logo
#

أحدث الأخبار مع #Numbeo

بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل
بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل

بيروت نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • بيروت نيوز

بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل

كشفت دراسة حديثة أعدّتها شركة Remitly المتخصصة في تسهيل التحويلات المالية، أن هناك 13 دولة على الأقل يمكن للمواطن البريطاني العادي أن يكسب فيها دخلًا أعلى بالساعة مقارنة بما يحققه داخل المملكة المتحدة. وبحسب التحليل، فإن العامل في هذه الدول يتمكن من بلوغ متوسط الأجر السنوي البريطاني، والبالغ نحو 45,688 جنيهًا إسترلينيًا، بـ15 أسبوعًا أقل مما يتطلبه الأمر في بريطانيا، حيث يعمل البريطانيون في المتوسط 1524 ساعة سنويًا لتحقيق هذا الدخل، بحسب بيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). تصدّرت لوكسمبورغ قائمة الدول التي يمكن فيها الوصول إلى الراتب البريطاني بأقل جهد زمني؛ إذ يكفي المواطن اللوكسمبورغي العمل 480 ساعة أقل سنويًا، أي ما يعادل 64 يوم عمل (باحتساب 7.5 ساعات عمل يوميًا). ورغم أن تكلفة المعيشة في لوكسمبورغ أعلى بنسبة 14% مقارنة بالمملكة المتحدة (وفق بيانات موقع Numbeo)، إلا أن العائد مقابل الوقت المبذول يجعلها خيارًا جذابًا للعديد من العاملين. في المرتبة التالية جاءت ألمانيا، حيث يحتاج المواطن الألماني إلى 46 يومًا عمل أقل سنويًا لكسب نفس الراتب البريطاني، مع ميزة إضافية هي أن تكلفة المعيشة أقل بنسبة 1% مقارنة ببريطانيا، مما يعزز القوة الشرائية للدخل. بلدان الشمال الأوروبي: دخل مرتفع مقابل معيشة مكلفة تُظهر الدراسة أن سكان أيسلندا، النرويج، الدنمارك، والسويد يمكنهم جميعًا تحقيق نفس الراتب البريطاني بعدد أيام عمل أقل. على سبيل المثال، يحتاج العامل الأيسلندي إلى 125 يومًا فقط، مقابل 151 يومًا في النرويج، 153 في الدنمارك، و190 في السويد. لكن يُقابل هذه الإنتاجية المرتفعة ارتفاع واضح في تكاليف المعيشة: أيسلندا: +41.5% النرويج: +21% الدنمارك: +13.6% السويد: -2.2% (وهي الدولة الوحيدة في المجموعة التي تُعد أرخص من بريطانيا) أستراليا وكندا: موازنة بين الدخل وتكاليف المعيشة تُعد أستراليا من الدول القليلة التي تُوفّر مزيجًا متوازنًا: يمكن للعامل الأسترالي العمل أقل بـ3 أسابيع من نظيره البريطاني لنيل نفس الأجر، مع تكلفة معيشة أقل بـ0.4% فقط. وتبرز كندا في قائمة الدول التي توفر دخلًا مرتفعًا نسبيًا دون فروقات كبيرة في تكاليف المعيشة مقارنة ببريطانيا. في الجهة المقابلة… العمل أكثر مقابل أقل ليس كل البلدان توفر فرصًا أفضل. ففي المكسيك، مثلًا، يتعيّن على العامل العادي أن يعمل 6211 ساعة سنويًا — أي ما يعادل أكثر من 8.5 شهر من العمل اليومي دون انقطاع — لتحقيق نفس متوسط الراتب البريطاني. ومع أن تكلفة المعيشة في المكسيك أقل بـ41.5% من المملكة المتحدة، فإن الفارق الزمني الشاسع المطلوب لتحقيق دخل مكافئ يُبرز صعوبة تعويض الفارق في الأجور.

بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل
بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • ليبانون 24

بالأرقام.. هذه الدول يمكنك كسب دخل أعلى فيها والعمل أقل

كشفت دراسة حديثة أعدّتها شركة Remitly المتخصصة في تسهيل التحويلات المالية، أن هناك 13 دولة على الأقل يمكن للمواطن البريطاني العادي أن يكسب فيها دخلًا أعلى بالساعة مقارنة بما يحققه داخل المملكة المتحدة. وبحسب التحليل، فإن العامل في هذه الدول يتمكن من بلوغ متوسط الأجر السنوي البريطاني، والبالغ نحو 45,688 جنيهًا إسترلينيًا، بـ15 أسبوعًا أقل مما يتطلبه الأمر في بريطانيا ، حيث يعمل البريطانيون في المتوسط 1524 ساعة سنويًا لتحقيق هذا الدخل، بحسب بيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). تصدّرت لوكسمبورغ قائمة الدول التي يمكن فيها الوصول إلى الراتب البريطاني بأقل جهد زمني؛ إذ يكفي المواطن اللوكسمبورغي العمل 480 ساعة أقل سنويًا، أي ما يعادل 64 يوم عمل (باحتساب 7.5 ساعات عمل يوميًا). ورغم أن تكلفة المعيشة في لوكسمبورغ أعلى بنسبة 14% مقارنة بالمملكة المتحدة (وفق بيانات موقع Numbeo)، إلا أن العائد مقابل الوقت المبذول يجعلها خيارًا جذابًا للعديد من العاملين. في المرتبة التالية جاءت ألمانيا ، حيث يحتاج المواطن الألماني إلى 46 يومًا عمل أقل سنويًا لكسب نفس الراتب البريطاني، مع ميزة إضافية هي أن تكلفة المعيشة أقل بنسبة 1% مقارنة ببريطانيا، مما يعزز القوة الشرائية للدخل. بلدان الشمال الأوروبي: دخل مرتفع مقابل معيشة مكلفة تُظهر الدراسة أن سكان أيسلندا، النرويج ، الدنمارك، والسويد يمكنهم جميعًا تحقيق نفس الراتب البريطاني بعدد أيام عمل أقل. على سبيل المثال، يحتاج العامل الأيسلندي إلى 125 يومًا فقط، مقابل 151 يومًا في النرويج، 153 في الدنمارك، و190 في السويد. لكن يُقابل هذه الإنتاجية المرتفعة ارتفاع واضح في تكاليف المعيشة: أيسلندا: +41.5% النرويج: +21% الدنمارك: +13.6% السويد: -2.2% (وهي الدولة الوحيدة في المجموعة التي تُعد أرخص من بريطانيا) أستراليا وكندا: موازنة بين الدخل وتكاليف المعيشة تُعد أستراليا من الدول القليلة التي تُوفّر مزيجًا متوازنًا: يمكن للعامل الأسترالي العمل أقل بـ3 أسابيع من نظيره البريطاني لنيل نفس الأجر، مع تكلفة معيشة أقل بـ0.4% فقط. وتبرز كندا في قائمة الدول التي توفر دخلًا مرتفعًا نسبيًا دون فروقات كبيرة في تكاليف المعيشة مقارنة ببريطانيا. في الجهة المقابلة... العمل أكثر مقابل أقل ليس كل البلدان توفر فرصًا أفضل. ففي المكسيك ، مثلًا، يتعيّن على العامل العادي أن يعمل 6211 ساعة سنويًا — أي ما يعادل أكثر من 8.5 شهر من العمل اليومي دون انقطاع — لتحقيق نفس متوسط الراتب البريطاني. ومع أن تكلفة المعيشة في المكسيك أقل بـ41.5% من المملكة المتحدة، فإن الفارق الزمني الشاسع المطلوب لتحقيق دخل مكافئ يُبرز صعوبة تعويض الفارق في الأجور.

هذه هي اقسى المدن المغربية على الأسر في 2025؟
هذه هي اقسى المدن المغربية على الأسر في 2025؟

أريفينو.نت

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

هذه هي اقسى المدن المغربية على الأسر في 2025؟

أريفينو.نت/خاص أظهرت بيانات حديثة صادرة عن منصات دولية متخصصة في تتبع أسعار العقارات وتكاليف المعيشة، أن العاصمة المغربية الرباط قد أصبحت المدينة الأغلى في البلاد من حيث متوسط كلفة الإيجار الشهري. ووفقاً لهذه المعطيات، فقد تجاوز متوسط الإيجار في الرباط عتبة 9,000 درهم، وهو ما يعكس تحولاً ملموساً في واقع السكن الحضري ويثير تساؤلات حول مستقبل القدرة الشرائية لسكان العاصمة وتأثير ذلك على النسيج الاجتماعي. وقد استندت هذه الإحصائيات إلى بيانات أوردها موقع 'نامبيو' (Numbeo) العالمي، الذي يُعد من أبرز المراجع الدولية المتخصصة في قياس مؤشرات كلفة المعيشة في مختلف أنحاء العالم. ووضعت هذه البيانات مدينة الرباط في صدارة المدن المغربية من حيث غلاء الإيجار، متفوقة بذلك على مدن كبرى أخرى كالدار البيضاء ومراكش، اللتين تعتبران من أهم الحواضر الاقتصادية والسياحية في المملكة. وبحسب المؤشر الصادر عن 'نامبيو'، حلت مدينة الرباط في المرتبة الخامسة عشرة على الصعيد العربي والمرتبة 256 عالمياً ضمن قائمة المدن الأعلى تكلفة. ويستند هذا الترتيب إلى تقييم شامل يأخذ بعين الاعتبار أسعار الإيجارات، وتكاليف المواد الغذائية، والخدمات الأساسية، بالإضافة إلى معايير أخرى مؤثرة في تحديد مستوى المعيشة العام. وكشفت البيانات أيضاً أن كلفة الحياة في الرباط تزيد بنسبة 2.2% عن نظيرتها في الدار البيضاء، العاصمة الاقتصادية للمغرب. أما الفارق في تكاليف المعيشة مع مدينة مراكش، فقد بلغ حوالي 34.1%، مما يشير إلى وجود فجوة متنامية في تكاليف العيش بين المدن المغربية الكبرى. ويطرح هذا الوضع إشكالية تتعلق بالعدالة المجالية في الوصول إلى السكن اللائق والخدمات الأساسية. وتعزو جهات فاعلة في القطاع العقاري ومحللون اقتصاديون هذا الارتفاع الملحوظ في أسعار الإيجارات بالرباط إلى عدة عوامل متداخلة. من بين هذه العوامل محدودية العرض السكني في الأحياء المركزية والراقية بالمدينة، مقابل تزايد الطلب على السكن الموجه للطبقتين المتوسطة والعليا. كما يساهم تمركز المؤسسات الحكومية الرئيسية والبعثات الدبلوماسية في العاصمة في زيادة الضغط على سوق الإيجار. وتشير التوقعات إلى أن هذا المنحى التصاعدي في أسعار الإيجارات مرشح للاستمرار خلال السنوات القادمة، ما لم يتم اتخاذ تدابير وسياسات سكنية فاعلة تهدف إلى ضبط السوق العقارية وتوفير حلول سكنية متنوعة، خاصة في ظل التوسع العمراني المتسارع الذي تشهده العاصمة الإدارية للمملكة.

دراسة تضع قائمة بالمدن الأكثر نظافة في العالم للسياح!
دراسة تضع قائمة بالمدن الأكثر نظافة في العالم للسياح!

الرجل

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرجل

دراسة تضع قائمة بالمدن الأكثر نظافة في العالم للسياح!

في دراسة جديدة أجرتها شركة "Eagle Dumpster Rental"، تم تصنيف المدن الأكثر نظافة للسياح، بناءً على عديد من العوامل والمعايير المختلفة، التي شملت: ممارسات إدارة النفايات، تقييم المواطنين للنظافة، ومعدل توليد النفايات لكل فرد. تم جمع البيانات من "Numbeo" و"Atlas D-Waste، ومصادر محلية أخرى، لتحديد أفضل الوجهات السياحية من حيث النظافة. سنغافورة: المدينة الأكثر نظافة سنغافورة: المدينة الأكثر نظافة - المصدر | shutterstock تصدرت سنغافورة قائمة أنظف المدن في العالم، بفضل مستويات منخفضة من الاستياء العام بشأن إدارة النفايات وتوليد النفايات السنوي المنخفض، الذي يُقدر بحوالي 709 أرطال للفرد سنويًا، وهو أقل بكثير من عديد من المدن الكبرى حول العالم. اقرأ أيضًا: تعرف على أفضل الدول للانتقال والعيش في 2025 كما تميزت سنغافورة بسياسات فعّالة في التخلص من النفايات، حيث تعتمد على تقنيات مبتكرة في إعادة التدوير والتقليل من النفايات، مما يسهم في الحفاظ على البيئة وتقليل الآثار السلبية للتلوث. هذه الجهود المتكاملة جعلت سنغافورة وجهة سياحية مثالية من حيث النظافة، حيث يلاحظ الزوار مستوى عاليًا من النظام والترتيب في الشوارع والمرافق العامة، مما يعزز مكانتها كمدينة نموذجية في مجال الاستدامة البيئية. كوبنهاجن: مدينة خضراء ذات التزام استدامي كوبنهاجن: مدينة خضراء ذات التزام استدامي - المصدر | shutterstock في المركز الثاني، جاءت كوبنهاجن، بالدنمارك، المدينة التي أصبحت رمزًا للاستدامة البيئية، مع قوارب تعمل بالطاقة الشمسية، وفنادق صديقة للبيئة، وتركيز كبير على الطعام العضوي. وكوبنهاجن تُعد مثالًا للتحول البيئي، بعد أن كانت ميناؤها ملوثًا في السابق، لكنها أصبحت اليوم واحدة من أنظف وأجمل العواصم في أوروبا. براغ: نظافة عالية وتجربة سياحية مريحة براغ: نظافة عالية وتجربة سياحية مريحة - المصدر | shutterstock في المرتبة الثالثة، نجد براغ في جمهورية التشيك، التي تميزت بنظافتها الملحوظة وتوليد النفايات المنخفض، حيث بلغ متوسط النفايات 676 رطلاً للفرد سنويًا، وهو معدل يعتبر من بين الأدنى في العالم. كما أن جهود المدينة المستمرة في تعزيز المساحات العامة الخضراء، وزيادة المناطق المخصصة للمشي والأنشطة الخارجية، لعبت دورًا كبيرًا في تحسين جودة البيئة الحضرية. اقرأ أيضًا: أفضل أماكن التخييم والكشتات في ربيع السعودية 2025 كما ساهمت البنية التحتية المستدامة، مثل أنظمة النقل العام الفعّالة واستخدام تقنيات البناء الصديقة للبيئة، في تقليل الانبعاثات وتخفيف العبء البيئي. هذه الجهود جعلت من براغ وجهة سياحية محببة للمقيمين والزوار على حد سواء، وأكسبتها سمعة قوية كمدينة تتمتع بمستوى عالٍ من المعيشة والاهتمام بالبيئة. روما: أسوأ مدينة من حيث النظافة روما: أسوأ مدينة من حيث النظافة - المصدر | shutterstock في المقابل، جاءت روما كأكثر المدن تلوثًا في الدراسة، حيث تعاني من إدارة نفايات ضعيفة، وعدم وجود نظام فعال لمعالجة النفايات، مما يتسبب في تراكم القمامة في الشوارع بشكل مستمر. وأدى هذا الوضع إلى استياء كبير بين السكان والزوار على حد سواء، حيث أشار الكثيرون إلى أن النظافة العامة في المدينة أصبحت مصدر قلق دائم، خاصة في المناطق السياحية والمناطق ذات الكثافة السكانية العالية. هذا التدهور في حالة النظافة ينعكس بشكل سلبي على الصورة العامة للمدينة، مما يتطلب تدخلًا عاجلًا لتحسين الوضع.

سلطنةُ عمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي لكوكب الأرض
سلطنةُ عمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي لكوكب الأرض

عمان اليومية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمان اليومية

سلطنةُ عمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي لكوكب الأرض

سلطنةُ عمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي لكوكب الأرض العُمانية: تشارك سلطنة عُمان دول العالم الاحتفال باليوم العالمي لكوكب الأرض الذي يصادف 22 أبريل من كل عام تحت شعار "قوتنا.. كوكبنا" في إشارة إلى تكاتف الجهود الجماعية لإحداث التغيير وحماية كوكب الأرض باعتباره مسؤولية الجميع. وتأتي هذه المناسبة بمشاركة أكثر من 190 دولة لتعزيز الوعي لدى الأفراد والمجتمعات والمنظمات بأهمية حماية البيئة ومواردها الطبيعية والمخاطر والقضايا البيئية التي تواجه كوكب الأرض، وترسيخ قيم الاستدامة، وتعزيز العمل المناخي. وفي هذا الإطار تعمل هيئة البيئة على تنفيذ سياسات بيئية مستدامة تولي اهتماماً متزايداً لحماية البيئة من خلال إدارة المحميات الطبيعية ومكافحة التلوث، والتكيف مع التغيرات المناخية. كما تعمل الهيئة على تطوير الخطط والمشروعات والمبادرات النوعية والاستراتيجية من خلال برامج لإعادة تأهيل النظم البيئية ودعم الابتكار في الطاقة النظيفة وتوسيع نطاق مشروعات احتجاز الكربون، وتعزيز الاستثمار في المحميات الطبيعية والطاقة والهيدروجين الأخضر والكربون الأزرق، وتطبيق السياسات البيئية، والتوازن بين المتطلبات العصرية لتنفيذ المشروعات البيئية والاقتصادية والاجتماعية، مثل خفض انبعاثات الكربون وزيادة المساحات الخضراء، لتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام ضمن أولوية البيئة والموارد الطبيعية. وتسعى الهيئة إلى تحقيق تقدم ملحوظ في مؤشر الأداء البيئي العالمي لعام 2024، حيث تتصدر سلطنة عُمان قائمة الدول العربية وتحل المركز الـ 22 عالمياً للدول الأقل تلوثاً لعام 2025 حسب منصة"Numbeo". جدير بالذكر أن المناسبة تهدف إلى توحيد الجهود الدولية في حماية البيئة ومواجهة التحديات المناخية التي تهدد كوكب الأرض بالإضافة إلى إلهام العمل من أجل مستقبل أنظف وأكثر عدلا واستدامة من خلال التركيز على الطاقة المتجددة وتسريع تبني السياسات المطبقة لها والانتقال إلى الاقتصاديات النظيفة والخضراء والدائرية ذات البعد البيئي والتوعية بضرورة الالتزام بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store