logo
#

أحدث الأخبار مع #MDyC

تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين
تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين

اليوم 24

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • اليوم 24

تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين

قررت المحكمة الوطنية الإسبانية الإبقاء على رئيس الشق اللوجستي في الشبكة الإجرامية التي كانت تستعمل نفقًا سريًا لتهريب الحشيش من المغرب إلى مدينة سبتة، رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار عملية « هاديس » التي تقودها قوات الحرس المدني الإسباني، والتي توصف بأنها واحدة من أكبر التحقيقات في تاريخ مكافحة المخدرات في المنطقة. وحسب المعطيات التي نشرتها صحيفة El Faro de Ceuta ، فإن المعني بالأمر يُعتبر شخصية محورية في التخطيط والتنظيم اللوجستي لعمليات التهريب، حيث كان يشرف على تنسيق شحنات الحشيش التي تُنقل بواسطة شاحنات ونصف مقطورات من سبتة نحو شبه الجزيرة الإيبيرية، مع تفادي الرقابة الأمنية في الميناء بفضل اختراق داخل صفوف عناصر الحرس المدني. وبالتزامن مع التطورات القضائية في إسبانيا، كنا قد نشرنا في « اليوم24″ أن السلطات المغربية تمكنت من تحديد موقع مخرج النفق على أراضيها، والذي كان يستخدم لتهريب كميات ضخمة من الحشيش نحو مدينة سبتة المحتلة. وقد باشرت مصالح الأمن المغربي، بتنسيق مع نظيرتها الإسبانية، عمليات تمشيط وتحقيق دقيقة في محيط النفق، الذي يبدو أنه حُفر بعناية باستخدام معدات احترافية يصعب توفرها خارج التنظيمات المنظمة. اختراق أمني واعتقالات بالجملة منذ انطلاق عملية « هاديس »، تم توقيف ما لا يقل عن 15 شخصًا، من بينهم ضباط في الحرس المدني الإسباني، وموظف في السجون، وشخصية سياسية محلية من حزب MDyC، إضافة إلى عدد من سائقي الشاحنات ومهربين مفترضين. وتعتبر المحكمة الإسبانية أن الشبكة كانت تعمل بـ »درجة عالية من الإفلات من العقاب »، مستفيدة من تواطؤ داخل أجهزة أمنية مكلفة بالمراقبة، حيث سهّلت عمليات التهريب « بشكل منسق ومنهجي، مقابل مكاسب مالية ». تقنيات تهريب معقدة… وجثث حيوانات لإخفاء الحشيش كشفت التحقيقات أن الشبكة استخدمت تقنيات متقدمة للتهريب، من بينها إخفاء أكثر من 3 أطنان من الحشيش داخل أكياس وسط جثث حيوانات ونفايات لحوم، في عملية تعود إلى 18 ديسمبر 2023، وهو ما اعتُبر دليلاً على احترافية عالية في تضليل السلطات. كما تم في 27 يونيو 2023 اعتراض شاحنة محملة بـ1977 كيلوغرامًا من الحشيش على طريق AP-7 باتجاه مدينة مالقة، مما شكّل أحد المفاتيح التي قادت إلى تفكيك الشبكة لاحقًا. وتشير التحقيقات إلى أن الشبكة الإجرامية كانت تعتمد على محاور ثلاثية تمتد من المغرب، إلى سبتة، ثم إلى داخل الأراضي الإسبانية، مع وجود تنسيق بين عناصر في كل منطقة لضمان سلاسة مرور الشحنات. وفي هذا الإطار، يُعتبر « رئيس اللوجستيك » الذي تم اعتقاله في 4 مارس 2025، عنصرًا استراتيجيًا كان يتولى « حلّ الإشكالات وتنسيق الأدوار ومتابعة تفاصيل الشحنات »، إلى جانب عقد لقاءات مع باقي أعضاء الشبكة الذين يقبعون اليوم رهن الاعتقال الاحتياطي. ولا تزال التحقيقات جارية بسرية تامة، ومن المتوقع أن تُسفر عن اعتقالات إضافية في المغرب وإسبانيا، خصوصًا بعد انكشاف البنية الكاملة للنفق الذي يربط التراب المغربي بمدينة سبتة، ما يعيد إلى الواجهة التحديات الأمنية المشتركة بين الرباط ومدريد في مجال مكافحة التهريب المنظم. وتولي السلطات المغربية أهمية خاصة لهذا الملف، ليس فقط بالنظر إلى خطورته الأمنية، بل أيضًا لكونه يعكس تعقيد التهديدات العابرة للحدود التي تمس السيادة والمصالح الوطنية، خصوصًا في المناطق المحاذية للثغور المحتلة.

"فوكس" يسأل حكومة مدريد عن التعاون المغربي في التحقيقات بشأن "نفق الحشيش" في سبتة
"فوكس" يسأل حكومة مدريد عن التعاون المغربي في التحقيقات بشأن "نفق الحشيش" في سبتة

اليوم 24

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم 24

"فوكس" يسأل حكومة مدريد عن التعاون المغربي في التحقيقات بشأن "نفق الحشيش" في سبتة

يواصل حزب « فوكس »، اليميني المتطرف، انتقاداته بشأن غياب الرقابة على « الحدود الإسبانية » وعلاقته بارتفاع الهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة. ويُعزز اكتشاف نفق سري يربط سبتة بالمغرب شكوك حزب فوكس حول ضعف الرقابة الحدودية. ولهذا السبب، قدّم الحزب مجموعة من الأسئلة إلى الحكومة في مجلس الشيوخ تتعلق بهذا النفق، الذي يُعتقد أنه استُخدم في تهريب المخدرات، وقد تم اكتشافه بواسطة الحرس المدني الإسباني خلال المرحلة الثالثة من « عملية هاديس »، التي بدأت بعد شكوى قُدّمت من النيابة العامة لمكافحة الفساد. تم العثور على النفق في مستودع صناعي بمنطقة « تراخال » في سبتة، حيث رصدت السلطات تجويفًا بعمق 12 مترًا يؤدي إلى ممر تحت الأرض باتجاه الحدود مع المغرب. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن هذا النفق ربما تم استخدامه من قبل منظمة إجرامية لنقل المخدرات دون أن يتم اكتشافها. بعد هذا الاكتشاف، قامت السلطات الإسبانية بإغلاق المستودع في انتظار بدء التحقيقات من الجانب المغربي، لتحديد ما إذا كان النفق يمتد داخل الأراضي المغربية. وكجزء من التحقيقات، وخلال مرحلة سابقة من « عملية هاديس »، تم اعتقال محمد علي دواس، النائب عن « حركة الكرامة والمواطنة » (MDyC)، إلى جانب اثنين من أفراد الحرس المدني، بتهمة تسهيل تهريب المخدرات عبر الجمارك. ونظرًا لخطورة الاكتشاف، طلب فوكس من الحكومة توضيحات حول مدى التحقيق، والإجراءات التي سيتم اتخاذها لتعزيز الأمن على الحدود. كما تساءل الحزب عما إذا كانت الحكومة قد تواصلت مع السلطات المغربية لمعرفة مدى تقدم التحقيقات ونتائجها، وما إذا كان هناك تعاون فعّال من جانب المملكة المغربية. إضافة إلى ذلك، استفسر فوكس عن وجود معتقلين في المغرب على خلفية هذه القضية، والإجراءات التي سيتم اتخاذها لمنع بناء أنفاق غير قانونية جديدة على الحدود بين سبتة والمغرب.

طوله 50 متراً تحت الأرض ويشبه أنفاق إسكوبار.. تفاصيل جديدة حول نفق تهريب المخدرات إلى سبتة
طوله 50 متراً تحت الأرض ويشبه أنفاق إسكوبار.. تفاصيل جديدة حول نفق تهريب المخدرات إلى سبتة

ناظور سيتي

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

طوله 50 متراً تحت الأرض ويشبه أنفاق إسكوبار.. تفاصيل جديدة حول نفق تهريب المخدرات إلى سبتة

المزيد من الأخبار طوله 50 متراً تحت الأرض ويشبه أنفاق إسكوبار.. تفاصيل جديدة حول نفق تهريب المخدرات إلى سبتة ناظورسيتي: ماسين أمزيان تواصل مصالح الحرس المدني الإسباني اليوم الخميس عمليات تفتيش "نفق المخدرات" الذي تم اكتشافه يوم أمس الأربعاء داخل مستودع صناعي في مدينة سبتة المحتلة، والذي يمتد إلى الحدود المغربية. يأتي ذلك في إطار تحقيق حول شبكة لتهريب المخدرات أسفر عن اعتقال 14 شخصًا، من بينهم النائب في مجلس سبتة عن حزب MDyC، محمد علي دواس، واثنان من عناصر الحرس المدني. وكشفت وحدة الأنفاق التابعة للحرس المدني، في مقطع فيديو، عن تفاصيل التفتيش، موضحةً أن النفق يمتد 50 مترًا داخل الأراضي الإسبانية بعمق 12 مترًا، فيما يبلغ عرضه 40 سنتيمترًا وارتفاعه 60 سنتيمترًا، مع اختلاف المقاسات في بعض المناطق. وحسب صحيفة "أوروبا سور"، فإن هذا النفق ليس مجرد حفرة بدائية، بل إنه كان التحتية في الأصل نفقًا عسكريًا، وهو واحد من العديد من الأنفاق التي أنشأها الجيش الإسباني في سبتة لأغراض دفاعية. وكشف المصدر نفس، أن سكان المنطقة كانوا على علم بوجود هذا النفق منذ عقود، لكن قلة منهم تخيلوا أنه سيُستخدم في نهاية المطاف من قبل شبكات تهريب المخدرات. من جهة ثانية، وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي-مارلاسكا، خلال زيارته إلى مدينة ألمونتي (هويلفا)، أن اكتشاف النفق واعتقال المتورطين دليل على أن "الإفلات من العقاب غير موجود"، مشددًا على التزام السلطات بتفكيك الشبكات الإجرامية ومنع تحركاتها بحرية. كما أشاد بالتعاون الدولي، لا سيما مع المغرب، في التصدي للجريمة المنظمة. وتشير التحقيقات إلى أن النفق المكتشف في المنطقة الصناعية "تراخال" كان يُستخدم لتهريب المخدرات من المغرب إلى سبتة، ويُعتقد أن هذه القضية مرتبطة بالمرحلة الثالثة من العملية التي شهدت ضبط 6 أطنان من الحشيش مخبأة داخل شاحنات بطرق احترافية. وشاركت في العملية عدة وحدات أمنية متخصصة من الحرس المدني، من بينها وحدة مكافحة الجرائم المنظمة، والاستخبارات، ووحدة التحقيقات الداخلية، وفريق التدخل السريع، إلى جانب وحدات من منطقة الأندلس وقيادة الحرس المدني في سبتة. وبالتزامن مع هذه العملية، أعلنت الشرطة الوطنية الإسبانية اليوم الخميس عن اعتقال 5 أشخاص في عملية منفصلة في سبتة، حيث صادرت 700 كيلوغرام من الحشيش في منطقة "تراخال"، مما يعزز الجهود الأمنية المكثفة لمكافحة تهريب المخدرات في المنطقة.

صور مثيرة لاكتشاف نفق سري في سبتة المحتلة
صور مثيرة لاكتشاف نفق سري في سبتة المحتلة

أخبارنا

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

صور مثيرة لاكتشاف نفق سري في سبتة المحتلة

في عملية أمنية جديدة، عثر الحرس المدني الإسباني، يوم 19 فبراير، على نفق سري داخل مستودع بالمنطقة الصناعية "تراخال" في مدينة سبتة، يُعتقد أن له صلة بتهريب المخدرات وربما يمتد نحو الأراضي المغربية. وحسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة على الملف، فإن السلطات الأمنية الإسبانية تشتبه في أن هذا النفق كان يُستخدم من قبل شبكة إجرامية متخصصة في تهريب المواد المخدرة بعيدًا عن أعين الرقابة الأمنية. وتأتي هذه العملية ضمن تحقيقات مكثفة تجريها السلطات الإسبانية في إطار مكافحة تهريب المخدرات، خاصة بعد التطورات الأخيرة التي شهدتها المدينة، حيث تم، قبل أسبوعين، اعتقال النائب في مجلس سبتة عن حزب "MDyC" المحلي، محمد علي دعاس، إلى جانب اثنين من عناصر الحرس المدني، للاشتباه في تورطهم بأنشطة مرتبطة بالتهريب. ووفقًا لما نقلته صحيفة El Faro de Ceuta، فإن اكتشاف النفق جاء عقب عملية تفتيش دقيقة للمستودعات التجارية في المنطقة الصناعية المحاذية للمغرب، وذلك في إطار تحقيق موسع يهدف إلى كشف خيوط الشبكات الإجرامية العاملة بين الضفتين. وأكدت المصادر ذاتها أن النفق المكتشف كان داخل أحد المستودعات المهجورة منذ سنوات، ما سهل على المهربين تنفيذ عمليات الحفر دون إثارة الشبهات، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أن هذه البنية التحتية السرية ربما كانت مُعدة لنقل كميات كبيرة من المخدرات من وإلى الأراضي الإسبانية، مستغلة الموقع الاستراتيجي للمنطقة القريبة من الحدود المغربية. ولتنفيذ هذا المخطط، استعانت الشبكة بمعدات حفر متطورة، مستفيدة من عزلة المستودع الذي لم يكن محل أنظار السلطات، ووفقًا للتحقيقات الأولية، فإن المهربين عملوا على حفر النفق في سرية تامة، وهو ما يعزز فرضية التخطيط المسبق والتنظيم المحكم لهذا النشاط غير القانوني. وتواصل السلطات الإسبانية، التي عززت منذ أشهر إجراءاتها الأمنية لمكافحة التهريب، تحقيقاتها للكشف عن كافة المتورطين في هذه القضية، وسط تساؤلات عن إمكانية امتداد هذه الشبكة إلى جهات أخرى، سواء داخل إسبانيا أو المغرب، وما إذا كان هناك تواطؤ محتمل من جهات إسبانية نافذة لتسهيل هذه العمليات الإجرامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store