logo
#

أحدث الأخبار مع #NGC

مصور فلكي هاو يلتقط صورة مذهلة لمجرة «عباد الشمس» (فيديو وصور)
مصور فلكي هاو يلتقط صورة مذهلة لمجرة «عباد الشمس» (فيديو وصور)

العين الإخبارية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

مصور فلكي هاو يلتقط صورة مذهلة لمجرة «عباد الشمس» (فيديو وصور)

تمكن مصور فلكي هاوٍ من التقاط صورة رائعة لمجرة "دوار الشمس" أو ما يعرف بـ"عباد الشمس". وتحمل المجرة الاسم العلمي Messier 63، وتظهر الصورة التي التقطها المصور الفلكي الكندي رونالد بريتشر، من مرصده في فناء منزله الواقع قرب مدينة جويلف في جنوب غرب أونتاريو، كندا، تفاصيل رائعة، وذلك على الرغم من التحديات الجوية التي واجهته مؤخرا. وتُظهر الصورة أذرع المجرة الحلزونية التي تشبه في نمطها وتركيبها رأس زهرة دوار الشمس، ما منح المجرة اسمها الشاعري. وتشع المجرة M63 بضوء أزرق-أبيض صادر عن نجوم ضخمة حديثة التكوين، وهو ضوء استغرق نحو 27 مليون سنة ضوئية ليصل إلى الأرض، وفقا لوكالة ناسا. ويقول بريتشر في تصريح لموقع "سبيس دوت كوم" عبر البريد الإلكتروني: "سوء الأحوال الجوية جعل التصوير صعبا مؤخرا، لكنني استطعت جمع أكثر من 13 ساعة من بيانات التصوير لمجرة (M63) رغم الغيوم وضوء القمر". وخلافًا للمجرات الحلزونية ذات التصميم الكبير والمنظم مثل مجرة (NGC 3631) تتكوّن مجرة "دوّار الشمس" من أذرع مجزأة تلتف حول نواتها الساطعة، مما يمنحها مظهرا فوضويا مميزا. جرى تصوير المجرة بين 17 و28 أبريل/نيسان، بالتزامن مع اقتراب القمر من طور التربيع الأول، باستخدام تلسكوب" سيليسترون" بقطر 14 بوصة وكاميرا فلكية أحادية اللون، إضافة إلى مجموعة من المرشحات (الأحمر، الأخضر، الأزرق، وهيدروجين-ألفا). وتمت معالجة البيانات باستخدام برنامج" بيكس إنسايت"، المتخصص في تحرير صور الفلك. ويُعد شهر مايو/أيار من أفضل الأوقات لرؤية مجرة "دوار الشمس"، والتي يمكن رؤيتها على شكل لطخة ضوئية باهتة عبر التلسكوبات الصغيرة في ظروف رصد جيدة. ويمكن العثور عليها في السماء بين نجمي "السماك الرامح"في كوكبة العواء، و"الدبة" من كوكبة الدب الأكبر، ويساعد استخدام تطبيقات رصد النجوم على تحديد الموقع بدقة. ويُعد هذا الإنجاز مثالا رائعا على ما يمكن أن يحققه الهواة من إنجازات مبهرة في علم الفلك، خاصة مع الصبر والمعدات المناسبة، حتى من فناء المنزل. aXA6IDE1NC4xMy45My4yNDQg جزيرة ام اند امز FR

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد مجرة حلزونية ملتوية.. صورة
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد مجرة حلزونية ملتوية.. صورة

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد مجرة حلزونية ملتوية.. صورة

الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - التقط تلسكوب هابل الفضائي مجرة Arp 184 أو NGC 1961، وهى مجرة حلزونية ملتوية، وتعد إحدى التكوينات الـ 338 التي صنفها عالم الفلك هالتون آرب عام 1966 في "أطلس المجرات الغريبة"، لكنها لا تزال مذهلة المظهر، كما صورها تلسكوب هابل الفضائي التابع لناسا ووكالة الفضاء الأوروبية. وفقا لما ذكره موقع "space"، أُدرجت مجرة Arp 184 في الكتالوج نظرًا لذراعها الحلزوني العريض الوحيد المرقط بالنجوم، والذي يبدو أنه يمتد باتجاه الأرض. أما الجانب البعيد من المجرة، فلا يحتوى إلا على كميات قليلة من الغاز والنجوم، بدلاً من ذراع حلزونى مماثل. وتقع Arp 184 على بُعد حوالي 190 مليون سنة ضوئية من الأرض في كوكبة الزرافة، وهذه الصورة من هابل هي نتاج ثلاثة برامج رصد "سناب شوت"، وهى عبارة عن مشاهدات موجزة مُدرجة في فجوات زمنية بين دراسات المرصد المداري الأطول. مسح أحد البرامج الثلاثة المجرات المدرجة في أطلس المجرات الغريبة، بالإضافة إلى "كتالوج المجرات والجمعيات الغريبة الجنوبية"، وهو كتالوج مماثل جمعه هالتون آرب وبارى مادور. أما البرنامجان المتبقيان، فقد بحثا فى آثار الأحداث الفلكية العابرة، مثل النجوم المتفجرة الأربعة المعروفة التي شهدها Arp 184 خلال العقود الثلاثة الماضية.

تلسكوب جيمس ويب يوثق لحظات موت نجم محتضر في مجرة تبعد 1500 سنة ضوئية
تلسكوب جيمس ويب يوثق لحظات موت نجم محتضر في مجرة تبعد 1500 سنة ضوئية

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرجل

تلسكوب جيمس ويب يوثق لحظات موت نجم محتضر في مجرة تبعد 1500 سنة ضوئية

وثّق تلسكوب جيمس ويب الفضائي واحدة من أكثر اللحظات ندرة وإثارة في عالم الفلك، حين التقط صورة مذهلة توثق اللحظات الأخيرة لحياة نجم يحتضر داخل سديم NGC 1514، الذي يبعد نحو 1500 سنة ضوئية في كوكبة الثور. Planetary Nebula NGC 1514 from Webb Image Credit: NASA, ESA, CSA, M. E. Ressler (JPL) et al.; Processing: Judy Schmidt — Willie Aaron Lewis (@Parsec44) April 15, 2025 ورغم أن السديم يُعرف باسم "سديم كوكبي"، فإنه لا علاقة له بالكواكب، بل يحتوي في مركزه نظامًا ثنائيًا من نجمين يدوران حول بعضهما في مدار يستغرق تسع سنوات، وهو من أطول المدارات المعروفة. حلقات غاز وغبار برتقالي تكشف قصة معقدة الصورة التي التقطها التلسكوب تُظهر هالة من الغبار البرتقالي وحلقات متشابكة من الغاز تُشبه مخطط "فين"، تكونت نتيجة تفاعلات جاذبية معقّدة بين النجمين على مدى آلاف السنين. ويقول الدكتور مايك ريسلر من فريق مشروع "ويب": "قبل ويب، لم نكن نرى هذه التفاصيل مطلقًا... الآن نملك فرصة لفهم الطبيعة العنيفة لهذا السديم". ويُعتقد أن النجم الأكبر بدأ مرحلته الأخيرة حين تمدد وقذف طبقاته إلى الفضاء، قبل أن يخلّف وراءه نواة تعرف بـ"القزم الأبيض". هذا القزم بدوره أطلق رياحًا نجمية قوية دفعت الطبقات السابقة، مُشكّلة حلقات دقيقة لا تُرصد إلا عبر الأشعة تحت الحمراء. غياب غريب لجزيئات معقّدة ومخاوف من تقليص الميزانية رصد التلسكوب أيضًا غيابًا غير متوقع لجزيئات مثل الهيدروكربونات العطرية المتعددة الحلقات (PAHs)، ويُرجح أن المدار الطويل للنجمين أدى إلى اضطراب المادة المطرودة ومنع تشكّل هذه المركّبات. ورغم أن "جيمس ويب" يحقق اكتشافات علمية هائلة، إلا أن وكالة ناسا تواجه ضغوطًا لتقليص ميزانيته بنسبة تصل إلى 20%، في وقت تشهد فيه طلبات استخدام التلسكوب مستويات غير مسبوقة.

ظاهرة فلكية نادرة.. حلقة ضوئية مذهلة تنبأ بها أينشتاين قبل 100 عام
ظاهرة فلكية نادرة.. حلقة ضوئية مذهلة تنبأ بها أينشتاين قبل 100 عام

البيان

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

ظاهرة فلكية نادرة.. حلقة ضوئية مذهلة تنبأ بها أينشتاين قبل 100 عام

أثار اكتشاف "حلقة أينشتاين" النادرة والمثالية دهشة العلماء، حيث ظهرت هذه الظاهرة الكونية المذهلة في الفضاء القريب منا، وتُعتبر هذه الحلقة الضوئية واحدة من أكثر الظواهر الفلكية إثارة، حيث تنبأ بها العالم ألبرت أينشتاين قبل أكثر من قرن. تتشكل هذه الحلقة المتلألئة عندما ينحني الضوء القادم من مجرة بعيدة بفعل جاذبية مجرة أخرى أقرب إلى الأرض، تُعرف باسم NGC 6505، تعمل قوة الجاذبية الهائلة للمجرة القريبة على ثني الضوء حولها، مما يخلق هالة ضوئية مثالية، وتُعد هذه الحلقات نادرة جدًا، حيث يتطلب ظهورها محاذاة مثالية بين المجرتين والأرض، وفقا لصحيفة ديلي ميل. تم الكشف عن هذه الحلقة بواسطة تلسكوب إقليدس الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، وهي تُظهر ظاهرة "العدسة الجاذبية" التي تنبأ بها أينشتاين في عام 1915. وتحدث هذه الظاهرة عندما يشوه المجال الجاذبي لجسم ضخم، مثل مجرة، نسيج الفضاء، مما يجبر الضوء على اتباع مسار منحني بدلًا من الخط المستقيم. وصف البروفيسور ستيفن سيرجانت، عالم الفلك في الجامعة المفتوحة والمشارك في دراسة الحلقة، الاكتشاف بأنه "مذهل"، مشيرًا إلى أن الحلقة تبدو مثالية لدرجة أنها تشبه المحاكاة الحاسوبية. وأضاف: "من المدهش أن مجرة NGC 6505 تم اكتشافها عام 1884، لكننا لم نلاحظ هذه الظاهرة إلا الآن، بعد أكثر من قرن من الزمن". تُعتبر هذه الحلقة مثالية بسبب محاذاة المجرات، وهي مشرقة وحادة بشكل غير عادي، مع تشويش ضئيل حول الصورة، ومن المتوقع أن تساعد هذه الحلقة، وغيرها من الأمثلة على العدسات الجاذبية، العلماء في فهم المادة المظلمة والطاقة المظلمة، التي تشكل الجزء الأكبر من الكون. معظم تأثيرات العدسات الجاذبية تكون طفيفة، حيث يظهر شعاع الضوء القادم من مجرة بعيدة كنقطة صغيرة في السماء، ولكن عندما تكون قوة الجاذبية قوية بما يكفي، وتتوافق المجرتان بشكل مثالي، تتشكل أشعة متعددة من الضوء المنحني، والتي تلتقي لتكوين حلقة كاملة. تُعد حلقة أينشتاين المكتشفة حديثًا حدثًا فلكيًا نادرًا، حيث إنها قريبة نسبيًا من الأرض، ومشرقة بشكل غير معتاد، وتم تصويرها بدقة عالية بفضل التلسكوبات الحديثة. وستساعد هذه الاكتشافات العلماء في رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون، وفهم كيفية توسع الكون بشكل أسرع من المتوقع بفعل الطاقة المظلمة. يأتي الضوء الذي يشكل الحلقة من مجرة تبعد 4.42 مليارات سنة ضوئية عن الأرض، بينما تقع مجرة العدسة، NGC 6505، على بعد 590 مليون سنة ضوئية. واستطاع تلسكوب إقليدس الكشف عن هذه الحلقة خلال مرحلة الاختبار التي سبقت بدء مهمته الرسمية في يوليو 2023. وقال برونو ألتيري، عالم أرشيف إقليدس، إن رؤية الحلقة كانت لحظة مذهلة، خاصةً بالنسبة لعالم مهتم بالعدسات الجاذبية. ومن المتوقع أن يكتشف التلسكوب خلال مهمته ما يصل إلى 100 ألف عدسة جاذبية قوية، بالإضافة إلى دراسة التأثيرات الأكثر دقة للعدسات الضعيفة، مما سيساهم في إنشاء أكبر خريطة ثلاثية الأبعاد للكون على الإطلاق.

صورة مبهرة... تلسكوب «إقليدس» الأوروبي يلتقط «حلقة أينشتاين»
صورة مبهرة... تلسكوب «إقليدس» الأوروبي يلتقط «حلقة أينشتاين»

الشرق الأوسط

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

صورة مبهرة... تلسكوب «إقليدس» الأوروبي يلتقط «حلقة أينشتاين»

التقط تلسكوب «إقليدس» الفضائي الأوروبي ظاهرة نادرة تسمى «حلقة أينشتاين»، والتي تكشف عن الانحناء الشديد لمسار الضوء في الفضاء بسبب جاذبية الأجسام الضخمة، مثل النجوم أو المجرات. وبحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، تُظهر الصورة المبهرة مجرة ​​قريبة هي «NGC 6505» محاطة بدائرة مثالية من الضوء. وهذه الدائرة هي عبارة عن أضواء منبعثة من نجوم تابعة لمجرة ​​أكثر بعداً، تقع مباشرة خلف مجرة NGC 6505، حيث انحرفت هذه الأضواء لتكون حلقة حول هذه المجرة الموجودة في المقدمة. وتسمى هذه الحلقة «حلقة أينشتاين». وتتنبأ نظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين بانحناء الضوء الموجود حول الأجسام الضخمة في الفضاء، حيث تعمل المجرات الكبيرة مثل عدسات ضخمة تجذب ضوء المجرات الصغيرة وتتسبب في تشوهه وانحنائه. وتعتبر حلقات أينشتاين أداة قوية لعلماء الفلك لأنها تكشف عن الأجسام التي قد تكون مخفية عن الرؤية وعن أي كتلة مخفية في شكل مادة مظلمة. ويعتقد علماء الفلك أن 95 في المائة من الكون يتكون من مواد غير معروفة يطلق عليها اسم «المادة المظلمة» أو «الطاقة المظلمة». ولا يمكن رؤية المادة المظلمة بشكل مباشر ويُستدل على وجودها وعلى خصائصها من آثار الجاذبية التي تمارسها على المادة المرئية. وفي حالة هذا الكشف الجديد الذي التقطه تلسكوب «إقليدس» الفضائي، يقدر علماء الفلك أن المجرة الموجودة في المقدمة (مجرة NGC 6505) تتكون من نحو 11 في المائة من المادة المظلمة. وهذه نسبة صغيرة نسبياً نظراً لأن المادة المظلمة يُعتقد أنها تهيمن على محتوى الكتلة الإجمالي للكون. ويعتبر الكشف عن أسرار المادة المظلمة هو الهدف الرئيس لمهمة «وكالة الفضاء الأوروبية» التي تبلغ تكلفتها مليار يورو. وتقع مجرة ​​NGC 6505 على بعد نحو 590 مليون سنة ضوئية من الأرض - وهي مسافة قريبة من الأرض من حيث المسافات الكونية - وتقع المجرة الخلفية التي لم تتم تسميتها على بعد 4.42 مليار سنة ضوئية. وقالت الدكتورة فاليريا بيتورينو، العالمة بـ«وكالة الفضاء الأوروبية»: «أجد أنه من المثير للاهتمام للغاية أن هذه الحلقة تم رصدها داخل مجرة ​​معروفة، والتي تم اكتشافها لأول مرة في عام 1884. كانت المجرة معروفة لعلماء الفلك لفترة طويلة جداً. ومع ذلك، لم يتم رصد هذه الحلقة من قبل. وهذا يوضح مدى قوة تلسكوب (إقليدس)، حيث اكتشف أشياء جديدة حتى في الأماكن التي اعتقدنا أننا نعرفها جيداً». ومن جهته وصف البروفسور ستيفن سيرجانت، عالم الفلك في الجامعة المفتوحة ببريطانيا، هذا الاكتشاف بأنه «جميل واستثنائي ومثير»، لافتاً إلى أن «وجود حلقة أينشتاين مثالية، مثل هذه، أمر نادر للغاية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store