أحدث الأخبار مع #NISA


برلمان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
الذهب يتوهج في اليابان.. ارتفاع قياسي للأسعار وسط قلق اقتصادي متزايد
الخط : A- A+ إستمع للمقال يشهد الاستثمار في الذهب في اليابان ارتفاعا ملحوظا، مدفوعا بمخاوف متزايدة بشأن التباطؤ المحتمل للاقتصاد العالمي، حيث بلغ السعر المرجعي للذهب في طوكيو، كما تحدده شركة 'تاناكا لتقنيات المعادن الثمينة'، مستوى قياسيا جديدا بالين الياباني في 22 أبريل، حيث تجاوز 17 ألف ين (حوالي 115 دولارا)، مسجلا زيادة تقارب 15%، مما يعكس إقبال المستثمرين اليابانيين على المعدن الأصغر كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي. وأشارت إلى أن الاستثمار في المنتجات المرتبطة بأسعار الذهب شائع بين صناديق الاستثمار ضمن برنامج الإعفاء الضريبي الياباني للأفراد المعروف بـ 'NISA'، بينما شهدت الاستثمارات الشهرية في الذهب الخالص وفق ذات الشركة، نموا ملحوظا. وسجل صندوق 'ميتسوبيشي يو إف جي للذهب الفاخر' تدفقات استثمارية بقيمة 19,2 مليار ين في مارس الماضي، أي ما يعادل 2,6 ضعف ما سجله في دجنبر السابق. وارتفع عدد المشترين للسبائك والعملات الذهبية لدى شركة 'تاناكا'، كما زاد عدد العملاء الذين يخصصون استثمارات شهرية ثابتة في الذهب الخالص بنسبة 26 في المائة خلال الفترة من يناير إلى أبريل مقارنة بالعام الماضي.


العربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تحول جذري في سلوك مستثمري اليابان.. الشباب يتجهون للمخاطر المرتفعة
يشهد الاستثمار في اليابان تحولا جذريا مع تغير ملحوظ في سلوك المستثمرين مدفوعا بعودة أزمة التضخم وطرح برنامج جديد للتعليم المالي. ويتوجه جيل الشباب لوضع المزيد من أموالهم في أصول ذات المخاطر المرتفعة، على عكس ما كان يقوم به الجيل القديم، الذي غالبا ما يفضل ادخار أمواله. ويساعد هذا التغيير في سلوك الاستثمار في دعم سوق الأسهم اليابانية. ونتيجة لذلك تضاعف عدد الأشخاص في العشرينات من العمر في اليابان الذين يستثمرون في صناديق الاستثمار وسوق الأسهم والدخل الثابت ثلاث مرات تقريبا إلى أكثر من 36% العام الماضي من 13% في عام 2016 وفقا لجمعية صناديق الاستثمار. فيما ارتفعت النسبة للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم بين 30 و40 عاما ارتفعت إلى 42.5% العام الماضي من 24% في 2016. ويعود الدافع الرئيسي للاستثمار في الأصول إلى مخاوف الشباب من أن المعاشات التقاعدية التي تديرها الدولة قد لا تكون كافية في المستقبل، وهو أمر مشابه لما رأيناه في الصين، حيث يختار عشرات الملايين من الشباب الانسحاب من نظام المعاشات التقاعدية في البلاد لأنهم يتوقعون نفاد الأموال. بالإضافة إلى ذلك يرغب الشباب في اليابان باستثمار أموالهم بسبب حالة عدم اليقين في الأسواق نتيجة التوترات التجارية والجيوسياسية ومخاوف من استمرار أزمة التضخم. وتأتي زيادة الاهتمام في مشهد الاستثمار في اليابان في أعقاب دفعة حكومية لمحو الأمية المالية في المدارس، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لإعادة توجيه ما يقرب من الكوادريليون ين من الحسابات المصرفية إلى سوق الأسهم. وإحدى المبادرات الرئيسية تتعلق بتوسيع برنامج الادخار الاستثماري المعفى من الضرائب المعروف باسم "NISA". حيث أدت هذه الدفعة إلى زيادة عدد حسابات "NISA" التي يحتفظ بها أشخاص تقل أعمارهم عن 40 عاما إلى 7.4 مليون اعتبارا من سبتمبر 2024، ارتفاعا من 5.8 مليون في العام السابق، وفقا لوكالة الخدمات المالية. وتسمح هذه الحسابات بالاستثمار في الأسهم والصناديق المشتركة والأوراق المالية الأخرى.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
مؤتمر (مشاريكي 2025) يختتم فعالياته في كينيا بمشاركة أكثر من 60 وكالة استخبارات عالمية
نيروبي 6 أبريل 2025 (وال) – اختتمت في مدينة نايفاشا الكينية فعاليات مؤتمر 'مشاريكي للتعاون 2025' (MCC 2025) بمشاركة أكثر من 60 وكالة استخبارات وأمن من القارة الأفريقية وحول العالم، من بينها جهاز المخابرات الليبية يمثله رئيسه حسين العايب. وركز المؤتمر الذي انعقد تحت شعار 'توطيد وتعميق تعاوننا الاستخباري نحو السلام والاستقرار الإقليميين والقاريين' على تعزيز التعاون الأمني الإقليمي لمواجهة التهديدات العابرة للحدود، مثل الإرهاب والجريمة السيبرانية. وناقش المشاركون في المؤتمر على مدى ثلاثة أيام آليات تعزيز التعاون بين وكالات الاستخبارات وتبادل الخبرات الأمنية من أجل استقرار طويل الأمد في القارة الأفريقية، و تبادل المعلومات الاستخباراتية وبناء القدرات المشتركة، إضافة إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمليات الاستخباراتية لتحسين الاستجابة للتهديدات المتزايدة. وأكد الرئيس الكيني، ويليام روتو، في كلمة خلال حضوره جانبا من أعمال المؤتمر على أهمية التعاون الاستخباراتي في مواجهة التهديدات الأمنية الحديثة، مثل الإرهاب والجريمة السيبرانية والتضليل الرقمي، مع تأكيد الالتزام بالقيم الأمنية الإقليمية لمكافحة التهديدات عبر الوطنية. وعرض المؤتمر الخطط المستقبلية لإنشاء منصة قارية قوية لهيئات الاستخبارات الأفريقية، لتبادل المعلومات وبناء القدرات وتعزيز التعاون في مواجهة التحديات الأمنية المشتركة. وأكد المشاركون أن مؤتمر (مشاريكي 2025) يمثل خطوة حيوية نحو تعزيز التنسيق الأمني الإقليمي، ويعكس الحاجة الملحة لتحقيق الاستقرار على المدى الطويل في القارة الأفريقية يذكر أن من بين الشخصيات المشاركة في المؤتمر المدير العام لجهاز الاستخبارات الكيني ' نوردين حاجي ' ورئيس منظمة الاستخبارات التركية (MIT) ' إبراهيم كالين ' ومدير وكالة الاستخبارات والأمن الصومالية (NISA) ' عبد الله محمد علي (سنبالولش) ' والأمين التنفيذي للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (IGAD) وأمين مجلس الوزراء الكيني لشؤون الداخلية والإدارة الوطنية ' موساليا مودافادي ' . ..(وال).. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


أخبار ليبيا
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
ليبيا تُشارك في مؤتمر مشاريكي 2025 لتعزيز التعاون الاستخباراتي الأفريقي في كينيا
نايفاشا 05 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) – انطلق بمدينة نايفاشا الكينية، مؤتمر مشاريكي للتعاون للعام 2025 (MCC 2025)، بمشاركة أكثر من 60 وكالة استخباراتية وأمنية من مختلف أنحاء القارة الأفريقية وخارجها. تحت شعار 'توطيد وتعميق تعاوننا الاستخباري نحو السلام والاستقرار الإقليميين والقاريين'، افتتحت أعمال المؤتمر بحضور رئيس جهاز المخابرات الليبية الفريق أول حسين العايب والرئيس الكيني ويليام روتو. تركزت أعمال المؤتمر، حول مناقشة سُبل تعزيز التعاون الاستخباراتي في مواجهة التهديدات الأمنية الحديثة، مثل الإرهاب والجريمة السيبرانية، إضافة إلى التصدي للتضليل الرقمي، بالإضافة إلى طرح فكرة إنشاء منصة قارية لتبادل المعلومات الاستخباراتية بين دول القارة، من أجل تعزيز القدرات الأمنية المشتركة وبناء استراتيجيات مواجهة فعّالة. وشارك في المؤتمر، عدد من القادة الأمنيين البارزين، منهم المدير العام لجهاز الاستخبارات الوطنية الكيني نوردين حاجي، ورئيس منظمة الاستخبارات الوطنية التركية (MIT) إبراهيم كالين، ومدير الوكالة الوطنية للاستخبارات والأمن الصومالية (NISA) عبد الله محمد علي، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الدوليين. يُعد هذا المؤتمر خطوة هامة نحو تعزيز التعاون الأمني الإقليمي في أفريقيا، ويظهر التزام القارة بمواجهة التهديدات العابرة للحدود وتعزيز الاستقرار الإقليمي. (الأنباء الليبية – نايفاشا) ر ت يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الشرق الأوسط
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الصومال: اعتقال 3 عناصر إرهابية خططوا لإدخال متفجرات إلى مقديشو
أعلن جهاز المخابرات والأمن الوطني (NISA) في الصومال، إلقاء القبض على 3 عناصر إرهابية كانوا يخططون لإدخال متفجرات إلى العاصمة مقديشو. وقال الجهاز، في بيان أوردته وكالة الأنباء الصومالية «صونا»، الخميس: «نفَّذت القوات الأمنية عمليةً استباقيةً في مديرية دينيلي، أسفرت عن اعتقال عنصرَين، بينما تمَّ القبض على عنصر ثالث في مديرية طركينلي داخل العاصمة». وأكد أن «العملية تأتي ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، وإحباط المخططات الإرهابية التي تستهدف المدنيين والبنية التحتية». وتشنُّ «حركة الشباب» هجمات تهدف إلى الإطاحة بالحكومة الصومالية؛ للاستيلاء على الحكم، وتطبيق الشريعة على نحو صارم. في غضون ذلك، أدان رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي محمود علي يوسف، بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي الدكتور حسن شيخ محمود في العاصمة مقديشو. وأكدت المفوضية، أن «الاتحاد الأفريقي يقف في تضامن كامل مع حكومة وشعب الصومال في عملهما للقضاء على خطر (حركة الشباب) الإرهابية»، داعيةً إلى اليقظة المستمرة والتعاون الإقليمي والدولي المستمر لهزيمة الإرهاب، وتعزيز السلام والاستقرار الدائمَين في الصومال، ومنطقة القرن الأفريقي على نطاق أوسع. وأدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي استهداف موكب الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، بمقديشو، الذي أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين. وأعرب الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن تنديده الشديد بهذه العملية النكراء، مقدماً تعازيه إلى الحكومة الصومالية والشعب الصومالي وذوي الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين. وكانت عبوة ناسفة انفجرت على جانب الطريق، الثلاثاء، بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة مقديشو، بينما أعلنت الحكومة أن الهجوم، الذي نفَّذته جماعة مسلحة، استهدف موكب الرئيس الصومالي. ووصف بيان صادر عن وزارة الإعلام الهجومَ بأنه «عمل جبان يعكس حالة اليأس»، محملاً «حركة الشباب»، التي تبنَّت العملية، المسؤولية. ولم يذكر البيان حصيلة رسمية للضحايا، لكن شاهد عيان أفاد بأنه شاهد 3 جثث في موقع الانفجار. مدنيون قتلى يرقدون على الأرض بينما يتجمَّع الناس في موقع انفجار بالقرب من القصر الرئاسي المعروف أيضاً باسم «فيلا الصومال» في منطقة حمر جاجاب في مقديشو الصومال... 18 مارس 2025 (رويترز) وأكدت الحكومة أن الرئيس حسن شيخ محمود لم يصب بأذى. وتشنُّ «حركة الشباب»، التي تعارض الحكومة في الصومال، هجمات متكررة تستهدف مسؤولين حكوميين وعناصر من الجيش، مستغلةً نفوذها في بعض المناطق الريفية رغم العمليات العسكرية المستمرة التي تنفذها القوات الصومالية وقوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي. وقع الانفجار بالقرب من القصر الرئاسي بعد لحظات من مغادرة الرئيس حسن شيخ محمود في موكب متجه إلى المطار الرئيسي، حيث كان في طريقه إلى منطقة شبيلي الوسطى جنوب البلاد للإشراف على عمليات عسكرية ضد «حركة الشباب». وأعلنت الحركة مسؤوليتها عن الهجوم عبر موقع إلكتروني تابع لها. وقال شاهد عيان، يدعى أيوب عثمان، إنه رأى «ثلاثة أشخاص ملقين على الأرض دون حراك، يغطيهم الغبار والأنقاض». بينما أفاد شاهد آخر، يدعى حسن نور، يسكن بالقرب من الموقع، بأنه شاهد جثتين.