logo
#

أحدث الأخبار مع #MEI

أفضل الوجهات السياحية في صيف 2025.. مدينتين مصريتين وهيمنة آسيوية
أفضل الوجهات السياحية في صيف 2025.. مدينتين مصريتين وهيمنة آسيوية

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • العين الإخبارية

أفضل الوجهات السياحية في صيف 2025.. مدينتين مصريتين وهيمنة آسيوية

تُعدّ آسيا موطنًا لأكثر من نصف أفضل 15 وجهة سفر ناشئة هذا الصيف، بينما تأتي مدينتين مصريتين في القائمة الهامة. وبحسب ما نقلته شبكة سي إن بي سي عن تقرير أصدره معهد "ماستركارد للاقتصاد"، تصدرت طوكيو وأوساكا القائمة، وأوضحت الشبكة أن الإحصائية تقوم على مقارنة بين قوائم حجوزات الرحلات الجوية الصيفية لعامي 2024 و2025 لتحديد الأماكن التي شهدت أكبر نمو في عدد المسافرين. ويُظهر الترتيب استمرار الاهتمام بطوكيو، التي احتلت المرتبة الثانية في قائمة العام الماضي. وتحتل باريس المرتبة الثالثة في القائمة، مما يعكس انخفاضًا في عدد المسافرين خلال صيف 2024 بسبب الألعاب الأولمبية الصيفية، تليها شنغهاي في المرتبة الرابعة. وتكمل بكين وسيول وسنغافورة قائمة أفضل 10 وجهات - إلى جانب مدينتين في إسبانيا، بالما دي مايوركا ومدريد، وريو دي جانيرو البرازيلية - مع موقعين أقل شهرة في آسيا، هما ترانغ الفيتنامية وفوكوكا اليابانية في المرتبتين الحادية عشرة والثالثة عشرة على التوالي. القائمة الكاملة لأفضل 15 وجهة سفر ناشئة صيف 2025 مدينة طوكيو مدينة أوساكا (التي تحتضن إكسبو 2025) العاصمة الفرنسية باريس شنغهاي الصينية مدينة بالما دي مايوركا الإسبانية مدينة سيول الكورية الجنوبية العاصمة الصينية بكين العاصمة الإسبانية مدريد ريو دي جانيرو البرازيلية سنغافورة ترانغ الفيتنامية ريكيافيك عاصمة آيسلندا فوكوكا اليابانية مدينة الغردقة المصرية شرم الشيخ المصرية تأثير اختلاف أسعار الصرف وكانت طوكيو المدينة الأكثر زيارة في العالم في عام ٢٠٢٤، حيث اجتذب انخفاض قيمة الين الياباني، الذي وصل العام الماضي إلى أضعف مستوى له مقابل الدولار الأمريكي منذ عام ١٩٨٦، المسافرين الباحثين عن القيمة. وعادت قيمة الين للارتفاع جزئيًا في الوقت الحالي، ولكنه لا يزال على الأرجح عاملًا مهمًا في جذب الزوار، وفقًا لتقرير معهد ماستركارد للاقتصاد. وأظهر التقرير أن تقلبات أسعار العملات، تهم المسافرين الآسيويين أكثر من غيرهم. وكشف التقرير أن انخفاض قيمة الين بنسبة ١٪ أدى إلى زيادة بنسبة ١.٥٪ في عدد الزيارات القادمة لليابان من الصين، مقارنة بزيادة بنسبة ٠.٢٪ من ألمانيا وفرنسا ونيوزيلندا. وبالمثل، أدى انخفاض قيمة الدولار الأمريكي بنسبة ١٪ إلى زيادة عدد الزيارات إلى الولايات المتحدة من تايوان وسنغافورة وكوريا الجنوبية والهند، وفقًا للتقرير. مع ذلك، يتمتع المسافرون البريطانيون بحصانة كبيرة تجاه تقلبات أسعار العملات، فقد أظهر التقرير أن أنماط سفرهم ظلت ثابتة رغم انخفاض أسعار العملات في أستراليا وهونغ كونغ واليابان وسويسرا والولايات المتحدة. ويكشف تحليل معهد MEI عن اتجاه واضح، حيث يميل المسافرون من آسيا إلى أن يكونوا أكثر حساسية لتقلبات أسعار الصرف، وهذا يبقى عنصر بارزٌ في تخطيطهم لرحلاتهم الخارجية. aXA6IDgyLjI1LjI1NS43NyA= جزيرة ام اند امز FR

أخبار العالم : عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان
أخبار العالم : عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان

الأربعاء 7 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان قال الرئيس اللبناني جوزاف عون، الثلاثاء، إن سحب السلاح في بلاده لن يكون سببا لاضطرابات أمنية. جاء خلال لقائه في بيروت وفدا من الباحثين في معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن "MEI" برئاسة الجنرال الأمريكي المتقاعد جوزيف فوتيل، وفق بيان لمكتبه الإعلامي وصل الاناضول. وأكد عون للوفد الأمريكي أن "قرار حصر السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة". وأضاف أن "سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الأهلي ودور الدولة المركزية". وشدد عون، على أن "التطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وإن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لأي عثرات". وأشار إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد". الرئيس اللبناني أردف أن " من مصلحة الولايات المتحدة أن يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك". وفي 19 أبريل/ نيسان الجاري أعلن أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم "رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة اللبنانية"، مضيفا: "نعطي خيارا للدبلوماسية، ولكن هذه الفترة لن تستمر طويلا". في المقابل، قال عون في مناسبات عدة، إن أي خطوة تجاه سحب سلاح "حزب الله" تتطلب حوارا وطنيا ضمن استراتيجية دفاعية شاملة. وفيما يخص الوضع في جنوب لبنان أكد عون خلال لقائه مع الوفد الأمريكي، وفق البيان، أن الجيش اللبناني "يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها". وفي عام 2006 اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين "حزب الله" وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة. ولفت عون، إلى أن "ما يعيق استكمال انتشار الجيش حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمسة تلال (جنوب لبنان)". وأشار إلى أنه "كان من المفترض أن ينسحب الإسرائيليون منها منذ 18 فبراير/ شباط الماضي، لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي". وكرر عون دعواته للولايات المتحدة للضغط على إسرائيل "كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل (قوة الأمم المتحدة المؤقتة) ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". ومنذ وقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل، في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت تل أبيب ما لا يقل عن 2766 خرقا له، ما خلّف 195 قتيلا و486 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا لبيانات رسمية حتى الأحد. وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص. وبشأن التوترات الحدودية بين لبنان وسوريا قال عون، إن الوضع على الحدود يلقى "متابعة مستمرة" منه، مشيرا إلى أن الجيش (اللبناني) موجود على هذه الحدود "لمنع التهريب على أنواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين". ولفت إلى أن "الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري تهدف لمعالجة المواضيع العالقة". وأشار عون إلى "تمسك لبنان بإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم لاسيما وأن لبنان ليس قادرا على استيعابهم". ورأى أن "الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا". واعتبر عون أن "رفع العقوبات الاقتصادية عنها (سوريا) يحرك من جديد اقتصادها ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من أن يبقوا " نازحين اقتصاديين" في لبنان. ومنتصف مارس/ آذار الماضي، شهدت سوريا ولبنان توترا أمنيا على حدودهما على خلفية اتهام وزارة الدفاع السورية "حزب الله" باختطاف وقتل 3 من عناصرها، وهو ما نفاه الحزب.

عون: إسرائيل تعيق انتشار الجيش اللبناني في الجنوب
عون: إسرائيل تعيق انتشار الجيش اللبناني في الجنوب

العربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

عون: إسرائيل تعيق انتشار الجيش اللبناني في الجنوب

أكد الرئيس اللبناني، جوزيف عون ، أن الجيش يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني، ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، "لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي لخمس تلال لا أهمية استراتيجية لها". وأوضح خلال لقائه في القصر الجمهوري وفداً من الباحثين بمعهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن - (MEI) برئاسة الجنرال الأميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، اليوم الثلاثاء، أنه "كان من المفترض أن ينسحب الإسرائيليون من هذه التلال منذ 18 فبراير الماضي إلا أنهم لم يفعلوا على الرغم من المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر الماضي". الرئيس عون خلال لقائه وفدًا من معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن: - لبنان ماضٍ في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية، ومكافحة الفساد تبقى من أبرز الأهداف التي أعمل لتحقيقها بالتعاون مع الحكومة ومجلس النواب - لبنان متمسّك بعودة النازحين إلى بلادهم، ورفع العقوبات… — Lebanese Presidency (@LBpresidency) April 29, 2025 دعوة لواشنطن كما كرر دعواته إلى واشنطن "للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل، ويبسط بذلك سلطة الدولة على كامل التراب الجنوبي". إلى ذلك أكد أن "قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه، لأنه يلقى تأييداً واسعاً من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة". وأشار أيضاً إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد"، مشدداً على أن "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية أن يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها أن تساعده لتحقيق ذلك". الحدود اللبنانية - السورية والنازحون أما عن الوضع على الحدود اللبنانية - السورية فأكد أنه "يلقى متابعة مستمرة مني، والجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على أنواعه، ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتاً إلى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة. كما تطرق إلى مسألة النازحين السوريين، مشدداً على أن "لبنان متمسك بإعادتهم إلى بلادهم، لا سيما أنه ليس قادراً على استيعابهم، خصوصاً أن الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبيتهم في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا"، معتبراً أن "رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يحرك من جديد اقتصادها ويوفر فرصاً للنازحين للعودة إلى بلادهم بدلاً من أن يبقوا نازحين اقتصاديين في لبنان". الإصلاحات ومكافحة الفساد في سياق آخر، أكد أن لبنان ماض في إجراء الإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية، وأن اللقاءات التي عقدها في واشنطن الوفد اللبناني إلى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت جيدة، "ونأمل أن تكون لها نتائج إيجابية على الصعيدين المالي والاقتصادي". وشدد على أن "مكافحة الفساد هي من أبرز الأهداف التي أعمل عليها بالتعاون مع الحكومة ومجلس النواب الذي أقر قوانين تصب في مصلحة المسار الإصلاحي المنشود، إضافة إلى الدور الأبرز الذي سيقوم به القضاء بعد التشكيلات القضائية التي ستصدر قريباً". تهديد الاستقرار من جهته، قال رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، إن "الاعتداء على الضاحية الجنوبية، والاعتداءات الإسرائيلية الأخرى، تشكل خرقاً لترتيبات وقف الأعمال العدائية"، مؤكداً أن "تفعيل آلية المراقبة أمر مطلوب لوقف هذه الاعتداءات". وأشار خلال استقباله وفداً من نقابة الصحافة، إلى أن "لبنان يريد وضع حد لكل هذه الانتهاكات، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس ولكل الأراضي اللبنانية". كما شدد على أنه "إذا لم تنسحب إسرائيل بالكامل، فإن ذلك سيهدد الاستقرار"، مؤكداً أن "لبنان ملتزم بالاتفاق، وعلى الجانب الإسرائيلي أن يلتزم بدوره، ويهمنا بقاء الموقفين الأميركي والفرنسي إلى جانب لبنان لتحقيق ذلك". إعادة الإعمار كذلك لفت إلى أن "الحكومة بدأت العمل على خطة لإعادة الإعمار، بدءاً من البنية التحتية، حيث تم إجراء مسح للأضرار، وبدأ العمل الآن على توفير الإمكانيات، وقد باشرت الحكومة التفاوض مع البنك الدولي، وتم تأمين مبلغ 325 مليون دولار حتى الآن، مع السعي لزيادته". فيما أردف أن "المساعي مستمرة لتأمين كل الأموال اللازمة للبنان، كما أن الجيش بحاجة لتعزيز عديده من خلال المزيد من عمليات التطويع، لا سيما في ظل المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه، وأبرزها الانتشار في الجنوب وتوسيعه، وعلى الحدود الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى مؤازرته للقوى الأمنية في الداخل، وفي العديد من المرافق العامة، لا سيما المرفأ والمطار". اتفاق وقف النار يذكر أنه رغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل تم التوصل إليه بوساطة أميركية فرنسية عقب مواجهة لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق لبنانية خصوصاً في جنوب البلاد وشرقه، وهي تؤكد أنها لن تسمح للحزب بالعمل على ترميم قدراته بعد الحرب. علماً أن الاتفاق كان نص على وقف الأعمال العدائية بين الطرفين، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب بشكل تام، فضلاً عن انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل) انتشارها قرب الحدود مع إسرائيل. إلا أن إسرائيل لم تنسحب بعد من 5 نقاط في الجنوب، تشرف على جانبي الحدود، ملوحة بالبقاء إلى أجل غير مسمى.

بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين
بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين

الديار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

بحث العلاقات اللبنانيّة- العراقية مع علاوي...وعرض التطوّرات مع زوّاره عون: من مصلحة أميركا أن يبقى لبنان مستقرّاً وآمناً... وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك كنعان: الإصلاح لا يكتمل دون معالجة الفجوة الماليّة التي تضم ودائع اللبنانيين وغير اللبنانيين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن (MEI)، برئاسة الجنرال الاميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، "ان لبنان ماض في اجراء الاصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية، وان اللقاءات التي عقدها في واشنطن الوفد اللبناني الى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت جيدة. ونأمل ان تكون لها نتائج ايجابية على الصعيدين المالي والاقتصادي"، مشددا على "ان مكافحة الفساد هي من أبرز الأهداف التي يعمل لها بالتعاون مع الحكومة ومجلس النواب الذي اقرَّ قوانين تصب في مصلحة المسار الإصلاحي المنشود، إضافة الى الدور الأبرز الذي سيقوم به القضاء بعد التشكيلات القضائية التي ستصدر قريبا". واشار عون خلال حوار مع اعضاء الوفد الى "ان الوضع على الحدود اللبنانية - السورية يلقى متابعة مستمرة منه، وان الجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا "الى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي اسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة" وعن مسألة النازحين السوريين، أكد "ان لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين الى بلادهم، ولا سيما ان لبنان ليس قادرا على استيعابهم، وخصوصا ان الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية النازحين في لبنان، قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سورية"، معتبرا "ان رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من ان يبقوا "نازحين اقتصاديين"". وعن الوضع في الجنوب، أكد عون "على ان الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، "لكن ما يعيق استكمال انتشاره هو استمرار الاحتلال "الاسرائيلي" لخمس تلال لا اهمية استراتيجية لها. وكان من المفترض ان ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 شباط الماضي لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 تشرين الثاني الماضي. وكرر دعواته الى الولايات المتحدة للضغط على "إسرائيل" كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الاسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الامن بشكل كامل بالتعاون مع "اليونيفيل" ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". وبعدما أكد عون للوفد الاميركي على "ان قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة، لفت الى ان سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات امنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين ايضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية، والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية، وان تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات". وأشار "الى حاجة الجيش والقوى المسلحة الى المساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الامن والاستقرار في البلاد"، وقال للوفد: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية ان يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها ان تساعد لبنان لتحقيق ذلك". واستقبل عون النائب إبراهيم كنعان، الذي اطلعه على نتائج لقاءاته الأخيرة في واشنطن. وبعد اللقاء، ادلى كنعان الى الصحافيين بالتصريح الآتي: "خلاصة الموضوع هي ان لبنان على طاولة القرار، ويحظى باهتمام دولي كبير، لكن هذا الاهتمام لا يكون مجديا لنا، اذا لم نواكبه، ولم تكن لدينا رؤية إصلاحية وسيادية ووطنية بإمكانها احداث الفرق. الدول ليست جمعية خيرية، والعمل الذي يقوم به الرئيس والحكومة، هو بداية جيدة أرسلت إشارات إيجابية ان كان لمؤسسات المجتمع الدولي او للإدارة الأميركية حيث أجريت لقاءاتي. تتمحور هذه الإشارات حول ثلاثة مواضيع: -الأول هو القرار الدولي 1701، الذي يتعلق بتعزيز قدرات الدولة وانتشار الجيش في الجنوب، ومعالجة مسألة السلاح، بحيث يصبح حصرا في يد الدولة، وأيضا الانسحاب "الإسرائيلي" الكامل من الجنوب وتعزيز قدرات الجيش اللبناني. -الموضوع الثاني هو الاصلاحات المالية البنيوية التي يحتاج اليها لبنان، إصلاحات تصلح النظام والممارسة والأداء. وقد بدأت بعض الإشارات الإيجابية في هذا المجال، ان كان عبر القوانين التي تم اقرارها، او سيتم إقرارها. وهناك جلسة اليوم للجنة المال، لبدء مناقشة وإقرار قانون اصلاح المصارف". وأضاف "هذا كله لا يكتمل دون معالجة الفجوة المالية، التي تضم ودائع اللبنانيين. هذه الفجوة بحاجة الى اقرار قانون الانتظام المالي لاستكمال التشريعات المالية المطلوبة وللذهاب الى استقرار سياسي ومالي، ليسترد لبنان ثقة العالم وابنائه، من خلال عمل جدي، نصر في هذا العهد على القيام به، ويصر عون على تحقيقه. كل هذه المسائل التي طرحت بحاجة الى استكمال وتواصل وتفعيل علاقاتنا بالمجتمع العربي والدولي. ويجب ان نكون متعاونين وموحدين لنطل بصوت واحد على العالم". واستقبل عون النائب فراس حمدان الذي ادلى بعد اللقاء بتصريح قال فيه: "ثمّنت عالياً الحوار الذي يتولاه وجهوده عامةً في سبيل وضع استراتيجية أمن قومي مفادها حصر القرار السيادي في يد الدولة، انسجاماً مع خطاب القسم. وأعربت كذلك عن الدعم المستمر لمسيرة الإصلاح والنهوض التي يقودها العهد وحكومته الأولى برئاسة رئيس الحكومة، مع التشديد على ضرورة المحافظة على الزخم، من خلال تسريع وتيرة الخطوات الإصلاحية، وفي مقدّمها الإصلاحات القضائية والاقتصادية، حيث إنّ خروج لبنان من أزماته المعقدّة بات يحتاج الى قدر كبير من الاحتضان والدعم العربيين والدوليين، ما يرتّب علينا العمل على استعادة ثقة المجتمع الدولي من خلال إنجازات إصلاحية ملموسة ومستدامة. وتناولنا استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية، وضرورة إجرائها وفق أعلى معايير النزاهة والشفافية ورؤى تنموية لا حزبية ضيقة". واستقبل رئيس الوزراء العراقي السابق اياد علاوي في حضور كريمته مستشارة رئيس الوزراء العراقي ساره علاوي والشيخ حسن خضير شويرد الحمداني وعبد الودود النصولي. وتم خلال اللقاء البحث في العلاقات اللبنانية - العراقية، وفي عدد من مواضيع الساعة إضافة الى التطورات الأخيرة في لبنان وعدد من دول المنطقة.

عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان
عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان

الموقع بوست

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموقع بوست

عون: سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في لبنان

جاء خلال لقائه في بيروت وفدا من الباحثين في معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن "MEI" برئاسة الجنرال الأمريكي المتقاعد جوزيف فوتيل، وفق بيان لمكتبه الإعلامي وصل الاناضول. وأكد عون للوفد الأمريكي أن "قرار حصر السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة". وأضاف أن "سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الأهلي ودور الدولة المركزية". وشدد عون، على أن "التطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وإن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لأي عثرات". وأشار إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد". الرئيس اللبناني أردف أن " من مصلحة الولايات المتحدة أن يبقى لبنان مستقراً وآمناً، وعليها أن تساعد لبنان لتحقيق ذلك". وفي 19 أبريل/ نيسان الجاري أعلن أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم "رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة اللبنانية"، مضيفا: "نعطي خيارا للدبلوماسية، ولكن هذه الفترة لن تستمر طويلا". في المقابل، قال عون في مناسبات عدة، إن أي خطوة تجاه سحب سلاح "حزب الله" تتطلب حوارا وطنيا ضمن استراتيجية دفاعية شاملة. وفيما يخص الوضع في جنوب لبنان أكد عون خلال لقائه مع الوفد الأمريكي، وفق البيان، أن الجيش اللبناني "يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها". وفي عام 2006 اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين "حزب الله" وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة. ولفت عون، إلى أن "ما يعيق استكمال انتشار الجيش حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمسة تلال (جنوب لبنان)". وأشار إلى أنه "كان من المفترض أن ينسحب الإسرائيليون منها منذ 18 فبراير/ شباط الماضي، لكنهم لم يفعلوا على رغم المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي". وكرر عون دعواته للولايات المتحدة للضغط على إسرائيل "كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل (قوة الأمم المتحدة المؤقتة) ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي". ومنذ وقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل، في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت تل أبيب ما لا يقل عن 2766 خرقا له، ما خلّف 195 قتيلا و486 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا لبيانات رسمية حتى الأحد. وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص. وبشأن التوترات الحدودية بين لبنان وسوريا قال عون، إن الوضع على الحدود يلقى "متابعة مستمرة" منه، مشيرا إلى أن الجيش (اللبناني) موجود على هذه الحدود "لمنع التهريب على أنواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين". ولفت إلى أن "الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري تهدف لمعالجة المواضيع العالقة". وأشار عون إلى "تمسك لبنان بإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم لاسيما وأن لبنان ليس قادرا على استيعابهم". ورأى أن "الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا". واعتبر عون أن "رفع العقوبات الاقتصادية عنها (سوريا) يحرك من جديد اقتصادها ويوفر فرصا للنازحين للعودة الى بلادهم بدلا من أن يبقوا " نازحين اقتصاديين" في لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store