logo
#

أحدث الأخبار مع #NatureAstronomy

كشف سر مثير حول أكبر كواكب المجموعة الشمسية
كشف سر مثير حول أكبر كواكب المجموعة الشمسية

جو 24

timeمنذ 12 ساعات

  • علوم
  • جو 24

كشف سر مثير حول أكبر كواكب المجموعة الشمسية

جو 24 : كشفت دراسة حديثة أن كوكب المشتري، أكبر كواكب المجموعة الشمسية، كان في الماضي أكبر بكثير مما هو عليه الآن. ووفقا للعلماء، كان حجم المشتري عند تشكله قبل 4.5 مليار سنة ضعف حجمه الحالي على الأقل، وكان مجاله المغناطيسي أقوى بنحو 50 مرة. ولإعادة بناء تاريخ المشتري المبكر، درس العلماء مدارات اثنين من أقماره: "أمالثيا" و"ثيبي"، والذين يمتلكان مدارات مائلة قليلا اليوم. وبتحليل التغيرات في مسار هذين القمرين بمرور الوقت، وتأثير القمر البركاني النشط "آيو" عليهما، تمكن الفريق من حساب الحجم الأصلي للمشتري. وأظهرت الحسابات أنه عند انتهاء مرحلة تكوين الكواكب وتبدد السديم الشمسي، كان نصف قطر المشتري يتراوح بين ضعفين و2.5 ضعف حجمه الحالي. ومع مرور الوقت، تقلص الكوكب بسبب تبريد سطحه. كما قدر الفريق أن مجاله المغناطيسي كان آنذاك قويا جدا، بنحو 21 مللي تسلا (أقوى 50 مرة من قوته الحالية و400 مرة من مجال الأرض المغناطيسي). ويقول كونستانتين باتيجين، عالم الكواكب في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والمشارك في الدراسة: "هدفنا النهائي هو فهم أصولنا، ومعرفة المراحل المبكرة لتكوين الكواكب أمر أساسي لحل هذا اللغز. وهذه النتائج تقربنا من فهم كيفية تشكل المشتري والمجموعة الشمسية بأكملها". ووفقا لبيانات معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، فإن المشتري يتقلص حاليا بمعدل نحو 2 سم سنويا بسبب آلية "كلفن-هيلمهولتز"، وهي عملية طبيعية تؤدي إلى انكماش الكواكب مع تبريدها. ومع ذلك، ما يزال الوقت الذي بدأت فيه هذه العملية غير معروف. ويضيف فريد آدامز، عالم الفيزياء الفلكية بجامعة ميشيغان والمشارك في الدراسة: "إنه لأمر مدهش أنه بعد 4.5 مليار سنة، ما تزال هناك أدلة كافية تسمح لنا بإعادة بناء الحالة الفيزيائية للمشتري في فجر تكوينه". نشرت الدراسة في مجلة Nature Astronomy. المصدر: لايف ساينس تابعو الأردن 24 على

ميل محور المريخ وراء فقدانه كميات هائلة من الماء
ميل محور المريخ وراء فقدانه كميات هائلة من الماء

صحيفة الخليج

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

ميل محور المريخ وراء فقدانه كميات هائلة من الماء

اكتشف علماء أوروبيون أدلة على أن المريخ فقد كميات هائلة من الماء نتيجة تغيرات دورية في زاوية ميل محور دورانه. فعندما تكون زاوية الميل كبيرة تزداد سرعة «هروب» الماء إلى الفضاء بعشرات المرات مقارنة بمعدلات الخسائر الحالية، وفقاً لما كتبه الباحثون في مقال بمجلة Nature«Astronomy» العلمية. وقال العلماء: «لا يمكننا حتى الآن تحديد الكمية الدقيقة للماء التي فقدها المريخ طوال تاريخه، لكننا نفترض أن تسرب ذرات الهيدروجين من غلافه الجوي أدى دوراً مهماً في هذه العملية. ويشير تحليلنا إلى أن معدلات فقدان الهيدروجين ارتفعت بأكثر من عشر مرات خلال الفترات التي كان فيها محور دوران المريخ مائلاً بشدة». وتوصلت إلى هذا الاستنتاج مجموعة من علماء الفلك بقيادة الباحثة في معهد الفيزياء الفلكية في «غرناطة غابرييلا جيلي» في أثناء وضع نموذج ثلاثي الأبعاد مفصل للغاية لمناخ المريخ وغلافه الجوي. ويسمح هذا النموذج بتقدير دقيق جداً لسرعة «هروب» الذرات والأيونات المختلفة من الغلاف الجوي للمريخ إلى الفضاء تحت تأثير الرياح الشمسية. وأشار العلماء إلى أن محور المريخ يتأرجح بشكل دوري ضمن نطاق واسع جداً من القيم، ما أدى في الماضي إلى فترات كانت فيها زاوية الميل كبيرة جداً، أي حوالي 35-40 درجة مقارنة بـ25 درجة حالياً. وخلال هذه الفترات، كانت معدلات فقدان الهيدروجين أعلى بمقدار 10-100 مرة مما هي عليه اليوم، الأمر الذي تسبب في فقدان المريخ لكميات هائلة من الماء تكفي لتغطية سطحه بطبقة من الرطوبة سمكها 80 متراً.

علماء: جفاف المريخ ناتج عن تغيّرات محورية
علماء: جفاف المريخ ناتج عن تغيّرات محورية

timeمنذ يوم واحد

  • علوم

علماء: جفاف المريخ ناتج عن تغيّرات محورية

السوسنة- اكتشف علماء كواكب أوروبيون أن كوكب المريخ فقد كميات ضخمة من الماء بسبب تغيّرات دورية في زاوية ميل محوره.ووفقاً لدراسة نُشرت في مجلة Nature Astronomy، فإن زيادة زاوية الميل تؤدي إلى تسريع فقدان الماء إلى الفضاء بمعدلات تفوق الحالية بعشرات المرات، مما ساهم بشكل كبير في جفاف الكوكب على مدار تاريخه.وقال علماء الفلك: "لا يمكننا حتى الآن تحديد الكمية الدقيقة للماء التي فقدها المريخ طوال تاريخه، لكننا نفترض أن تسرب ذرات الهيدروجين من غلافه الجوي لعب دورا مهما في هذه العملية. ويشير تحليلنا إلى أن معدلات فقدان الهيدروجين ارتفعت بأكثر من عشر مرات خلال الفترات التي كان فيها محور دوران المريخ مائلا بشدة".وتوصلت إلى هذا الاستنتاج مجموعة من علماء الكواكب الأوروبيين بقيادة الباحثة في معهد الفيزياء الفلكية في غرناطة غابرييلا جيلي في أثناء وضع نموذج ثلاثي الأبعاد مفصل للغاية لمناخ المريخ وغلافه الجوي. ويسمح هذا النموذج بتقدير دقيق جدا لسرعة "هروب" الذرات والأيونات المختلفة من الغلاف الجوي للمريخ إلى الفضاء تحت تأثير الرياح الشمسية.ويرتبط اهتمام الباحثين بهذه العملية بأن القياسات الحديثة بواسطة المسبارين MAVEN و"إكسو مارس TGO " تشير إلى أن المريخ كان يجب أن يفقد بهذه الطريقة كمية من الماء أقل بكثير مما يُفترض وجوده على سطحه، وفقا للبيانات الجيولوجية، الأمر الذي دفع العلماء إلى افتراض أن معدل تبخر ذرات الهيدروجين إلى الفضاء كان أعلى بكثير في الماضي.واسترشادا بهذه الفكرة قام علماء الفلك بحساب عدد المرات التي وصلت فيها جزيئات الماء إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي للمريخ في العصور السابقة وتفككت إلى الهيدروجين والأكسجين، حيث يمكن لذراتهما "الهروب" إلى الفضاء. وتبيّن أن سرعة تبخرها تعتمد إلى حد بعيد على زاوية ميل محور المريخ بالنسبة إلى مداره، فكلما زادت هذه القيمة، زادت سرعة فقدان الكوكب لمخزونه المائي.وحسب العلماء يرجع ذلك إلى تراكم كميات كبيرة من جزيئات الغبار التي تمتص طاقة ضوء الشمس، مما يساهم في تسخين الغلاف الجوي للمريخ، ويجعله خاليا من الأكسجين والهيدروجين.كما أشار العلماء إلى أن محور المريخ يتأرجح بشكل دوري ضمن نطاق واسع جدا من القيم، مما أدى في الماضي إلى فترات كانت فيها زاوية الميل كبيرة جدا، أي حوالي 35-40 درجة مقارنة بـ25 درجة حاليا. وخلال هذه الفترات، كانت معدلات فقدان الهيدروجين أعلى بمقدار 10-100 مرة مما هي عليه اليوم، الأمر الذي تسبب في فقدان المريخ لكميات هائلة من الماء تكفي لتغطية سطحه بطبقة من الرطوبة سمكها 80 مترا:

علماء: فقدان جزء كبير من مياه المريخ مرتبط بميل محوره
علماء: فقدان جزء كبير من مياه المريخ مرتبط بميل محوره

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • خبرني

علماء: فقدان جزء كبير من مياه المريخ مرتبط بميل محوره

خبرني - اكتشف علماء الكواكب الأوروبيون أدلة على أن المريخ فقد كميات هائلة من الماء نتيجة تغيرات دورية في زاوية ميل محور دورانه. فعندما تكون زاوية الميل كبيرة تزداد سرعة "هروب" الماء إلى الفضاء بعشرات المرات مقارنة بمعدلات الخسائر الحالية، وفقا لما كتبه الباحثون في مقال بمجلة Nature Astronomy العلمية. وقال علماء الفلك: "لا يمكننا حتى الآن تحديد الكمية الدقيقة للماء التي فقدها المريخ طوال تاريخه، لكننا نفترض أن تسرب ذرات الهيدروجين من غلافه الجوي لعب دورا مهما في هذه العملية. ويشير تحليلنا إلى أن معدلات فقدان الهيدروجين ارتفعت بأكثر من عشر مرات خلال الفترات التي كان فيها محور دوران المريخ مائلا بشدة". وتوصلت إلى هذا الاستنتاج مجموعة من علماء الكواكب الأوروبيين بقيادة الباحثة في معهد الفيزياء الفلكية في غرناطة غابرييلا جيلي في أثناء وضع نموذج ثلاثي الأبعاد مفصل للغاية لمناخ المريخ وغلافه الجوي. ويسمح هذا النموذج بتقدير دقيق جدا لسرعة "هروب" الذرات والأيونات المختلفة من الغلاف الجوي للمريخ إلى الفضاء تحت تأثير الرياح الشمسية. ويرتبط اهتمام الباحثين بهذه العملية بأن القياسات الحديثة بواسطة المسبارين MAVEN و"إكسو مارس TGO " تشير إلى أن المريخ كان يجب أن يفقد بهذه الطريقة كمية من الماء أقل بكثير مما يُفترض وجوده على سطحه، وفقا للبيانات الجيولوجية، الأمر الذي دفع العلماء إلى افتراض أن معدل تبخر ذرات الهيدروجين إلى الفضاء كان أعلى بكثير في الماضي. واسترشادا بهذه الفكرة قام علماء الفلك بحساب عدد المرات التي وصلت فيها جزيئات الماء إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي للمريخ في العصور السابقة وتفككت إلى الهيدروجين والأكسجين، حيث يمكن لذراتهما "الهروب" إلى الفضاء. وتبيّن أن سرعة تبخرها تعتمد إلى حد بعيد على زاوية ميل محور المريخ بالنسبة إلى مداره، فكلما زادت هذه القيمة، زادت سرعة فقدان الكوكب لمخزونه المائي. وحسب العلماء يرجع ذلك إلى تراكم كميات كبيرة من جزيئات الغبار التي تمتص طاقة ضوء الشمس، مما يساهم في تسخين الغلاف الجوي للمريخ، ويجعله خاليا من الأكسجين والهيدروجين. كما أشار العلماء إلى أن محور المريخ يتأرجح بشكل دوري ضمن نطاق واسع جدا من القيم، مما أدى في الماضي إلى فترات كانت فيها زاوية الميل كبيرة جدا، أي حوالي 35-40 درجة مقارنة بـ25 درجة حاليا. وخلال هذه الفترات، كانت معدلات فقدان الهيدروجين أعلى بمقدار 10-100 مرة مما هي عليه اليوم، الأمر الذي تسبب في فقدان المريخ لكميات هائلة من الماء تكفي لتغطية سطحه بطبقة من الرطوبة سمكها 80 مترا.

فقدان جزء كبير من مياه المريخ.. علماء يكشفون السبب
فقدان جزء كبير من مياه المريخ.. علماء يكشفون السبب

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • ليبانون 24

فقدان جزء كبير من مياه المريخ.. علماء يكشفون السبب

اكتشف علماء الكواكب الأوروبيون أدلة على أن المريخ فقد كميات هائلة من الماء نتيجة تغيرات دورية في زاوية ميل محور دورانه. فعندما تكون زاوية الميل كبيرة تزداد سرعة "هروب" الماء إلى الفضاء بعشرات المرات مقارنة بمعدلات الخسائر الحالية، وفقا لما كتبه الباحثون في مقال بمجلة Nature Astronomy العلمية. وقال علماء الفلك: "لا يمكننا حتى الآن تحديد الكمية الدقيقة للماء التي فقدها المريخ طوال تاريخه، لكننا نفترض أن تسرب ذرات الهيدروجين من غلافه الجوي لعب دورا مهما في هذه العملية. ويشير تحليلنا إلى أن معدلات فقدان الهيدروجين ارتفعت بأكثر من عشر مرات خلال الفترات التي كان فيها محور دوران المريخ مائلا بشدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store