أحدث الأخبار مع #NaomiCampbell


ET بالعربي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
منع ناعومي كامبل من حضور حفل Met Gala
في خبر مثير انتشر سريعاً على السوشيال ميديا، تم الإعلان عن منع ناعومي كامبل من حضور حفل ميت غالا "Met Gala" لهذا العام، بسبب خلافها مع آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة فوغ. ناعومي كامبل ممنوعة من حضور حفل Met Gala لعام 2025 من الواضح أن رئيسة تحرير مجلة فوغ في أميركا ورئيسة قسم المحتوى العالمي، تحمل في داخلها عتباً كبيراً، لتقوم باستبعاد عارضة الأزياء التي ظهرت على غلاف المجلة 66 مرة، من أكبر أمسية في عالم الموضة. كما يبدو أن ناعومي قد إرتكبت خطأً كبيراً في سبتمبر الماضي، عندما انتقدت مقدمة الحفل آنا وينتور على خشبة المسرح خلال فعالية خاصة بعالم الأزياء. وصرح مصدر لصحيفة "ذا صن" بما معناه: "أصابت نعومي نفسها بمشكلة بسبب هذا التعليق". أضاف : "آنا لا تنسى، ولا تسامح، ليس الأمر مصادفة. إذا أرادت آنا إبعادك، فأنت خارج القائمة، الأمر بهذه البساطة." ثم تابع : "لطالما كانت نعومي عنصرًا أساسيًا في مجلة "ميتروبوليتان" لعقود، لذا فإن غيابها عن القائمة لم يمر مرور الكرام، الجميع يهمس، وهذه طريقة آنا للتذكير بأنها هي من يُدير المشهد." وعلى الرغم من علم صحيفة "ذا صن" بمنع كامبل، إلا أنها حاولت مؤخرًا إخفاء الموضوع بإصرارها على أنها تشعر بأنها "كبيرة في السن" على حضور الحفل مرة أخرى. في فيديو نُشر على يوتيوب الأسبوع الماضي، قالت عن حفل عام 2024 ما معناه: "إنه آخر حفل لي، لا أستطيع، أنا كبيرة في السن، إنه أمرٌ يفوق قدرتي على التحمل". ثم أضافت: "لا أعرف ما هو هذا الرقم، أعتقد أنه قد يكون 20 أو 21, هل يمكنكِ تخيل ذلك؟". Naomi Campbell 'is BANNED from Met Gala after attending the biggest night in fashion 21 times amid feud with Vogue's Anna Wintour' — Daily Mail Online (@MailOnline) May 5, 2025 ويُقام حفل ميت غالا هذا العام غدًا في متحف متروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك، ويحمل شعار "راقي: تصميم الأزياء السوداء". كما تضم قائمة حفل ميت غالا الذين شاركتهم آنا هذا العام كل من كولمان دومينغو، لويس هاميلتون، آساب روكي، فاريل ويليامز، وليبرون جيمس. سبب الخلاف بينهما يعود الخلاف بين ناعومي وآنا إلى حفل أقيم في أسبوع الموضة في نيويورك في هارلم، حيث أشارت آنا إلى تأخر نعومي. وقالت للجمهور العام الماضي: "أنا دقيقة جدًا في مواعيدي، ويشرفني أن أقدم الليلة عرضًا لشخص يتأخر كثيرًا". لكن بالرغم من تأخر نعومي كثيراً إلى حين مغادرة آنا، قدّمت لها سميرة نصر، رئيسة تحرير مجلة هاربرز بازار، جائزة أيقونة الموضة. وبعد استلامها الجائزة، ردّت نعومي قائلةً ما معناه: "لم يكن خياري أن تكون السيدة الأخرى، أنا أُفضّل هذه"، لتُثير تعليقاتها دهشة الحضور. شاهد فيديو سابق : إطلالات جذبت الانظار من ميت غالا 2024


مجلة هي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
نعومي كامبل في سن الرابعة والخمسين تتربع على عرش الجمال وتُعيد تعريف معنى التقدم في السن
لعقود، كان مفهوم الجمال مرتبط بمبدأ الشباب المثالي، وفترة صلاحية قصيرة لمن تجاوزوا الثلاثين، وصناعة الأزياء كانت مهووسة سابقاً بالوجوه الشابة، والمعايير شبه المستحيلة للجمال، لكن هذا المفهوم تغير وهنالك الكثير من العوامل والأشخاص الذين ساهموا في قلب هذه المعايير والمفاهيم، ومنهم عارضة الأزياء الأيقونية نعومي كامبل Naomi Campbell التي مازالت تتربع على عرش عارضات الأزياء بعد مرور ما يقارب أربعة عقود في سن الرابعة والخمسين، ونساء مثل نعومي يثبتن أن التقدم في السن ليس تراجعاً، بل على العكس هو تطور قوي على مختلف الأصعدة، بما في ذلك على صعيد الجمال والثقة بالنفس. رحلة نعومي كامبل في عالم الموضة بدأت رحلة نعومي كامبل في عالم الموضة في سن صغيرة جداً وكأنه كان مقدراً لها أن تصبح واحدة من أشهر عارضات الأزياء في العالم. وتم ذلك عندما كانت في الخامسة عشرة عاماً أثناء تجولها في لندن، حيث كان حضورها لافتاً، طويلة القامة سمراء البشرة ولها ملامح جذابة، وبالفعل دخلت عالم الأضواء وبعد سنوات قليلة أصبحت أول عارضة أزياء سمراء تظهر على أغلفة مجلتي فوغ وتايم كاسرة بذلك الحواجز النمطية وواضعة معايير جمالية جديد. نعومي كامبل عام 1987 في الحملة الإعلانية الخاصة بعلامة كالفين كلاين وفي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، كان عصر 'عارضات الأزياء الخارقات' أو الـ Super models، حيث وقتها لم تكن العارضات مجرد وجوه جميلة بل أصبحن بمثابة أيقونات للجمال، وأبرز الأسماء كانت نعومي، وكريستي تيرلينغتن، وليندا ايفانجليستا، وسيندي كراوفرد وغيرهن. نعومي كامبل في عرض دار شانيل عام 1994 وقد زاع سيط هؤلاء النساء حول العالم، وتصدرن الحملات الإعلانية والعناوين الرئيسيي. ونعومي كانت من الأقوى بينهن وتميزت بمشيتها القوية والجريئة على منصات العروض ولقب Super Model صُنع خصيصاً لها. نعومي كامبل برفقة جياني فيرزراتشي في ختام عرضه عام 1997 جمال وشهرة نعومي كامبل يزداد مع تقدمها في السن على مدار مسيرتها المهنية، شاركت نعومي كامبل في آلاف عروض الأزياء العالمية من شانيل والكسندر مكوين، وديور دولتشي أند غابانا وفيرزاتشي وغيرها، وظهرت على أكثر من 500 غلاف مجلة عالمية، وعملت مع أشهر المصورين في هذا المجال، وما يميزها ليس جمالها فحسب، بل حضورها الطاغي وثقتها بنفسها، حيث تضفي لمسة من القوة والأناقة والجرأة على أي قطعة ترتديها. نعومي كامبل مازالت تشارك في أبرز عروضات الأزياء العالمية بعد تجاوزها الخمسين من العمر. والآن وفي سن الرابعة والخمسين تواصل نعومي سيطرتها على عالم الموضة، ومازالت تشارك في أهم عروض دور الأزياء العالمية، وتظهر في أكبر الحملات الإعلانية، ولاتزال تتصدر أغلفة كُبرى المجلات، وأثبتت للعالم أجمع أن الجمال لا عمر له، و أن النساء قادرات على التألق والعطاء في أي فترة عمرية، وقد ساهمت في تغيير جوهر صناعة الأزياء مثبتة أن الأناقة والجاذبية تتعمق مع مرور الوقت. نعومي كامبل تحافظ على مسيرتها المهنية لأكثر من أربعة عقود نعومي كامبل أكثر من مجرد عارضة أزياء، بل هي رمزاً للتجدد والثقة، ونجحت في اعادة تعريف معنى التقدم في السن، وأن الجمال غير مرتبط بعمر معين، وأنه يزداد نضجاً وبريقاً من التقدم في السن.


النهار
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
قضية ناعومي كامبل إلى مرحلة الاستئناف... "الاكتشافات صادمة"
بعدما مُنعت عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل من الحصول على وضع الوصي لجمعية "فاشن فور ريليف" الخيرية (Fashion for Relief)، في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، حصلت كامبل على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي. ونشرت كامبل هذا الخبر في منشور على حسابها الرسمي في "إنستغرام"، جاء فيه: "يسعدني أن أعلن أنني حصلت على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي. منذ صدور تقرير اللجنة الذي استند إلى معلومات غير كاملة وغير دقيقة، وأنا أكافح من أجل كشف الحقائق. وكانت الاكتشافات مثيرة للقلق والصدمة إلى درجة أنّ اللجنة وافقت على إعادة النظر في القضية". View this post on Instagram A post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi) وأضافت كامبل في البيان: " وكانت الخسائر الشخصية لهذه المحنة هائلة. لقد عشت مع فريقي سنوات من العمل الإنساني يتمّ استجوابهم أثناء العمل بلا كلل لكشف الحقيقة. ومع ذلك، فمن خلال كلّ ذلك، خرجنا أقوى ووقف مؤيدونا إلى جانبنا. ثقتكم تعني لي الكثير!" كما أعلنت كامبل: "أريد أن أضمن محاسبة المسؤولين وتحقيق العدالة". وأضافت: "كافحت لكشف الحقائق"، لافتة إلى أنّ ما اكتشفته كان صادماً. وقد ادّعى ممثل كامبل أنّ بعض الوثائق المقدّمة إلى تحقيق هيئة الرقابة كانت مضلّلة في ما يتعلّق بتورّطها في إدارة المؤسسة الخيرية. كما زعم ممثّل عارضة الأزياء أنّه تمّ إنشاء بريد إلكتروني مزيف لانتحال شخصية كامبل عند التواصل مع محامي لجنة الأعمال الخيرية. ويقول إنّ هذا يعني أن كامبل لم تتمكّن من الرد على مزاعم التحقيق. سيتم الاستماع إلى قضية كامبل في المحكمة، يوم الجمعة 7 شباط/فبراير في جلسة استئناف للحكم الذي تعتبره كامبل مجحفٌ في حقّها. View this post on Instagram A post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi) وكانت كامبل قد أسست الجمعية الخيرية في عام 2005 لتنظيم عروض أزياء لجمع التبرعات لصالح ضحايا الأزمات الإنسانية، بدءاً من إعصار كاترينا. واتّهمت هيئة الرقابة البريطانية، مفوضية المؤسسات الخيرية، المؤسسة الخيرية بارتكاب "حالات متعددة من سوء السلوك و/أو سوء الإدارة"، بعد تحقيق استمرّ ثلاث سنوات، وخلُص إلى أنّ 8.5% فقط من إنفاق المؤسسة الخيرية ذهب إلى المنح الخيرية من عام 2016 إلى عام 2022. ونتيجة لذلك، منحت هيئة الرقابة العارضة البالغة من العمر 54 عاماً حظراً لمدّة خمس سنوات من العمل كأمينة للأعمال الخيرية.