logo
مخاوف الخسارة تدفع الصين للرد بحذر على تعريفات ترامب

مخاوف الخسارة تدفع الصين للرد بحذر على تعريفات ترامب

Economy Plus٠٥-٠٢-٢٠٢٥

ردت بكين على التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الواردات الصينية بنسبة 10%، بفرض تعريفات جمركية أعلى على نحو 80 منتجًا تستهدف الطاقة والأدوات الزراعية الأمريكية، ستنفذ بدايةً من يوم 10 فبراير الجاري. خطوات حذرة
اكتفى الرئيس الصيني شي جين بينغ بفرض تعريفات على بضائع أمريكية بقيمة 14 مليار دولار فقط، بنسبة 15% على الفحم والغاز الطبيعي المسال، و10% على النفط الخام والسيارات الأمريكية، كما أعلن عن تدابير إضافية، من بينها فتح تحقيق لمكافحة الاحتكار ضد شركة جوجل، وإضافة شركتي PVH Corp (مالكة Calvin Klein) وشركة الجينات الأمريكية Illumina على قائمتها السوداء، في خطوة تُظهر رفضها للضغوط الأمريكية ولكن بشكل أكثر حذرًا من معركتها التجارية في ولاية ترامب الأولى، بحسب بلومبرج. فرص تفاوضية أقل
محاولات الرئيس الصيني في تنويع الواردات بعيدًا عن الولايات المتحدة منذ فترة ترامب الأولى، خلقت فجوة تجارية كبيرة بين البلدين، حيث أن الصين تصدر إلى الولايات المتحدة أكثر بثلاث مرات مما تستورده منها، إلى جانب التحديات المتزايدة التي تواجه اقتصادها، من أزمة العقارات إلى الضغوط الانكماشية، ما يضعها في موقف لا يسمح بالمخاطرة بحرب تجارية شاملة.
يرى لاري هو، رئيس قسم الاقتصاد الصيني في مجموعة Macquarie، أن الصين تدرك أن لديها 'أكثر لتخسره' في ظل فائض تجاري ضخم مع الولايات المتحدة. لذا، بدلاً من الدخول في معركة تعريفات غير متكافئة، يبدو أن بكين تفضل تحفيز اقتصادها المحلي كخيار أكثر حكمة. تصعيد أم مفاوضات
يوصل ترامب لعبته المعتادة من ولايته الأولى في اتخاذ قرارات تصعيدية مفاجأة لينطلق من نقطة قوة في المفاوضات، فمع دخول التعريفات الجمركية الجديدة حيز التنفيذ أعلن ترامب سابقًا أنه يسعى للتوصل إلى اتفاق مع الصين، وأكدت ذلك كارولين ليفنت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، بأن اتصالًا بين الرئيس الأمريكي ونظيره الصيني سيتم قريبًا. تيك توك على قائمة المفاوضات
وسط الأجواء المشحونة عالميًا، كتب ترامب على منصته Truth Social 'هناك اهتمام كبير بالتيك توك' التطبيق الصيني التي تسعى الولايات المتحدة لتقاسم إدارته بين شركة صينية وأخرى أمريكية.
وبينما تسعى مايكروسوفت لإجراء محادثات للاستحواذ على عمليات تيك توك في الولايات المتحدة، تفضل بكين بيعه للملياردير إيلون ماسك الذي يتمتع بعلاقات قوية مع الصين، بسبب المصنع الضخم المملوك لشركته تسلا في شانغهاي وتعد من أبرز الشركات الأجنبية التي تستثمر في السوق الصينية.
هذه العلاقة قد تدفع بكين إلى توقع مزيد من المرونة والتعاون من ماسك في المسائل المتعلقة بمصالحها الاقتصادية والسياسية، مقارنة بمايكروسوفت، التي لها تاريخ طويل في التعامل مع الحكومة الأمريكية في مجالات الأمن السيبراني.
ورغم موقف بكين الاقتصادي الأقل قوة إلا أن هناك فرصة جيدة للتفاوض مع واشنطن، خاصة مع التعليق المؤقت للتعريفات الجمركية المفروضة على كندا والمكسيك، بعد التوصل إلى اتفاقات تهدف لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات، إذ وافقت المكسيك على نشر 10,000 عنصر من الحرس الوطني لوقف تهريب مخدر الفنتانيل، بينما التزمت واشنطن بمكافحة تهريب الأسلحة.
أما كندا، فاتفقت مع ترامب على تعزيز حدودها بميزانية 1.3 مليار دولار وتوقيع اتفاق استخباراتي بقيمة 200 مليون دولار لمواجهة الجريمة المنظمة.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان
"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

الدستور

timeمنذ 32 دقائق

  • الدستور

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

وضع رئيس وزراء الصين "لي تشانغ"، خلال منتدى التنمية الصيني المنعقد في 23 مارس الماضي، خارطة طريق طموحة للتعافي الاقتصادي للبلاد، مركزًا على الانفاق الاستهلاكي والابتكار والاستثمار الأجنبي. وذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن رسالة رئيس الوزراء الصيني كانت واضحة، وهى أن أولوية بكين في هذه المرحلة هى الاستقرار الاقتصادي، لا الصراع الجيوسياسي، كما أن هذه الرسالة عكست اصطفافا مع أولويات العديد من النخب الصينية الشابة؛ ففي الوقت الذي تصارع فيه الصين تباطؤ النمو وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في ظل إعادة التقييم الاقتصادي التي أعقبت جائحة كوفيد-19، فإن إلحاح الوحدة مع جزيرة تايوان بدا وكأنه يتضاءل بين النخب الشابة. وفي هذا الصدد، أشارت نتائج استبيان أجري عام 2023 وشمل مجموعة من طلبة الجامعات الصينية في بكين، إلى أن النخب الشابة - التي يُفترض عادة أنها تميل إلى القومية بشكل متزايد بسبب آرائها المؤيدة للحزب الحاكم- أصبحت في الواقع أكثر براجماتية، وانطوائية، وتشككا في الحرب والصراع. وتتناقض هذه النتائج مع الآراء القومية، التي يتبناها سائقو سيارات الأجرة الصينيون من الطبقة العاملة، في منتصف العمر، الذين أجريت معهم مقابلات في مدينتي بكين وشيامن، حيث تنظر هذه الفئة إلى إعادة التوحيد مع تايوان باعتبارها تجسيدا لهيبة الدولة الصينية. وأوضحت المجلة أنه في ربيع عام 2023، تم إجراء استبيان بين طلبة جامعتي تسينغهوا وبكين النخبويتين في العاصمة بكين، حول القضايا الأكثر إلحاحا، ومن بينها: إعادة التوحيد مع تايوان، واستخدام القوة إذا لزم الأمر كما هو مستخدم في خطاب الدولة، لافتة إلى أن النتائج كانت صادمة وملفتة، حيث نادرا ما تطرق الطلاب إلى قضية تايوان. وأظهرت النتائج أنه من بين ثماني قضايا "داخلية" مهمة، جاءت تايوان في المرتبة السابعة وقبل الأخيرة من حيث الأهمية، حيث سبقت تغير المناخ بمرتبة واحدة فقط.. وكانت القضايا الأخرى المدرجة، مرتبة من الأكثر إلى الأقل إلحاحا، هي: التعافي الاقتصادي بعد جائحة كوفيد، وعدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والاستقرار الاجتماعي، وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ومكافحة الفساد، وتحسين التعليم. وخلال أقل من عامين، وبسبب السياسات الأمريكية الجديدة مثل الرسوم الجمركية المتغيرة باستمرار التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زادت حالة الاستياء تجاه الولايات المتحدة، وساهمت في تدعيم الشباب الصيني لإعادة التوحيد مع تايوان كرد فعل دفاعي. وشددت "فورين بوليسي" على أن مشاعر اللا مبالاة السابقة لدى الشباب الصيني تجاه القومية وإعادة التوحيد مع تايوان، اختفت تماما، عندما نُظر إلى التوحيد على أنه عمل دفاعي ردا على السياسات الأمريكية.. فعلى سبيل المثال، في سيناريو افتراضي لإعلان تايوان الاستقلال، كان الطلاب الصينيون أكثر دعما للتوحيد باستخدام القوة، حيث رأوا أن تايوان مجرد "ورقة رابحة" أخرى تستخدمها الولايات المتحدة في مسعاها لقمع صعود الصين، وأن قضية تايوان لا تختلف، في نظرهم، عن هونج كونج أو التبت أو التعريفات الجمركية. ورأت المجلة الأمريكية أن تركيز الحكومة الصينية على الانتعاش الاقتصادي، ربما يتماشى مع مواقف النخب الشابة التي أبدت في السابق اهتماما أكبر لملفات البطالة والنمو الاقتصادي، إلا أن التحديات الاقتصادية التي تواجهها الصين اليوم تختلف عن تلك التي واجهتها في عام 2023، وأهمها تهديد ترامب بالرسوم الجمركية وضوابط التصدير، وهي التهديدات التي تُلهم النزعة القومية لدى الشباب الصيني، وتدعم بشكل أكبر الإجراءات التي تقودها الدولة الصينية للتعامل مع ملف تايوان. وأكدت المجلة أنه إذا بدأ الرأي العام الصيني ينظر إلى رسوم ترامب الجمركية على أنها مرتبطة بدعم واشنطن لاستقلال تايوان، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بذلك بتعزيز الدعم الشعبي للتوحيد، دون قصد، بما في ذلك بين النخب الشابة التي وصفتها بـ "العقلانية والحذرة" من الحرب، والتي كانت ستعارض هذا الإجراء في ظروف مغايرة، معتبرة أن هذا الدعم - الذي توفره الولايات المتحدة للصين بسبب سياساتها - سيوفر للقيادة الصينية غطاء محليا لزيادة الضغط على جزيرة تايوان، أو ربما يُغري بكين للسعي نحو تعزيز وتوحيد الصف الداخلي لأي إجراء محتمل لإعادة التوحيد (سواء سلميا أو بالقوة). ونبهت "فورين بوليسي" إلى أنه مع احتمال المزيد من التقلبات في العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين خلال السنوات الأربع المقبلة (فترة ولاية ترامب)، ومع تصاعد التوترات (والرسوم الجمركية)، سيميل المسؤولون الأمريكيون إلى استخدام لهجة حازمة فيما يتعلق بالصراع عبر المضيق ودعم تايوان، إلا أنه يجب على هؤلاء المسؤولين الفصل بين خطابهم التجاري وخطابهم المتعلق بتايوان لضمان عدم تفاقم الصراع هناك وتطوره بشكل غير محسوب. وأخيرا، وفي عصر التوترات المتصاعدة، لم يعد السؤال المطروح حاليا: "هل يهتم الشباب الصيني بتايوان؟"، بل: "ما هي السياسات الأمريكية - مثل رسوم ترامب الجمركية - التي يمكن أن تُغير عقليتهم من اللامبالاة إلى دعم سياسات حكومتهم في ملف تايوان ردا على هذه السياسات؟".

الصين تخطط لإنشاء مصنع سيارات كهربائية في نيجيريا
الصين تخطط لإنشاء مصنع سيارات كهربائية في نيجيريا

الأسبوع

timeمنذ 37 دقائق

  • الأسبوع

الصين تخطط لإنشاء مصنع سيارات كهربائية في نيجيريا

الصين تخطط لإنشاء مصنع سيارات كهربائية في نيجيريا أعلنت الصين، أكبر دولة منتجة للسيارات الكهربائية في العالم، عن اعتزامها إنشاء مصنع للسيارات الكهربائية في نيجيريا، في خطوة تعد دفعة قوية لطموحات نيجيريا الصناعية، كما تجسد الحضور المتزايد لبكين داخل أكبر دولة منتجة للنفط في إفريقيا. وذكرت منصة بيزنس إنسايدر إفريقيا أن السفير الصيني لدى نيجيريا يو دونجهاي، كشف عن هذا التوجه خلال لقائه مع وزير تنمية المعادن الصلبة النيجيري ديلي ألاكي بأبوجا. وخلال اللقاء، أكد السفير الصيني على أهمية تعزيز التعاون بين البلدين في مجال استغلال الثروات المعدنية الصلبة، والتي تعد عنصرا أساسيا في تصنيع بطاريات السيارات الكهربائية، وهو من شأنه دفع عجلة النمو الصناعي في نيجيريا. وأوضح «دونجهاي»، أن الصين تعتبر نيجيريا شريكا محوريا في استراتيجيتها الخارجية، مشيرا إلى الاجتماع الأخير بين الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو ونظيره الصيني شي جين بينج، والذي أسفر عن رفع مستوى العلاقات الثنائية إلى شراكة استراتيجية شاملة، مما يمهد الطريق لتعزيز التعاون الاقتصادي والتقني بين الجانبين. ومن جانبه.. قال ألاكي، إن الحكومة النيجيرية منحت الضوء الأخضر للصين لتأسيس مصانع لتصنيع السيارات الكهربائية في نيجيريا.. مشيرا إلى أن بلاده منفتحة على الاستثمارات الأجنبية. ودعا ألاكي، السفير الصيني إلى تشجيع الشركات الصينية على تنفيذ استثمارات شاملة في نيجيريا، تمتد من مراحل الاستخراج إلى التصنيع والمعالجة محليا، وفقا لما نقلته المنصة. وقال: لسنوات، تم تصدير ثرواتنا المعدنية الخام لدعم التصنيع في الخارج، وقد حان الوقت لتغيير ذلك.. نحن الآن نعطي الأولوية للمعالجة المحلية لدفع عجلة التنمية في نيجيريا. وأضاف: على سبيل المثال، وبفضل وفرة معدن الليثيوم، نريد أن نرى تصنيعا محليا للسيارات الكهربائية وبطارياتها.. وتابع تجري حاليا خطط لإنشاء مصانع للسيارات الكهربائية ومشاريع صناعية أخرى في نيجيريا، حيث تشارك الشركات الصينية بالفعل بشكل عميق في قطاع التعدين، من الاستكشاف إلى المعالجة. وأشار الوزير النيجيري إلى أن بلاده تتطلع إلى تعميق هذا التعاون، لا سيما بما يتماشى مع أولويات الرئيس تينوبو، وعلى رأسها تنويع الاقتصاد من خلال قطاع المعادن الصلبة. ويأتي الإعلان عن مصنع السيارات الكهربائية في سياق موجة من الاستثمارات الصينية الكبرى في نيجيريا منذ بداية عام 2025.. ففي أبريل الماضي، وقع المجلس الوطني لتنمية صناعة السكر في نيجيريا اتفاقا بقيمة مليار دولار مع شركة سينوماك الصينية، لإنشاء منشأة كبرى لإنتاج قصب السكر ومعالجته. وصرح الأمين التنفيذي للمجلس كمار بكرين لوكالة الأنباء النيجيرية (NAN) بأن هذه الاستثمارات ستحدث تحولا في قطاع السكر وتعزز النفوذ الاستراتيجي الصيني في البلاد. كما شهد شهر فبراير الماضي إطلاق خط شحن بحري جديد يربط مدينة شنجهاي الصينية بمدينة لاجوس، بزمن عبور قياسي يبلغ 27 يوما.. وقد وصلت أول سفينة MV Great Cotonou إلى مرفأ PTML في لاجوس، وهو الأكبر من نوعه في غرب إفريقيا، ما يتوقع أن يحدث نقلة نوعية في لوجستيات التجارة الإقليمية. أما في يناير الماضي، فقد وافق بنك التنمية الصيني على منح قرض بقيمة 254.76 مليون دولار لتمويل مشروع سكة حديد في نيجيريا، في إطار مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، التي تهدف إلى تحديث البنية التحتية وتعزيز الربط الإقليمي.

ارتفاع سعر الذهب اليوم في مصر ببداية تعاملات السبت 24-5-2025
ارتفاع سعر الذهب اليوم في مصر ببداية تعاملات السبت 24-5-2025

مصراوي

timeمنذ 40 دقائق

  • مصراوي

ارتفاع سعر الذهب اليوم في مصر ببداية تعاملات السبت 24-5-2025

كتبت- دينا كرم: ارتفع سعر الذهب بنحو 15 جنيهًا، ببداية التعاملات الصباحية السبت 24-5-2025، مقارنة بمستواه بنهاية التعاملات المسائية أمس. سعر الذهب اللحظي ارتفع سعر الذهب عيار 14 إلى 3137 جنيهًا للجرام. وزاد سعر الذهب عيار 18 إلى 4033 جنيهًا للجرام. وصعد سعر الذهب عيار 21 إلى 4705 جنيهًا للجرام. وارتفع سعر الذهب عيار 24 إلى 5378 جنيهًا للجرام. سعر الجنيه الذهب وصعد سعر الجنيه الذهب إلى 37640 جنيهًا وقد يختلف السعر من تاجر لآخر، ويساوي هذا السعر قيمة الذهب في الجنيه. سعر سبيكة الذهب سعر سبيكة الذهب 10 جرام سجل نحو 53780 جنيهًا. سعر الأونصة (الأوقية) تحتوي على 31.1 جرام سجل نحو 167255 جنيهًا. سعر سبيكة الذهب 50 جرام سجل نحو 268900 جنيه. وقد يختلف السعر من تاجر لآخر، ويساوي هذا السعر قيمة الذهب في السبيكة، ويحدد سعر السبيكة بناء على سعر جرام عيار 24. سعر الذهب عالميًا وارتفع سعر الذهب عالميًا بنسبة 1.91 % إلى نحو 3357 دولار للأونصة، (وتعادل الأوقية نحو 31.1 جرام من عيار ذهب 24)، وفقا لآخر تحديث لبيانات وكالة بلومبرج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store