أحدث الأخبار مع #MyTearsRicochet


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بليك ليفلي تهدد صديقتها تايلور سويف للدفاع عنها بقضية تحرش جاستن بالدوني
اشتعال النزاع القضائي بين الممثلة العالمية بايك ليفلي والمخرج والممثل جاستن بالدوني والذي تتهمه فيه بالتحرش الجنسي أقناء تعاونهم في فيلم 'It Ends With Us' المقتبس عن رواية كولين هوفر، فخلف الكواليس، تفجرت الخلافات، حيث اتهمت لايفلي بالدوني بالتحرش الجنسي وخلق بيئة عمل عدائية أثناء التصوير، وردًا على ذلك، رفع بالدوني دعوى قضائية بقيمة 400 مليون دولار ضد لايفلي وزوجها الممثل رايان رينولدز، متهمًا إياهما بالتشهير والابتزاز ومحاولة السيطرة على الإنتاج . تايلور سويفت في قلب العاصفة بعد وقت من النزاع بين ليفلي وبالدوني تم استدعاء تايلور سويفت للإدلاء بشهادتها بعد أن زعم فريق بالدوني أن ليفلي استخدمت صداقتها مع سويفت للضغط عليه لقبول تغييرات في سيناريو الفيلم ونشر رسائل نصية بينهما تقول فيها ليفلي ان لديها تنانين وهم زوجها ريان رينولدز وصديقتها المقربة تايلور سويف تستخدمهم لصالحها ويحاربون من اجلها مستغلة شهرتهما وحب الجمهور لهما. كما ادعى الفريق القانوني لـ 'بالدوني' أن ليفلي هددت سويفت بتسريب رسائل نصية خاصة إذا لم تعلن دعمها العلني لها، وفي وثيقة قُدمت إلى المحكمة، أوضح محامي بالدوني، برايان فريدمان، أن مصدرًا وصفه بـ'الجدير بالثقة' أخبره بأن لايفلي استخدمت رسائلها الخاصة مع تايلور سويفت كوسيلة ضغط، واصفًا ذلك بـ'التهديدات الابتزازية'. وخرج فريق الدفاع القانوني للممثلة الأمريكية بليك ليفلي لينفي بشكل قاطع مزاعم تفيد بأنها هددت المغنية العالمية تايلور سويفت بنشر رسائل نصية خاصة في محاولة للضغط عليها لتقديم دعم علني لصالحها في نزاع قانوني متصاعد، ورفض تلك الادعاءات ووصفها بأنها 'محض افتراء'. وقال في بيان لمجلة People: 'هذا الادعاء خاطئ تمامًا، ننفي بشكل قاطع كل ما ورد من مزاعم تعتمد على مصادر مجهولة، فهي لا تمت للواقع بأي صلة، هذه مجرد محاولة أخرى من فريق بالدوني القانوني لإطلاق اتهامات دون دليل، دون اعتبار للضرر الذي يسببونه للآخرين". وعن اتهام دفاع بالدوني بتدخل تايلور سويف في قرارات تخص الفيلم اثناء التحضير له وحضورها احد الاجتماعات مع جاستن بالدون وبليك ليفلي وزوجها ريان رينولدز الذي لا تربطه ايضا علافة بالفيلم، نفى ممثلو سويفت هذه الادعاءات، مؤكدين أن مشاركتها في الفيلم اقتصرت على السماح باستخدام أغنيتها 'My Tears Ricochet'، وأنها لم تشارك في أي قرارات إنتاجية أو إبداعية. تصعيد قانوني متبادل في المقابل، وصف محامي لايفلي، مايك غوتليب، ادعاءات فريق بالدوني بأنها 'لا أساس لها من الصحة ومجرد محاولة لصرف الانتباه عن القضايا الحقيقية في القضية'، كما قدم فريق سويفت القانوني طلبًا لإلغاء الاستدعاء، معتبرين أنه 'إساءة لاستخدام الإجراءات القانونية' . تأثيرات على العلاقات الشخصية والمهنية أثرت هذه القضية على العلاقات الشخصية بين الأطراف المعنية، حيث أشارت تقارير إلى توتر في علاقة الصداقة بين لايفلي وسويفت، رغم أن مصادر أخرى تؤكد أنهما تصالحتا لاحقًا، كما أُغلقت مؤسسة Wayfarer Foundation، الذراع الخيرية لشركة الإنتاج التابعة لبالدوني، في ظل هذه الأزمة. نظرة مستقبلية من المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس 2026، حيث يُتوقع أن يدلي كل من لايفلي وبالدوني بشهادتهما، بينما يواصل فريق سويفت القانوني السعي لإبعادها عن القضية، تبقى الأنظار متجهة نحو تطورات هذه المعركة القانونية التي جمعت بين الفن والدراما القانونية في آن واحد. هذا النزاع يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها صناعة الترفيه، حيث تتداخل العلاقات الشخصية مع المهنية، مما يؤدي إلى تعقيدات قانونية وإعلامية تؤثر على سمعة الأطراف المعنية.


جو 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
استدعاء تايلور سويفت للشهادة في قضية تحرش جنسي.. ما القصة؟
جو 24 : تم استدعاء تايلور سويفت رسمياً للإدلاء بشهادتها في النزاع القانوني الدائر بين بليك ليفلي وجاستن بالدوني، المتعلق بفيلم "It Ends With Us". أصدر محامي بالدوني، بريان فريدمان، مذكرة استدعاء لسويفت، مشيراً إلى أنها قد تكون شاهدة مهمة، بسبب علاقتها الوثيقة مع ليفلي ومشاركتها المحدودة في الفيلم من خلال ترخيص أغنيتها "My Tears Ricochet" للاستخدام في الموسيقى التصويرية. وأبلغ ممثلو تايلور سويفت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أنها لم تكن حاضرة في موقع التصوير، ولم تشارك في أي اختيارات أو قرارات إبداعية، ولم تُلحّن للفيلم، أو تشاهد أي تعديل، أو تُدوّن أي ملاحظات عنه، ولم تشاهده إلا بعد أسابيع من إصداره للجمهور، وكانت تسافر حول العالم خلال عامي 2023 و2024. ضجة إعلامية ووصف ممثلو الفنانة أن استدعائها بغرض جذب اهتمام الجمهور من خلال خلق محتوى إعلامي مثير للجدل بدلاً من التركيز على وقائع القضية. تجدر الإشارة إلى أن النزاع القانوني بدأ في ديسمبر(كانون الأول) 2024 عندما اتهمت لايفلي بالدوني بالتحرش الجنسي والانتقام، مما دفع بالدوني إلى رفع دعوى مضادة بقيمة 400 مليون دولار بتهم التشهير والابتزاز المدني. ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس(آذار) 2026، مع توقع استدعاء العديد من الشهود البارزين، بمن فيهم سويفت. تابعو الأردن 24 على


الصباح العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
بسبب قضية بليك لايفلي وجاستن بالدوني.. المحكمة تستدعي تايلور سويفت
أمرت المحكمة باستدعاء المغنية العالمية تايلور سويفت، لأخذ شهادتها في القضية القانونية الخاصة بالنجمة بليك لايفلي وجاستن بالدوني، وذلك بعد أن قامت بليك باتهام المخرج أنه قام بالتحرش بها خلال فيلمهما "It Ends with Us". هذا الخبر جعل المتحدث الخاص للمغنية، يعبر عن رفضه للقرار، وأكد أن سويفت ليس لها علاقة بالفيلم أو بالقضية، حيث أنها فقط قامت بتسجيل أغنية "My Tears Ricochet" الخاصة بالفيلم، وأضاف المتحدث أن هذا الاستدعاء يعني التشهير باسم النجمة. أدلت بعض المصادر أيضًا أنه تم استدعاء النجم هيو جاكمان، لكي يدلي بشهادته، وعبرت المحكمة أن أي شخص له علاقة بالفيلم سوف يتم أخذ شهادته، حتى إذا كان يملك مكانة قيمة في المجتمع، وبعض المصادر الأخرى رأت أن الاستدعاء يهدف إلى التضليل على الأفعال التي قام بها بالدوني، حتى ينشغل بها المتابعين.


CNN عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
استدعاء تايلور سويفت في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني
(CNN)-- استُدعيت تايلور سويفت للشهادة في القضية بين بليك ليفلي وجاستن بالدوني، وأشير لها بـ "صديقة ليفلي القديمة" لأول مرة في سياق النزاع القانوني المستمر بين ليفلي وبالدوني مخرج فيلم "It Ends with Us" وزميلها في بطولة الفيلم. وذلك عندما كُشف عن تبادل رسائل نصية تضمنت اسم سويفت كجزء من دعوى التشهير المضادة التي رفعها بالدوني ضد ليفلي وزوجها رايان رينولدز في يناير/ كانون الثاني الماضي، والتي بلغت قيمتها 400 مليون دولار. وصرح متحدث باسم سويفت لشبكة CNN، مؤخراً: "لم تطأ تايلور سويفت موقع تصوير فيلم(It Ends With Us) قط، ولم تشارك في أي اختيارات أو قرارات إبداعية، ولم تُلحّن للفيلم، أو تشاهد أي تعديل، أو تُدوّن أي ملاحظات عنه، ولم تشاهده إلا بعد أسابيع من إصداره للجمهور، وكانت تسافر حول العالم خلال عامي 2023 و2024". وأضاف المتحدث: "كانت صلة تايلور بهذا الفيلم هي السماح باستخدام أغنية واحدة، وهي أغنية (My Tears Ricochet). ونظرًا لأن مشاركتها كانت في ترخيص أغنية للفيلم، وهو ما فعله 19 فنانًا آخر، فإن هذا الاستدعاء يهدف إلى استخدام اسم تايلور سويفت لجذب اهتمام الجمهور من خلال خلق محتوى إعلامي مثير للجدل بدلاً من التركيز على وقائع القضية". وتواصلت CNN مع ممثلي بالدوني للتعليق، بينما قال متحدث باسم ليفلي إن بالدوني وفريقه القانوني: "يواصلون تحويل قضية تحرش جنسي وانتقام، إلى تسلية للصحف الشعبية". وأضاف المتحدث: "هذه قضية قانونية بالغة الخطورة.. يواصل المدعى عليهم ترهيب النساء، والتنمّر عليهن، وتشويه سمعتهن ومهاجمتهن علنًا". واتهمت ليفلي بالدوني بالتحرش الجنسي والانتقام في شكوى قُدمت أولًا إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا في ديسمبر/ كانون الأول 2024، قبل دعوى قضائية أعقبتها بعد حوالي أسبوع. كما زعمت أنّه، إلى جانب ممثليه في العلاقات العامة، دبروا "حملة تلاعب اجتماعي" لتشويه سمعتها في وسائل الإعلام أثناء ترويجهم لفيلم "It Ends with Us"، وهو فيلمهم لعام 2024، محور النزاع. وفي شكوى معدلة قُدمت في فبراير/ شباط الماضي، زعمت ليفلي أن نساءً أخريات قدمن أيضًا ادعاءات حول سلوك بالدوني في موقع التصوير، لكّه نفى هذه الادعاءات. وإلى جانب ليفلي، وُجّهت دعوى تشهير بقيمة 400 مليون دولار أمريكي إلى زوجها رايان رينولدز، والتي رفعها بالدوني في يناير/ كانون الثاني الماضي. واتهم بالدوني رينولدز بمساعدة ليفلي في "الاستيلاء" على فيلمه والقضاء على مسيرته الفنية. وزعم أنّه لم يكن له دور رسمي في فيلم "It Ends With Us"، ومع ذلك أعاد كتابة مشهد وأجرى "تعديلات غير مصرح بها على السيناريو سرًا". كما اتهم بالدوني رينولدز بتوبيخه في منزل الزوجين في نيويورك. وقدّم محامي رينولدز طلبًا لإسقاطه من دعوى بالدوني، مدعيًا أن حجته ضده لا أساس لها من الصحة، وتُعد بمثابة "جرح للمشاعر"، ومن المقرر أن تُعقد المحاكمة في القضية في مارس 2026. بليك ليفلي تتهم زميلها في فيلم "It Ends With Us" بالتحرش والسعي لتدمير سمعتها