logo
السعودية تعلن عن 2 مليون خدمة مجانية في اليمن بالكامل

السعودية تعلن عن 2 مليون خدمة مجانية في اليمن بالكامل

اليمن الآن٠٦-٠٣-٢٠٢٥

في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للأشقاء في اليمن، أعلن مستشفى الأمير
محمد بن سلمان
في عدن عن تقديمه أكثر من 2.4 مليون خدمة طبية مجانية للمراجعين.
مما أسهم بشكل كبير في إنقاذ حياة العديد من اليمنيين وتخفيف معاناتهم الصحية
يعد مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن صرح طبي متكامل يهدف إلى تعزيز القطاع الصحي في اليمن وتقديم خدمات طبية عالية الجودة للمواطنين.
تم تأسيس المستشفى على مساحة 20,000 متر مربع، بسعة سريرية تبلغ 270 سرير، وتم تجهيزه بأكثر من 2,000 جهاز ومعدة طبية حديثة.
بعد تعرض مستشفى عدن العام لأضرار جسيمة خلال الأحداث التي شهدتها المدينة في عام 2015، قامت المملكة العربية السعودية، عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بإعادة تأهيل المستشفى وتجهيزه بأحدث المعدات الطبية.
دور المملكة العربية السعودية في دعم القطاع الصحي في اليمن
تأتي جهود مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن كجزء من استراتيجية شاملة تنفذها المملكة العربية السعودية لدعم القطاع الصحي في اليمن، ضمن برامج متعددة يشرف عليها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ويشمل هذا الدعم:Advertisements
إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية: تم تجديد وتجهيز عدة منشآت طبية في مختلف المحافظات اليمنية، بما في ذلك مستشفيات حكومية ومراكز رعاية صحية أولية.
توفير الأدوية والمستلزمات الطبية: تم إرسال آلاف الأطنان من الأدوية والمعدات الطبية الحديثة للمرافق الصحية اليمنية لضمان استمرار تقديم الخدمات العلاجية.
إطلاق حملات طبية تطوعية: تم تنفيذ العديد من القوافل الطبية لعلاج المرضى، خصوصًا في المناطق النائية، وإجراء العمليات الجراحية المعقدة التي لم تكن متاحة سابقًا في اليمن.
تدريب الكوادر الطبية اليمنية: تم تقديم برامج تدريبية للأطباء والممرضين لرفع كفاءتهم وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة.
إنجازات أخرى لمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن
مبادرات علاج اللاجئين والنازحين: استفاد الآلاف من النازحين في اليمن من الخدمات الصحية المجانية التي يقدمها المستشفى، مما ساهم في تحسين أوضاعهم الصحية في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة.
توفير الخدمات الصحية للأطفال حديثي الولادة: شهد المستشفى تطورات كبيرة في رعاية الأطفال حديثي الولادة، حيث تم تجهيز قسم خاص بالعناية المركزة لحديثي الولادة (NICU)، لتوفير الرعاية الطبية المتقدمة للرضع الذين يعانون من مشكلات صحية.
تعزيز خدمات الإسعاف والطوارئ: تم توفير سيارات إسعاف مجهزة بالكامل لنقل الحالات الطارئة داخل عدن وخارجها، مع خدمات طوارئ متاحة على مدار الساعة.
حظيت الجهود السعودية في اليمن بإشادة كبيرة من المنظمات الدولية والمحلية، حيث أثنت منظمة الصحة العالمية على الدعم السعودي المستمر لتحسين الخدمات الصحية، معتبرة أن هذه المشاريع تسهم في إنقاذ حياة ملايين اليمنيين في ظل التحديات التي تواجه القطاع الصحي.
السعودية،اليمن،مستشفى عدن
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
شاهد بالفيديو ..مقيم يمني في السعودية يثير تفاعلا واسعا والسفير آل جابر يعلق بحفاوة كبيرة
التالي
البنك المركزي يدعو المواطنين لسحب اموالهم 'بيان'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رضّع غزة بين شبح الموت البطيء وصمت العالم.. حين يصبح الحليب واللقاح رفاهية تحت الحصار
رضّع غزة بين شبح الموت البطيء وصمت العالم.. حين يصبح الحليب واللقاح رفاهية تحت الحصار

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 9 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

رضّع غزة بين شبح الموت البطيء وصمت العالم.. حين يصبح الحليب واللقاح رفاهية تحت الحصار

منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، يتعرض الأطفال، ولا سيما الرضّع، لأسوأ كارثة إنسانية في العصر الحديث، لقد تحوّل الحصار الإسرائيلي من مجرد قيود على الحركة والاستيراد إلى سلاح استراتيجي يستهدف الأطفال في مهدهم، بحرمانهم من الغذاء، الدواء، والحياة، ومع استمرار القصف، وتدمير المستشفيات، ومنع دخول المساعدات، أصبح البقاء على قيد الحياة معجزة يومية لآلاف الرضّع في القطاع المحاصر. ورغم التحذيرات المتكررة من المنظمات الدولية، لا يزال المجتمع الدولي متفرجًا، يكتفي بإحصاء الجثث، بينما تنهار منظومة الحياة في غزة، على مرأى ومسمع من العالم. أرقام مفزعة: رضّع يموتون جوعًا وعطشًا حسب منظمة الصحة العالمية (WHO)، يعاني أكثر من 345 ألف طفل دون سن الخامسة في غزة من خطر سوء التغذية، بينهم نحو 20 ألف رضيع مهددون بالموت بسبب انعدام الغذاء المناسب مثل الحليب الصناعي، إضافة إلى ندرة المياه الصالحة للشرب. فيما كشفت تقارير إعلامية أن 9 من كل 10 أطفال في غزة يعانون من سوء التغذية، وأن نحو 60% من الرضع لا يحصلون على أي نوع من الرعاية الصحية المنتظمة، بسبب انهيار القطاع الصحي بالكامل. من جانب آخر كان كل من مستشفى الشفاء ومجمع ناصر الطبي يعتمدان على ما تبقى من مولدات كهربائية لتشغيل الحاضنات، لكن بانقطاع الوقود، اضطر الأطباء إلى إخلاء الأطفال الخدّج وتركهم لمصيرهم. وتشير تقارير طبية على أن حالات الوفاة الناتجة عن الجفاف، الإسهال، نقص الفيتامينات، والالتهابات تتصاعد، وخصوصًا في مراكز الإيواء التي باتت أشبه بمقابر جماعية للأطفال. تدمير متعمّد للبنية الصحية: المولود محكوم بالموت يشير تقرير منظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من 70% من المرافق الصحية في غزة خرجت عن الخدمة، ومع غياب الكهرباء، تعطل الحاضنات، وانقطاع الأدوية، بات من المستحيل إنقاذ الرضّع الذين يولدون قبل أوانهم أو أولئك الذين يحتاجون إلى تدخل طبي فوري. وفي هذا السياق، أظهر مقطع مصور من غزة طبيبًا يصرخ: 'لدينا أطفال خدّج يموتون لأننا لا نملك حليبًا طبيًا ولا أجهزة أوكسجين!'، مشيرًا إلى أن الاحتلال يمنع دخول أي شحنات تحتوي على معدات طبية خاصة بالرعاية التخصصية للأطفال. وتؤكد مصادر من داخل وزارة الصحة في غزة أن عشرات الأطفال ماتوا في الحاضنات خلال الأشهر الماضية، بسبب انقطاع الوقود والكهرباء، وتعطّل الأجهزة الطبية. الماء.. قاتل جديد للأطفال المياه الملوثة أصبحت أحد أبرز أسباب الموت لدى الأطفال، فحسب تقرير TRT، يعاني أكثر من 70% من سكان غزة، معظمهم من الأطفال، من الإسهال الحاد نتيجة شرب المياه غير الصالحة، ومع غياب المضادات الحيوية وانعدام النظافة في أماكن الإيواء، تحوّلت هذه الحالات البسيطة إلى تهديد قاتل. في تصريحات لمنظمة 'أنقذوا الأطفال' (Save the Children)، أشارت المنظمة إلى أن معدل الإصابة بأمراض الإسهال ارتفع بنسبة 450% مقارنة بما قبل الحرب، وأن الرضع هم الأكثر عرضة للموت نتيجة الجفاف الناتج عن هذه الأمراض. اللقاحات: رفاهية ممنوعة اللقاحات الأساسية التي تحمي الأطفال من أمراض قاتلة مثل الحصبة، الدفتيريا، شلل الأطفال، والتهاب الكبد الوبائي، اختفت تمامًا من القطاع منذ الأشهر الأولى للحرب، تقول منظمة الصحة العالمية إن مخزون اللقاحات نفد بالكامل بحلول يناير 2024، وإن أكثر من 200 ألف طفل لم يتلقوا أي جرعة تطعيم منذ بدء الحرب. في ظل ذلك، تحذر WHO من احتمال تفشي أوبئة في القطاع، وخصوصًا مع تكدّس السكان في مناطق الإيواء، وغياب الصرف الصحي، ونقص المياه النظيفة. وتشير التقارير الطبية إلى أن عدد الأطفال الذين يعانون من أعراض أمراض تنفسية وجلديّة تضاعف 3 مرات، دون أي إمكانيات طبية لعلاجهم. الرضاعة الطبيعية غير ممكنة: أمهات جائعات وأجساد منهكة في ظل انعدام الغذاء، تعجز الأمهات عن إرضاع أطفالهن، معظم النساء يعانين من فقر دم حاد، وهزال، ونقص حاد في السعرات الحرارية، ما يجعل إنتاج الحليب مستحيلًا. وتتلخص معاناة الكثير من الأمهات في صرخة أم نازحة في رفح تقول: 'ابني يبكي ليلًا ونهارًا، لا أستطيع إرضاعه، ولا يوجد حليب، أشعر أنني أراه يموت ببطء'. الأمم المتحدة أكدت أن 95% من الأمهات في غزة يعانين من سوء تغذية، وأن الأطفال الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية يواجهون خطر المجاعة مع أمهاتهم. تجويع ممنهج: جريمة حرب بلا عقاب تؤكد منظمات حقوق الإنسان أن ما يحدث في غزة ليس مجرد أزمة إنسانية، بل تجويع ممنهج يرقى إلى مستوى جريمة حرب، استخدام التجويع كوسيلة للضغط على المدنيين محظور بموجب اتفاقيات جنيف. وتشير منظمة 'هيومن رايتس ووتش' إلى أن منع المساعدات الغذائية والطبية، بما فيها حليب الأطفال واللقاحات، يشكل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي. ومع ذلك، لم يُتخذ أي إجراء عملي لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي، الذي يواصل تدمير الشاحنات وعرقلة دخول المساعدات، بحجة 'مخاوف أمنية'. صمت المجتمع الدولي: شراكة في الجريمة وسط كل هذه الانتهاكات، يلتزم المجتمع الدولي الصمت، باستثناء بيانات الإدانة الشكلية، لم يتم الضغط الجاد على حكومة الاحتلال الإسرائيلي للسماح بمرور المساعدات، كما أن الدعم العسكري الغربي لها يستمر دون قيود. يرى مراقبون أن صمت العالم، وخاصة الدول الغربية، يجعلها شريكة في الجرائم ضد أطفال غزة، فحين يُمنح القاتل الحصانة، يتحول الجوع إلى سلاح مشروع، والموت إلى مصير محتوم. ختام القول في غزة، لا يُقتل الأطفال بالقنابل فقط، بل بالجوع، والعطش، والإهمال، حين يُحرم الرضيع من حليبه، وأمه من غذائها، ويُمنع اللقاح، وتُدمّر الحاضنة، يصبح الحصار أداة إبادة بطيئة لذبح الطفولة دون دماء. إن التاريخ سيسجّل أن رضّعًا ماتوا في القرن الحادي والعشرين لأن العالم اعتبرهم 'أضرارًا جانبية' في حرب بلا قلب، والمفارقة أن هؤلاء الرضع بسبب الجوع لا يملكون حتى القدرة على البكاء بصوت مسموع، فقط أجسادهم الضئيلة تصرخ في صمت: 'نحن الضحايا.. ولا أحد يسمع'.

كارثة صحية في المناطق الواقعة تحت سيطرة التحالف
كارثة صحية في المناطق الواقعة تحت سيطرة التحالف

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 9 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

كارثة صحية في المناطق الواقعة تحت سيطرة التحالف

تواجه المناطق الواقعة تحت الاحتلال وضعيا مزريا نتيجة انعدام الخدمات وغلاء الأسعار وانهيار أسعار الصرف وكذا انتشار الامراض والأوبئة. وبحسب مصادر إعلامية تشهد مدينة عدن وضعا وصحيا مقلقا وتتزايد الإصابة بوباء الكوليرا والحميات وسط تحذيرات من كارثة صحية في ظل تدهور الخدمات وانعدام الإمكانيات لمواجهة الوباء الخطير. وقالت المصادر ان وباء الكوليرا يتفشى بشكل واسع ومقلق مع تزايد حالات الإصابة بالحميات وسط عجز المرافق الصحية في المدينة في استيعاب الحالات وغياب دور حكومة المرتزقة في اتخاذ تدابير لمواجهة الأوبئة التي تفتك بالسكان والحد من انتشارها. وفي سياق متصل، كشفت إحصائية صحية حديثة عن تسجيل أكثر من 3,400 إصابة و7 وفيات نتيجة تفشي أمراض الكوليرا والحصبة والحميات الفيروسية مثل حمى الضنك و'المكرفس' وحمى وادي النيل في تعز، وذلك بين 1 يناير و21 مايو 2025. وأعلنت منظمة الصحة العالمية، في أحدث تقاريرها، تسجيل نحو 12,942 إصابة جديدة و10 وفيات مرتبطة بالمرض خلال الفترة الممتدة من 1 يناير وحتى 27 أبريل 2025. وسجّل شهر أبريل وحده 1352 حالة إصابة، بينها حالة وفاة واحدة، بزيادة قدرها 6% مقارنة بشهر مارس الذي أحصى 1278 إصابة جديدة دون تسجيل أي وفيات، بحسب التقرير. وبحسب بيانات المنظمة الأممية، تحتل اليمن المرتبة الخامسة عالميًا من حيث عدد حالات الكوليرا، بعد جنوب السودان (38,719 إصابة)، وأفغانستان (31,813)، وجمهورية الكونغو الديمقراطية (21,527)، وأنغولا (15,844). كما صنفت اليمن كثاني أعلى دولة إصابة في إقليم شرق المتوسط بعد أفغانستان. ويحذّر مختصون في المجال الصحي من أن استمرار انهيار البنية التحتية للرعاية الصحية، إلى جانب ضعف شبكات المياه والصرف الصحي، ما يزيد من خطورة انتشار هذه الأوبئة، لا سيما مع ارتفاع درجات الحرارة وغياب التدخلات الطارئة.

كارثة صحية في المناطق المحتلة
كارثة صحية في المناطق المحتلة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 21 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

كارثة صحية في المناطق المحتلة

26 سبتمبرنت:متابعات/ تواجه المناطق الواقعة تحت الاحتلال وضعيا مزريا نتيجة انعدام الخدمات وغلاء الأسعار وانهيار أسعار الصرف وكذا انتشار الامراض والأوبئة. وبحسب مصادر إعلامية تشهد مدينة عدن وضعا وصحيا مقلقا وتتزايد الإصابة بوباء الكوليرا والحميات وسط تحذيرات من كارثة صحية في ظل تدهور الخدمات وانعدام الإمكانيات لمواجهة الوباء الخطير . وقالت المصادر ان وباء الكوليرا يتفشى بشكل واسع ومقلق مع تزايد حالات الإصابة بالحميات وسط عجز المرافق الصحية في المدينة في استيعاب الحالات وغياب دور حكومة المرتزقة في اتخاذ تدابير لمواجهة الأوبئة التي تفتك بالسكان والحد من انتشارها . وفي سياق متصل، كشفت إحصائية صحية حديثة عن تسجيل أكثر من 3,400 إصابة و7 وفيات نتيجة تفشي أمراض الكوليرا والحصبة والحميات الفيروسية مثل حمى الضنك و'المكرفس' وحمى وادي النيل في تعز، وذلك بين 1 يناير و21 مايو 2025. وأعلنت منظمة الصحة العالمية، في أحدث تقاريرها، تسجيل نحو 12,942 إصابة جديدة و10 وفيات مرتبطة بالمرض خلال الفترة الممتدة من 1 يناير وحتى 27 أبريل 2025. وسجّل شهر أبريل وحده 1352 حالة إصابة، بينها حالة وفاة واحدة، بزيادة قدرها 6% مقارنة بشهر مارس الذي أحصى 1278 إصابة جديدة دون تسجيل أي وفيات، بحسب التقرير. وبحسب بيانات المنظمة الأممية، تحتل اليمن المرتبة الخامسة عالميًا من حيث عدد حالات الكوليرا، بعد جنوب السودان (38,719 إصابة)، وأفغانستان (31,813)، وجمهورية الكونغو الديمقراطية (21,527)، وأنغولا (15,844). كما صنفت اليمن كثاني أعلى دولة إصابة في إقليم شرق المتوسط بعد أفغانستان. ويحذّر مختصون في المجال الصحي من أن استمرار انهيار البنية التحتية للرعاية الصحية، إلى جانب ضعف شبكات المياه والصرف الصحي، ما يزيد من خطورة انتشار هذه الأوبئة، لا سيما مع ارتفاع درجات الحرارة وغياب التدخلات الطارئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store