أحدث الأخبار مع #NYU


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
طبيب ينصح بعد تناول "الشوفان" في وجبة الإفطار لهذا السبب
أثار طبيب القلب الأمريكي الدكتور جاك وولفسون موجة من الجدل على تطبيق تيك توك بعد نشره مقطع فيديو يدّعي فيه أن الشوفان (أو دقيق الشوفان) لا يحتوي على أي قيمة غذائية حقيقية، واصفًا إياه بأنه "مجرد دعاية غذائية". الدكتور وولفسون، الذي يلقب نفسه بـ"طبيب القلب الطبيعي" ويُمارس الطب في ولاية أريزونا، قال لمتابعيه البالغ عددهم 448 ألفًا:"بصفتي طبيب قلب، لا أوصي أبدًا بتناول الشوفان، وبالتأكيد ليس بشكل يومي كما يفعل الكثيرون، أجدادنا لم يتناولوا الشوفان، ولا ينبغي لنا نحن أيضًا"، بحسب ديلي ميل البريطانية. اقرأ أيضًا | وقد حقق الفيديو أكثر من 4.6 مليون مشاهدة، لكنه قوبل بانتقادات لاذعة من قبل أطباء وأخصائيي تغذية اعتبروا ما قاله الطبيب "معلومات مضللة" تتجاهل فوائد الشوفان المؤكدة علميًا. قال الطبيب إن الشوفان يحتوي على "الكثير من المواد المضادة للمغذيات"، لكنه لم يذكر أي أمثلة أو أدلة تدعم كلامه، بدلًا من ذلك، حث متابعيه على تناول البيض في وجبة الإفطار بدلاً من الشوفان. وأضاف:"لقد كانت هناك الكثير من الدعاية على مدار السنوات حول فوائد الشوفان، وكل ذلك مدعوم من شركات مثل نابيسكو، كويكر، وكيلوجز التي تروج للشوفان على حساب البيض." وأشار إلى أن البيض يحتوي على مجموعة غنية من الفيتامينات والمعادن والبروتينات والدهون الأساسية، قائلاً: "البيضة هي شرنقة لحياة جديدة، تحتوي على كل العناصر اللازمة لنمو فرخ دجاج، لكنك لا تستطيع تربية دجاجة على الشوفان، ولا إنسان صحي كذلك." خبراء وأطباء يردّون على الادعاءات رد الدكتور سيياب بانهوار، طبيب قلب معتمد من مركز NYU Langone في نيويورك، بفيديو على تيك توك قال فيه: "أنا طبيب قلب معتمد، وأقول لكم إن ما سمعتموه هو هراء، لا ينبغي لأحد الاستماع لهذا الشخص عندما يتعلق الأمر بالنصائح الصحية أو القلبية." وأشار إلى دراسات علمية متعددة تثبت أن الشوفان يساهم في تحسين صحة القلب من خلال: خفض الكوليسترول الضار (LDL) تنظيم مستويات السكر في الدم المساعدة في خفض ضغط الدم كما أوضح أن الشوفان يحتوي على مضادات أكسدة فريدة مثل أفنانثراميد (Avenanthramide) التي تعزز إنتاج أكسيد النيتريك (NO)، مما يوسّع الأوعية الدموية ويحسن تدفق الدم. من جانبها، ردّت أخصائية التغذية وصانعة المحتوى آبي شارب على تصريحات وولفسون في مقطع سابق قائلة: "لا، ببساطة لا،الشوفان غني بمضادات أكسدة فريدة تساعد على خفض ضغط الدم، كما أنه مصدر رئيسي لألياف بيتا جلوكان التي ثبت أنها تقلل من الكوليسترول الضار، وتبطئ استجابة الإنسولين، وتساعد على الشعور بالشبع." الشوفان وصحة القلب: ماذا يقول العلم؟ تشير مراجعة علمية نُشرت في مجلة Frontiers in Pharmacology إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في الشوفان يمكن أن تخفض ضغط الدم وتحسّن الدورة الدموية، كما أن ألياف بيتا جلوكان الموجودة في الشوفان تلعب دورًا محوريًا في الوقاية من أمراض القلب والسمنة والسكري. قال الخبراء إن الأمر لا يحتاج إلى الاختيار بين البيض والشوفان، فكلاهما يحتوي على فوائد صحية مهمة، ويمكن دمجهما ضمن نظام غذائي متوازن. ففي حين أن البيض غني بالبروتينات والدهون الصحية، فإن الشوفان يوفر الألياف ومضادات الأكسدة والمغذيات التي تدعم صحة القلب والأمعاء.


الوئام
منذ 2 أيام
- صحة
- الوئام
دراسة: أجهزة السمع تقلل الشعور بالوحدة لدى كبار السن
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن تزويد كبار السن الذين يعانون من فقدان السمع غير المعالج بأجهزة سمع واستشارات مخصصة، يمكن أن يلعب دورًا كبيرًا في تقليل الشعور بالوحدة وتعزيز الروابط الاجتماعية لديهم. وتعد الدراسة التي أجراها باحثون في مركز NYU Langone Health واحدة من أكبر الدراسات من نوعها، وقد شملت بيانات من أربع ولايات أمريكية هي: ميريلاند، وكارولاينا الشمالية، ومينيسوتا، وميسيسيبي. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين؛ الأولى تلقت أجهزة سمع مع دعم واستشارات سمعية شخصية، بينما حصلت المجموعة الثانية فقط على توجيه عام حول الشيخوخة الصحية. وعلى مدى ثلاث سنوات، تابع الباحثون تطور الحالة الاجتماعية للمشاركين من خلال تقييم حجم وتنوع شبكة علاقاتهم، وتكرار التفاعلات، وعمق الروابط الاجتماعية. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي تلقت الرعاية السمعية أظهرت تحسنًا طفيفًا في مستويات الشعور بالوحدة مقارنة بالبداية، بينما شهدت المجموعة الأخرى تفاقمًا ملحوظًا في مشاعر العزلة. ولاحظ الباحثون أيضًا أن الأفراد الذين استخدموا أجهزة السمع احتفظوا بعلاقات اجتماعية أكثر تنوعًا وعمقًا، شملت أفراد الأسرة والأصدقاء والمعارف، مقارنة بمن لم يحصلوا على علاج سمعي. وأكد البروفيسور نيكولاس ريد، المؤلف الرئيسي للدراسة من معهد الشيخوخة المثلى في كلية 'جروسمان' للطب بجامعة نيويورك، أن نتائج الدراسة تعزز الأدلة على أن تحسين قدرة كبار السن على السمع لا يثري فقط حياتهم الاجتماعية، بل يُسهم أيضًا في تعزيز صحتهم العقلية والجسدية. وأشار ريد إلى أن الشعور بالوحدة وفقدان السمع يرتبطان بمخاطر صحية جسيمة تشمل الاكتئاب، وأمراض القلب، وحتى الوفاة المبكرة، مما يجعل التدخل السمعي أداة فعالة في تحسين جودة حياة كبار السن.


الغد
منذ 3 أيام
- صحة
- الغد
الرجال أكثر عرضة للوفاة بمتلازمة "القلب المنكسر"
كشفت دراسة جديدة أن الرجال أكثر عرضة للوفاة بسبب "متلازمة القلب المنكسر"، رغم أن النساء يصبن بها بشكل أكبر. وحللت الدراسة، التي نُشرت في مجلة الجمعية الأمريكية للقلب، ما يقارب 200 ألف حالة دخول إلى المستشفيات في الولايات المتحدة بين عامي 2016 و2020، وأظهرت فروقات واضحة في النتائج بين الرجال والنساء. اضافة اعلان وغالبًا ما تحدث المتلازمة، المعروفة طبيًا باسم اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو، نتيجة لضغط جسدي أو عاطفي شديد. وتتشابه أعراضها مع أعراض النوبة القلبية، مثل ألم في الصدر وضيق في التنفس، لكنها لا تترافق مع انسداد في الشرايين. ومع أن معظم المرضى يتعافون، إلا أن نسبة صغيرة قد تتعرض لمضاعفات خطيرة مثل فشل القلب أو الوفاة. وأظهرت الدراسة أن نحو 11% من الرجال الذين أُدخلوا إلى المستشفى بسبب هذه المتلازمة توفوا خلال فترة الدراسة، مقارنةً بـ5% فقط من النساء. وتتماشى هذه النتائج مع دراسات سابقة أشارت إلى أن الرجال، رغم ندرة إصابتهم بالمتلازمة، فإنهم يواجهون مخاطر أعلى عند حدوثها. وقالت الطبيبة هارموني رينولدز، اختصاصية القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، التي لم تشارك في الدراسة، إن النتائج تؤكد ملاحظة معروفة: "الرجال يصابون بمتلازمة تاكوتسوبو أقل من النساء، ولكن عندما يصابون بها، تكون حالتهم أسوأ". محفزات مختلفة ونتائج مختلفة يرجّح الخبراء أن تكون طبيعة المحفز وراء الإصابة بالمتلازمة سببًا في تفاوت النتائج. ففي حين أن الضغوط العاطفية، مثل الحزن أو فقدان الوظيفة، هي السبب الأكثر شيوعًا لدى النساء، فإن الضغوط الجسدية مثل العمليات الجراحية أو السكتات الدماغية أو العدوى، غالبًا ما تكون السبب لدى الرجال. وقال الدكتور إيلان ويتستين، اختصاصي القلب في مستشفى جونز هوبكنز: "الأشخاص الذين يُصابون بسبب ضغوط عاطفية عادةً ما تكون نتائجهم جيدة"، مضيفًا: "الرجال قد يكونون أكثر عرضة للوفاة لأن إصابتهم تتطلب محفزًا أشد خطورة". وأشار الدكتور محمد موحد، المؤلف الرئيس للدراسة واختصاصي القلب في مركز سارفَر لأمراض القلب بجامعة أريزونا، إلى أن انخفاض مستوى الدعم الاجتماعي لدى الرجال قد يسهم أيضًا في ضعف فرص التعافي. وقال: "إذا استمر الضغط النفسي، فسيواصل التأثير السلبي على القلب أو يقلل من فرص التعافي'. أسئلة عالقة حول الأسباب رغم مرور عقود على التعرف إلى المتلازمة، لا تزال الآليات البيولوجية الدقيقة وراءها غير مفهومة بالكامل. ويُعتقد أن ارتفاعاً مفاجئاً في هرمونات التوتر مثل الأدرينالين يضعف وظيفة القلب مؤقتًا، إلا أن الباحثين يرون أن التوتر وحده لا يفسر كل الحالات. وقالت رينولدز إن بعض الحالات سُجلت بعد محفزات بسيطة مثل الغثيان أو مواقف يومية مزعجة. فيما أشار ويتستين إلى أن بعض الأشخاص قد تكون لديهم قابلية بيولوجية كامنة للإصابة، مثل ارتفاع ضغط الدم أو الكوليسترول، ما يحد من تدفق الدم عبر الأوعية الدقيقة المحيطة بالقلب. وتبقى النساء، خصوصًا بعد انقطاع الطمث، الفئة الأكثر إصابة بالمتلازمة، ما يدفع بعض الباحثين إلى الاعتقاد بوجود علاقة بين انخفاض هرمون الإستروجين وزيادة القابلية للإصابة، نظرًا إلى دور هذا الهرمون في توسيع الأوعية الدموية. إلا أن رينولدز شددت على أن هذا الرابط لم يثبت علميًا بشكل قاطع، قائلة: "من الواضح أن الهرمونات الجنسية تؤدي دورًا، لكن الربط المباشر لم يتحقق بعد". صعوبة في الوقاية والعلاج تشكل متلازمة القلب المنكسر تحديًا على صعيدي الوقاية والعلاج. فرغم استخدام أدوية مثل حاصرات بيتا في بعض الحالات، لم تُظهر أي منها فعالية واضحة في تقليل المضاعفات أو معدلات الوفاة. وقال موحد: "لم نجد حتى الآن أي علاج أو دواء يمكن أن يقلل من معدل الوفيات"، مشيرًا إلى أن معدلات الوفاة بقيت مستقرة خلال سنوات الدراسة الأربع، ما يدل على محدودية الخيارات العلاجية المتاحة. وتزداد التحديات بسبب إمكانية تشخيص الحالة بشكل غير دقيق، خصوصًا في الحالات التي يعاني فيها المرضى من مشكلات صحية أخرى مثل السكتات الدماغية. وأوضح ويتستين أن بعض الوفيات قد تُعزى إلى مضاعفات لا علاقة لها بالمتلازمة، رغم وجودها لدى المريض. ويشدد أطباء القلب على أهمية طلب الرعاية الطبية الفورية عند الشعور بألم في الصدر أو ضيق في التنفس، إذ لا يمكن التمييز بين المتلازمة والنوبة القلبية التقليدية إلا من خلال الفحوص داخل المستشفى. وقالت رينولدز: "لا يمكن التفريق بين الحالتين إلا بعد إجراء الفحوص الطبية، لذا لا يصح البقاء في المنزل عند الشعور بألم في الصدر". وفيما يواصل الباحثون استكشاف الأسباب الفسيولوجية للمتلازمة، يؤكدون ضرورة إدارة الضغوط النفسية والجسدية، مع الإقرار بأن الألم العاطفي قد يكون، في بعض الحالات النادرة، خطرًا يهدد الحياة.


جو 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
جامعة عمان العربية تحصل على منحة دولية مرموقة من جامعة ويسكونسن ماديسون الامريكية
جو 24 : ضمن مساعي جامعة عمّان العربية لتوسيع علاقاتها الدولية وتعزيز التعاون الدولي وزيادة سمعتها الأكاديمية في المحافل الدولية، أعلنت الجامعة عن حصول الدكتور محمد مفيد سحويل - مدير المكتب الدولي والعلاقات الخارجية - ورئيس قسم الهندسة المدنية في جامعة عمان العربية، على منحة مرموقة ممولة من جامعة ويسكونسن ماديسون في الولايات المتحدة الأمريكية (المرتبة 56 عالميًا)، حيث تُعد جامعة عمان العربية الجامعة الخاصة الوحيدة في المملكة الأردنية الهاشمية التي تفوز بهذه المنحة التنافسية لعام 2025، مما يعزز مكانتها بين المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة . وتهدف هذه المنحة إلى دعم الزيارات الأكاديمية إلى جامعة نيويورك – NYU (المرتبة 33 عالميًا) وجامعة روتجرز (ضمن الفئة 301–350 عالميًا)، بهدف تعزيز المكانة الأكاديمية لجامعة عمان العربية، ودعم جودة برنامج الهندسة المدنية، وتطوير الجهود نحو الحصول على الاعتمادات الدولية المرموقة، كما تسعى هذه الزيارات إلى استكشاف آفاق جديدة للبحث العلمي، وتبني أساليب متقدمة في تطوير المناهج وطرق التدريس بما يعزز توافق البرامج مع متطلبات سوق العمل الحديثة وزيادة نسب التوظيف، كما وستساهم زيارات الدكتور سحويل في توسيع شبكة العلاقات الدولية لجامعة عمان العربية وفتح قنوات تعاون جديدة في القارة الأمريكية، بما يدعم توجهات رئيس الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور محمد الوديان نحو شراكات استراتيجية ومشاريع مستدامة لبناء القدرات . تابعو الأردن 24 على


خبرني
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
جامعة عمان العربية تحصل على منحة دولية مرموقة من جامعة ويسكونسن ماديسون الامريكية
خبرني - ضمن مساعي جامعة عمّان العربية لتوسيع علاقاتها الدولية وتعزيز التعاون الدولي وزيادة سمعتها الأكاديمية في المحافل الدولية، أعلنت الجامعة عن حصول الدكتور محمد مفيد سحويل - مدير المكتب الدولي والعلاقات الخارجية - ورئيس قسم الهندسة المدنية في جامعة عمان العربية، على منحة مرموقة ممولة من جامعة ويسكونسن ماديسون في الولايات المتحدة الأمريكية (المرتبة 56 عالميًا)، حيث تُعد جامعة عمان العربية الجامعة الخاصة الوحيدة في المملكة الأردنية الهاشمية التي تفوز بهذه المنحة التنافسية لعام 2025، مما يعزز مكانتها بين المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة. وتهدف هذه المنحة إلى دعم الزيارات الأكاديمية إلى جامعة نيويورك – NYU (المرتبة 33 عالميًا) وجامعة روتجرز (ضمن الفئة 301–350 عالميًا)، بهدف تعزيز المكانة الأكاديمية لجامعة عمان العربية، ودعم جودة برنامج الهندسة المدنية، وتطوير الجهود نحو الحصول على الاعتماد الدولي. ABET،كما تسعى هذه الزيارات إلى استكشاف آفاق جديدة للبحث العلمي، وتبني أساليب متقدمة في تطوير المناهج وطرق التدريس بما يعزز توافق البرامج مع متطلبات سوق العمل الحديثة وزيادة نسب التوظيف، كما وستساهم زيارات الدكتور سحويل في توسيع شبكة العلاقات الدولية لجامعة عمان العربية وفتح قنوات تعاون جديدة في القارة الأمريكية، بما يدعم توجهات رئيس الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور محمد الوديان نحو شراكات استراتيجية ومشاريع مستدامة لبناء القدرات.