أحدث الأخبار مع #Neurology


24 القاهرة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
هل تشعر بالإجهاد دون سبب؟.. تحذير من علامة لمرض صامت وخطير
ربط الباحثون بين الإرهاق المزمن واحتمالية التعرض لنوبة إقفارية عابرة TIA، التي يُشار إليها أحيانًا بـ السكتة الدماغية الصغيرة، والدراسة نشرت في مجلة Neurology. ما هي النوبة الإقفارية العابرة؟ النوبة الإقفارية العابرة هي حالة مؤقتة يحدث فيها انقطاع جزئي لتدفق الدم إلى الدماغ، وتظهر أعراضها بصورة تشبه السكتة الدماغية، مثل تدلي الوجه أو ضعف الذراع أو اضطراب في النطق، لكنها غالبًا ما تختفي خلال دقائق، بين دقيقتين و15 دقيقة، ولا تتجاوز مدتها يومًا واحدًا. والسكتة الصغيرة قد لا تمر بسلام دائمًا، إذ وجد الباحثون أن بعض المرضى يعانون من أعراض طويلة الأمد، أهمها الإرهاق، الذي قد يستمر حتى عام كامل بعد الإصابة. في الدراسة، خضع المرضى لمتابعة استمرت 12 شهرًا بعد الإصابة، وملؤوا استبيانات تقيس مستويات مختلفة من التعب، مثل التعب الجسدي، الذهني، قلة النشاط، وفقدان الدافعية. والنتائج كشفت أن من شعروا بالتعب في الأسبوعين الأولين بعد الخروج من المستشفى كانوا أكثر عرضة للشعور المستمر بالإرهاق على مدار عام كامل، كما تبين أن هؤلاء الأشخاص كانوا أيضًا أكثر عرضة للمعاناة من القلق والاكتئاب بمعدل الضعف مقارنة بغيرهم. السكتة المصغّرة تنذر بأخطار مستقبلية حذر الأطباء من أن النوبة الإقفارية العابرة ليست حدثًا منعزلًا، بل قد تكون مقدمة لسكتة دماغية كاملة أو حتى بداية تدهور معرفي وخرف مع مرور الوقت. والدكتور رافائيل ساشو، مدير قسم جراحة المخ والأوعية الدموية بمستشفى نورثويل في جزيرة ستاتن، أوضح أن الفرق الأساسي بين TIA والسكتة الدماغية الحادة يكمن في المدة واستمرار الأعراض، بالإضافة إلى نتائج التصوير الدماغي. ففي حالات TIA، قد لا يظهر التصوير أي دليل واضح على تلف في الدماغ، رغم خطورة الحالة. ما هي أبرز أعراض النوبة الإقفارية العابرة؟ وتشمل أعراض النوبة الإقفارية العابرة ما يأتي: تنميل أو ضعف مفاجئ في الوجه أو الذراع أو الساق خاصة في جهة واحدة. اضطراب في الرؤية أو فقدانها جزئيًا أو كليًا. صعوبة في التحدث أو فهم الآخرين. فقدان التوازن أو الشعور بالدوخة. صداع شديد مفاجئ. صعوبات في المشي، البلع، أو حتى القراءة والكتابة. تؤدي إلى الوفاة المبكرة.. دراسة تكشف خطورة زيادة الوزن دراسة: ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى انتشار الفطريات الخطرة كيف تقلل من خطر الإصابة؟ أكد خبراء الصحة، أن تحسين صحة القلب والأوعية الدموية هو الخط الدفاعي الأول للوقاية من السكتات الدماغية بنوعيها، وهذا يشمل: ضبط ضغط الدم. خفض مستويات الكوليسترول. التحكم في مرض السكري. الحفاظ على وزن صحي. اتباع نمط حياة نشط ومتوازن.


برلمان
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
دراسة: الإفراط في الأغذية المُعالجة قد يضاعف خطر الإصابة بأعراض مبكرة لمرض باركنسون
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت دراسة حديثة أُجريت في الصين، عن وجود علاقة محتملة بين استهلاك الأغذية فائقة المعالجة وارتفاع خطر الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية لمرض الشلل الرعاش (باركنسون). وأفاد باحثون من جامعة فودان بأن الأشخاص الذين يُكثرون من تناول منتجات غذائية مثل النقانق، وحبوب الإفطار الصناعية، والمشروبات الغازية المحلاة، هم أكثر عرضة لظهور مؤشرات مبكرة مرتبطة بهذا المرض العصبي التنكسي. وقد تابعت الدراسة، التي نشرتها مجلة 'Neurology' المتخصصة في طب الأعصاب، نحو 43 ألف شخص بالغ على مدى 26 عامًا، حيث خضع المشاركون لفحوص دورية واستبيانات منتظمة حول صحتهم العامة ونمطهم الغذائي، وذلك كل عامين إلى أربعة أعوام. وركّز الباحثون خلال الدراسة على رصد أعراض ما قبل الظهور السريري للشلل الرعاش لدى الأفراد الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية المعالجة، ومن أبرز هذه الأعراض: اضطرابات النوم، الميل إلى الاكتئاب، آلام جسدية مزمنة، ضعف حاسة الشم، اضطراب الرؤية، والنوم المفرط خلال ساعات النهار. وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون ما لا يقل عن 11 صنفًا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة يوميًا، هم أكثر عرضة بمقدار 2.5 مرة للإصابة بثلاثة أعراض على الأقل من هذه الأعراض، مقارنة بمن يستهلكون أقل من 3 أصناف فقط من نفس النوع من الأغذية. ورغم أن الدراسة لا تؤكد وجود علاقة سببية مباشرة، فقد شدد الباحثون على أهمية الانتباه إلى النمط الغذائي، موضحين أن النتائج تشير إلى ارتباط واضح يستدعي مزيدًا من البحث والتقصي. وفي تصريحات نقلها موقع 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية، أكد رئيس فريق البحث أن 'اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، بعيدًا عن الأطعمة فائقة المعالجة، قد يكون أحد السبل المهمة للمحافظة على سلامة الدماغ والجسم، ريثما تتضح العلاقة السببية بشكل قاطع في دراسات مستقبلية'.


الرأي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
دراسة: الأغذية المعالجة تزيد خطر الإصابة بـ«باركنسون»
كشفت دراسة علمية أجريت في الصين أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة للشلل الرعاش (باركنسون). ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية «Neurology» المتخصصة في طب الأعصاب، نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار 26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات في شأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا. وأوضح الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما. وأشار رئيس فريق الدراسة، في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الأبحاث الطبية، إلى أنه «في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث في شأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ».


جريدة الوطن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الوطن
أسباب غذائية لـ«باركنسون»
كشفت دراسة علمية أجريت في الصين أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة للشلل الرعاش (باركنسون). ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق، وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Neurology المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا. وأكد الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما.


الأيام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأيام
دراسة علمية: تناول الأغذية فائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بمرض 'باركنسون'
كشفت دراسة علمية أجريت في الصين، أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة للشلل الرعاش (باركنسون). ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Neurology المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا. وأكد الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما. وأشار رئيس فريق الدراسة في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية إلى أنه في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث بشأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ'.