
البحرية الأميركية تنشر النظام الصاروخي NMESIS قرب الصين
نشرت قوات مشاة البحرية الأميركية نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري NMESIS المزود بصواريخ، في مضيق لوزون، وهو شريط مائي يبلغ عرضه نحو 220 ميلاً في أضيق نقطة، ويفصل الطرف الجنوبي لتايوان عن أقصى جزر الفلبين الشمالية.
وذكرت مجلة The National Interest، أن الخطوة الأميركية تهدف إلى الاستعداد لأي مواجهة محتملة مع الصين، في حال اتخذت بكين قراراً بغزو تايوان.
وأشارت إلى أن نشر قوات مشاة البحرية الأميركية لنظام اعتراض السفن NMESIS، سيكون أقرب نقطة وصلت إليها الصواريخ الأميركية من البر الرئيسي للصيبن.
وأوضحت أنه بمثابة "إجراء رادع" من واشنطن، رداً على التصريحات الأخيرة الصادرة عن بكين، والمخاوف من احتمال شن الصين هجوماً تحت ضغط الحرب التجارية، وسنوات من الأعمال العدائية الصينية في بحر الصين الجنوبي.
ومنذ عام 2009، دأبت الصين على تعزيز وجودها العسكري في تلك المنطقة الحيوية.
ويُعد نظام NMESIS خطوة أولى نحو استعادة الردع الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وفي حال قررت الصين مهاجمة تايوان، فستحتاج إلى فرض سيطرتها على أجزاء رئيسية من بحر الصين الجنوبي لإبعاد السفن الأميركية عن المعركة.
وستمر السفن الحربية التي تتجه نحو الطرف الجنوبي لتايوان من بحر الصين الجنوبي بالضرورة عبر مضيق لوزون.
وسيؤدي وجود منصة NMESIS المطلة على هذا المضيق إلى تعقيد حرية حركة البحرية الصينية، وقدرتها على تشكيل حصار شامل حول تايوان.
أنظمة "منع الوصول"
وبدأ تطوير نظام NMESIS قبل نحو عقدين، كجزء من الجهود الأوسع التي تبذلها قوات مشاة البحرية الأميركية لتحديث قدراتها في الحرب المضادة للسطح بموجب استراتيجية "تصميم القوة 2030"، وهي إصلاح استراتيجي يهدف إلى إعداد القوة للمنافسة مع القوى العظمى، وخاصة ضد المنافسين القريبين، مثل الصين.
وصُمم هذا النظام لتلبية الحاجة إلى منصة صواريخ أرضية متنقلة قادرة على ضرب سفن العدو في المناطق الساحلية.
وتكتسب هذه القدرة، أهمية خاصة، في عصرٍ تتزايد فيه أهمية أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" لدى العدو.
ويُصعب وجود شبكة الصين من أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على الولايات المتحدة نشر أصولها البحرية التقليدية لمواجهة أي هجوم صيني على تايوان، وهذا يعني الحاجة إلى نظام أقل تقليدية.
مميزات NMESIS
يدمج نظام NMESIS تقنيتين مثبتتين، صاروخ الضربة البحرية (NSM)، والذي طورته شركة Raytheon وKongsberg Defense & Aerospace، ومركبة إطلاق النار الأرضية المتحدة عن بعد (ROGUE) ، وهي منصة يتم تشغيلها عن بعد تعمل على تعزيز القدرة على البقاء من خلال تقليل تعرض الأفراد للعدو.
وبُني هذا النظام على هيكل JLTV، ما يجعله سهل الحركة. وتحمل كل وحدة من وحدات NMESIS حاويتين NSM، ويدير جندي مشاة البحرية نظام التحكم في إطلاق النار، ما يضمن الإشراف البشري على الرغم من ميزات التنقل الذاتي للنظام.
واكتملت مرحلة تطوير نظام NMESIS في أقل من أربع سنوات. وتطلب ذلك تنسيقاً وثيقاً بين سلاح مشاة البحرية الأميركي وشركات الدفاع في الولايات المتحدة، وشركاء آخرين في القطاع.
وأكدت الاختبارات الناجحة للنظام، بما في ذلك إصابة مباشرة لهدف بحري قبالة سواحل كاليفورنيا في أبريل 2021، وتمرين إغراق بالذخيرة الحية (SINKEX) في هاواي في أغسطس 2021، موثوقيته ودقته، ما مهد الطريق لنشره في أفواج مشاة البحرية الساحلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
ما أهداف ترمب من جولته الخليجية؟
قالت مصادر مطلعة لـ"الشرق"، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تأمل في أن تؤدي جولته الخليجية التي تبدأ الثلاثاء، وتشمل السعودية والإمارات وقطر، إلى تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري مع دول الخليج، والحصول على الدعم للمحادثات النووية الأميركية الإيرانية، وضخ استثمارات قد تصل قيمتها إلى تريليون دولار. وذكرت المصادر التي تحدثت لـ"الشرق"، بشرط عدم ذكر أسمائها، أن الولايات المتحدة تتوقع الإعلان عن صفقات أسلحة للسعودية بقيمة 100 مليار دولار، تشمل مقاتلات متقدمة، ومسيرات، وأنظمة دفاع صاروخي، بشراكات مع كبار متعهدي الدفاع الأميركيين مثل Lockheed Martin، وRaytheon، وNorthrop Grumman، وGeneral Atomics، وBoeing. وتهدف الولايات المتحدة من الصفقة إلى تعزيز التواجد الدفاعي الأميركي في المنطقة، والحفاظ على التعاون الأمني مع دول الخليج. غزة واليمن ومفاوضات إيران وذكرت المصادر أنه يتوقع أن يدفع ترمب باتجاه وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتنسيق بشأن المساعدات الإنسانية. وفيما يخص اليمن، سيعلن ترمب تأييد المبادرة السعودية للسلام، ودعم الولايات المتحدة لتطبيق وقف النار. وسيواصل ترمب المشاورات الإقليمية بشأن المحادثات الأميركية الإيرانية بشأن التوصل إلى اتفاق نووي، واستراتيجيات الردع، وبحث مسألة الضمانات الأمنية. وتتوقع واشنطن الحصول على دعم سعودي للمحادثات الدبلوماسية الأميركية الإيرانية، شريطة معالجة الشواغل الأمنية في المنطقة. وفيما يخص التعاون في مجال الطاقة النووية مع السعودية، ينتظر أن يعلن ترمب دعمه للبرنامج النووي السعودي المدني، وتوقيع اتفاق أميركي سعودي أولي يشمل التعاون في المجالات النووية السلمية، مع شركات مثل Westinghouse. النفط والتجارة والاستثمار وعلى المسار التجاري، تهدف واشنطن وفق المصادر للحصول على تعهدات باستثمارات ما بين 600 مليار إلى تريليون دولار خلال منتدى الاستثمار الأميركي السعودي على مدار أربع سنوات. وستشمل الاستثمارات مجالات البنية التحتية، والمدن الذكية، والتمويل، وجذب رؤوس أموال خليجية، تستفيد الولايات منها في خلق وظائف وإحياء قطاعها الصناعي. وقالت المصادر إن الولايات المتحدة ينتظر أن تطلب من السعودية زيادة قصيرة الأمد في إنتاج النفط، أو الحفاظ على المستويات الحالية. وأشارت المصادر هنا إلى رفع تحالف أوبك+ إنتاج النفط، فيما وصفته بـ"استباق للطلب الأميركي"، يهدف لـ"موازنة العوائد النفطية مع التوازنات السياسية". وذكرت المصادر أن الرسالة المشتركة التي ترغب واشنطن والرياض في إيصالها، هي إظهار الالتزام بتحقيق الاستقرار في سوق النفط العالمي وتوفير أسعار معقولة للمستهلكين. وعلى المستوى التجاري، فقد يعلن ترمب عن إلغاء أو تخفيض الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم الخليجي، وهو ما سيؤدي لتعزيز الصادرات الصناعية للإمارات والسعودية. وقالت المصادر إن الرسالة التي ترغب الإدارة الأميركية في توجيهها هي أنه سيتم خفض الحواجز التجارية مع الشركاء الإقليميين الموثوقين. الذكاء الاصطناعي والرقائق وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، سيطلق ترمب خلال زيارته للسعودية منتدى الابتكار الأميركي الخليجي، بالتعاون مع شركات مثل Palantir وAlphabet، وIBM والصناديق السيادية الخليجية مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومجموعة G42 الإماراتية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة. وتهدف المبادرة بحسب المصادر إلى إنشاء مراكز بحثية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، ومركز تعليمية، وشراكات استثمارية في مدينة نيوم، ومشروعات ضخمة أخرى. وارتباطاً مع التعاون في الذكاء الاصطناعي، ستعلن الولايات المتحدة خلال الزيارة عن تخفيف القيود الأميركية على تصدير الرقائق المتقدمة، عبر إلغاء قاعدة أرستها إدارة الرئيس السابق جو بايدن، حدت من تصدير مثل هذه الرقائق المتطورة المستخدمة في الذكاء الاصطناعي. وستحصل السعودية والإمارات على وصول إلى أكثر الرقائق والمعالجات التي تصنعها شركتي NVIDIA وAMD، تطوراً. وقد يعلن عن استثمار الصناديق السيادية الخليجية في صناعة الرقائق الأميركية وشراكات لتصنيع الرقائق.


الشرق السعودية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
البحرية الأميركية تنشر النظام الصاروخي NMESIS قرب الصين
نشرت قوات مشاة البحرية الأميركية نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري NMESIS المزود بصواريخ، في مضيق لوزون، وهو شريط مائي يبلغ عرضه نحو 220 ميلاً في أضيق نقطة، ويفصل الطرف الجنوبي لتايوان عن أقصى جزر الفلبين الشمالية. وذكرت مجلة The National Interest، أن الخطوة الأميركية تهدف إلى الاستعداد لأي مواجهة محتملة مع الصين، في حال اتخذت بكين قراراً بغزو تايوان. وأشارت إلى أن نشر قوات مشاة البحرية الأميركية لنظام اعتراض السفن NMESIS، سيكون أقرب نقطة وصلت إليها الصواريخ الأميركية من البر الرئيسي للصيبن. وأوضحت أنه بمثابة "إجراء رادع" من واشنطن، رداً على التصريحات الأخيرة الصادرة عن بكين، والمخاوف من احتمال شن الصين هجوماً تحت ضغط الحرب التجارية، وسنوات من الأعمال العدائية الصينية في بحر الصين الجنوبي. ومنذ عام 2009، دأبت الصين على تعزيز وجودها العسكري في تلك المنطقة الحيوية. ويُعد نظام NMESIS خطوة أولى نحو استعادة الردع الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وفي حال قررت الصين مهاجمة تايوان، فستحتاج إلى فرض سيطرتها على أجزاء رئيسية من بحر الصين الجنوبي لإبعاد السفن الأميركية عن المعركة. وستمر السفن الحربية التي تتجه نحو الطرف الجنوبي لتايوان من بحر الصين الجنوبي بالضرورة عبر مضيق لوزون. وسيؤدي وجود منصة NMESIS المطلة على هذا المضيق إلى تعقيد حرية حركة البحرية الصينية، وقدرتها على تشكيل حصار شامل حول تايوان. أنظمة "منع الوصول" وبدأ تطوير نظام NMESIS قبل نحو عقدين، كجزء من الجهود الأوسع التي تبذلها قوات مشاة البحرية الأميركية لتحديث قدراتها في الحرب المضادة للسطح بموجب استراتيجية "تصميم القوة 2030"، وهي إصلاح استراتيجي يهدف إلى إعداد القوة للمنافسة مع القوى العظمى، وخاصة ضد المنافسين القريبين، مثل الصين. وصُمم هذا النظام لتلبية الحاجة إلى منصة صواريخ أرضية متنقلة قادرة على ضرب سفن العدو في المناطق الساحلية. وتكتسب هذه القدرة، أهمية خاصة، في عصرٍ تتزايد فيه أهمية أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" لدى العدو. ويُصعب وجود شبكة الصين من أنظمة "منع الوصول/منع دخول المنطقة" في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على الولايات المتحدة نشر أصولها البحرية التقليدية لمواجهة أي هجوم صيني على تايوان، وهذا يعني الحاجة إلى نظام أقل تقليدية. مميزات NMESIS يدمج نظام NMESIS تقنيتين مثبتتين، صاروخ الضربة البحرية (NSM)، والذي طورته شركة Raytheon وKongsberg Defense & Aerospace، ومركبة إطلاق النار الأرضية المتحدة عن بعد (ROGUE) ، وهي منصة يتم تشغيلها عن بعد تعمل على تعزيز القدرة على البقاء من خلال تقليل تعرض الأفراد للعدو. وبُني هذا النظام على هيكل JLTV، ما يجعله سهل الحركة. وتحمل كل وحدة من وحدات NMESIS حاويتين NSM، ويدير جندي مشاة البحرية نظام التحكم في إطلاق النار، ما يضمن الإشراف البشري على الرغم من ميزات التنقل الذاتي للنظام. واكتملت مرحلة تطوير نظام NMESIS في أقل من أربع سنوات. وتطلب ذلك تنسيقاً وثيقاً بين سلاح مشاة البحرية الأميركي وشركات الدفاع في الولايات المتحدة، وشركاء آخرين في القطاع. وأكدت الاختبارات الناجحة للنظام، بما في ذلك إصابة مباشرة لهدف بحري قبالة سواحل كاليفورنيا في أبريل 2021، وتمرين إغراق بالذخيرة الحية (SINKEX) في هاواي في أغسطس 2021، موثوقيته ودقته، ما مهد الطريق لنشره في أفواج مشاة البحرية الساحلية.


الدفاع العربي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الدفاع العربي
مشاة البحرية الأميركية تنشر نظاما صاروخيا جديدا لتدمير السفن في الفلبين
مشاة البحرية الأميركية تنشر نظاما صاروخيا جديدا لتدمير السفن في الفلبين قامت قوات مشاة البحرية الأمريكية بنشر نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري (NMESIS) في الفلبين لأول مرة. تم النشر في 26 أبريل خلال مناورات باليكاتان 2025 في جزيرة باتان. يمثل هذا الإنجاز الافتتاحي نشر نظام أسلحة NMESIS التابع لمشاة البحرية في المنطقة ويعكس التركيز المتزايد .على الدفاع البحري في المحيط الهادئ. استهداف السفن أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد تم نقل نظام الصواريخ الجديد غير المأهول لاستهداف السفن عبر طائرة C-130 التابعة للقوات الجوية الأمريكية من السرب الجوي. التاسع والثلاثين كجزء من حدث عمليات أمن التضاريس البحرية الرئيسية، والذي شاركت فيه تشكيلات أمريكية وفلبينية تعمل عبر أرخبيل باتانيس. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد وقال الفريق مايكل سيدرهولم، قائد قوة المهام المشتركة الأمريكية، في سلاح مشاة البحرية الأمريكية: 'نحن بطبيعتنا نتمتع بروح استكشافية. والتدريب على باتانيس مع حلفائنا الفلبينيين، وقدرات إطلاق النار الدقيقة التي تتمتع بها منظومة NMESIS. تعزز دفاعنا البحري المشترك في بيئة جغرافية متباعدة وصعبة'. وأضاف: 'يمثل اليوم يومًا هامًا لسلاح مشاة البحرية الأمريكية، وخطوة مهمة في مسيرتنا نحو تصميم القوات'. قدرة صاروخية أرضية مضادة للسفن أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد توفر منصة NMESIS قدرة صاروخية أرضية مضادة للسفن، مما يعزز عمليات منع الهجوم البحري والأمن البحري في المنطقة. وتشكل جزءًا من جهود التحديث التي يبذلها سلاح مشاة البحرية لتحسين فعاليته القتالية الاستكشافية. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد ويمكّن نشر النظام القوة المشتركة من تحديد مواقع التهديدات البحرية ومواجهتها بسرعة عبر بيئة جزرية متفرقة. وأكد العميد مايك لوجيكو، المتحدث باسم تمرين باليكاتان، في الجيش الفلبيني، على أهمية التدريب قائلاً: 'لكل دولة، كبيرة كانت أم صغيرة. حقٌّ مطلقٌ وغير قابل للتصرف في الدفاع عن نفسها. ويعزز تدريب عمليات أمن التضاريس البحرية الرئيسية قدرتنا المشتركة على تأمين أراضينا والدفاع عنها'.أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد بالإضافة إلى نشر نظام NMESIS، قدم اللواء القتالي الخامس والعشرون التابع للجيش الأمريكي الدعم الهجومي الجوي لقوات . من الجيش الفلبيني، وسلاح مشاة البحرية الفلبيني، والفرقة الخامسة والعشرون للمشاة التابعة للجيش الأمريكي. وفوج مشاة البحرية الساحلي الثالث التابع لسلاح مشاة البحرية الأمريكي. NMESIS أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد نظام NMESIS (نظام اعتراض السفن الاستكشافية التابع للبحرية) هو نظام صاروخي ساحلي مضاد للسفن عالي الحركة . تم تطويره لتزويد مشاة البحرية الأمريكية بالقدرة على ضرب السفن السطحية المعادية من مواقع برية. من خلال دمج قاذفة الصواريخ الضاربة البحرية (NSM) مع حاملة النيران ROGUE، وهي مركبة أرضية تعمل عن بعد . مبنية على هيكل المركبة التكتيكية الخفيفة المشتركة (JLTV)، يوفر نظام NMESIS تنقلًا ودقة ومرونة محسنة لعمليات الدفاع الساحلي الحديثة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد و كجزء من مبادرة تصميم القوة 2030، تم تصميم النظام لزيادة قدرات مشاة البحرية في الحرب الاستكشافية، وخاصة في المناطق الساحلية. حيث قد تكون الأصول البحرية التقليدية معرضة للخطر أو غير متوفرة. دخل نظام NMESIS الخدمة في عام 2021، مما يوفر لسلاح مشاة البحرية أداة حاسمة للحرب المضادة للسفن في بيئات العمليات النائية والموزعة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث'لعل,قد