logo
#

أحدث الأخبار مع #Macquarie

البنوك المركزية تتحرك بحذر وسط ضبابية حروب ترامب التجارية - بوابة إقتصاد اليوم ::: بوابة المال والحياة
البنوك المركزية تتحرك بحذر وسط ضبابية حروب ترامب التجارية - بوابة إقتصاد اليوم ::: بوابة المال والحياة

إقتصاد اليوم

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • إقتصاد اليوم

البنوك المركزية تتحرك بحذر وسط ضبابية حروب ترامب التجارية - بوابة إقتصاد اليوم ::: بوابة المال والحياة

أحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب تغييراً جذرياً في التجارة العالمية والتوافق الدولي بشأن الأمن بعد الحرب العالمية الثانية. والآن، يثير الفوضى في عمل البنوك المركزية ، إذ يتعرض صناع السياسة النقدية للاضطراب بسبب التقلبات في سياسات البيت الأبيض، وتقلص الأسواق توقعاتها لخفض أسعار الفائدة على مستوى العالم. لم يعد محافظو البنوك المركزية 'في الواجهة أو المتحكمين بإيقاع السياسة الاقتصادية الكلية'، كما يقول تييري ويزمان، المحلل الاستراتيجي في مؤسسة 'ماكواري' (Macquarie)، بل 'أصبحوا الآن تابعين، يفقدون قدرتهم على التأثير لصالح التطورات في الهيئات التشريعية الفيدرالية، والمقرات التنفيذية، والقاعات الدبلوماسية'. البنوك المركزية.. انتظار وترقب شدد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على حالة عدم اليقين بشأن التوقعات، وأبقى أسعار الفائدة الأميركية دون تغيير يوم الأربعاء، وذلك قبل أسبوعين من فرض ترمب المتوقع لموجة من الرسوم الجمركية الانتقامية. فيما تخلى بنك إنجلترا بعد ذلك عن توجهه لخفض الفائدة يوم الخميس، وأعلن البنك المركزي السويدي (ريكس بنك) انتهاء دورة التيسير النقدي، في ظل تعقيد الأوضاع الدولية. وقال عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، كلاس نوت: 'من الصعب للغاية التنبؤ بالاتجاه الذي ستتحرك نحوه أسعار الفائدة'.وأشار إلى صعوبة التنبؤ بما إذا كان التضخم في منطقة اليورو سيرتفع أم ينخفض نتيجة الرسوم الجمركية والإجراءات الانتقامية، إضافة إلى زيادة الإنفاق على البنية التحتية والدفاع في أنحاء التكتل. في الوقت الحالي، فإن المسار الأكثر أماناً للبنوك المركزية هو إبقاء السياسات النقدية بدون تغيير. فكلما ازداد الغموض حول المستقبل، زادت الحكمة في الترقب والانتظار. ضبابية سياسات ترمب التجارية قال ماكسيم دارميه، كبير الاقتصاديين في 'أليانز تريد' (Allianz Trade): 'أصبحت حالة عدم اليقين المتصاعدة بشأن السياسة التجارية مصدر قلق رئيسي للبنوك المركزية، لأنها قد تؤدي إلى إضعاف النشاط الاقتصادي بشكل كبير'. وأضاف 'المزيج السيئ من ارتفاع حالة عدم اليقين بشأن السياسة التجارية والتضخم المرتفع وضعها (البنوك المركزية) في موقف صعب'. تحول بنك إنجلترا يوم الخميس بعيداً عن موقفه التيسيري- رغم عدم حدوث تغييرات كبيرة في الظروف الاقتصادية- جاء ليعكس النهج الجديد. وتم الإبقاء على أسعار الفائدة عند 4.5%، كما كان متوقعاً، لكن عضواً فقط صوّت لصالح الخفض، خلافاً للتوقعات التي رجحت تأييد اثنين أو ثلاثة أعضاء. لعبت العوامل المحلية دوراً- إذ لا يزال نمو الأجور المرتفع في المملكة المتحدة مصدر قلق- لكن بنك إنجلترا اختار التركيز على المخاطر الدولية. وذُكرت كلمة 'عدم اليقين' أو إحدى مشتقاتها 15 مرة في محضر اجتماع بنك إنجلترا، أي أكثر من ضعف عدد المرات التي وردت في تقرير الاجتماع السابق قبل ستة أسابيع.

بورصة الذهب تغلق تعاملاتها على مكاسب أسبوعية تتجاوز 39 دولار
بورصة الذهب تغلق تعاملاتها على مكاسب أسبوعية تتجاوز 39 دولار

مصرس

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

بورصة الذهب تغلق تعاملاتها على مكاسب أسبوعية تتجاوز 39 دولار

أغلقت بورصة الذهب العالمية، تعاملاتها على مكاسب أسبوعية بنحو 39 دولار للأوقية، بعد مكاسب الأسبوع الماضي والتي تجاوزت 70 دولار لارتفاع الطلب على الذهب كملاذ آمن للتحوط وحفظ القيمة. وانتهت بورصة الذهب العالمية، تعاملاتها الأسبوعية، مساء أمس عند مستوى 3023 دولار، بعد إغلاق التداول الأسبوع الماضي السابق عند مستوى 2984 دولار.وتأثرت أسعار الذهب، وأداء الأوقية بالبورصة العالمية، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي، بقرار بنك احتياطي الفيدرالي الأمريكي بتثبيت أسعار الفائدة وهو ما عزز من قوة الذهب.وقفزت أسعار الذهب العالمية، عقب قرار احتياطي الفيدرالي الأربعاء الماضي لتسجل مستوى تاريخي جديد للأوقية بالبورصة العالمية متجاوزة 3050 دولار، حيثثبت المركزي الأمريكي الفائدة عند نطاق 4.25% إلى 4.5%، كما تأثرت أسعار الذهب وأداء الأوقية خلال تعاملات الأسبوع المنتهي بالتوترات الجيوسياسية العالمية وخاصة بالشرق الأوسط، واستمرار الحرب على غزة، كذلك تأثرت أسعار الذهب وأداء الأوقية بالبورصة العالمية، بالحرب التجارية وقرارات ترامب الاقتصادية ،وتهديدات الرسوم الجمركية ، ومستوى التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية، كما تأثرت أسعار الذهب وأداء الأوقية بالبورصة العالمية بتوسع البنوك المركزية الكبرى في عمليات الشراء لتعزيز احتياطيتها من الذهب.وقد رفع بنك UBS توقعاته لسعر الذهب إلى 3200 دولار للأونصة بعدما كسرت حاجز 3000 دولار، في حين ترى البنوك الكبيرة مثل Macquarie وBNP Paribas أن الأسعار ستصل ل 3500 دولار قريبا، وأرجع UBS السبب في صعود سعر الأوقية بالبورصة العالمية للذهب إلى تصاعد التوترات التجارية وزيادة الطلب على الملاذ الآمن، حيث أن الطلب القوي من البنوك المركزية والاستثمارات في الذهب يدعم الصعود، وتشير التوقعات إلى مشتريات سنوية ينحو 1000 طن تقريبا.أقرأ أيضا | تراجع أسعار الذهب في بداية تعاملات اليوم

مع الصعود الكبير.. مجموعة مالية تتوقع وصول الذهب لهذا السعر
مع الصعود الكبير.. مجموعة مالية تتوقع وصول الذهب لهذا السعر

ليبانون 24

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

مع الصعود الكبير.. مجموعة مالية تتوقع وصول الذهب لهذا السعر

توقعت المجموعة الاسترالية Macquarie أن يواصل الذهب ارتفاعه إلى مستوى قياسي جديد يبلغ 3500 دولار للأونصة خلال الربع الثالث من العام الحالي، وأشارت المجموعة إلى أن متوسط سعر الذهب خلال تلك الفترة قد يبلغ 3150 دولاراً للأونصة. ويواصل الذهب تسجيل مكاسب قوية، خلال تعاملات الجمعة المبكرة، مقتربًا من حاجز 3000 دولار للأونصة، مدفوعا بحالة الضبابية المرتبطة بالرسوم الجمركية الأميركية والمخاوف من التوترات التجارية. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2983.78 دولار للأونصة، بعد أن سجل مستوى قياسيا مرتفعا عند 2993.53 دولار في وقت سابق من الجلسة، ليقترب من مستوى 3000 دولار.

مخاوف الخسارة تدفع الصين للرد بحذر على تعريفات ترامب
مخاوف الخسارة تدفع الصين للرد بحذر على تعريفات ترامب

Economy Plus

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

مخاوف الخسارة تدفع الصين للرد بحذر على تعريفات ترامب

ردت بكين على التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الواردات الصينية بنسبة 10%، بفرض تعريفات جمركية أعلى على نحو 80 منتجًا تستهدف الطاقة والأدوات الزراعية الأمريكية، ستنفذ بدايةً من يوم 10 فبراير الجاري. خطوات حذرة اكتفى الرئيس الصيني شي جين بينغ بفرض تعريفات على بضائع أمريكية بقيمة 14 مليار دولار فقط، بنسبة 15% على الفحم والغاز الطبيعي المسال، و10% على النفط الخام والسيارات الأمريكية، كما أعلن عن تدابير إضافية، من بينها فتح تحقيق لمكافحة الاحتكار ضد شركة جوجل، وإضافة شركتي PVH Corp (مالكة Calvin Klein) وشركة الجينات الأمريكية Illumina على قائمتها السوداء، في خطوة تُظهر رفضها للضغوط الأمريكية ولكن بشكل أكثر حذرًا من معركتها التجارية في ولاية ترامب الأولى، بحسب بلومبرج. فرص تفاوضية أقل محاولات الرئيس الصيني في تنويع الواردات بعيدًا عن الولايات المتحدة منذ فترة ترامب الأولى، خلقت فجوة تجارية كبيرة بين البلدين، حيث أن الصين تصدر إلى الولايات المتحدة أكثر بثلاث مرات مما تستورده منها، إلى جانب التحديات المتزايدة التي تواجه اقتصادها، من أزمة العقارات إلى الضغوط الانكماشية، ما يضعها في موقف لا يسمح بالمخاطرة بحرب تجارية شاملة. يرى لاري هو، رئيس قسم الاقتصاد الصيني في مجموعة Macquarie، أن الصين تدرك أن لديها 'أكثر لتخسره' في ظل فائض تجاري ضخم مع الولايات المتحدة. لذا، بدلاً من الدخول في معركة تعريفات غير متكافئة، يبدو أن بكين تفضل تحفيز اقتصادها المحلي كخيار أكثر حكمة. تصعيد أم مفاوضات يوصل ترامب لعبته المعتادة من ولايته الأولى في اتخاذ قرارات تصعيدية مفاجأة لينطلق من نقطة قوة في المفاوضات، فمع دخول التعريفات الجمركية الجديدة حيز التنفيذ أعلن ترامب سابقًا أنه يسعى للتوصل إلى اتفاق مع الصين، وأكدت ذلك كارولين ليفنت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، بأن اتصالًا بين الرئيس الأمريكي ونظيره الصيني سيتم قريبًا. تيك توك على قائمة المفاوضات وسط الأجواء المشحونة عالميًا، كتب ترامب على منصته Truth Social 'هناك اهتمام كبير بالتيك توك' التطبيق الصيني التي تسعى الولايات المتحدة لتقاسم إدارته بين شركة صينية وأخرى أمريكية. وبينما تسعى مايكروسوفت لإجراء محادثات للاستحواذ على عمليات تيك توك في الولايات المتحدة، تفضل بكين بيعه للملياردير إيلون ماسك الذي يتمتع بعلاقات قوية مع الصين، بسبب المصنع الضخم المملوك لشركته تسلا في شانغهاي وتعد من أبرز الشركات الأجنبية التي تستثمر في السوق الصينية. هذه العلاقة قد تدفع بكين إلى توقع مزيد من المرونة والتعاون من ماسك في المسائل المتعلقة بمصالحها الاقتصادية والسياسية، مقارنة بمايكروسوفت، التي لها تاريخ طويل في التعامل مع الحكومة الأمريكية في مجالات الأمن السيبراني. ورغم موقف بكين الاقتصادي الأقل قوة إلا أن هناك فرصة جيدة للتفاوض مع واشنطن، خاصة مع التعليق المؤقت للتعريفات الجمركية المفروضة على كندا والمكسيك، بعد التوصل إلى اتفاقات تهدف لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات، إذ وافقت المكسيك على نشر 10,000 عنصر من الحرس الوطني لوقف تهريب مخدر الفنتانيل، بينما التزمت واشنطن بمكافحة تهريب الأسلحة. أما كندا، فاتفقت مع ترامب على تعزيز حدودها بميزانية 1.3 مليار دولار وتوقيع اتفاق استخباراتي بقيمة 200 مليون دولار لمواجهة الجريمة المنظمة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store