logo
#

أحدث الأخبار مع #Matcha

فوائد الماتشا لزيادة التركيز وشحن طاقتك وإنقاص وزنك
فوائد الماتشا لزيادة التركيز وشحن طاقتك وإنقاص وزنك

فيتو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • فيتو

فوائد الماتشا لزيادة التركيز وشحن طاقتك وإنقاص وزنك

فوائد الماتشا، تُعد الماتشا (Matcha) واحدة من أقدم أنواع الشاي الياباني، وهي عبارة عن مسحوق ناعم من أوراق الشاي الأخضر المزروعة والمعالجة بطريقة خاصة تضمن احتفاظها بأعلى نسبة من الفوائد الغذائية. أهم فوائد الماتشا لصحة الجسم أولًا: محتوى غذائي فريد أوضحت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن الماتشا غنية بالعناصر الغذائية مقارنةً بالشاي الأخضر التقليدي. فعند تناول كوب من شاي الماتشا، فإنك تستهلك كامل ورقة الشاي المطحونة، مما يضاعف كمية مضادات الأكسدة، والفيتامينات (مثل فيتامين C، وفيتامين A)، والمعادن مثل الحديد والبوتاسيوم والكالسيوم. كما تحتوي الماتشا على نسبة مرتفعة من الألياف الغذائية التي تساهم في تحسين الهضم وتنظيم مستوى السكر في الدم. وتستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد الماتشا، لصحة الجسم، في السطور التالية. الماتشا لتحسين المزاج ثانيًا: غنية بمضادات الأكسدة أحد أبرز فوائد الماتشا أنها تحتوي على تركيز عالٍ جدًا من مضادات الأكسدة، خاصة مركبات "الكاتيشين" (Catechins)، وأشهرها "الإيبيجالوكاتيشين جاليت" (EGCG)، المعروف بقدرته على مكافحة الالتهابات والأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان. كما تساعد مضادات الأكسدة في حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، مما يساهم في تأخير علامات الشيخوخة والحفاظ على نضارة البشرة. ثالثًا: تعزيز الطاقة وزيادة التركيز يُعرف عن الماتشا قدرتها الفريدة على تحسين مستويات الطاقة والتركيز الذهني. على الرغم من أنها تحتوي على الكافيين، فإن تأثيره يكون مختلفًا عن القهوة؛ فبفضل احتواء الماتشا على الحمض الأميني "الثيانين" (L-theanine)، يحدث إطلاق تدريجي للكافيين في الجسم، مما يمنح طاقة متوازنة تدوم لعدة ساعات بدون الشعور بالتوتر أو الانهيار المفاجئ للطاقة. إضافة إلى ذلك، يساعد الثيانين على تحسين وظائف الدماغ وزيادة التركيز والاسترخاء الذهني معًا. رابعًا: دعم عملية الأيض والمساعدة في فقدان الوزن تشير بعض الدراسات إلى أن الماتشا قد تساهم في تعزيز معدل الأيض وزيادة حرق الدهون أثناء ممارسة الرياضة. فهي تحتوي على مركبات طبيعية تساعد على تحفيز الجسم على استخدام الدهون كمصدر للطاقة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يسعون لفقدان الوزن بطريقة طبيعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن تناول الماتشا يمنح الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة غير الصحية. خامسًا: تحسين صحة القلب ارتبط استهلاك الشاي الأخضر بشكل عام، والماتشا بشكل خاص، بانخفاض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية في الدم. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في الماتشا تساهم في خفض ضغط الدم وتقليل الالتهابات داخل الأوعية الدموية، مما يحمي من الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. سادسًا: دعم الجهاز المناعي نظرًا لغناها بمضادات الأكسدة والفيتامينات، فإن الماتشا تعزز مناعة الجسم ضد الأمراض والعدوى. يحتوي هذا المشروب الأخضر الرائع على مركبات مضادة للميكروبات تساهم في الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا، كما أن وجود فيتامين C بشكل خاص يقوي دفاعات الجسم الطبيعية. الماتشا للصحة سابعًا: تحسين الحالة النفسية وتقليل التوتر واحدة من الفوائد النفسية المذهلة للماتشا هي قدرتها على المساعدة في تخفيف التوتر والقلق. يعود ذلك إلى مزيج الكافيين مع "الثيانين"، حيث يعملان معًا على تحسين إنتاج هرمونات السعادة مثل الدوبامين والسيروتونين. شرب كوب من الماتشا بانتظام يمكن أن يمنح إحساسًا بالهدوء والرضا النفسي، مما يساعد على تحسين المزاج العام ومواجهة ضغوط الحياة اليومية. ثامنًا: تعزيز صحة البشرة تُستخدم الماتشا اليوم أيضًا في صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة والمطهرة. يساعد استخدام مستحضرات تحتوي على الماتشا أو تناولها بانتظام على تقليل ظهور حب الشباب، وتحسين مرونة الجلد، وتوحيد لون البشرة، بالإضافة إلى محاربة علامات التقدم في السن مثل التجاعيد والبقع الداكنة. تاسعًا: إزالة السموم من الجسم تُزرع أوراق الماتشا تحت الظل، مما يحفز زيادة إنتاج مادة الكلوروفيل، وهو المركب المسؤول عن اللون الأخضر الداكن للماتشا. يُعد الكلوروفيل عاملًا قويًا في تطهير الجسم من السموم والمعادن الثقيلة، مما يدعم وظائف الكبد ويساعد الجسم في التخلص من الفضلات بطريقة طبيعية وصحية. عاشرًا: دعم صحة الكبد الكبد عضو رئيسي مسؤول عن تصفية السموم من الدم. وقد أظهرت بعض الدراسات أن الماتشا قد تساعد في حماية الكبد من التلف وتقليل مستويات الأنزيمات المرتفعة التي تدل على مشاكل في الكبد. تناول الماتشا بانتظام، ضمن نمط حياة صحي، يمكن أن يدعم صحة الكبد ويحسن من كفاءته. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

من أجل "البريستيج"… تهافت غير مسبوق لشراء مُنتج في لبنان!
من أجل "البريستيج"… تهافت غير مسبوق لشراء مُنتج في لبنان!

ليبانون 24

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

من أجل "البريستيج"… تهافت غير مسبوق لشراء مُنتج في لبنان!

عادت أسواق وسط بيروت إلى الحياة مجددًا، حيث فتحت أبوابها بعد فترة من الركود، ليعود معها النشاط والحيوية إلى شوارع المدينة. العديد من الشركات استأنفت أعمالها في لبنان وافتتحت محلاتها بعد توقف، وهو أمر طالما كان مطلوبًا. هذه العودة لها تأثير إيجابي على الاقتصاد اللبناني، إذ تساهم في إحياء الحركة التجارية وتجذب السياح، مما يعيد لبنان إلى مصاف الدول التي تستقطب الزوار. لكن الغريب في لبنان هو ظاهرة "التريندات" التي لا تنتهي، حيث يتبع البعض هذه الموضات فقط للحفاظ على "البريستيج" الاجتماعي. فالبريستيج اللبناني أصبح يدفع الكثيرين للانخراط في هوس بعض الأمور التي تفرضها موجات الموضة. على سبيل المثال، انتشرت رياضة البيلاتس (Pilates) بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حتى أصبح البعض لا يمارسون أي نوع آخر من الرياضة سوى هذه. ومن بعدها، جاء الماتشا(Matcha) المشروب الياباني الذي أصبح يتواجد بكثرة في المحلات اللبنانية ، ثم ظهرت الموضة الأخيرة: ماركة الملابس الرياضية "Alo". تُعتبر"Alo" شركة ملابس رياضية معروفة تأسست في لوس أنجلوس عام 2007، وهي ليست ماركة جديدة. ومع ذلك، فقد أصبح اسمها اليوم جزءًا من "التريند" اللبناني، حيث يعتقد البعض أن اقتناء هذه الملابس يضيف إلى "البريستيج". وعلى الرغم من أن الملابس الرياضية لهذه الماركة تحمل فقط كلمة "Alo" من دون أي تفاصيل إضافية، إلا أن هذا لم يمنع من أن تصبح هذه الماركة محط اهتمام. ورغم أن حرية اختيار الملابس هي حق شخصي لكل فرد، فإن ما يثير الاستغراب هو الهوس الكبير الذي يظهره البعض تجاه هذه الماركة. إحدى الفتيات التي زارت متجر "Alo" تقول لـ "لبنان 24": "إذا أردتم التسوق هناك، ستنتظرون لساعات، الصفوف تمتد إلى الخارج، وهناك ازدحام كبير".وأوضحت أن البعض ينتظر قبل أن يفتح المحل أبوابه، وهناك تهافت كبير على الثياب. وعند النظر في أسعار هذه الماركة، نجد أن الملابس تتراوح أسعارها كما يلي: الصدرية الرياضية (Sports Bra) بين 60 و100 دولار، الليجينغ (Leggings) بين 100 و140 دولار، وملابس الاسترخاء(Loungewear) بين 100 و140 دولار. بالطبع، قد تكون هذه الأسعار أقل أو أعلى قليلاً، لكن المؤكد أنها ليست رخيصة. أما عن سبب زيارة الفتاة لمتاجر "Alo"، فقد أشارت إلى أنها سمعت الكثير عن هذه الماركة على الإنترنت، خاصة على منصة تيك توك، حيث يتابعها العديد من المؤثرين (influencers)، قائلة: "إذا كانوا قد اشتروا منها، فأنا أيضًا سأشتري، أريد أن أواكب "التريند". حالة هذه الفتاة تعكس واقع الكثير من اللبنانيين اليوم، حيث يدفعهم الهوس بالتريندات إلى الانغماس في متابعتها، حرصًا على الحفاظ على مكانتهم الاجتماعية وتجنب الوقوع في فخ العزلة عن الموضة والتطورات. في زمن السوشيال ميديا، أصبح "التريند" و"البريستيج" يتصدران أولويات الكثيرين، ليصبحا أكبر من مجرد موضة عابرة، بل معايير تحدد من هم في نظر الآخرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store