logo
#

أحدث الأخبار مع #MSS

نجاح عملية علاج تمدد وتسلخ شرياني في مستشفى جابر الأحمد باستخدام دعامة متقدمة للمرة الاولى فى الكويت
نجاح عملية علاج تمدد وتسلخ شرياني في مستشفى جابر الأحمد باستخدام دعامة متقدمة للمرة الاولى فى الكويت

الأنباء

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء

نجاح عملية علاج تمدد وتسلخ شرياني في مستشفى جابر الأحمد باستخدام دعامة متقدمة للمرة الاولى فى الكويت

شركة Med Surg Solutions (MSS) بالتعاون مع شركة Royal Care، لعبت دورًا محوريًا في توفير هذا الحل المتقدم، من خلال شراكتها مع GORE إنجاز طبي في مستشفى جابر الأحمد: استخدام دعامة GORE® TAG® TBE لعلاج حالات الأبهر المعقدة أعلن الدكتور أحمد أمير، استشاري جراحة الأوعية الدموية في مستشفى جابر الأحمد بالكويت، عن نجاح استخدام دعامة GORE® TAG® Thoracic Branch Endoprosthesis (TBE) في علاج حالات معقدة من أمراض الشريان الأبهر الصدري، خصوصًا تلك التي تتطلب الحفاظ على تروية الشرايين الفرعية مثل الشريان تحت الترقوة الأيسر. تتميز هذه الدعامة بفرع مدمج مسبقًا، ما يُلغي الحاجة إلى فتحات إضافية أو عمليات تحويل جراحي، ويضمن استمرارية التروية خلال الإجراء، مع تقليل احتمالات التسريب من الفرع الجانبي مقارنة بالحلول التقليدية. ويُعد تصميمها المتكامل معيارًا جديدًا في دقة الأداء والسلامة. وأكد الدكتور أحمد أن هذه التقنية أصبحت اليوم معيارًا عالميًا معتمدًا في كبرى مراكز الأوعية الدموية، بدعم من جمعيات طبية مرموقة مثل SVS وESC، بفضل نتائجها السريرية الممتازة ومعدلات المضاعفات المنخفضة، إلى جانب متطلبات التدريب العالي التي تعكس جاهزية وكفاءة الطواقم الطبية في المستشفى. وقد تم بنجاح علاج حالة تمدد وتسلخ شرياني باستخدام هذه الدعامة، دون أي تدخل إضافي، كما استُخدمت لأول مرة في الكويت تقنية Petticoat لعلاج تسلخ الشريان الأبهر البطني، مما أدى إلى استعادة التروية الطبيعية للأعضاء الحيوية بكفاءة وأمان. ويُعد هذا الإنجاز إضافة نوعية إلى سجل مستشفى جابر، الذي يواصل ترسيخ مكانته كمركز إقليمي مرجعي في استخدام الدعامات المتفرعة لعلاج أمراض الأبهر. وتجدر الإشارة إلى أن شركة Med Surg Solutions (MSS) بالتعاون مع شركة Royal Care، لعبت دورًا محوريًا في توفير هذا الحل المتقدم، من خلال شراكتها مع GORE ودعمها المستمر في مجالات التدريب ونقل المعرفة داخل المنطقة.

البنتاغون يعلن دمج القوات الأميركية في سوريا ضمن عملية العزم الصلب ويبدأ تقليص عدد الجنود
البنتاغون يعلن دمج القوات الأميركية في سوريا ضمن عملية العزم الصلب ويبدأ تقليص عدد الجنود

العرب اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العرب اليوم

البنتاغون يعلن دمج القوات الأميركية في سوريا ضمن عملية العزم الصلب ويبدأ تقليص عدد الجنود

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية " البنتاغون"، الجمعة، دمج القوات الأميركية في سوريا تحت قيادة قوة المهام المشتركة "عملية العزم الصلب"، وخفض عدد هذه القوات إلى أقل من ألف جندي خلال الأشهر المقبلة. وأعطى وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث توجيهات بشأن عملية الدمج في إطار قوة المهام المشتركة لاختيار مواقع محددة في سوريا، دون تحديد تلك المواقع. وقال المتحدث باسم "البنتاجون" شون بارنيل في بيان، إن القيادة المركزية الأميركية ستظل مستعدة لمواصلة توجيه الضربات ضد "فلول داعش" في سوريا. كما "ستواصل العمل عن كثب مع الشركاء في التحالف القادرين والمستعدين للحفاظ على الضغط ضد التنظيم والتصدي لأي تهديد إرهابي آخر قد ينشأ". ولفت إلى أن "البنتاجون" سيحافظ على "قدرات كبيرة في المنطقة"، مع "القدرة على إجراء تعديلات مرنة على تمركز القوات وفقاً لتطور الأوضاع الأمنية على الأرض". وفي وقت سابق الخميس، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلاً عن مسؤوليّن أميركيين كبيرين، ببدء الولايات المتحدة سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا، وإغلاق 3 قواعد صغيرة بالمنطقة، وسط مخاوف من تبعات هذه الخطوة. ووفقاً للمسؤولين، سيغلق الجيش الأميركي 3 قواعد صغيرة من أصل 8 في شمال شرق سوريا، وسيتم خفض عدد القوات من قرابة 2000 إلى 1400 جندي. كما أشارا إلى أن القواعد التي سيتم إغلاقها تُعرف باسم "M.S.S. Green Village"، و "M.S.S. Euphrates"، بالإضافة إلى منشأة ثالثة أصغر. وفي ديسمبر الماضي، أعلن "البنتاجون" نشر حوالي ألفي جندي في سوريا، وهو أكثر من ضعف العدد الذي قاله الجيش لسنوات، حوالي 900. ووصف متحدث باسم "البنتاجون" آنذاك، القوات الإضافية البالغ عددها 1100 جندي في ذلك الوقت، بأنها "قوات تناوب مؤقتة لمدة تتراوح بين 30 إلى 90 يوماً، في حين أن 900 كانوا قوات أساسية تم نشرها لمدة تقترب من عام واحد". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"البنتاجون" يعلن خفض عدد القوات الأميركية في سوريا إلى أقل من ألف
"البنتاجون" يعلن خفض عدد القوات الأميركية في سوريا إلى أقل من ألف

الشرق السعودية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

"البنتاجون" يعلن خفض عدد القوات الأميركية في سوريا إلى أقل من ألف

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، الجمعة، دمج القوات الأميركية في سوريا تحت قيادة قوة المهام المشتركة "عملية العزم الصلب"، وخفض عدد هذه القوات إلى أقل من ألف جندي خلال الأشهر المقبلة. وأعطى وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث توجيهات بشأن عملية الدمج في إطار قوة المهام المشتركة لاختيار مواقع محددة في سوريا، دون تحديد تلك المواقع. وقال المتحدث باسم "البنتاجون" شون بارنيل في بيان، إن القيادة المركزية الأميركية ستظل مستعدة لمواصلة توجيه الضربات ضد "فلول داعش" في سوريا. كما "ستواصل العمل عن كثب مع الشركاء في التحالف القادرين والمستعدين للحفاظ على الضغط ضد التنظيم والتصدي لأي تهديد إرهابي آخر قد ينشأ". ولفت إلى أن "البنتاجون" سيحافظ على "قدرات كبيرة في المنطقة"، مع "القدرة على إجراء تعديلات مرنة على تمركز القوات وفقاً لتطور الأوضاع الأمنية على الأرض". سحب قوات أميركية من شمال شرق سوريا وفي وقت سابق الخميس، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلاً عن مسؤوليّن أميركيين كبيرين، ببدء الولايات المتحدة سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا، وإغلاق 3 قواعد صغيرة بالمنطقة، وسط مخاوف من تبعات هذه الخطوة. ووفقاً للمسؤولين، سيغلق الجيش الأميركي 3 قواعد صغيرة من أصل 8 في شمال شرق سوريا، وسيتم خفض عدد القوات من قرابة 2000 إلى 1400 جندي. كما أشارا إلى أن القواعد التي سيتم إغلاقها تُعرف باسم "M.S.S. Green Village"، و "M.S.S. Euphrates"، بالإضافة إلى منشأة ثالثة أصغر. وفي ديسمبر الماضي، أعلن "البنتاجون" نشر حوالي ألفي جندي في سوريا، وهو أكثر من ضعف العدد الذي قاله الجيش لسنوات، حوالي 900. ووصف متحدث باسم "البنتاجون" آنذاك، القوات الإضافية البالغ عددها 1100 جندي في ذلك الوقت، بأنها "قوات تناوب مؤقتة لمدة تتراوح بين 30 إلى 90 يوماً، في حين أن 900 كانوا قوات أساسية تم نشرها لمدة تقترب من عام واحد".

نيويورك تايمز: الجيش الأميركي يبدأ في سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا
نيويورك تايمز: الجيش الأميركي يبدأ في سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا

أخبار مصر

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

نيويورك تايمز: الجيش الأميركي يبدأ في سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا

نيويورك تايمز: الجيش الأميركي يبدأ في سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا بدأت الولايات المتحدة في سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا، وهو ما يعكس تغير البيئة الأمنية في البلاد منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في شهر ديسمبر/ كانون الثاني، بحسب ما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية يوم الخميس 17 أبريل/ نيسان.وقال مسؤولان أميركيان كبيران، للصحيفة، إن الجيش الأميركي يغلق ثلاثاً من قواعده التشغيلية الصغيرة الثماني في شمال شرق سوريا، مما يخفض مستويات القوات إلى حوالي 1400 من 2000. تُعرف القواعد باسم M.S.S القرية الخضراء، وM.S.S الفرات، ومنشأة ثالثة أصغر بكثير. وقال المسؤولان إنه بعد 60 يوماً، سيُقيّم القادة الأميركيون ما إذا كانوا سيجرون تخفيضات إضافية. وقال أحد المسؤولين إن القادة أوصوا بإبقاء 500 جندي أميركي على الأقل في سوريا.:ومع ذلك،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الولايات المتحدة تبدأ سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا
الولايات المتحدة تبدأ سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا

الشرق السعودية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الولايات المتحدة تبدأ سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلاً عن مسؤوليّن أميركيين كبيرين، الخميس، ببدء الولايات المتحدة سحب مئات الجنود من شمال شرق سوريا، وإغلاق 3 قواعد صغيرة بالمنطقة، وسط مخاوف من تبعات هذه الخطوة. ووفقاً للمسؤولين، سيغلق الجيش الأميركي 3 قواعد صغيرة من أصل 8 في شمال شرق سوريا، وسيتم خفض عدد القوات من قرابة 2000 إلى 1400 جندي. كما أشارا إلى أن القواعد التي سيتم إغلاقها تُعرف باسم "M.S.S. Green Village"، و "M.S.S. Euphrates"، بالإضافة إلى منشأة ثالثة أصغر. وأوضح المسؤولان، أنه بعد مرور 60 يوماً، سيُجري القادة العسكريون تقييماً لتحديد ما إذا كانت هناك حاجة لمزيد من عمليات سحب الجنود. وذكر أحد المسؤولين، أن "القادة أوصوا بإبقاء 500 جندي أميركي على الأقل في سوريا". ولفت المسؤولان، اللَّذانِ طلبا عدم الكشف عن هويتهما، إلى أن عمليات سحب الجنود التي بدأت، الخميس، وافقت عليها وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" والقيادة المركزية، وذلك بعد توصيات القادة الميدانيين بإغلاق ودمج القواعد. وأفادا بأن "القواعد الأميركية، التي تضم جنوداً وقوات خاصة، ستواصل العمل بأعداد أقل، من أجل تقديم المساعدة في مكافحة الإرهاب لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، والمساعدة في إدارة العديد من معسكرات الاعتقال". ويقول "البنتاجون"، إن المهمة العسكرية الأميركية الرئيسية في سوريا، تتمثل في إضعاف تنظيم"داعش" ودعم الشركاء المحليين العاملين هناك، بما في ذلك "قسد"، وهي تحالف بقيادة الأكراد، لضمان عدم تمكن التنظيم من إعادة بناء ملاذ آمن. ووقعت قوات سوريا الديمقراطية التي تسيطر على ما يقرب من ربع الأراضي السورية، الشهر الماضي، اتفاقاً مع دمشق بشأن دمج الهيئات الحاكمة وقوات الأمن التي يقودها الأكراد في الحكومة المركزية. "خطوة روتينية" وكان مسؤول في "البنتاجون" قال لـ"الشرق"، الثلاثاء الماضي، إن تحركات القوات الأميركية في سوريا والمناطق المختلفة "تُظهر الطبيعة المرنة للتموضع الدفاعي العالمي للولايات المتحدة"، لافتاً إلى أن الوزارة "تقوم بشكل روتيني بإعادة تخصيص القوات استناداً إلى الاحتياجات التشغيلية والاحتمالات الطارئة". وأضاف المسؤول رداً على سؤال بشأن مدى صحة الأنباء التي تحدثت عن وجود خطط لسحب جزء من القوات الأميركية في سوريا، أن تحركات تلك القوات "تُظهر قدرتها على الانتشار في جميع أنحاء العالم بسرعة قصيرة لمواجهة التهديدات الأمنية المتطورة". وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الثلاثاء الماضي، إن إدارة ترمب وجهت بانسحاب تدريجي للقوات الأميركية المتواجدة في سوريا، ستبدأ تنفيذه في غضون الشهرين المقبلين. وذكرت الصحيفة، أن مسؤولين أمنيين أميركيين أبلغوا أجهزة الأمن الإسرائيلية بقرار الانسحاب من سوريا، مشيرة إلى أن تل أبيب حاولت منع ذلك، لكنها أُبلّغت الآن بأن جهودها باءت بالفشل. وسبق أن سأل أحد الصحافيين الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن التقارير بشأن نيته سحب القوات الأميركية من سوريا، وأجاب: "لا أعرف من قال ذلك، لكننا سنتخذ قراراً بشأن ذلك. نحن لا نتدخل في سوريا. سوريا في حالة فوضى ولديهم ما يكفي من الفوضى هناك إنهم لا يحتاجون مشاركتنا في كل شيء". وفي ديسمبر الماضي، أعلن "البنتاجون" نشر حوالي ألفي جندي في سوريا، وهو أكثر من ضعف العدد الذي قاله الجيش لسنوات، حوالي 900. ووصف متحدث باسم "البنتاجون" آنذاك، القوات الإضافية البالغ عددها 1100 جندي في ذلك الوقت، بأنها "قوات تناوب مؤقتة لمدة تتراوح بين 30 إلى 90 يوماً، في حين أن 900 كانوا قوات أساسية تم نشرها لمدة تقترب من عام واحد". ويحذر مسؤولون دفاعيون، من أن سحب القوات الأميركية من سوريا يعني التخلي عن "قسد"، ويهدد أمن أكثر من 20 سجناً ومخيماً للاجئين، والتي تؤوي أكثر من 50 ألف شخص، بما في ذلك ما يقرب من 9 آلاف من مقاتلي "داعش". وتتولى قوات "قسد"، تأمين المرافق التي تحتجز الرجال والنساء والأطفال، لكنها تعتمد على الدعم والأموال من الولايات المتحدة وحلفائها لإبقائها تعمل. في أواخر عام 2019، أمر ترمب وزير الدفاع آنذاك، جيمس ماتيس، بسحب جميع القوات الأميركية من سوريا، لكن ماتيس عارض الخطة واستقال احتجاجاً على ذلك، لكن ترمب سحب معظم القوات الأميركية، وأعادها لاحقاً واستمر الوجود الأميركي في سوريا منذ ذلك الحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store