أحدث الأخبار مع #NST


جريدة الرؤية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الرؤية
انطلاق المعسكر التدريبي المركزي لطلبة "أولمبياد العلوم النووية"
مسقط- الرؤية تنفذ وزارة التربية والتعليم ممثلة بدائرة الابتكار والأولمبياد العلمي، المعسكر التدريبي المركزي لطلبة أولمبياد العلوم النووية، بإشراف من البروفيسور Aman-ur-Rehman أستاذ وعميد كلية العلوم التطبيقية بالمعهد الباكستاني للهندسة والعلوم التطبيقية، ويستمر إلى الأربعاء القادم. ويُعد أولمبياد العلوم النووية مسابقة عالمية بتنظيم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتهدف إلى زيادة الوعي بالتطبيقات السلمية للعلوم والتكنولوجيا النووية، حيث يركز على تعميم المعرفة والفهم للعلوم والتكنولوجيا النووية (NST) لتحسين النهج العلمي النووي تجاه استخداماتها وتطبيقاتها، وتعزيز الاهتمام بـالعلوم والتكنولوجيا النووية (NST) بين طلبة المدارس الثانوية، كما يهدف إلى تحفيز الأنشطة للطلبة المهتمين عن طريق الحلول المستقلة والإبداعية لمشاكل العلوم والتكنولوجيا النووية (NST). ومرت آلية اختيار الطلبة المشاركين بعدة مراحل، وهي: المرحلة الأولى اعتمدت على ترشيح المديريات بالمحافظات التعليمية لعدد من الطلبة المجيدين في مادة الفيزياء، بعدها نفذت الوزارة برنامجاً تدريبياً عن بُعد بمشاركة أكثر من (140) طالباً وطالبة، بالتعاون مع عدد من المدربين الوطنيين، وتمثلت المرحلة الثالثة في تنفيذ الوزارة اختباراً مركزياً على مستوى السلطنة لاختيار (50) طالباً وطالبة من المدارس الحكومية، وفي المرحلة الرابعة نفذت الوزارة برنامجا تدريبياً -عن بُعد- بمشاركة 50 طالباً وطالبة من المدارس الحكومية، و(20) طالباً وطالبة تم ترشيحهم من المدارس الخاصة بمحافظة مسقط، حيث قدم التدريب البروفيسور Aman-ur-Rehman أستاذ وعميد كلية العلوم التطبيقية بالمعهد الباكستاني للهندسة والعلوم التطبيقية، والمرحلة الخامسة اعتمدت على اختبار تصفية عن -بُعد- لاختيار (20) طالباً وطالبة من المدارس الحكومية والخاصة، وفي المرحلة السادسة استكمال التدريب مع البروفيسور Aman-ur-Rehman في معسكر مركزي بمحافظة مسقط للطلبة (20) طالبا من الطلبة المتأهلين من اختبار التصفية في المرحلة الخامسة. ويركز المعسكر على حل المسائل المعقدة ورفع مستوى قدرات الطلبة في التعامل معها مما يساعدهم بشكل مباشر في الاستعداد للأولمبياد العالمي، من خلال تدريبات مكثفة تحاكي طبيعة مسائل الأولمبياد وتزويدهم بالأدوات اللازمة لتحقيق أداء متميز في المنافسة، ويختتم المعسكر باختبار التصفية النهائي لاختيار الفريق الوطني الذي يمثل سلطنة عُمان في الأولمبياد العالمي 2025 بماليزيا.


نافذة على العالم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
رياضة : رونالدو يتلقى تهديدات عبر وسائل التواصل.. وينعى مكتشفه بيريرا
الأربعاء 9 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - متابعة: ضمياء فالح قرر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، جناح النصر السعودي حالياً وسبورتينغ لشبونة ومانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس سابقاً، تغيير عناصر حمايته بعد تلقيه وزوجته جورجينا رودريغيز تهديدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفق صحيفة NST الماليزية. وقررت جورجينا تقليل ظهور أطفالهما في حسابها على إنستغرام لتعزيز حمايتهم، وعين رونالدو كلاوديو ميغويل فاز رئيساً للـ«بودي غارد» وفق صحيفة ماركا الإسبانية. بنى ميغويل فاز شهرته في مواقع التواصل الاجتماعي بـ12 ألف متابع لحسابه على إنستغرام، ويصف نفسه بالمتخصص في القطاع الخاص ولديه خبرة العمل في الأحياء المضطربة وعمل مسبقاً مع مطربي راب وفنانين في البرتغال من ضمنهم مطرب الراب NGA ولاعبا الكرة رافائيل لياو وغيلسون مارتنز. وكشفت ماركا أن الدائرة المقربة من رونالدو لم تكن سعيدة بقراره بسبب أسلوب فاز الترهيبي والعنيف على العكس من طاقمه الأمني السابق وقد لوحظ هذا في زيارة جورجينا الأخيرة لحضور أسبوع باريس للموضة إذ استخدم كشافاً ضوئياً لتخريب لقطات المصورين وأبعدهم لحظة نزولها من السيارة. وانتشر فيديو الحادثة على مواقع التواصل بعد نشر «Today Venezuela» الشريط مرفقاً بتعليق «انتقاد تصرف حماية جورجينا رودريغيز باستخدام ضوء كشاف أمام الكاميرات». الإسبان لم ينتقدوا أسطورة الريال بل وجهوا انتقاداتهم لجورجينا وحصد أحد التعليقات الكثير من علامات الإعجاب وورد فيه: «ما هذه السخافة؟ حتى CR لم يكن يستعرض كما تفعل جورجينا». وفي سياق متصل، نعى النجم البرتغالي أسطورة الكشافة في سبورتينغ لشبونة أوريليو بيريرا بعد رحيله عن 77 عاماً. بيريرا هو صاحب الفضل في تعاقد لشبونة مع صاحب الكرات الذهبية الخمس عندما كان بسن الـ12 من ناشئة ناسيونال في 1997 كما يعود له الفضل في التعاقد مع أسطورة برشلونة وريال مدريد لويس فيغو، وكتب رونالدو تحت صورة مع بيريرا: «رحل عنا واحد من أكبر رموز عالم التدريب لكن إرثه سيبقى إلى الأبد، سأبقى ممتناً لكل شيء قدمه لي وللاعبين آخرين كثر. شكراً إلى الأبد مستر أوريليو على كل شيء».

العربية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
صور استوديو غيبلي بالذكاء الاصطناعي.. كابوس يهدد الخصوصية
بينما ينغمس مستخدمو الإنترنت في التوجه المنتشر على نطاق واسع عالميًا لتحويل الصور الشخصية إلى صور بنمط "استوديو غيبلي" الياباني للرسوم المتحركة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، يبدو أن لهذا الأمر كُلفة مرتفعة. ويُحذر خبراء الأمن السيبراني من أن هذا التوجه يُخفي واقعًا أكثر قتامة، خاصة في يتعلق بالخصوصية وإساءة استخدام البيانات. وحذّر الخبراء أيضًا من أنه على الرغم من أن هذه الأدوات قد تبدو غير ضارة، إلا أن شروط الخدمة غالبًا ما تكون غامضة، مما يثير تساؤلات حول مصير صور المستخدم بعد معالجتها، بحسب تقرير لصحيفة "بيزنس ستاندرد"، اطلعت عليه "العربية Business". بدأ هذا التوجه عندما أطلقت شركة " OpenAI" نموذج "GPT-4o" الخاص بها، والذي يسمح للمستخدمين بتغيير صورهم الشخصية لتصبح بنمط "استوديو غيبلي". وتقول منصات قليلة من بين كثيرين إنها لا تخزن الصور، أو تحذفها بعد استخدامها لمرة واحدة، لكن معظمها لا يشرح بوضوح ما تعنيه بـ"الحذف" فعلًا، سواء كان فوريًا أو مُؤجلًا أو جزئيًا. ولا تقتصر الصور على بيانات الوجه فحسب، بل غالبًا ما تتضمن بيانات وصفية مخفية مثل إحداثيات الموقع، وأختام زمنية بتاريخ ووقت التقاطها، وتفاصيل الجهاز، وكلها قد تكشف عن معلومات شخصية. تخزين وحذف الصور قال فيشال سالفي، الرئيس التنفيذي لشركة كويك هيل تكنولوجيز، إن أدوات الذكاء الاصطناعي هذه تستفيد من خوارزميات تقنية نقل النمط العصبي (NST). وهذه التقنية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحويل صورة إلى أسلوب فني معين، مثل تحويل صورة حقيقية إلى صورة تبدو وكأنها رسم بأسلوب فنان معين. وتفصل هذه الخوارزميات المحتوى عن الأنماط الفنية في الصور المُحمّلة لدمج صورة المستخدم مع الأعمال الفنية المرجعية. ومع أن العملية تبدو غير ضارة، إلا أن ثغرات أمنية مثل هجمات عكس النماذج، حيث قد يُعيد الخصوم بناء الصور الأصلية من الصور بنمط "غيبلي"، تُشكل مخاطر كبيرة، وفقًا لسالفي. وحذر سالفي من الأمر قائلًا: "حتى لو ادعت الشركات أنها لا تخزن صورك، فقد ينتهي الأمر بأجزاء من بياناتك في أنظمتها. من المؤكد أنه يمكن إعادة استخدام الصور المُحمّلة لأغراض غير مقصودة، مثل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي للمراقبة أو الإعلان". تجربة ممتعة وسهلة لكن مقلقة قال براتيم موخيرجي، من شركة مكافي، إن طريقة تصميم هذه الأدوات تُسهّل التغافل على ما تُوافق عليه بالفعل. وغالبًا ما تخلق النتائج الجذابة، والفلاتر واسع الانتشار على الإنترنت، والتفاعلات السريعة تجربة تبدو ممتعة وبسيطة، لكنها غالبًا ما تأتي مع مخاطر خصوصية مخفية. وأَضاف موخيرجي: "عندما يُمنح الوصول إلى محتوى شخصي، مثل صور الكاميرا، دون تفكير، فهذا ليس دائمًا أمرًا عرضيًا. غالبًا ما تُصمم هذه المنصات لتشجيع التفاعل السريع بينما تُجمع البيانات بهدوء في الخلفية". وقال إن هذا هو منبع القلق، حيث يهتم الأشخاص بالنتيجة النهائية الجذابة، فيما يتم تطبيع نمط مشاركة البيانات الذي لا يفهمه المستخدمون كليًا. اختراق البيانات يظل خطر اختراق البيانات قائمًا بشكل كبير، وحذر الخبراء من أن صور المستخدمين المسروقة قد تُشجع على إنشاء مقاطع فيديو مزيفة بواسطة الذكاء الاصطناعي وانتحال الهوية. قال فلاديسلاف توشكانوف، من مركز أبحاث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في كاسبرسكي، إنه على الرغم من أن بعض الشركات تضمن سلامة وأمن البيانات التي تجمعها وتخزنها، إلا أن هذا لا يعني أن الحماية مضمونة. وأضاف: "بسبب المشكلات التقنية أو الأنشطة الخبيثة، قد تتسرب البيانات أو تصبح متاحة للعامة أو تُباع على مواقع إلكترونية سرية متخصصة. علاوة على ذلك، يُمكن اختراق الحساب المُستخدم للوصول إلى الخدمة في حال اختراق بيانات الاعتماد أو جهاز المستخدم. وحذر موخيرجي قائلًا: "المشكلة هي أنه لا يُمكنك تغيير وجهك كما يُمكنك إعادة تعيين كلمة المرور"، مضيفا أن بمجرد تحميل الصورة، تكون متاحة. وعلاوة على ذلك، تُخفي العديد من المنصات بنود استخدام البيانات ضمن شروط خدمة مطولة، مما يُصعّب على المستخدمين فهم طريقة التعامل مع بياناتهم. وهنا تكمن المشكلة، فغالبًا ما تكون هذه الشروط غامضة أو طويلة جدًا بحيث يصعب على معظم الناس فهمها، وبمجرد نقر شخص ما على زر "قبول" لا يعني أنه يُعطي موافقة مُستنيرة تمامًا. اتخذت بعض الدول خطوات لفرض إفصاحاتٍ أكثر وضوحًا، بينما لا يزال البعض الآخر يدرس ذلك. وللتخفيف من هذه المخاطر، يوصي الخبراء المستخدمين بتوخي الحذر عند مشاركة الصور الشخصية مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي.