logo
#

أحدث الأخبار مع #MP3

هل يختفي الآيفون خلال عقد؟
هل يختفي الآيفون خلال عقد؟

سرايا الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

هل يختفي الآيفون خلال عقد؟

سرايا - منذ إطلاق شركة "أبل" أول نسخة من هاتف "آيفون" في عام 2007، تغيّر وجه التكنولوجيا والعالم كما نعرفه. لكن مع التسارع الهائل في تطور الذكاء الاصطناعي، بدأت تطرح تساؤلات جدية حول مستقبل هذا الجهاز الثوري، ومدى استمراريته في العقود المقبلة. ففي شهادة أدلى بها أمام المحكمة ضمن محاكمة شركة "غوغل" المتعلقة بتسويات مكافحة الاحتكار، فاجأ نائب الرئيس الأول للخدمات في "أبل"، إيدي كيو، الحاضرين بتصريح صريح وغير متوقع: "قد لا نحتاج إلى آيفون بعد عشر سنوات من الآن". تصريحٌ يلقي بظلال من الشك على استمرارية أحد أكثر المنتجات نجاحًا في تاريخ التكنولوجيا. يرى كيو أن الذكاء الاصطناعي يقود ثورة تقنية قد تُجبر حتى أكثر الشركات استقرارًا على إعادة النظر في نماذجها. وقال: "لسنا شركة نفط أو معجون أسنان. تلك أشياء تدوم للأبد... أما نحن؟ فربما لا". ويستند كيو في رؤيته إلى تجارب شركات عملاقة مثل "إتش بي"، و"إنتل"، و"صن مايكروسيستمز"، التي كانت رائدة في وادي السيليكون، لكنها إما تراجعت بشدة أو اختفت من المشهد كليًا. "من السذاجة الاعتقاد بأن أبل أو آيفون محصنان من المصير ذاته"، قال كيو. رغم أن الكثير من المحللين يراهنون على النظارات الذكية بتقنيات الواقع المعزز كخليفة للهواتف الذكية، فإن التجارب على بدائل قائمة على الذكاء الاصطناعي لم تحقق حتى الآن النجاح المرجو. أحد أبرز هذه التجارب كان "دبوس الذكاء الاصطناعي الإنساني"، الذي عُرض بسعر 699 دولارًا واشترط اشتراكًا شهريًا. الجهاز وفّر مساعدًا ذكائيًا يعرض البيانات على راحة يد المستخدم، مستخدمًا تقنية عرض ليزرية. لكن المشروع تعثر سريعًا، وفقد دعم شركة الاتصالات "T-Mobile" في شباط الماضي. حتى الآن، لا يزال من الصعب تخيّل عالمٍ من دون "آيفون"، خاصة أن الجهاز بات جزءًا لا يتجزأ من حياة المستخدمين حول العالم. لكن التحولات التكنولوجية الكبرى – كما حدث مع الكاميرات الرقمية وأجهزة MP3 – تحدث أحيانًا دون سابق إنذار، ما يجعل تحذير كيو بمثابة جرس إنذار مبكر. رغم ذلك، تُظهر التجارب أن المستهلكين ليسوا مستعدين بعد للتخلي عن هواتفهم الذكية، ما يعني أن نهاية "الآيفون" قد لا تكون وشيكة، لكنها أيضًا ليست مستحيلة. (

هل يختفي الآيفون خلال عقد؟ مفاجأة حول مستقبله!
هل يختفي الآيفون خلال عقد؟ مفاجأة حول مستقبله!

ليبانون 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

هل يختفي الآيفون خلال عقد؟ مفاجأة حول مستقبله!

منذ إطلاق شركة "أبل" أول نسخة من هاتف "آيفون" في عام 2007، تغيّر وجه التكنولوجيا والعالم كما نعرفه. لكن مع التسارع الهائل في تطور الذكاء الاصطناعي ، بدأت تطرح تساؤلات جدية حول مستقبل هذا الجهاز الثوري، ومدى استمراريته في العقود المقبلة. ففي شهادة أدلى بها أمام المحكمة ضمن محاكمة شركة " غوغل" المتعلقة بتسويات مكافحة الاحتكار، فاجأ نائب الرئيس الأول للخدمات في "أبل"، إيدي كيو ، الحاضرين بتصريح صريح وغير متوقع: "قد لا نحتاج إلى آيفون بعد عشر سنوات من الآن". تصريحٌ يلقي بظلال من الشك على استمرارية أحد أكثر المنتجات نجاحًا في تاريخ التكنولوجيا. يرى كيو أن الذكاء الاصطناعي يقود ثورة تقنية قد تُجبر حتى أكثر الشركات استقرارًا على إعادة النظر في نماذجها. وقال: "لسنا شركة نفط أو معجون أسنان. تلك أشياء تدوم للأبد... أما نحن؟ فربما لا". ويستند كيو في رؤيته إلى تجارب شركات عملاقة مثل "إتش بي"، و" إنتل"، و"صن مايكروسيستمز"، التي كانت رائدة في وادي السيليكون ، لكنها إما تراجعت بشدة أو اختفت من المشهد كليًا. "من السذاجة الاعتقاد بأن أبل أو آيفون محصنان من المصير ذاته"، قال كيو. رغم أن الكثير من المحللين يراهنون على النظارات الذكية بتقنيات الواقع المعزز كخليفة للهواتف الذكية، فإن التجارب على بدائل قائمة على الذكاء الاصطناعي لم تحقق حتى الآن النجاح المرجو. أحد أبرز هذه التجارب كان "دبوس الذكاء الاصطناعي الإنساني"، الذي عُرض بسعر 699 دولارًا واشترط اشتراكًا شهريًا. الجهاز وفّر مساعدًا ذكائيًا يعرض البيانات على راحة يد المستخدم، مستخدمًا تقنية عرض ليزرية. لكن المشروع تعثر سريعًا، وفقد دعم شركة الاتصالات "T-Mobile" في شباط الماضي. حتى الآن، لا يزال من الصعب تخيّل عالمٍ من دون "آيفون"، خاصة أن الجهاز بات جزءًا لا يتجزأ من حياة المستخدمين حول العالم. لكن التحولات التكنولوجية الكبرى – كما حدث مع الكاميرات الرقمية وأجهزة MP3 – تحدث أحيانًا دون سابق إنذار، ما يجعل تحذير كيو بمثابة جرس إنذار مبكر. رغم ذلك، تُظهر التجارب أن المستهلكين ليسوا مستعدين بعد للتخلي عن هواتفهم الذكية، ما يعني أن نهاية "الآيفون" قد لا تكون وشيكة، لكنها أيضًا ليست مستحيلة. (العربية)

بكبسة زر ..مواقع «تحويل الملفات » فخ للاختراق والتجسس
بكبسة زر ..مواقع «تحويل الملفات » فخ للاختراق والتجسس

النهار المصرية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار المصرية

بكبسة زر ..مواقع «تحويل الملفات » فخ للاختراق والتجسس

كشف خبراء الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات عن خطورة استخدام مواقع تحويل الملفات كأدوات للاختراق والتجسس والابتزاز فعندما يزور المستخدم موقعًا يدعي أنه يحوّل الملفات بين الصيغ المختلفة مثل التحويل من صيغة : PDF ⇄ DOCXأو التحويل من صيغة MP3 ⇄ WAV أومن PNG ⇄ JPG يتم تثبيت برمجية خبيثة عند تحميل الملف "المحوّل"، بأجهزة المستخدمين تعمل هذه البرمجية علي فتح ثغرة في نظام المستخدم، وتتيح للقراصنة التجسس على نشاطه وسرقة ملفاته الحساسة والتحكم بجهازه عن بُعد ثم ابتزازه لاحقًا ببرمجيات الفدية. ولا تقتصر خطورة هذه الهجمات من خلال هذه المواقع علي الافراد بل إنها تعد تهديداً للمؤسسات أيضاً فبعض الشركات الكبرى تعرّضت للاختراق بسبب تصرف بسيط من موظف استخدم هذه المواقع، ليتسلل الهاكرز إلى الشبكة الداخلية للشركة ثم تبدأ عملية القرصنة بنشر برمجيات خبيثة داخل المؤسسة و من أشهر الأمثلة على هذه الهجمات الإلكترونية هجوم REvil وهجوم BlackSuit في هذا السياق قال الدكتور محمد محسن رمضان مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية إن الكثير من مواقع تحويل الملفات ومواقع دمج وتعديل الصوت والصور تستخدم برمجيات تجسس وفدية يتم تثبيتها بأجهزة المستخدمين بمجرد تحميل الملف المعدّل، لتصبح أدوات تجسس وتحكم عن بُعد بكبسة زر. وأوضح خبير الامن السيبراني لـ «النهار» أن المهاجمون «الهاكرز» يستخدمون أساليب متقدمة في تنفيذ عمليات الاختراق في الاونة الاخيرة منها الإعلانات المدفوعة على Google والتي بمجرد دخول المستخدم عليها يتم اختراق أجهزته فضلاً عن تحميل ملفات مضغوطة تحتوي على فيروس بدل المستند المطلوب وأيضاً إرسال ملفات قابلة للتنفيذ فور فتحها تصيب جهاز المستخدم ببرمجية خبيثة تعمل إختراق بيانات المستخدم. وطالب مستشار مكافحة الجرائم الالكترونية المستخدمين بضرورة استخدام مواقع آمنة ورفع الملفات على المواقع المعروفة والموثوقة فقط. وفحص كل ملف يقوم المستخدم بتحميله باستخدام أدوات مثل VirusTotal كما نصح بتفعيل برنامج الحماية والتحديثات التلقائية واستخدم أدوات الحماية المتقدمة على متصفح المستخدم وعدم رفع أي ملفات حساسة على مواقع غير موثوقة.

بحسب "إف بي آي".. مواقع تحويل الملفات تخترق حاسوبك
بحسب "إف بي آي".. مواقع تحويل الملفات تخترق حاسوبك

الجزيرة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الجزيرة

بحسب "إف بي آي".. مواقع تحويل الملفات تخترق حاسوبك

في مطلع مارس/آذار الماضي خرج مكتب التحقيقات الفدرالي في مدينة دنفر بولاية كولورادو الأميركية ببيان رسمي محذرا من مواقع تحويل الملفات، وذلك بعد أن وردته العديد من الشكاوى من مثل هذه المواقع، إذ اكتشف فريق التحقيقات أن هذه المواقع تستخدم لحقن برمجيات خبيثة في أجهزة الضحايا. توسع المكتب في تحذيراته قائلا إن فرق التحقيقات وجدت برمجيات تجسس وفدية مثبتة في حواسيب الضحايا، وذلك بعد استخدام أدوات تحويل الملفات عبر الإنترنت أو حتى دمج الملفات وتحميلها مجانا من المواقع المدفوعة. طريقة مبتكرة للاختراق وضح تقرير المكتب الفدرالي أن القراصنة يستخدمون مجموعة من المواقع المختلفة المعروفة والأخرى الحديثة من أجل زرع هذه البرمجيات الخبيثة، وفي العادة، تدعي هذه المواقع أنها قادرة على تحويل المستندات النصية إلى ملفات "بي دي إف" أو العكس، فضلا عن قص الصور وتصغير حجمها والتحويل بين صيغها المختلفة. كذلك تدعي هذه الأدوات أنها قادرة على تحميل ملفات "إم بي 3" (MP3) الصوتية بشكل مجاني ودمجها مباشرة في الأدوات الأخرى المختلفة، وفي العادة، تنتج هذه الأدوات ملفات قابلة للتحميل، وفور تحميلها يتمكن المجرمون من الوصول إلى حواسيب الضحايا عند بعد. إعلان وإذا لم يكن اختراق حواسيب الضحايا عن بعد كافيا، فإن تقرير المكتب أشار إلى كون هذه الأدوات تتعرف على النصوص والمعلومات الموجودة في الملفات المرفوعة بها لتستخدمها لاحقا أو تساوم الضحية عليها. رفض مكتب التحقيقات توضيح المزيد من المعلومات للمواقع والصحف المهتمة بالأمن السيبراني، كون هذا الأمر قد يكشف عن الآليات التي يستخدمها المكتب من أجل مقاومة الهجمات المختلفة والتعرف عليها، وذلك تخوفا من ردة فعل المجرمين وتطوير الآليات التي يستخدمونها بشكل مباشر. صيحة جديدة في عالم الاختراق بينما يشكك البعض في تقرير مكتب التحقيقات الفدرالي أو كونه تعرض لقلّة من هذه المواقع التي توفر أدوات مجانية، فإن الباحث الأمني ويل توماس شارك عبر حسابه في منصة "إكس" مجموعة من هذه المواقع التي تحتوي على برمجيات خبيثة، وهي مواقع مشهورة ومستخدمة بكثرة. تقوم هذه المواقع بتحميل ملفات برمجية قابلة للتنفيذ في الحاسوب، وفي حالة المواقع التي أشار إليها الباحث، فإن أداة فحص الفيروسات عبر الإنترنت "فيروس توتال" (Virus Total) تعرفت عليها وتيقنت من احتوائها على برمجيات خبيثة. وإلى جانب ذلك، اكتشف أحد الخبراء الأمنيين المهتمين بمتابعة برمجيات "غوت لودر" (Goatloader) الشهيرة أن هذه المواقع تستخدم حملات ترويج مدفوعة من "غوغل" لتضمن وصول الضحايا إليها بشكل مباشر، كما كشف الخبير عبر حسابه في "إكس" عن أحد هذه المواقع المستضافة في "وردبرس" (WordPress). وبحسب ما كشفه، فإن الموقع يعرض تحميل ملف مضغوط يضم ملف "بي دي إف" تم تحويله بناء على طلب العميل، ولكن بدلا من وجود المستند النصي، يجد العميل برمجية خبيثة تدعى "غوت لودر" تعمل على تحميل المزيد من البرمجيات الخبيثة في النظام ليصبح اختراقه أمرا أسهل وأكثر يسرا. نافذة من أجل هجمات أكبر في العادة، لا تمثل هذه الهجمات خطرا سيبرانيا ضخما يجعل مكتب التحقيقات الفدرالي يتحرك، ولكن في السنوات الماضية، تم استخدام آليات هجوم مماثلة من أجل توزيع برمجيات خبيثة وطلب فدية كبيرة من الشركات الضحية. وتصل هذه البرمجيات إلى الشركات عبر أكثر من طريقة، إما عبر استخدام الموظفين داخلها لهذه المواقع المشبوهة أو عبر توصيل حاسوب الموظف المخترق بالشبكة الرئيسية داخل الشركة، مما يمنع المخترق الوصوا إلى كافة البيانات والحواسيب المتصلة بهذه الشبكة، وقد حدث هذا سابقا مع هجمات "ريفيل" (REvil) و"بلاك سويت" (BlackSuit). بالطبع، لا يمكن القول إن جميع أدوات تحويل الملفات المتاحة عبر الإنترنت هي خبيثة وتضم برمجيات خبيثة، ولكن الحذر في مثل هذه الحالات يعد واجبا للغاية، وذلك بسبب خطورة الهجمات السيبرانية وتبعاتها. التوعية هي سلاح الردع الأقوى أشار مكتب التحقيقات الفدرالي في بيانه إلى أن التوعية ضد مثل هذه الهجمات هي الحل الأمثل لردعها ومنعها من الحدوث، فرغم تطور آليات مراقبة الفيروسات فإنه لن تفيد فور حدوث الإصابة، ويجب محاولة الحماية من الإصابة قبل حدوثها في الأساس. ويتم هذا عبر استخدام مجموعة من الأدوات وبرمجيات فحص ملفات التحميل النشطة، وذلك لمواجهة الهجوم قبل حدوثه في البداية، كما أن غالبية الأدوات والبرمجيات التي توفر الحماية النشطة تعمل على فحص المواقع أيضا. كما أكد على توخي الحذر والحيطة عند استخدام مثل هذه الأدوات، والاكتفاء بالأدوات الشهيرة والمستخدمة بكثرة أو حتى الأدوات التي توفر هذه الخاصية دون الحاجة إلى زيارة المواقع المختلفة في الإنترنت.

شيفروليه الدبابة 2026 في مصر…مواصفات جديدة وأسعار رخيصة
شيفروليه الدبابة 2026 في مصر…مواصفات جديدة وأسعار رخيصة

الدولة الاخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الدولة الاخبارية

شيفروليه الدبابة 2026 في مصر…مواصفات جديدة وأسعار رخيصة

السبت، 19 أبريل 2025 06:23 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة المنصور للسيارات، الوكيل الرسمي لعلامة شيفروليه في مصر، عن طرح سيارة شيفروليه الدبابة موديل 2026 رسميًا في السوق المصري، وجاءت السيارة بتحديثات جديدة على مستوى الأمان والتجهيزات الداخلية، أبرزها الوسائد الهوائية، ونظام الفرامل المانع للانغلاق ABS، ونظام التوجيه الكهربائي EPS. تُعد الدبابة واحدة من أكثر سيارات البيك أب شهرة وانتشارًا في مصر، حيث استحوذت شيفروليه على نحو 77% من مبيعات هذه الفئة خلال العام الماضي، وفقًا لتقرير مجلس معلومات سوق السيارات "أميك". تعتمد الدبابة على محرك ديزل بسعة 2.5 لتر، رباعي الأسطوانات، يعمل بنظام الحقن المباشر، متصل بشاحن تيربو، يولد قوة 79 حصانًا وعزم دوران يبلغ 176 نيوتن.متر، مع ناقل حركة يدوي من 5 سرعات. جاءت المقصورة الداخلية مصممة لتوفير أقصى درجات الراحة والعملية، مع مقاعد مريحة وخامات عالية الجودة، كما زُوّدت السيارة بشاشة تعمل باللمس، وكاميرا خلفية، ونظام صوتي يدعم MP3 وUSB وAUX، بالإضافة إلى نظام تكييف هواء، وزجاج كهربائي، وقفل مركزي. توفر شيفروليه الدبابة 2026 مستوى متقدم من الأمان يشمل وسائد هوائية للسائق، وأنظمة ABS وEBD لتعزيز الثبات والتحكم أثناء القيادة. تبدأ أسعار شيفروليه الدبابة 2026 من مليون و12 ألف جنيه، وتصل إلى مليون و99 ألف جنيه حسب الفئة والتجهيزات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store