلوتيد، هو من فئة أدوية GLP-1 التي تحاكي هرمونًا طبيعيًا يساعد في تنظيم الأنسولين وسكر الدم، كما يقلل الشهية ويبطئ عملية الهضم. وأظهرت أدوية GLP-1 نتائج مشجعة أيضًا في مجالات أخرى مثل إدمان الكحول وأمراض الكلى.

كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها
كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها

اليمن الآن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها

لسنوات، كان يُنظر إلى أمراض الكبد من منظور ضيق، ولا يزال معظم الناس يعتقدون أنها حالة خاصة بمدمني الكحول، لكن اليوم يدق الأطباء ناقوس الخطر بشأن مخاطرها على الصحة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". آ يتم تشخيص العديد من الأشخاص الذين لا يشربون الكحول بأمراض كبد متقدمة، بما في ذلك تليف الكبد وحتى سرطان الكبد، والسبب في ذلك عاملان، وهما من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا في العصر الحديث، السمنة ومرض السكر، لذلك يسلط الخبراء الضوء على صحة الكبد ليس فقط لمدمني الكحول، ولكن أيضًا لأي شخص يعاني من انتفاخ محيط الخصر أو عدم انتظام مستويات السكر في الدم. آ مرض الكبد الدهني: لم يعد مجرد مشكلة تتعلق بالكحول آ آ آ آ آ آ تنتشر السمنة والسكر بشكل وبائي، ومن المضاعفات الأقل شهرة، وإن كانت خطيرة، المرتبطة بكلتا الحالتين، أمراض الكبد، وتحديدًا مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD)، ويحدث مرض الكبد الدهني غير الكحولي عندما تتراكم الدهون في خلايا الكبد، حتى لدى الأشخاص الذين لا يشربون الكحول، وغالبًا ما يكون هذا التراكم نتيجة لكيفية معالجة الجسم للدهون والسكريات، بالإضافة إلى نمط حياة غير صحي. آ ويوضح الأطباء أن تراكم الدهون حول البطن، وهو أمر شائع في السمنة، يُمثل عامل خطر كبير، ويسبب حالات خطيرة مثل مقاومة الأنسولين، وهي آلية رئيسية وراء كل من مرض السكر من النوع الثاني والكبد الدهني. آ من الكبد الدهني إلى تلف الكبد قد يبدو الكبد الدهني خفيفًا، ولكنه مجرد خطوة أولى على طريق خطير إذا ترك دون علاج، ويمكن أن يتطور إلى التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASH)، وهي حالة تؤدي فيها الدهون الموجودة في الكبد إلى التهاب وتلف خلايا الكبد، ويمكن أن تتفاقم هذه الحالة إذا لم تتم إدارتها مبكرًا، إلى تليف الكبد وحتى سرطان الكبد. آ كما أن هناك علاق متبادلة بين مرض السكر ومرض الكبد الدهنى المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، حيث إن كل حالة منهما قد تسبب الإصابة بالأخرى، فالعلاقة بينهما هي طريق ذو اتجاهين، كل حالة تزيد من تفاقم الأخرى، حيث إن حوالى 70ظھ من مرضى السكر يعانون من الكبد الدهني، وأن نسبة مذهلة تتراوح بين 70 و80ظھ من الأشخاص الذين يعانون من السمنة تظهر عليهم أيضًا علامات تراكم الدهون في الكبد، وهذا يشير إلى تداخل مقلق للغاية، وربما حالة طوارئ صحية عامة مستقبلية إذا لم يتم التعامل معها في أقرب وقت. آ التدابير الوقائية أمر مهم للغاية.. فعلى عكس العديد من الأمراض المزمنة، يمكن عكس مرض الكبد الدهني في مرحلته المبكرة.. عند إتباع الإرشادات التالية: آ فقدان الوزن: حتى إنقاص وزن الجسم بنسبة 5-10ظھ يمكن أن يقلل بشكل كبير من الدهون في الكبد ويبطئ تطور المرض. آ ممارسة الرياضة بانتظام: استهدف ممارسة 30 دقيقة على الأقل من التمارين المعتدلة مثل المشي أو ركوب الدراجات أو السباحة خمسة أيام في الأسبوع، وتساعد تمارين المقاومة أيضًا على تحسين حساسية الأنسولين. آ التحكم في نسبة السكر في الدم: إذا كنت مصابًا بمرض السكر أو مقدمات السكر، فاستشر طبيبك لإدارة نسبة السكر في الدم، وهذا يشمل الالتزام بالأدوية وتتبع مستويات الجلوكوز. آ التخلص من الوجبات السريعة: قلل من الكربوهيدرات المكررة والسكريات المضافة والدهون المتحولة، فهذه الأطعمة تغذي كلًا من مرض السكر والكبد الدهني، وبدلاً من ذلك، تناول الكثير من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبروتينات الخالية من الدهون. آ تجنب الكحول: على الرغم من أن الكبد الدهني يمكن أن يحدث بدون كحول، إلا أن شرب الكحول يزيد من التهاب الكبد، خاصة إذا كنت تعاني بالفعل من MASLD، فإن الكحول يسرع من تلف الكبد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store