أحدث الأخبار مع #NICU


الإمارات اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
مشروع توسعة يهدف إلى تعزيز جودة الرعاية الصحية وسهولة الوصول للخدمات لمرضى أبوظبي
أعلنت "ميديكلينيك الشرق الأوسط"، إحدى أبرز مؤسسات الرعاية الصحية الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تدير منشآت في أبوظبي والعين ودبي، عن استثمار كبير تتجاوز قيمته 120 مليون درهم في منشأتها الرئيسية ميديكلينيك مستشفى شارع المطار في العاصمة أبوظبي. وسيُستخدم هذا الاستثمار لتوسعة وتطوير البنية التحتية الطبية في المستشفى، بما يسهم في تعزيز القدرة على توفير خدمات طبية عالية الجودة للمرضى وعائلاتهم في مختلف أنحاء الإمارة . وقد تم الإعلان عن هذا الاستثمار خلال "أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025"، المبادرة الحكومية الكبرى التي أطلقتها دائرة الصحة – أبوظبي، والتي تهدف إلى تعزيز مستقبل الصحة والعافية. ويتضمن مشروع التوسعة، الذي قد تم البدء بالعمل عليه، تطوير عدة أقسام رئيسية في المستشفى، بما في ذلك إضافة غرف استشارة جديدة، وتوسعة مجمّع غرف العمليات، وإنشاء وحدات جديدة لتنظير الجهاز الهضمي، وزيادة القدرة الاستيعابية لأسِرّة الرعاية اليومية. كما سيتضمن المشروع إضافة غرف جديدة للولادة وزيادة الطاقة الاستيعابية لوحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU) . وفي هذا السياق، قال هاين فان إيك، الرئيس التنفيذي لميديكلينيك الشرق الأوسط: "يمثل هذا الاستثمار خطوة محورية في سعينا لتلبية الاحتياجات المتغيرة للرعاية الصحية في مجتمع أبوظبي. فمنذ دخولنا إلى سوق أبوظبي في عام 2016، عملت ميديكلينيك على توسيع وتطوير منشآتها وخدماتها الطبية، ليس فقط لتحسين تجربة المرضى، بل أيضاً لدعم التزام دائرة الصحة بالابتكار واستدامة النظام الصحي على المدى الطويل ". ويعكس هذا التوسّع التزام ميديكلينيك المستمر بتقديم خدمات رعاية صحية عالمية المستوى في أبوظبي، كما سيعزز بشكل كبير من تجربة المرضى من خلال تحسين سهولة الوصول إلى الخدمات وتوسيع نطاق الرعاية التخصصية المتوفرة. ويتماشى هذا التطوير مع الأولويات الاستراتيجية لدائرة الصحة، والتي تشمل تمكين مجتمع واعٍ صحياً، وتوفير خدمات رعاية متقدمة من الطراز العالمي، وتقديم نتائج وتجارب عالية الجودة، بما يدعم تنافسية قطاع الصحة وعلوم الحياة على المستوى العالمي. تأسست ميديكلينيك مستشفى شارع المطار في عام 2008، وتقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية المتقدمة للمرضى المقيمين والمراجعين الخارجيين. كما شهد المستشفى توسعة كبيرة في عام 2021 مع إضافة مبنى جديد ضاعف من المساحة الإجمالية للمستشفى، وتضمن إنشاء مركز شامل لعلاج السرطان بأحدث التقنيات . وقد بدأ العمل في المشروع الجديد حالياً، ويتم تنفيذه على مراحل خلال الأشهر المقبلة، مع استمرار تقديم جميع الخدمات الحالية دون انقطاع. ومن المتوقع الانتهاء من المشروع بحلول أوائل عام 2026 .


الاتحاد
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
استثمار يتجاوز 120 مليون درهم لميديكلينيك مستشفى شارع المطار في أبوظبي
أعلنت "ميديكلينيك الشرق الأوسط"، إحدى أبرز مؤسسات الرعاية الصحية الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تدير منشآت في أبوظبي والعين ودبي، عن استثمار كبير تتجاوز قيمته 120 مليون درهم في منشأتها الرئيسية ميديكلينيك مستشفى شارع المطار في العاصمة أبوظبي. وسيُستخدم هذا الاستثمار لتوسعة وتطوير البنية التحتية الطبية في المستشفى، بما يسهم في تعزيز القدرة على توفير خدمات طبية عالية الجودة للمرضى وعائلاتهم في مختلف أنحاء الإمارة. وقد تم الإعلان عن هذا الاستثمار خلال "أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025"، المبادرة الحكومية الكبرى التي أطلقتها دائرة الصحة – أبوظبي، والتي تهدف إلى تعزيز مستقبل الصحة والعافية. ويتضمن مشروع التوسعة، الذي قد تم البدء بالعمل عليه، تطوير عدة أقسام رئيسية في المستشفى، بما في ذلك إضافة غرف استشارة جديدة، وتوسعة مجمّع غرف العمليات، وإنشاء وحدات جديدة لتنظير الجهاز الهضمي، وزيادة القدرة الاستيعابية لأسِرّة الرعاية اليومية. كما سيتضمن المشروع إضافة غرف جديدة للولادة وزيادة الطاقة الاستيعابية لوحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU). وفي هذا السياق، قال هاين فان إيك، الرئيس التنفيذي لميديكلينيك الشرق الأوسط: "يمثل هذا الاستثمار خطوة محورية في سعينا لتلبية الاحتياجات المتغيرة للرعاية الصحية في مجتمع أبوظبي. فمنذ دخولنا إلى سوق أبوظبي في عام 2016، عملت ميديكلينيك على توسيع وتطوير منشآتها وخدماتها الطبية، ليس فقط لتحسين تجربة المرضى، بل أيضاً لدعم التزام دائرة الصحة بالابتكار واستدامة النظام الصحي على المدى الطويل". ويعكس هذا التوسّع التزام ميديكلينيك المستمر بتقديم خدمات رعاية صحية عالمية المستوى في أبوظبي، كما سيعزز بشكل كبير من تجربة المرضى من خلال تحسين سهولة الوصول إلى الخدمات وتوسيع نطاق الرعاية التخصصية المتوفرة. ويتماشى هذا التطوير مع الأولويات الاستراتيجية لدائرة الصحة، والتي تشمل تمكين مجتمع واعٍ صحياً، وتوفير خدمات رعاية متقدمة من الطراز العالمي، وتقديم نتائج وتجارب عالية الجودة، بما يدعم تنافسية قطاع الصحة وعلوم الحياة على المستوى العالمي. تأسست ميديكلينيك مستشفى شارع المطار في عام 2008، وتقدم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية المتقدمة للمرضى المقيمين والمراجعين الخارجيين. كما شهد المستشفى توسعة كبيرة في عام 2021 مع إضافة مبنى جديد ضاعف من المساحة الإجمالية للمستشفى، وتضمن إنشاء مركز شامل لعلاج السرطان بأحدث التقنيات. وقد بدأ العمل في المشروع الجديد حالياً، ويتم تنفيذه على مراحل خلال الأشهر المقبلة، مع استمرار تقديم جميع الخدمات الحالية دون انقطاع. ومن المتوقع الانتهاء من المشروع بحلول أوائل عام 2026. للمزيد من المعلومات حول ميديكلينيك الشرق الأوسط، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: "مادة إعلانية"


نافذة على العالم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
محليات قطر : سدرة للطب: مبادرات للحفاظ على أعلى رعاية للنساء والأطفال في قطر
الاثنين 7 أبريل 2025 12:55 مساءً نافذة على العالم - محليات 142 07 أبريل 2025 , 07:00ص الجناحي الدوحة - الشرق يحتفل سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، بيوم الصحة العالمي من خلال التركيز على وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU) التابعة له، وتقديم دراسة حديثة للميكروبيوم أجراها قسم الأبحاث حول الولادة المبكرة. قال البروفيسور إبراهيم جناحي، الرئيس الطبي بالإنابة في سدرة للطب: "يركز شعار يوم الصحة العالمي لهذا العام على صحة الأم والوليد، ويدعو إلى بدايات صحية ومستقبل واعد. إنني فخور بتطوير المبادرات السريرية والبحثية المشتركة التي يقودها سدرة للطب بدقة عالية للحفاظ على أعلى معايير الرعاية الصحية للنساء والأطفال في قطر. ومن الملهِم أن نرى الأثر الإقليمي والعالمي الذي تتركه برامج سدرة للطب في هذا المجال". وتابع البروفيسور جناحي: "تُعد وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة في سدرة للطب رائدةً في تقديم خدمات عالمية المستوى لتحسين النتائج الصحية لحديثي الولادة المرضى والخُدّج. بينما يُجري باحثو سدرة للطب العديد من الدراسات الرائدة لفهم صحة الأم والطفل وتعزيزها. يُمكّننا هذا النهج المُبتكر من إحداث تغيير حقيقي في حياة الناس، بما يضمن أجيالاً أكثر صحة، ويساهم في رفاه المجتمع على المدى الطويل". أبحاث الولادة المبكرة تؤثر الولادة المبكرة على 10 % من حالات الحمل في قطر، وهي تُشكل تحدياً صحياً عالمياً كبيراً. ولمعالجة هذا الوضع، وسّع سدرة للطب أولوياته البحثية من خلال إجراء العديد من الدراسات الرئيسية في مجال صحة الأم والطفل، بما في ذلك دراسة نُشرت مؤخراً حول الولادة المبكرة. نُشرت الدراسة في مجلة Frontiers in Cellular and Infection Microbiology بعنوان "استكشاف تركيب ميكروبيوم المشيمة ومصدره المحتمل في الولادة المبكرة". تستكشف الدراسة كيف يُمكن أن يُساهم ميكروبيوم المشيمة في الولادة المبكرة، وهي سبب رئيسي للمضاعفات الصحية لدى حديثي الولادة حول العالم. درس البحث التركيب الميكروبي للمشيمة ومصادره المحتملة، كاشفاً عن اختلافات رئيسية بين الحمل المبتسر والحمل الكامل. كشفت الدراسة أن ميكروبيوم المشيمة في حالات الولادة المبكرة يشبه الميكروبيوم المهبلي، بينما في حالات الحمل الكامل، يحاكي ميكروبيوم الفم. يشير هذا إلى وجود صلة قوية بين ميكروبات الأم ونتائج الحمل، مما يُقدم رؤى ثاقبة حول كيفية تأثير التركيب الميكروبي على الولادة المبكرة، ويساعد في الكشف المبكر وإستراتيجيات الوقاية المُستهدفة. خدمات عالية المستوى قالت الدكتورة سهيلة الخضر، الباحثة الرئيسية ومديرة قسم صحة الأم والطفل في فرع الأبحاث التابع لسدرة للطب: "تلعب الميكروبات دوراً هاماً في صحتنا واستعدادنا للإصابة بالأمراض. كما أنها مجالٌ يُمهد فيه سدرة للطب الطريق لأبحاث وعلاجات جديدة ومبتكرة. ومن أهم مجالات التركيز تحسين نتائج الخصوبة، ومن المهم إدراك أن الطب الدقيق يبدأ حتى قبل الولادة، أي في الرحم". تشير الدراسة إلى أن تحديد التركيبات الميكروبية قد يُنبئ بخطر الولادة المبكرة ويُمكّن من التدخلات المُبكرة. قد يؤدي دمج صحة الفم والحفاظ على توازن ميكروبيوم المهبل إلى تقليل خطر الولادة المبكرة من خلال دعم الحاجز المهبلي المشيمي. رعاية عالمية لحديثي الولادة تُعد وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة في سدرة للطب (NICU) الوحدة الوحيدة من المستوى الرابع (الرعاية الرباعية) في قطر، حيث تُعنى بالأطفال الذين يعانون من حالات مرضية معقدة أو أولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طارئة خطيرة لحديثي الولادة. تشمل خدمات وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة المنقذة للحياة برنامجاً متخصصاً في علاج فتق الحجاب الحاجز الخلقي في قطر (CDH-Q). يهدف هذا البرنامج إلى تحسين جودة الرعاية والنتائج للأطفال المولودين بهذا الفتق. يتضمن البرنامج الشامل اكتشاف الحالة أثناء الحمل، وتقديم العلاج الطبي والجراحي بعد الولادة، بما في ذلك جهاز الأكسجة الغشائية خارج الجسم (ECMO)، ومتابعة الحالة في العيادة الخارجية بعد خروج الأم من المستشفى. نجاحات تجاه المواليد الجدد قال البروفيسور سمير غوبتا، رئيس قسم حديثي الولادة في سدرة للطب: "يُعد خلل تنسج الظهارة الخلقي (CDH) حالةً معقدةً تظهر عند الولادة، وتحدث لدى حوالي 1 من أصل كل 2500 ولادة حية في قطر. عالمياً، يقضي حوالي 30 إلى 40 % من المواليد الجدد المصابين بهذه الحالة. ومن خلال التحسينات المستمرة التي أُجريت على مر السنين في إطار برنامج CDH-Q، نجحنا في إبقاء 100 % من المواليد الجدد في مستشفانا على قيد الحياة في عام 2024 خلال إقامتهم في وحدة حديثي الولادة. إن فرص البقاء على قيد الحياة في مستشفانا تُضاهي، أو تتجاوز، العديد من المستشفيات الرائدة عالمياً التي تُقدم العلاج لخلل تنسج الظهارة الخلقي (CDH)". كما أنشأت وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة نموذجاً للرعاية العائلية المتكاملة (FIC)، يُشرك الوالدين ويُدمجهم ويُمكّنهم من رعاية أطفالهم داخل وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، لدعم نموهم. أخبار ذات صلة


اليمن الآن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
السعودية تعلن عن 2 مليون خدمة مجانية في اليمن بالكامل
في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للأشقاء في اليمن، أعلن مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن عن تقديمه أكثر من 2.4 مليون خدمة طبية مجانية للمراجعين. مما أسهم بشكل كبير في إنقاذ حياة العديد من اليمنيين وتخفيف معاناتهم الصحية يعد مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن صرح طبي متكامل يهدف إلى تعزيز القطاع الصحي في اليمن وتقديم خدمات طبية عالية الجودة للمواطنين. تم تأسيس المستشفى على مساحة 20,000 متر مربع، بسعة سريرية تبلغ 270 سرير، وتم تجهيزه بأكثر من 2,000 جهاز ومعدة طبية حديثة. بعد تعرض مستشفى عدن العام لأضرار جسيمة خلال الأحداث التي شهدتها المدينة في عام 2015، قامت المملكة العربية السعودية، عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بإعادة تأهيل المستشفى وتجهيزه بأحدث المعدات الطبية. دور المملكة العربية السعودية في دعم القطاع الصحي في اليمن تأتي جهود مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن كجزء من استراتيجية شاملة تنفذها المملكة العربية السعودية لدعم القطاع الصحي في اليمن، ضمن برامج متعددة يشرف عليها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ويشمل هذا الدعم:Advertisements إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية: تم تجديد وتجهيز عدة منشآت طبية في مختلف المحافظات اليمنية، بما في ذلك مستشفيات حكومية ومراكز رعاية صحية أولية. توفير الأدوية والمستلزمات الطبية: تم إرسال آلاف الأطنان من الأدوية والمعدات الطبية الحديثة للمرافق الصحية اليمنية لضمان استمرار تقديم الخدمات العلاجية. إطلاق حملات طبية تطوعية: تم تنفيذ العديد من القوافل الطبية لعلاج المرضى، خصوصًا في المناطق النائية، وإجراء العمليات الجراحية المعقدة التي لم تكن متاحة سابقًا في اليمن. تدريب الكوادر الطبية اليمنية: تم تقديم برامج تدريبية للأطباء والممرضين لرفع كفاءتهم وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة. إنجازات أخرى لمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن مبادرات علاج اللاجئين والنازحين: استفاد الآلاف من النازحين في اليمن من الخدمات الصحية المجانية التي يقدمها المستشفى، مما ساهم في تحسين أوضاعهم الصحية في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة. توفير الخدمات الصحية للأطفال حديثي الولادة: شهد المستشفى تطورات كبيرة في رعاية الأطفال حديثي الولادة، حيث تم تجهيز قسم خاص بالعناية المركزة لحديثي الولادة (NICU)، لتوفير الرعاية الطبية المتقدمة للرضع الذين يعانون من مشكلات صحية. تعزيز خدمات الإسعاف والطوارئ: تم توفير سيارات إسعاف مجهزة بالكامل لنقل الحالات الطارئة داخل عدن وخارجها، مع خدمات طوارئ متاحة على مدار الساعة. حظيت الجهود السعودية في اليمن بإشادة كبيرة من المنظمات الدولية والمحلية، حيث أثنت منظمة الصحة العالمية على الدعم السعودي المستمر لتحسين الخدمات الصحية، معتبرة أن هذه المشاريع تسهم في إنقاذ حياة ملايين اليمنيين في ظل التحديات التي تواجه القطاع الصحي. السعودية،اليمن،مستشفى عدن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق شاهد بالفيديو ..مقيم يمني في السعودية يثير تفاعلا واسعا والسفير آل جابر يعلق بحفاوة كبيرة التالي البنك المركزي يدعو المواطنين لسحب اموالهم 'بيان'


اليمن الآن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
تنقذ حياة اليمنيين من خطر كبير...السعودية تعلن عن 2 مليون خدمة مجانية في اليمن بالكامل
في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للأشقاء في اليمن، أعلن مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن عن تقديمه أكثر من 2.4 مليون خدمة طبية مجانية للمراجعين. مما أسهم بشكل كبير في إنقاذ حياة العديد من اليمنيين وتخفيف معاناتهم الصحية يعد مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن صرح طبي متكامل يهدف إلى تعزيز القطاع الصحي في اليمن وتقديم خدمات طبية عالية الجودة للمواطنين. تم تأسيس المستشفى على مساحة 20,000 متر مربع، بسعة سريرية تبلغ 270 سرير، وتم تجهيزه بأكثر من 2,000 جهاز ومعدة طبية حديثة. بعد تعرض مستشفى عدن العام لأضرار جسيمة خلال الأحداث التي شهدتها المدينة في عام 2015، قامت المملكة العربية السعودية، عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بإعادة تأهيل المستشفى وتجهيزه بأحدث المعدات الطبية. دور المملكة العربية السعودية في دعم القطاع الصحي في اليمن تأتي جهود مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن كجزء من استراتيجية شاملة تنفذها المملكة العربية السعودية لدعم القطاع الصحي في اليمن، ضمن برامج متعددة يشرف عليها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ويشمل هذا الدعم: إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية: تم تجديد وتجهيز عدة منشآت طبية في مختلف المحافظات اليمنية، بما في ذلك مستشفيات حكومية ومراكز رعاية صحية أولية. توفير الأدوية والمستلزمات الطبية: تم إرسال آلاف الأطنان من الأدوية والمعدات الطبية الحديثة للمرافق الصحية اليمنية لضمان استمرار تقديم الخدمات العلاجية. إطلاق حملات طبية تطوعية: تم تنفيذ العديد من القوافل الطبية لعلاج المرضى، خصوصًا في المناطق النائية، وإجراء العمليات الجراحية المعقدة التي لم تكن متاحة سابقًا في اليمن. تدريب الكوادر الطبية اليمنية: تم تقديم برامج تدريبية للأطباء والممرضين لرفع كفاءتهم وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة. إنجازات أخرى لمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن مبادرات علاج اللاجئين والنازحين: استفاد الآلاف من النازحين في اليمن من الخدمات الصحية المجانية التي يقدمها المستشفى، مما ساهم في تحسين أوضاعهم الصحية في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة. توفير الخدمات الصحية للأطفال حديثي الولادة: شهد المستشفى تطورات كبيرة في رعاية الأطفال حديثي الولادة، حيث تم تجهيز قسم خاص بالعناية المركزة لحديثي الولادة (NICU)، لتوفير الرعاية الطبية المتقدمة للرضع الذين يعانون من مشكلات صحية. تعزيز خدمات الإسعاف والطوارئ: تم توفير سيارات إسعاف مجهزة بالكامل لنقل الحالات الطارئة داخل عدن وخارجها، مع خدمات طوارئ متاحة على مدار الساعة. حظيت الجهود السعودية في اليمن بإشادة كبيرة من المنظمات الدولية والمحلية، حيث أثنت منظمة الصحة العالمية على الدعم السعودي المستمر لتحسين الخدمات الصحية، معتبرة أن هذه المشاريع تسهم في إنقاذ حياة ملايين اليمنيين في ظل التحديات التي تواجه القطاع الصحي.