أحدث الأخبار مع #Newsmedical


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تحذر: إفراط الحامل فى تناول الفيتامينات يؤدى لـ سكر الحمل
الأربعاء 25 يونيو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة أن الإفراط فى تناول الفيتامينات والمعادن خلال فترة الحمل، قد يعرض الحامل للإصابة بسكر الحمل، ووفقا للدراسة التى نشرها موقع "News medical" نقلا عن مجلة "Frontiers in Nutrition" العلمية، أنه خلال فترة الحمل المبكرة، تتعرض النساء عادةً لمستويات أعلى من العديد من العناصر المعدنية الأساسية، من خلال المكملات الغذائية والنظام الغذائي، حيث يجب الحفاظ على مستويات متوازنة من الحديد والزنك والمغنيسيوم خلال المراحل المبكرة من الحمل، لتقليل خطر الإصابة بسكر الحمل. تفاصيل الدراسة افترضت الدراسة الحالية أن مستويات العناصر المعدنية الأساسية، خلال فترة الحمل المبكرة، ترتبط بظهور مرض سكر حمل، لاختبار هذه الفرضية، تم تقييم خمسة عناصر معدنية مختلفة في دم النساء الحوامل في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. وتم اختيار 9,112 امرأة حامل، تراوحت أعمارهن بين 18 و45 عامًا، وحملن بجنين واحد، وفي بداية الدراسة، أُجري فحص حمل أولي، وجُمعت البيانات ذات الصلة، مثل العمر، والطول والوزن قبل الحمل، والتاريخ الطبي للنساء الحوامل. خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل، ثم أجريت اختبارات تحمل الجلوكوز الفموية (OGTT) في العيادات الخارجية. نتائج الدراسة شخصت 18.62% من النساء الحوامل بمرض سكر الحمل، وحدد ارتفاع السن، والحمل، وعدد مرات الولادة، ومؤشر كتلة الجسم قبل الحمل كعوامل مهمة تؤدي إلى الإصابة بالمرض. وبالمقارنة مع المجموعة غير المصابة، كشف تحليل الدم أن النساء الحوامل المصابات بسكر الحمل لديهن مستويات أعلى من العناصر المعدنية الأساسية، وخاصةً الحديد والنحاس والمغنيسيوم. وبعد تعديل مؤشر كتلة الجسم، والعمر، وعدد الولادات، وأسبوع الحمل، أشار نموذج الانحدار إلى وجود ارتباطات إيجابية بين مستويات الحديد والمغنيسيوم وخطر الإصابة بسكر الحمل، ولم يُعثر على أي علاقة مهمة بين النحاس أو الكالسيوم وسكر الحمل. وتسلط الدراسة الضوء على أهمية تناول العناصر المعدنية الأساسية، بشكل مناسب، للوقاية من آثار الحمل السلبية، ونظرًا للعلاقات المعقدة بين الجرعة والاستجابة، فإن نقصها أو زيادتها قد يُشكّلان مخاطر. وأشارت الدراسة إلى أن منظمة الصحة العالمية لا توصي حاليًا بتناول مكملات الزنك والمغنيسيوم بشكل روتيني، ويجب النظر بعناية في مكملات الحديد، وخاصة بالنسبة للنساء اللاتي لا يعانين من فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.


نافذة على العالم
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: الشعور بالوحدة بريء من ارتفاع خطر الوفاة لكبار السن
الأربعاء 18 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون في كلية العلوم الصحية العامة بجامعة واترلو، أنه على الرغم من أن الشعور بالوحدة شائع بين كبار السن الذين يتلقون الرعاية المنزلية، لكنه لا يرتبط بزيادة خطر الوفاة بينهم. وبحسب موقع "News medical"، حلل الباحثون فى الدراسة بيانات أكثر من 380 ألف مستفيد من الرعاية المنزلية، ممن تبلغ أعمارهم 65 عامًا فأكثر، في كندا وفنلندا ونيوزيلندا، وباستخدام تقييمات موحدة وتحليلات البقاء على قيد الحياة، وجدوا أن الأفراد الذين يعانون من الوحدة لديهم خطر وفاة أقل خلال عام واحد مقارنةً بنظرائهم غير الوحيدين، وذلك بعد مراعاة الظروف الصحية والعمر وعوامل الخطر الأخرى. وتشير النتائج إلى أن الوحدة قد لا تزيد بشكل مستقل من خطر الوفاة، بعد ضبط عوامل الخطر الصحية الأخرى لدى كبار السن المتلقين للرعاية المنزلية، مما يتناقض مع الكثير من الدراسات المتوفرة التي تتناول عموم السكان. وتتراوح معدل انتشار الشعور بالوحدة، والذى يشير إلى عدد الأشخاص لكل 100 شخص ممن أفادوا بشعورهم بالوحدة، ما بين 15.9% من متلقي الرعاية المنزلية في كندا و24.4% في نيوزيلندا، ومن المثير للاهتمام أن الأشخاص الذين يتمتعون بلياقة بدنية أفضل والذين يتلقون مساعدة أقل من العائلة أو الأصدقاء كانوا أكثر عرضة للشعور بالوحدة، مما يشير إلى وجود صلة معقدة بين الحالة الصحية واحتياجات الرعاية والتواصل الاجتماعي. وتحث الدراسة صناع السياسات ومقدمي الرعاية الصحية على التعامل مع الشعور بالوحدة باعتباره قضية تتعلق بنوعية الحياة بدلاً من التركيز فقط على ارتباطه المحتمل بالوفاة. وقال الدكتور جون هيرديس، الباحث الرئيسي في الدراسة والأستاذ في كلية علوم الصحة العامة بجامعة واترلو، أن الوحدة تشكل تهديدًا خطيرًا للصحة النفسية، مما يجعل عواقبها أولوية مهمة للصحة العامة، حتى لو لم تكن الوحدة قاتلة، لذلك يجب أن تلعب خدمات الرعاية المنزلية والمجتمعية دورًا وقائيًا من خلال دعم الاتصال الاجتماعي للأشخاص المعزولين. ويدعو الباحثون بالدراسة إلى إجراء دراسات طويلة الأمد لفهم العلاقة السببية بين الوحدة والنتائج الصحية بشكل أفضل، واستكشاف كيفية تأثير الاختلافات الثقافية ونظام الرعاية على هذه الديناميكيات.


نافذة على العالم
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أمل لتخفيف الأعراض بشكل ملحوظ.. أول دراسة سريرية لعلاج الوهن العضلى الشديد
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - أطلق معهد Honor Health البحثى فى الولايات المتحدة الأمريكية، دراسة لعلاج أول مريض مسجل في تجربة سريرية دولية مخططة في معهد للأبحاث، لتجربة نوع جديد من العلاج المناعي للمرضى الذين يعانون من مرض ضعف العضلات النادر، المعروف باسم الوهن العضلي الشديد، والذى يصيب أقل من 200 من كل مليون شخص. ووفقا لموقع "News medical"، قالت آن هاتش، الباحثة الرئيسية في هذه التجربة السريرية الدولية ، والتى تهدف لدراسة دواء جديد من المقرر أن تنتجه إحدى شركات الأدوية العالمية لعلاج المرض، إن هذا الدواء يعتمد على تقنية جديدة، وهى استهداف الخلايا البائية، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تُنتج الأجسام المضادة. وأضافت أن خلايا الدم البيضاء، رغم أنها تُمثل عادةً جزءًا مهمًا من الجهاز المناعي للجسم، إلا أنها في مرض الوهن العضلي الوبيل، تُؤثر على الرسائل بين الجهاز العصبي والعضلات فيما يُعرف بمسار الوصل العصبي العضلي، لذلك فإن هذا الدواء الجديد يسد جزءًا مختلفًا من المسار عما كان عليه سابقًا، ونأمل أن تتحسن أعراض المريض بفضل آلية العمل الجديدة هذه. وفى حالة نجاح هذه التجربة السريرية من المرحلة الثالثة، قد تُفضي إلى موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على هذا الدواء لعلاج الوهن العضلي الوبيل، وقد تمت الموافقة على هذا العلاج بالفعل لعلاج بعض أنواع السرطان. ويجب أن تتراوح أعمار المشاركين في التجربة بين 18 و75 عامًا، وأن يكون تشخيصهم مؤكدًا بالوهن العضلي الوبيل، على أن يكونوا قادرين على التنفس دون استخدام جهاز تنفس، بجانب القدرة على ابتلاع الدواء الفموي بأمان، يمكن متابعة تقدم حالة المريض لمدة تصل إلى 5 سنوات. يحدث هذا المرض المناعي الذاتي المرضى، عندما تتداخل الأجسام المضادة مع الاتصال بين الأعصاب والعضلات، ويصيب في أغلب الأحيان النساء الشابات في العشرينات والثلاثينات من العمر، والرجال الأكبر سنا في الستينيات والسبعينات من العمر، على الرغم من أنه يمكن أن يؤثر على الآخرين. وتتراوح أعراضه بين تدلي الجفون، وصعوبة المضغ، والإرهاق العام، وصعوبة البلع، وحتى مشاكل التنفس عند ضعف العضلات المحيطة بالرئتين، وكثيرًا ما يجد المرضى صعوبة في ممارسة أساسيات النظافة الشخصية والعناية الشخصية، والقيام بأشياء بسيطة كتنظيف الأسنان، والاستحمام، وارتداء الملابس.


نافذة على العالم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تقنية جديدة تستخدم "البنكرياس الصناعى" للسيطرة على مرض السكر النوع الأول
الأربعاء 11 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، أن التكنولوجيا الجديدة التى طورها باحثون بجامعة فيرجينيا، والتي تسمح لنظام البنكرياس الاصطناعي بالتكيف مع أجسام المستخدمين المتغيرة، وباختبار التغييرات في كيفية عمل النظام، تعمل على تحسين السيطرة على مرض السكر من النوع الأول. ووفقا لموقع "News medical"، تحسن تقنية التحكم السلوكي الحيوي التكيفي (ABC) نظام توصيل الأنسولين الآلي في البنكرياس الاصطناعي كل أسبوعين، مع إتاحة إمكانية وصول المستخدمين إلى محاكاة حاسوبية "للتوأم الرقمي" لاختبار أساليب مختلفة لإدارة سكر الدم لديهم، وقد وجدت الدراسة التي استمرت ستة أشهر أن المشاركين الذين استخدموا تقنية ABC زادوا من الوقت الذي قضوه في نطاق آمن لسكر الدم من 72% إلى 77%، وخفضوا مستوى الهيموغلوبين A1c "متوسط مستوى سكر الدم" لديهم من 6.8% إلى 6.6%. وتتطلب أنظمة البنكرياس الاصطناعي تعديلات من مستخدميها للتكيف مع احتياجات الشخص المتغيرة من الأنسولين، وتعد تلك أول دراسة تربط كل شخص بتوأمه الرقمي، وتمكّن مرضى السكر من تجربة بياناتهم الخاصة لمعرفة كيفية تفاعل نظام البنكرياس الاصطناعي مع التغييرات، في بيئة محاكاة آمنة، قبل تعديل نظامهم. وفي حين نجحت أنظمة توصيل الأنسولين الآلية ،مثل البنكرياس الاصطناعي في مساعدة المستخدمين على التحكم بشكل أفضل في مرض السكر من النوع الأول، فإن تقنية ABC مصممة لمعالجة زوج من التحديات التي لم يتم حلها، وهما تحسين ضبط مستوى السكر في الدم خلال اليوم، عند وجود أمور تؤثر على مستوى السكر مثل تناول الوجبات وممارسة الرياضة، كذلك يلاحظ معظم المستخدمين تحسنًا أوليًا في الوقت الذي يقضونه في نطاق آمن لمستوى السكر في الدم، لكنهم سرعان ما يصلون إلى مستوى ثابت يتراوح بين 70% و75% من الوقت في هذا النطاق، وهو ما يعتقد الباحثون أنه ينبع من عدم تكيف المستخدمين جيدًا مع أداء النظام. وصممت تقنية ABC لمعالجة هذه التحديات بطريقتين، باستخدام "التوائم الرقمية"، وهي محاكاة حاسوبية تطابق النظام الأيضي للمستخدم، بالإضافة إلى تحسين البنكرياس الاصطناعي بناءً على تغيرات وظائف الجسم وسلوكياته، وتوفر هذه التقنية للمستخدمين محاكاة حاسوبية تفاعلية تُمكنهم من اختبار التغييرات في معايير أداء البنكرياس الاصطناعي، مثل ضبط مستوى الأنسولين المُطلق باستمرار من مضخة الأنسولين طوال الليل.


نافذة على العالم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بسوء تغذية الأطفال الحاد قبل 6 أشهر من الإصابة
الأربعاء 11 يونيو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - توصل فريق من جامعة جنوب كاليفورنيا، بالتعاون مع وزارة الصحة الكينية، إلى نموذج التعلم الآلي، الذي يستخدم البيانات الصحية السريرية وصور الأقمار الصناعية للتنبؤ باتجاهات سوء التغذية في جميع أنحاء البلاد. وبحسب موقع "News medical" يمكن لأداة الذكاء الاصطناعي الجديدة، التنبوء بسوء التغذية الحاد لدى الأطفال لمدة تصل إلى ستة أشهر مقدمًا، بما يساعد في مكافحة هذه الحالة في كينيا وفي جميع أنحاء أفريقيا، حيث يرتبط ما يقرب من نصف الوفيات بين الأطفال دون سن الخامسة بنقص التغذية الحاد، معظمهم في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل ، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وفقًا لمسح الصحة الديموغرافية في كينيا لعام 2022، يعاني 5% من الأطفال في كينيا من سوء التغذية الحاد، وهو مستوى يعتبر مصدر قلق على الصحة العامة، وتقول الباحثة الرئيسية لورا فيرجسون، إن الهدف من تلك الاداة، هو تزويد السلطات الصحية بالتحذيرات المبكرة التي تدعم الاستجابات الفعالة للوقاية والعلاج. وتم تصميم الأداة للتنبؤ بسوء التغذية في مختلف المقاطعات في كينيا، وإعداد استراتيجيات الوقاية والعلاج ، ولإجراء هذه التوقعات، يستخرج النموذج البيانات من نظام برمجيات معلومات الصحة المحلية التابع للحكومة، ويجمعها مع صور الأقمار الصناعية لتحديد المكان والزمان اللذين من المرجح أن يحدث فيهما سوء التغذية. وعلى عكس النماذج التقليدية التي تعتمد فقط على الاتجاهات التاريخية، تدمج أداة الذكاء الاصطناعي هذه البيانات السريرية من أكثر من 17 ألف منشأة صحية كينية، والتى حققت نسبة دقة بلغت 89% للتنبؤات لمدة شهر واحد و86% دقة على مدى ستة أشهر، وهو ما يمثل تحسناً كبيراً مقارنة بالنماذج الأساسية. وأوضحت فيرجسون أن الأداة يمكنها أيضًا دمج البيانات المتاحة للجمهور، حول النباتات الزراعية المشتقة من صور الأقمار الصناعية في النموذج، للإشارة إلى مصادر الغذاء المتاحة. وبفضل النتائج التي تم التوصل إليها في كينيا، يأمل الباحثون أن يتم تكييف الأداة لاستخدامها في ما يقرب من 125 دولة أخرى تستخدم أيضًا DHIS2 - ، وخاصة في 80 دولة منخفضة ومتوسطة الدخل حيث يظل سوء التغذية السبب الرئيسي لوفيات الأطفال. ومن خلال استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المعتمدة على البيانات، يمكننا التقاط علاقات أكثر تعقيدًا بين متغيرات متعددة تعمل معًا لللمساعدة في التنبؤ بسوء التغذية بشكل أكثر دقة .