أحدث الأخبار مع #NigSat2


البوابة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
انجاز جديد.. وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة "راسكوم" الإفريقية كخطوة جريئة نحو التكامل وتوحيد الجهود بعد عقود من المبادرات المتفرقة التى أطلقتها دول القارة على نحو منفرد
تستضيف وكالة الفضاء المصرية بمقرها فى القاهرة، اجتماع مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الأفريقية "راسكوم" (RASCOM)، وذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات مؤتمر "نيو سبيس أفريقيا 2025" المقرر انعقاده فى الفترة من 21 إلى 24 أبريل. وتأتى هذه الاستضافة فى توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد قطاع الفضاء الأفريقي حراكًا متسارعًا نحو التكامل وتوحيد الجهود، بعد عقود من المبادرات المتفرقة التى أطلقتها دول القارة على نحو منفرد. وكانت منظمة "راسكوم" إحدى أولى المبادرات الإقليمية الجماعية فى هذا المجال، إذ تأسست عام 1992 بمشاركة 45 دولة أفريقية بهدف تطوير بنية تحتية اتصالاتية تعتمد على الأقمار الصناعية. وعلى الرغم من تحقيقها نجاحًا محدودًا، إلا أنها نجحت فى إطلاق قمرين صناعيين فى عامى 2007 و2010، ما شكل نواة أولى للعمل المشترك فى الفضاء بين دول الاتحاد الأفريقي. وفى إطار محاولات تعزيز هذا التعاون، شهدت القارة مبادرات أخرى لتمكين الكفاءات الأفريقية، تمثلت فى إنشاء مركزين إقليميين لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء عام 1998، أحدهما باللغة الإنجليزية فى نيجيريا، والآخر باللغة الفرنسية فى المغرب. كما تم اقتراح مشروع طموح لتأسيس كوكبة أقمار صناعية لإدارة الموارد الأفريقية (ARM) فى مطلع الألفية الجديدة، وبدأ تنفيذه فعليًا عام 2003 بمشاركة كل من الجزائر وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا. وساهمت هذه المبادرات فى بزوغ أولى وكالات الفضاء الوطنية على مستوى القارة، مثل الوكالة الفضائية الجزائرية، والوكالة الوطنية الجنوب أفريقية للفضاء، ووكالة الفضاء النيجيرية، التى أطلقت قمرها "NigSat-2" كجزء من مشروع الكوكبة الأفريقية. ويأتى انعقاد اجتماع مجلس إدارة "راسكوم" فى مقر وكالة الفضاء المصرية فى هذا التوقيت ليؤكد على عودة الزخم للعمل الجماعى الأفريقى فى مجال الفضاء، وتطلع دول القارة إلى مرحلة جديدة من التكامل الفعلى والبناء المؤسسى المشترك. وتلعب مصر، من خلال وكالة الفضاء المصرية، دورًا محوريًا فى دفع هذا الاتجاه، عبر استضافتها للمؤتمرات الدولية الكبرى مثل "نيو سبيس أفريقيا"، وتبنيها لاستراتيجيات تعزز من مكانة القارة فى مشهد الصناعات الفضائية العالمية.


بوابة ماسبيرو
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
وكالة الفضاء المصرية تستضيف مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الإفريقية
تستضيف وكالة الفضاء المصرية بمقرها في القاهرة اجتماع مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الإفريقية "راسكوم" (RASCOM) وذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات مؤتمر "نيو سبيس إفريقيا 2025" المقرر انعقاده في الفترة من 21 إلى 24 أبريل الحالي، وذلك في خطوة تعكس الدور المتنامي لمصر في قيادة التعاون الفضائي على مستوى القارة الإفريقية. وأشارت الوكالة - في بيان اليوم الثلاثاء - إلى أن هذه الاستضافة تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد قطاع الفضاء الإفريقي حراكا متسارعا نحو التكامل وتوحيد الجهود، بعد عقود من المبادرات المتفرقة التي أطلقتها دول القارة على نحو منفرد. وكانت منظمة "راسكوم" إحدى أولى المبادرات الإقليمية الجماعية في هذا المجال، إذ تأسست عام 1992 بمشاركة 45 دولة إفريقية بهدف تطوير بنية تحتية اتصالاتية تعتمد على الأقمار الصناعية، وعلى الرغم من تحقيقها نجاحا محدودا، إلا أنها نجحت في إطلاق قمرين صناعيين في عامي 2007 و2010، ما شكل نواة أولى للعمل المشترك في الفضاء بين دول الاتحاد الإفريقي. وفي إطار محاولات تعزيز هذا التعاون، شهدت القارة مبادرات أخرى لتمكين الكفاءات الإفريقية، تمثلت في إنشاء مركزين إقليميين لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء عام 1998، أحدهما باللغة الإنجليزية في نيجيريا، والآخر باللغة الفرنسية في المغرب، كما تم اقتراح مشروع طموح لتأسيس كوكبة أقمار صناعية لإدارة الموارد الإفريقية (ARM) في مطلع الألفية الجديدة، وبدأ تنفيذه فعليا عام 2003 بمشاركة كل من الجزائر وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا. وساهمت هذه المبادرات في بزوغ أولى وكالات الفضاء الوطنية على مستوى القارة، مثل الوكالة الفضائية الجزائرية، والوكالة الوطنية الجنوب إفريقية للفضاء، ووكالة الفضاء النيجيرية، التي أطلقت قمرها "NigSat-2" كجزء من مشروع الكوكبة الإفريقية. ويأتي انعقاد اجتماع مجلس إدارة "راسكوم" في مقر وكالة الفضاء المصرية في هذا التوقيت ليؤكد على عودة الزخم للعمل الجماعي الإفريقي في مجال الفضاء، وتطلع دول القارة إلى مرحلة جديدة من التكامل الفعلي والبناء المؤسسي المشترك. وتلعب مصر، من خلال وكالة الفضاء المصرية، دورا محوريا في دفع هذا الاتجاه، عبر استضافتها للمؤتمرات الدولية الكبرى مثل "نيو سبيس إفريقيا"، وتبنيها لاستراتيجيات تعزز من مكانة القارة في مشهد الصناعات الفضائية العالمية.


بوابة الأهرام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة «راسكوم» الإفريقية
أحمد عبد الفتاح في خطوة تعكس الدور المتنامي لمصر في قيادة التعاون الفضائي على مستوى القارة الإفريقية، تستضيف وكالة الفضاء المصرية بمقرها في القاهرة اجتماع مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الإفريقية "راسكوم" (RASCOM)، وذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات مؤتمر "نيو سبيس إفريقيا 2025" المقرر انعقاده في الفترة من 21 إلى 24 أبريل. موضوعات مقترحة وتأتي هذه الاستضافة في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد قطاع الفضاء الإفريقي حراكًا متسارعًا نحو التكامل وتوحيد الجهود، بعد عقود من المبادرات المتفرقة التي أطلقتها دول القارة على نحو منفرد. المبادرات الإقليمية الجماعية وكانت منظمة "راسكوم" إحدى أولى المبادرات الإقليمية الجماعية في هذا المجال، إذ تأسست عام 1992 بمشاركة 45 دولة إفريقية بهدف تطوير بنية تحتية اتصالاتية تعتمد على الأقمار الصناعية. وعلى الرغم من تحقيقها نجاحًا محدودًا، إلا أنها نجحت في إطلاق قمرين صناعيين في عامي 2007 و2010، ما شكل نواة أولى للعمل المشترك في الفضاء بين دول الاتحاد الإفريقي. تدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء وفي إطار محاولات تعزيز هذا التعاون، شهدت القارة مبادرات أخرى لتمكين الكفاءات الإفريقية، تمثلت في إنشاء مركزين إقليميين لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء عام 1998، أحدهما باللغة الإنجليزية في نيجيريا، والآخر باللغة الفرنسية في المغرب. كما تم اقتراح مشروع طموح لتأسيس كوكبة أقمار صناعية لإدارة الموارد الإفريقية (ARM) في مطلع الألفية الجديدة، وبدأ تنفيذه فعليًا عام 2003 بمشاركة كل من الجزائر وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا. وساهمت هذه المبادرات في بزوغ أولى وكالات الفضاء الوطنية على مستوى القارة، مثل الوكالة الفضائية الجزائرية، والوكالة الوطنية الجنوب إفريقية للفضاء، ووكالة الفضاء النيجيرية، التي أطلقت قمرها "NigSat-2" كجزء من مشروع الكوكبة الإفريقية. ويأتي انعقاد اجتماع مجلس إدارة "راسكوم" في مقر وكالة الفضاء المصرية في هذا التوقيت ليؤكد على عودة الزخم للعمل الجماعي الإفريقي في مجال الفضاء، وتطلع دول القارة إلى مرحلة جديدة من التكامل الفعلي والبناء المؤسسي المشترك. الصناعات الفضائية العالمية وتلعب مصر، من خلال وكالة الفضاء المصرية، دورًا محوريًا في دفع هذا الاتجاه، عبر استضافتها للمؤتمرات الدولية الكبرى مثل "نيو سبيس إفريقيا"، وتبنيها لإستراتيجيات تعزز من مكانة القارة في مشهد الصناعات الفضائية العالمية. وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة راسكوم الإفريقية وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة راسكوم الإفريقية وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة راسكوم الإفريقية وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة راسكوم الإفريقية

مصرس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
وكالة الفضاء المصرية تستضيف اجتماع مجلس إدارة منظمة "راسكوم" الإفريقية بالتزامن مع فعاليات "نيو سبيس إفريقيا 2025"
في خطوة تعكس الدور المتنامي لمصر في قيادة التعاون الفضائي على مستوى القارة الإفريقية، تستضيف وكالة الفضاء المصرية بمقرها في القاهرة اجتماع مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الإفريقية "راسكوم" (RASCOM)، وذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات مؤتمر "نيو سبيس إفريقيا 2025" المقرر انعقاده في الفترة من 21 إلى 24 أبريل. وتأتي هذه الاستضافة في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد قطاع الفضاء الإفريقي حراكًا متسارعًا نحو التكامل وتوحيد الجهود، بعد عقود من المبادرات المتفرقة التي أطلقتها دول القارة على نحو منفرد. وكانت منظمة "راسكوم" إحدى أولى المبادرات الإقليمية الجماعية في هذا المجال، إذ تأسست عام 1992 بمشاركة 45 دولة إفريقية بهدف تطوير بنية تحتية اتصالاتية تعتمد على الأقمار الصناعية. وعلى الرغم من تحقيقها نجاحًا محدودًا، إلا أنها نجحت في إطلاق قمرين صناعيين في عامي 2007 و2010، ما شكل نواة أولى للعمل المشترك في الفضاء بين دول الاتحاد الإفريقي. e752570b-34f6-4ea4-9da0-5461e0c26363 وفي إطار محاولات تعزيز هذا التعاون، شهدت القارة مبادرات أخرى لتمكين الكفاءات الإفريقية، تمثلت في إنشاء مركزين إقليميين لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء عام 1998، أحدهما باللغة الإنجليزية في نيجيريا، والآخر باللغة الفرنسية في المغرب. كما تم اقتراح مشروع طموح لتأسيس كوكبة أقمار صناعية لإدارة الموارد الإفريقية (ARM) في مطلع الألفية الجديدة، وبدأ تنفيذه فعليًا عام 2003 بمشاركة كل من الجزائر وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا. وساهمت هذه المبادرات في بزوغ أولى وكالات الفضاء الوطنية على مستوى القارة، مثل الوكالة الفضائية الجزائرية، والوكالة الوطنية الجنوب إفريقية للفضاء، ووكالة الفضاء النيجيرية، التي أطلقت قمرها "NigSat-2" كجزء من مشروع الكوكبة الإفريقية. ويأتي انعقاد اجتماع مجلس إدارة "راسكوم" في مقر وكالة الفضاء المصرية في هذا التوقيت ليؤكد على عودة الزخم للعمل الجماعي الإفريقي في مجال الفضاء، وتطلع دول القارة إلى مرحلة جديدة من التكامل الفعلي والبناء المؤسسي المشترك. وتلعب مصر، من خلال وكالة الفضاء المصرية، دورًا محوريًا في دفع هذا الاتجاه، عبر استضافتها للمؤتمرات الدولية الكبرى مثل "نيو سبيس إفريقيا"، وتبنيها لاستراتيجيات تعزز من مكانة القارة في مشهد الصناعات الفضائية العالمية.


الأسبوع
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأسبوع
«الفضاء المصرية» تستضيف اجتماع مجلس «راسكوم» الإفريقية
الفضاء تستضيف وكالة الفضاء المصرية بمقرها في القاهرة، اجتماع مجلس إدارة منظمة الاتصالات الفضائية الإفريقية «راسكوم» «RASCOM»، وذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات مؤتمر «نيو سبيس إفريقيا 2025» المقرر انعقاده في الفترة من 21 إلى 24 أبريل الحالي، وذلك في خطوة تعكس الدور المتنامي لمصر في قيادة التعاون الفضائي على مستوى القارة الإفريقية. وأشارت الوكالة، في بيان اليوم، إلى أن هذه الاستضافة تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد قطاع الفضاء الإفريقي حراكا متسارعا نحو التكامل وتوحيد الجهود، بعد عقود من المبادرات المتفرقة التي أطلقتها دول القارة على نحو منفرد. وكانت منظمة «راسكوم» إحدى أولى المبادرات الإقليمية الجماعية في هذا المجال، إذ تأسست عام 1992 بمشاركة 45 دولة إفريقية بهدف تطوير بنية تحتية اتصالاتية تعتمد على الأقمار الصناعية، وعلى الرغم من تحقيقها نجاحًا محدودًا، إلا أنها نجحت في إطلاق قمرين صناعيين في عامي 2007 و2010، ما شكل نواة أولى للعمل المشترك في الفضاء بين دول الاتحاد الإفريقي. وفي إطار محاولات تعزيز هذا التعاون، شهدت القارة مبادرات أخرى لتمكين الكفاءات الإفريقية، تمثلت في إنشاء مركزين إقليميين لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء عام 1998، أحدهما باللغة الإنجليزية في نيجيريا، والآخر باللغة الفرنسية في المغرب، كما تم اقتراح مشروع طموح لتأسيس كوكبة أقمار صناعية لإدارة الموارد الإفريقية «ARM» في مطلع الألفية الجديدة، وبدأ تنفيذه فعليًا عام 2003 بمشاركة كل من الجزائر وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا. وساهمت هذه المبادرات في بزوغ أولى وكالات الفضاء الوطنية على مستوى القارة، مثل الوكالة الفضائية الجزائرية، والوكالة الوطنية الجنوب إفريقية للفضاء، ووكالة الفضاء النيجيرية، التي أطلقت قمرها «NigSat-2» كجزء من مشروع الكوكبة الإفريقية. ويأتي انعقاد اجتماع مجلس إدارة «راسكوم» في مقر وكالة الفضاء المصرية في هذا التوقيت ليؤكد على عودة الزخم للعمل الجماعي الإفريقي في مجال الفضاء، وتطلع دول القارة إلى مرحلة جديدة من التكامل الفعلي والبناء المؤسسي المشترك. وتلعب مصر، من خلال وكالة الفضاء المصرية، دورًا محوريًا في دفع هذا الاتجاه، عبر استضافتها للمؤتمرات الدولية الكبرى مثل «نيو سبيس إفريقيا»، وتبنيها لاستراتيجيات تعزز من مكانة القارة في مشهد الصناعات الفضائية العالمية.