أحدث الأخبار مع #Newatlas


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
أنشطة بسيطة ومجانية تُعزز الصحة النفسية بشكل فعّال
أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة كيرتن في أستراليا الغربية أن أنشطة يومية بسيطة، مثل قضاء الوقت في الطبيعة والدردشة مع الآخرين، تُعد من أكثر الوسائل فعالية لتعزيز الصحة النفسية، متفوقةً في أثرها على البرامج العلاجية المكلفة. وبحسب ما نشره موقع New atlas نقلًا عن دورية SSM – Mental Health، قيّمت الدراسة 15 نشاطًا وقائيًا شائعًا بين البالغين، وخلصت إلى أن أفضل هذه الأنشطة لا تتطلب أي تكلفة مالية ويمكن ممارستها بسهولة ضمن الحياة اليومية. ومن بين أبرز الأنشطة التي ثبت أنها تُحسّن الرفاه العقلي: زيارة العائلة، اللقاءات الاجتماعية مع الأصدقاء وزملاء العمل، ممارسة الرياضة، التفاعل مع المجتمعات، قضاء الوقت في الهواء الطلق ، والمشاركة في أنشطة ذهنية مثل القراءة أو حل الكلمات المتقاطعة. وأوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة، البروفيسورة كريستينا بولارد، أن "هذه السلوكيات ليست تدخلات طبية أو برامج علاجية ، بل ممارسات حياتية يمكن دمجها بسهولة في نمط الحياة وتشجيعها من خلال رسائل الصحة العامة". وشارك في الدراسة 603 بالغين، طُرحت عليهم أسئلة تتعلق بتكرار ممارستهم للأنشطة الـ15، وتمت مقارنة نتائجهم باستخدام مقياسين لقياس الصحة النفسية: مقياس وارويك إدنبرة للرفاهية العقلية (WEMWBS-14) ومقياس كيسلر للضيق النفسي (K6). وأظهرت النتائج أن التحدث مع الآخرين يوميًا رفع درجات الرفاهية العقلية بمقدار 10 نقاط، فيما أدى قضاء الوقت في الطبيعة بشكل يومي إلى زيادة بنحو 5 نقاط، مقارنة بمن نادراً ما يمارسون هذه الأنشطة. وأكدت بولارد أن "التواصل المنتظم مع الآخرين، حتى ولو كان محادثة قصيرة، وقضاء الوقت في الهواء الطلق أو ممارسة نشاط فكري، كلها عوامل بسيطة يمكن أن تُحدث فرقًا حقيقيًا في المزاج والاستقرار النفسي". وشددت على أهمية التركيز على الوقاية النفسية، لا الانتظار حتى الوصول إلى الأزمات. (العربية)


ليبانون 24
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية.. تعرفوا على تفاصيلها
أظهرت دراسة حديثة أنه اتباع نظام غذائي غني بالتوت والشاي الأسود والحمضيات والتفاح - وهي أطعمة غنية بالفلافونويد - يُمكن أن يُقلل من علامات الشيخوخة غير الصحية. ووفقًا لما نشره موقع "نيو أطلس" New atlas ، نقلًا عن الدورية الأميركية Clinical Nutrition، تُسلّط الدراسة الضوء على كيفية مساهمة التغييرات الغذائية البسيطة في تحسين الصحة ونوعية الحياة. غني بالفلافونويد وفي العام الماضي، نشر موقع New Atlas، دراسةً أجراها باحثون من جامعة كوينز بلفاست QUB في أيرلندا الشمالية ، و"جامعة إديث كوان" ECU في بيرث بأستراليا، والتي توصلت إلى أن اتباع ما يُسمى " حمية الفلافونويد" - وهي نظام غذائي غني بالفلافونويد، وهي مركبات موجودة في أشياء مثل التوت والتفاح والشاي الأسود - يُقلل من خطر الإصابة بالخرف. شيخوخة غير صحية ثم تعاونت جامعتا "كوينز بلفاست" و"إيديث كوان" مجددًا، هذه المرة مع باحثين أميركيين ودنماركيين، لدراسة العلاقة بين اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية، مثل الضعف وانخفاض الوظائف البدنية وضعف الصحة العقلية. قالت دكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة المساعدة في كلية الطب والعلوم الصحية بJ"جامعة إيست كوانتان" والباحثة الرئيسية في الدراسة: "لا يقتصر هدف البحث الطبي على مساعدة الناس على إطالة أعمارهم فحسب، بل يشمل أيضًا ضمان بقائهم بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة". وأضافت: "يُظهر بحثنا أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الفلافونويدات يتقدمون في العمر بشكل أفضل". مواد كيميائية نباتية إن الفلافونويدات هي مجموعة من المواد الكيميائية النباتية - المواد الكيميائية النباتية - المسؤولة عن اللون الزاهي للعديد من الفواكه والخضراوات والزهور. وأظهرت الأبحاث أن لها فوائد صحية متعددة، بما يشمل خصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات وللسرطان. وبينما يُعدّ الشاي من المصادر الرئيسية للفلافونويدات، فإن العديد من الأطعمة غنية بها، بما يشمل التوت والحمضيات والتفاح والبصل والكاكاو. نسب مئوية مدهشة بالنسبة للدراسة الحالية، كشفت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أعلى من الشاي والتوت الأزرق والتفاح والبرتقال أو عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالوهن بنسبة 11% إلى 21% مقارنة بمن تناولوا كميات أقل. وارتبطت أعلى معدلات تناول للتوت الأزرق والتفاح، والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالإعاقة الجسدية بنسبة تتراوح بين 4% و14% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وبالمثل، ارتبطت أعلى معدلات تناول التفاح والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال والغريب فروت/عصير الغريب فروت بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة تتراوح بين 10% و15% مقارنةً بأقل معدلات تناول. مزايا وقائية رائعة وقال بروفيسور أيدين كاسيدي، الباحث المشارك في الدراسة من معهد جامعة كوينزلاند للأمن الغذائي العالمي: "تُعرف مركبات الفلافونويد بقدرتها على تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات ودعم صحة الأوعية الدموية، بل والمساعدة في الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية - وكلها عوامل مهمة للوقاية من الهشاشة والحفاظ على الوظائف البدنية والصحة العقلية مع التقدم في السن". تغييرات بسيطة ومهمة وأضاف بروفيسور كاسيدي أن "المشاركين الذين زادوا من تناولهم للأطعمة الغنية بالفلافونويد بثلاث حصص يوميًا، انخفض لديهم خطر الإصابة بأعراض الشيخوخة الثلاثة بنسبة تتراوح بين 6% و11% لدى الإناث، وانخفض لديهم خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15% لدى الذكور". ويقول الباحثون إن هذه النتائج تُبرز كيف يُمكن للتغييرات البسيطة في النظام الغذائي أن تُفيد الصحة، وخاصةً لكبار السن. وقال بروفيسور إريك ريم، الباحث المشارك من كلية هارفارد للصحة العامة: "بشكل عام، تُؤكد النتائج على إمكانية تأثير التعديلات الغذائية البسيطة على جودة الحياة بشكل عام والمساهمة في تحسين الصحة العقلية مع التقدم في السن".


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
نظام غذائي يساعد على تخفيف طنين الأذن.. دراسة تكشف
أظهرت نتائج دراسة جديدة وجود صلة بين بعض الأطعمة وانخفاض خطر الإصابة بطنين الأذن. وبحسب ما نشره موقع "New atlas" نقلًا عن دورية "BMJ Open"، تُقدم الدراسة طريقة سهلة للحصول على بعض الهدوء والسكينة لمن يعانون من مشكلة طنين الأذن. نظرًا لاختلاف أسباب طنين الأذن بشكل كبير، فقد طُرحت مجموعة واسعة من العلاجات المقترحة. وقد حقق الباحثون نجاحًا من خلال نهج متعدد الجوانب باستخدام تطبيق؛ وعلاج ثنائي الحواس باستخدام الصوت واللمس؛ والعلاج السلوكي المعرفي؛ وجهاز يُوصل نبضات كهربائية إلى الدماغ. أجرى باحثون من جامعة تشنغدو للطب الصيني التقليدي في الصين تحليلًا لنتائج 8 دراسات علمية ونجحوا في التوصل إلى إضافة علاج محتمل آخر إلى مجموعة أدوات طنين الأذن هو النظام الغذائي. اكتشف الباحثون أن استهلاك الفاكهة والألياف ومنتجات الألبان والكافيين، جميعها قادرة على تقليل خطر الإصابة بطنين الأذن. وتحديدًا، ارتبط تناول كميات أكبر من الفاكهة بانخفاض خطر الإصابة بطنين الأذن بنسبة 35%؛ وتناول منتجات الألبان بانخفاض الخطر بنسبة 17%؛ وتناول الكافيين بانخفاض 10%؛ والألياف الغذائية بانخفاض 9%. ويشير الباحثون إلى أنه من الواضح أن التغذية تلعب دورًا في التسبب في العديد من الأمراض أو التخفيف منها. في هذه الحالة، وبينما هم غير متأكدين من سبب تأثير هذه الأطعمة تحديدًا، يعتقدون أن ذلك ربما يكون له علاقة بتأثيراتها على الأوعية الدموية والأعصاب، بالإضافة إلى تأثيراتها المضادة للأكسدة بشكل عام.


ليبانون 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
لخفض ضغط الدم.. إليكم هذه الطريقة السهلة
في حين أن تقليل تناول الملح لطالما كان ركيزة أساسية في علاج ارتفاع ضغط الدم ، تشير أبحاث جديدة إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم ربما يكون له تأثير أكبر. إذاً، يمكن أن يكون الوقت مناسبًا لتناول الموز والمشمش والبطاطا الحلوة، وفقًا لما نشره موقع New atlas نقلًا عن الدورية الأميركية Renal Physiology. وتشير التقديرات إلى أن حوالي 30% من سكان العالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وهو السبب الأول لأمراض القلب والوفاة المبكرة. ولعقود، روّجت مؤسسات مثل جمعية القلب الأميركية لفوائد تقليل تناول الصوديوم كطريقة سريعة وسهلة لخفض ضغط الدم. لكن الأبحاث الجديدة التي أجرتها جامعة واترلو الكندية، أشارت إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم الغذائي يمكن أن يؤثر على ضغط الدم أكثر من خفض الصوديوم. وقالت الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة في الدراسة ورئيسة قسم الأحياء الرياضية والطب في جامعة واترلو: "عند ارتفاع ضغط الدم، يُنصح عادة بتناول كمية أقل من الملح"، مضيفة أن نتائج الأبحاث الجديدة تشير إلى أن "إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى النظام الغذائي ، مثل الموز أو البروكلي، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم، مقارنةً بخفض الصوديوم". (العربية)