أحدث الأخبار مع #NSM

سرايا الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
البحرية الأميركية تنشر النظام الصاروخي NMESIS قرب الصين
سرايا - نشرت قوات مشاة البحرية الأميركية نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري NMESIS المزود بصواريخ، في مضيق لوزون، وهو شريط مائي يبلغ عرضه نحو 220 ميلاً في أضيق نقطة، ويفصل الطرف الجنوبي لتايوان عن أقصى جزر الفلبين الشمالية. وذكرت مجلة The National Interest، أن الخطوة الأميركية تهدف إلى الاستعداد لأي مواجهة محتملة مع الصين، في حال اتخذت بكين قراراً بغزو تايوان. وأشارت إلى أن نشر قوات مشاة البحرية الأميركية لنظام اعتراض السفن NMESIS، سيكون أقرب نقطة وصلت إليها الصواريخ الأميركية من البر الرئيسي للصيبن. وأوضحت أنه بمثابة "إجراء رادع" من واشنطن، رداً على التصريحات الأخيرة الصادرة عن بكين، والمخاوف من احتمال شن الصين هجوماً تحت ضغط الحرب التجارية، وسنوات من الأعمال العدائية الصينية في بحر الصين الجنوبي. ومنذ عام 2009، دأبت الصين على تعزيز وجودها العسكري في تلك المنطقة الحيوية. وصف جيش التحرير الشعبي الصيني، الجمعة، المدمرة الأميركية من طراز "أرلي بيرك"، والمدمرة اليابانية من طراز "أتاجو"، بأنها "أهداف تابعة للعدو". ويُعد نظام NMESIS خطوة أولى نحو استعادة الردع الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وفي حال قررت الصين مهاجمة تايوان، فستحتاج إلى فرض سيطرتها على أجزاء رئيسية من بحر الصين الجنوبي لإبعاد السفن الأميركية عن المعركة. وستمر السفن الحربية التي تتجه نحو الطرف الجنوبي لتايوان من بحر الصين الجنوبي بالضرورة عبر مضيق لوزون. وسيؤدي وجود منصة NMESIS المطلة على هذا المضيق إلى تعقيد حرية حركة البحرية الصينية، وقدرتها على تشكيل حصار شامل حول تايوان. أنظمة "منع الوصول" وبدأ تطوير نظام NMESIS قبل نحو عقدين، كجزء من الجهود الأوسع التي تبذلها قوات مشاة البحرية الأميركية لتحديث قدراتها في الحرب المضادة للسطح بموجب استراتيجية "تصميم القوة 2030"، وهي إصلاح استراتيجي يهدف إلى إعداد القوة للمنافسة مع القوى العظمى، وخاصة ضد المنافسين القريبين، مثل الصين. وصُمم هذا النظام لتلبية الحاجة إلى منصة صواريخ أرضية متنقلة قادرة على ضرب سفن العدو في المناطق الساحلية. وتكتسب هذه القدرة، أهمية خاصة، في عصرٍ تتزايد فيه أهمية أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" لدى العدو. ويُصعب وجود شبكة الصين من أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على الولايات المتحدة نشر أصولها البحرية التقليدية لمواجهة أي هجوم صيني على تايوان، وهذا يعني الحاجة إلى نظام أقل تقليدية. مميزات NMESIS يدمج نظام NMESIS تقنيتين مثبتتين، صاروخ الضربة البحرية (NSM)، والذي طورته شركة Raytheon وKongsberg Defense & Aerospace، ومركبة إطلاق النار الأرضية المتحدة عن بعد (ROGUE) ، وهي منصة يتم تشغيلها عن بعد تعمل على تعزيز القدرة على البقاء من خلال تقليل تعرض الأفراد للعدو. استعداداً لحرب محتملة مع الصين.. تايوان تطور صاروخاً بسرعة 6 ماخ في ظل تطور مستمر للجيش الصيني وتكثيف التدريبات التي تحاكي غزو تايوان، بدأت تايبيه إنتاج صاروخ "كروز" فرط صوتي يصل مداه إلى أكثر من 1240 ميلاً بسرعة نحو 6 ماخ. وبُني هذا النظام على هيكل JLTV، ما يجعله سهل الحركة. وتحمل كل وحدة من وحدات NMESIS حاويتين NSM، ويدير جندي مشاة البحرية نظام التحكم في إطلاق النار، ما يضمن الإشراف البشري على الرغم من ميزات التنقل الذاتي للنظام. واكتملت مرحلة تطوير نظام NMESIS في أقل من أربع سنوات. وتطلب ذلك تنسيقاً وثيقاً بين سلاح مشاة البحرية الأميركي وشركات الدفاع في الولايات المتحدة، وشركاء آخرين في القطاع. وأكدت الاختبارات الناجحة للنظام، بما في ذلك إصابة مباشرة لهدف بحري قبالة سواحل كاليفورنيا في أبريل 2021، وتمرين إغراق بالذخيرة الحية (SINKEX) في هاواي في أغسطس 2021، موثوقيته ودقته، ما مهد الطريق لنشره في أفواج مشاة البحرية الساحلية.


الشرق السعودية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
البحرية الأميركية تنشر النظام الصاروخي NMESIS قرب الصين
نشرت قوات مشاة البحرية الأميركية نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري NMESIS المزود بصواريخ، في مضيق لوزون، وهو شريط مائي يبلغ عرضه نحو 220 ميلاً في أضيق نقطة، ويفصل الطرف الجنوبي لتايوان عن أقصى جزر الفلبين الشمالية. وذكرت مجلة The National Interest، أن الخطوة الأميركية تهدف إلى الاستعداد لأي مواجهة محتملة مع الصين، في حال اتخذت بكين قراراً بغزو تايوان. وأشارت إلى أن نشر قوات مشاة البحرية الأميركية لنظام اعتراض السفن NMESIS، سيكون أقرب نقطة وصلت إليها الصواريخ الأميركية من البر الرئيسي للصيبن. وأوضحت أنه بمثابة "إجراء رادع" من واشنطن، رداً على التصريحات الأخيرة الصادرة عن بكين، والمخاوف من احتمال شن الصين هجوماً تحت ضغط الحرب التجارية، وسنوات من الأعمال العدائية الصينية في بحر الصين الجنوبي. ومنذ عام 2009، دأبت الصين على تعزيز وجودها العسكري في تلك المنطقة الحيوية. ويُعد نظام NMESIS خطوة أولى نحو استعادة الردع الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وفي حال قررت الصين مهاجمة تايوان، فستحتاج إلى فرض سيطرتها على أجزاء رئيسية من بحر الصين الجنوبي لإبعاد السفن الأميركية عن المعركة. وستمر السفن الحربية التي تتجه نحو الطرف الجنوبي لتايوان من بحر الصين الجنوبي بالضرورة عبر مضيق لوزون. وسيؤدي وجود منصة NMESIS المطلة على هذا المضيق إلى تعقيد حرية حركة البحرية الصينية، وقدرتها على تشكيل حصار شامل حول تايوان. أنظمة "منع الوصول" وبدأ تطوير نظام NMESIS قبل نحو عقدين، كجزء من الجهود الأوسع التي تبذلها قوات مشاة البحرية الأميركية لتحديث قدراتها في الحرب المضادة للسطح بموجب استراتيجية "تصميم القوة 2030"، وهي إصلاح استراتيجي يهدف إلى إعداد القوة للمنافسة مع القوى العظمى، وخاصة ضد المنافسين القريبين، مثل الصين. وصُمم هذا النظام لتلبية الحاجة إلى منصة صواريخ أرضية متنقلة قادرة على ضرب سفن العدو في المناطق الساحلية. وتكتسب هذه القدرة، أهمية خاصة، في عصرٍ تتزايد فيه أهمية أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" لدى العدو. ويُصعب وجود شبكة الصين من أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على الولايات المتحدة نشر أصولها البحرية التقليدية لمواجهة أي هجوم صيني على تايوان، وهذا يعني الحاجة إلى نظام أقل تقليدية. مميزات NMESIS يدمج نظام NMESIS تقنيتين مثبتتين، صاروخ الضربة البحرية (NSM)، والذي طورته شركة Raytheon وKongsberg Defense & Aerospace، ومركبة إطلاق النار الأرضية المتحدة عن بعد (ROGUE) ، وهي منصة يتم تشغيلها عن بعد تعمل على تعزيز القدرة على البقاء من خلال تقليل تعرض الأفراد للعدو. وبُني هذا النظام على هيكل JLTV، ما يجعله سهل الحركة. وتحمل كل وحدة من وحدات NMESIS حاويتين NSM، ويدير جندي مشاة البحرية نظام التحكم في إطلاق النار، ما يضمن الإشراف البشري على الرغم من ميزات التنقل الذاتي للنظام. واكتملت مرحلة تطوير نظام NMESIS في أقل من أربع سنوات. وتطلب ذلك تنسيقاً وثيقاً بين سلاح مشاة البحرية الأميركي وشركات الدفاع في الولايات المتحدة، وشركاء آخرين في القطاع. وأكدت الاختبارات الناجحة للنظام، بما في ذلك إصابة مباشرة لهدف بحري قبالة سواحل كاليفورنيا في أبريل 2021، وتمرين إغراق بالذخيرة الحية (SINKEX) في هاواي في أغسطس 2021، موثوقيته ودقته، ما مهد الطريق لنشره في أفواج مشاة البحرية الساحلية.


الدفاع العربي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
مشاة البحرية الأميركية تنشر نظاما صاروخيا جديدا لتدمير السفن في الفلبين
مشاة البحرية الأميركية تنشر نظاما صاروخيا جديدا لتدمير السفن في الفلبين قامت قوات مشاة البحرية الأمريكية بنشر نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري (NMESIS) في الفلبين لأول مرة. تم النشر في 26 أبريل خلال مناورات باليكاتان 2025 في جزيرة باتان. يمثل هذا الإنجاز الافتتاحي نشر نظام أسلحة NMESIS التابع لمشاة البحرية في المنطقة ويعكس التركيز المتزايد .على الدفاع البحري في المحيط الهادئ. استهداف السفن أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد تم نقل نظام الصواريخ الجديد غير المأهول لاستهداف السفن عبر طائرة C-130 التابعة للقوات الجوية الأمريكية من السرب الجوي. التاسع والثلاثين كجزء من حدث عمليات أمن التضاريس البحرية الرئيسية، والذي شاركت فيه تشكيلات أمريكية وفلبينية تعمل عبر أرخبيل باتانيس. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد وقال الفريق مايكل سيدرهولم، قائد قوة المهام المشتركة الأمريكية، في سلاح مشاة البحرية الأمريكية: 'نحن بطبيعتنا نتمتع بروح استكشافية. والتدريب على باتانيس مع حلفائنا الفلبينيين، وقدرات إطلاق النار الدقيقة التي تتمتع بها منظومة NMESIS. تعزز دفاعنا البحري المشترك في بيئة جغرافية متباعدة وصعبة'. وأضاف: 'يمثل اليوم يومًا هامًا لسلاح مشاة البحرية الأمريكية، وخطوة مهمة في مسيرتنا نحو تصميم القوات'. قدرة صاروخية أرضية مضادة للسفن أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد توفر منصة NMESIS قدرة صاروخية أرضية مضادة للسفن، مما يعزز عمليات منع الهجوم البحري والأمن البحري في المنطقة. وتشكل جزءًا من جهود التحديث التي يبذلها سلاح مشاة البحرية لتحسين فعاليته القتالية الاستكشافية. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد ويمكّن نشر النظام القوة المشتركة من تحديد مواقع التهديدات البحرية ومواجهتها بسرعة عبر بيئة جزرية متفرقة. وأكد العميد مايك لوجيكو، المتحدث باسم تمرين باليكاتان، في الجيش الفلبيني، على أهمية التدريب قائلاً: 'لكل دولة، كبيرة كانت أم صغيرة. حقٌّ مطلقٌ وغير قابل للتصرف في الدفاع عن نفسها. ويعزز تدريب عمليات أمن التضاريس البحرية الرئيسية قدرتنا المشتركة على تأمين أراضينا والدفاع عنها'.أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد بالإضافة إلى نشر نظام NMESIS، قدم اللواء القتالي الخامس والعشرون التابع للجيش الأمريكي الدعم الهجومي الجوي لقوات . من الجيش الفلبيني، وسلاح مشاة البحرية الفلبيني، والفرقة الخامسة والعشرون للمشاة التابعة للجيش الأمريكي. وفوج مشاة البحرية الساحلي الثالث التابع لسلاح مشاة البحرية الأمريكي. NMESIS أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد نظام NMESIS (نظام اعتراض السفن الاستكشافية التابع للبحرية) هو نظام صاروخي ساحلي مضاد للسفن عالي الحركة . تم تطويره لتزويد مشاة البحرية الأمريكية بالقدرة على ضرب السفن السطحية المعادية من مواقع برية. من خلال دمج قاذفة الصواريخ الضاربة البحرية (NSM) مع حاملة النيران ROGUE، وهي مركبة أرضية تعمل عن بعد . مبنية على هيكل المركبة التكتيكية الخفيفة المشتركة (JLTV)، يوفر نظام NMESIS تنقلًا ودقة ومرونة محسنة لعمليات الدفاع الساحلي الحديثة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد و كجزء من مبادرة تصميم القوة 2030، تم تصميم النظام لزيادة قدرات مشاة البحرية في الحرب الاستكشافية، وخاصة في المناطق الساحلية. حيث قد تكون الأصول البحرية التقليدية معرضة للخطر أو غير متوفرة. دخل نظام NMESIS الخدمة في عام 2021، مما يوفر لسلاح مشاة البحرية أداة حاسمة للحرب المضادة للسفن في بيئات العمليات النائية والموزعة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد


دفاع العرب
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
صفقة ضخمة تعزز قوة الدنمارك البحرية: فرقاطات 'إيفر هويتفيلدت' تتسلح بصواريخ NSM المتطورة
ذكر موقع 'Naval Today' أن وزارة الدفاع الدنماركية أبرمت عقودًا مع شركة 'Kongsberg Defence & Aerospace' النرويجية، وذلك للحصول على منظومة صواريخ 'NSM' المتطورة المضادة للأهداف البحرية. وأوضح الموقع أن قيمة هذه الصفقة الهامة تبلغ 2.1 مليار كرونة نرويجية، أي ما يعادل حوالي 193.5 مليون دولار أمريكي. وعلى الرغم من عدم الإفصاح عن العدد الدقيق للصواريخ التي ستقتنيها الدنمارك، إلا أنه من المتوقع أن يتم دمج هذه الصواريخ ضمن تسليح الفرقاطات الدنماركية المتطورة من فئة 'إيفر هويتفيلدت'، والتي ستخضع لعملية تحديث شاملة. وتهدف هذه الخطوة الاستراتيجية إلى استبدال صواريخ 'هاربون' الحالية، بمنظومة 'NSM' الأكثر تطورًا وكفاءة. وفي سياق متصل، صرح بير بوغولم أولسن، رئيس إدارة المشتريات والخدمات اللوجستية بوزارة الدفاع الدنماركية، قائلاً: 'تُعد هذه الاتفاقية مع النرويج نموذجًا مثاليًا لعملية شراء المعدات العسكرية بسرعة وفاعلية.' وأضاف: 'من خلال هذا الاستحواذ، سنعمل على تعزيز القدرات القتالية للبحرية الملكية الدنماركية بشكل ملحوظ.' وتجدر الإشارة إلى أن الدنمارك تُعتبر الدولة الرابعة عشرة التي تنضم إلى قائمة الدول المشغلة لصواريخ 'NSM' لتسليح سفنها الحربية. وقد سبقتها في هذا الاختيار كل من النرويج وبولندا وماليزيا وألمانيا والولايات المتحدة ورومانيا وكندا وأستراليا وإسبانيا وبريطانيا وهولندا وبلجيكا ولاتفيا. وتُصنف صواريخ 'NSM' ضمن الجيل الخامس من الصواريخ البحرية متوسطة المدى، وتمتاز بقدرتها الفائقة على التعامل مع مختلف أنواع الأهداف البحرية والبرية، وذلك على نطاقات تصل إلى 185 كيلومترًا. كما تتميز هذه الصواريخ بقدرتها على التحليق المنخفض، بالإضافة إلى تصميمها الفريد الذي يعتمد على مواد متطورة، مما يقلل من فرص اكتشافها بواسطة الرادارات المعادية. ويبلغ الطول الإجمالي لصاروخ 'NSM' حوالي 3.96 مترًا، فيما يصل وزنه إلى 407 كيلوغرامات. ويمكن لهذا الصاروخ أن يحلق بسرعات تتراوح بين 858 و 1103 كيلومترات في الساعة.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
الدنمارك تسلح أسطولها بصواريخ NSM المضادة للأهداف البحرية
وأشار الموقع إلى أن قيمة الصفقة بلغت 2.1 مليار كرونة نرويجية (ما يعادل 193.5 مليون دولار أميركي تقريبا)، وأنه لم يتم الكشف عن عدد الصواريخ التي ستشتريها الدنمارك، لكن من المتوقع أن يتم دمج هذه الصواريخ في ترسانة الفرقاطات الدنماركية من فئة "إيفر هويتفيلدت" والتي ستخضع لتحديثات شاملة، لتحل صواريخ NSM محل صواريخ "هاربون" المستخدمة حاليا مع هذه الفرقاطات. وحول الموضوع قال بير بوغولم أولسن، رئيس إدارة المشتريات والخدمات اللوجستية بوزارة الدفاع الدنماركية: "تُعد هذه الاتفاقية مع النرويج مثالا على طريقة فعّالة لشراء المعدات بسرعة وفعالية". وأضاف: "بهذا الاستحواذ، سنعزز القدرات القتالية للبحرية الملكية الدنماركية بشكل كبير". إقرأ المزيد الهند تشتري من الولايات المتحدة صواريخ مضادة للدبابات وعربات مشاة قتالية وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الدنمارك هي الدولة الرابعة عشرة التي تختار صواريخ NSM لتسليح سفنها الحربية، وفي وقت سابق، قررت النرويج وبولندا وماليزيا وألمانيا والولايات المتحدة ورومانيا وكندا وأستراليا وإسبانيا وبريطانيا وهولندا وبلجيكا ولاتفيا شراء هذه الصواريخ. وتنتمي صواريخ NSM إلى الجيل الخامس من الصواريخ البحرية المتوسطة المدى، ويمكنها التعامل مع مختلف أنواع الأهداف البحرية والبرية على مسافات تصل إلى 185 كلم، ويمكن لهذه الصواريخ التحليق على ارتفاعات منخفضة، فضلا عن تصنيعها من مواد خاصة، ما يصعّب عملية اكتشافها من قبل الرادارات المعادية. ويبلغ طول كل صاروخ من هذا النوع 3.96 م، ووزنه 407 كلغ، ويمكنه التحليق بسرعات تتراوح ما بين 858 و1103 كلم/سا. المصدر: