أحدث الأخبار مع #OMAD


مصراوي
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
هذا ما يحدث لجسمك عند تناول وجبة واحدة.. لن تتوقع الإجابة
تناول وجبة واحدة يوميًا، أو ما يُعرف بنظام "وجبة واحدة في اليوم" (OMAD)، له تأثيرات ملحوظة على الجسم، تتراوح بين الفوائد المحتملة والمخاطر الصحية. إليك نظرة مفصلة على ما يحدث لجسمك عند اتباع هذا النظام، وفقًا لما ورد عبر صحيفة mayoclinic. الفوائد المحتملة فقدان الوزن بسبب تقليل السعرات الحرارية المستهلكة خلال اليوم، يمكن أن يؤدي هذا النظام إلى فقدان الوزن. قد يحفز الجسم على حرق الدهون المخزنة للحصول على الطاقة. تحسين حساسية الأنسولين قد يساعد هذا النظام في تحسين حساسية الأنسولين، مما يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. تقليل الالتهابات تشير بعض الدراسات إلى أن الصيام المتقطع، الذي يشبه نظام OMAD، يمكن أن يقلل من علامات الالتهاب في الجسم. تعزيز وظائف الدماغ قد يحفز هذا النظام إنتاج البروتينات التي تدعم وظائف الدماغ وتحمي من الأمراض العصبية. تحسين صحة القلب قد يقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل الكوليسترول الضار. المخاطر الصحية نقص العناصر الغذائية قد يكون من الصعب الحصول على جميع العناصر الغذائية الضرورية للجسم من خلال وجبة واحدة فقط. يزيد خطر نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية. اضطرابات الأكل قد يؤدي هذا النظام إلى اضطرابات الأكل، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من هذه الاضطرابات. انخفاض مستويات السكر في الدم قد يعاني بعض الأشخاص من انخفاض مستويات السكر في الدم، مما يؤدي إلى الدوخة والتعب والارتباك. التعب والإرهاق قد يشعر البعض بالتعب والإرهاق بسبب نقص الطاقة خلال اليوم. زيادة الوزن قد يؤدي إلى زيادة الوزن عند تناول كميات كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة. اضطراب مستويات الانسولين، وهرمونات التوتر في الجسم قد يؤدي اتباع الأنظمة الغذائية القائمة على الصيام المقيد زمنيا لفترات طويلة إلى تغييرات في هرمونات الجوع والتمثيل الغذائي، حيث قد يشعر بعد فترة بأنك أصبحت تشعر بالجوع أكثر مما كنت عليه قبل بدء اتباع هذا النظام الغذائي.


اليمن الآن
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
لماذا يزيد الوزن في رمضان؟ وكيف يحافظ على الصحة؟.. استشاري يجيب
لى الرغم من الصيام، يلاحظ كثيرون زيادة في الوزن خلال شهر رمضان. وهنا يوضح لـ"سبق" الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام، أن السبب يعود إلى قِصَر ساعات الصيام (13-14 ساعة) التي لا تكفي لخفض هرمون الإنسولين إلى مستوى يسمح بحرق الدهون، خاصة عند تناول مشروبات سكرية وأطعمة نشوية بعد الإفطار. وفي المقابل، البلدان التي تصل فيها ساعات الصيام إلى 16 ساعة فأكثر تشهد انخفاضًا أكبر في الوزن بسبب تغيرات هرمونية مفيدة. ويشرح الدكتور رضا أن الجسم يصبح أسيرًا لمستويات مرتفعة من الإنسولين عند تناوُل الطعام المتكرر؛ ما يمنع حرق الدهون، ويؤدي إلى زيادة الوزن. والحل يكمن في الصيام المتقطع، الذي يعيد ضبط الشهية، ويُحسِّن حساسية الإنسولين، ويتيح للجسم الاعتماد على الدهون كمصدر للطاقة، وهو أيضًا علاج فعال للسكري من النوع الثاني؛ إذ يساعد على تقليل السكر الزائد في الدم. وأشار إلى أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو وسيلة لاستعادة التوازن الفسيولوجي؛ إذ يتيح للجسم حرق الدهون المخزنة، وتصنيع السكر عند الحاجة، وتنشيط عمليات تجديد الخلايا؛ ما يعزز المناعة، ويُصلح الأنسجة. وأفاد بأن الصيام المتقطع يمكن دمجه مع الصيام الإسلامي لتحقيق فوائد مضاعفة، بشرط الامتناع عن السعرات الحرارية لأكثر من 16 ساعة. وما يميز الصيام المتقطع -كما يوضح الدكتور رضا- هو مرونته، وسهولة تطبيقه؛ إذ لا يشترط تناوُل أطعمة معينة، ويمكن ممارسته في أي وقت وأي مكان، حتى خلال المناسبات الاجتماعية. ويمكن البدء ببساطة عبر تفويت وجبة العشاء، والاعتماد على الماء أو المشروبات الخالية من السعرات حتى الإفطار. ولفت إلى أن من بين أنظمة الصيام المتقطع الأكثر صرامة نظام الوجبة الواحدة يوميًّا (OMAD)؛ إذ يتم تناول الطعام خلال ساعتين فقط؛ ما يمنح الجسم فرصة أكبر لحرق الدهون، وتحقيق فوائد صحية واسعة. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، فإن صيام الماء لفترات أطول (24 ساعة أو أكثر) ليس ضارًّا، كما أوضح الدكتور رضا، بل هو ممارسة طبية شائعة لتحفيز عمليات الإصلاح الذاتي في الجسم. وفي النهاية يؤكد الدكتور رضا بخش أن الصيام المتقطع ليس مجرد وسيلة لخسارة الوزن، بل هو أسلوب حياة، يعيد للجسم توازنه الطبيعي، ويمنح الإنسان صحة ونشاطًا، يدومان مدى الحياة


صحيفة سبق
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
موجز رشاقة: لماذا يزيد الوزن في رمضان؟ وكيف يحافظ على الصحة؟.. استشاري يجيب
على الرغم من الصيام، يلاحظ كثيرون زيادة في الوزن خلال شهر رمضان. وهنا يوضح لـ"سبق" الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام، أن السبب يعود إلى قِصَر ساعات الصيام (13-14 ساعة) التي لا تكفي لخفض هرمون الإنسولين إلى مستوى يسمح بحرق الدهون، خاصة عند تناول مشروبات سكرية وأطعمة نشوية بعد الإفطار. وفي المقابل، البلدان التي تصل فيها ساعات الصيام إلى 16 ساعة فأكثر تشهد انخفاضًا أكبر في الوزن بسبب تغيرات هرمونية مفيدة. ويشرح الدكتور رضا أن الجسم يصبح أسيرًا لمستويات مرتفعة من الإنسولين عند تناوُل الطعام المتكرر؛ ما يمنع حرق الدهون، ويؤدي إلى زيادة الوزن. والحل يكمن في الصيام المتقطع، الذي يعيد ضبط الشهية، ويُحسِّن حساسية الإنسولين، ويتيح للجسم الاعتماد على الدهون كمصدر للطاقة، وهو أيضًا علاج فعال للسكري من النوع الثاني؛ إذ يساعد على تقليل السكر الزائد في الدم. وأشار إلى أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو وسيلة لاستعادة التوازن الفسيولوجي؛ إذ يتيح للجسم حرق الدهون المخزنة، وتصنيع السكر عند الحاجة، وتنشيط عمليات تجديد الخلايا؛ ما يعزز المناعة، ويُصلح الأنسجة. وأفاد بأن الصيام المتقطع يمكن دمجه مع الصيام الإسلامي لتحقيق فوائد مضاعفة، بشرط الامتناع عن السعرات الحرارية لأكثر من 16 ساعة. وما يميز الصيام المتقطع -كما يوضح الدكتور رضا- هو مرونته، وسهولة تطبيقه؛ إذ لا يشترط تناوُل أطعمة معينة، ويمكن ممارسته في أي وقت وأي مكان، حتى خلال المناسبات الاجتماعية. ويمكن البدء ببساطة عبر تفويت وجبة العشاء، والاعتماد على الماء أو المشروبات الخالية من السعرات حتى الإفطار. ولفت إلى أن من بين أنظمة الصيام المتقطع الأكثر صرامة نظام الوجبة الواحدة يوميًّا (OMAD)؛ إذ يتم تناول الطعام خلال ساعتين فقط؛ ما يمنح الجسم فرصة أكبر لحرق الدهون، وتحقيق فوائد صحية واسعة. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، فإن صيام الماء لفترات أطول (24 ساعة أو أكثر) ليس ضارًّا، كما أوضح الدكتور رضا، بل هو ممارسة طبية شائعة لتحفيز عمليات الإصلاح الذاتي في الجسم. وفي النهاية يؤكد الدكتور رضا بخش أن الصيام المتقطع ليس مجرد وسيلة لخسارة الوزن، بل هو أسلوب حياة، يعيد للجسم توازنه الطبيعي، ويمنح الإنسان صحة ونشاطًا، يدومان مدى الحياة.


حضرموت نت
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : موجز رشاقة: لماذا يزيد الوزن في رمضان؟ وكيف يحافظ على الصحة؟.. استشاري يجيب
على الرغم من الصيام، يلاحظ كثيرون زيادة في الوزن خلال شهر رمضان. وهنا يوضح لـ'سبق' الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام، أن السبب يعود إلى قِصَر ساعات الصيام (13-14 ساعة) التي لا تكفي لخفض هرمون الإنسولين إلى مستوى يسمح بحرق الدهون، خاصة عند تناول مشروبات سكرية وأطعمة نشوية بعد الإفطار. وفي المقابل، البلدان التي تصل فيها ساعات الصيام إلى 16 ساعة فأكثر تشهد انخفاضًا أكبر في الوزن بسبب تغيرات هرمونية مفيدة. ويشرح الدكتور رضا أن الجسم يصبح أسيرًا لمستويات مرتفعة من الإنسولين عند تناوُل الطعام المتكرر؛ ما يمنع حرق الدهون، ويؤدي إلى زيادة الوزن. والحل يكمن في الصيام المتقطع، الذي يعيد ضبط الشهية، ويُحسِّن حساسية الإنسولين، ويتيح للجسم الاعتماد على الدهون كمصدر للطاقة، وهو أيضًا علاج فعال للسكري من النوع الثاني؛ إذ يساعد على تقليل السكر الزائد في الدم. وأشار إلى أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو وسيلة لاستعادة التوازن الفسيولوجي؛ إذ يتيح للجسم حرق الدهون المخزنة، وتصنيع السكر عند الحاجة، وتنشيط عمليات تجديد الخلايا؛ ما يعزز المناعة، ويُصلح الأنسجة. وأفاد بأن الصيام المتقطع يمكن دمجه مع الصيام الإسلامي لتحقيق فوائد مضاعفة، بشرط الامتناع عن السعرات الحرارية لأكثر من 16 ساعة. وما يميز الصيام المتقطع -كما يوضح الدكتور رضا- هو مرونته، وسهولة تطبيقه؛ إذ لا يشترط تناوُل أطعمة معينة، ويمكن ممارسته في أي وقت وأي مكان، حتى خلال المناسبات الاجتماعية. ويمكن البدء ببساطة عبر تفويت وجبة العشاء، والاعتماد على الماء أو المشروبات الخالية من السعرات حتى الإفطار. ولفت إلى أن من بين أنظمة الصيام المتقطع الأكثر صرامة نظام الوجبة الواحدة يوميًّا (OMAD)؛ إذ يتم تناول الطعام خلال ساعتين فقط؛ ما يمنح الجسم فرصة أكبر لحرق الدهون، وتحقيق فوائد صحية واسعة. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، فإن صيام الماء لفترات أطول (24 ساعة أو أكثر) ليس ضارًّا، كما أوضح الدكتور رضا، بل هو ممارسة طبية شائعة لتحفيز عمليات الإصلاح الذاتي في الجسم. وفي النهاية يؤكد الدكتور رضا بخش أن الصيام المتقطع ليس مجرد وسيلة لخسارة الوزن، بل هو أسلوب حياة، يعيد للجسم توازنه الطبيعي، ويمنح الإنسان صحة ونشاطًا، يدومان مدى الحياة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
ماذا يفعل بنا نظام الوجبة الواحدة؟
انتشر في الآونة الأخيرة نظام غذائي يعرف ب"نظام الوجبة الواحدة " (OMAD)، والذي يعد نوعا "متطرفا" للغاية من الصيام المتقطع. ويقوم نظام الوجبة الواحدة على تناول كافة السعرات الحرارية اليومية في وجبة واحدة فقط بعد 23 ساعة من الصيام.ويُظهر هذا النظام فوائد محتملة في خسارة الوزن وتحسين مستويات السكر في الدم، مع إجراء دراسات تُظهر تأثيراته الصحية. ومع ذلك، يُحذر الخبراء من مخاطر محتملة عند اتباع هذا النهج الغذائي.ويقول الدكتور جيسون فونغ، أخصائي أمراض الكلى الكندي الشهير إن الصيام المتقطع ونظام الوجبة الواحدة يتضمنان "تناول الطعام المقيد بالوقت"، إلا أن الصيام المتقطع يتيح إمكانية تناول الطعام مرتين يوميا.وأوضح أن الجسم غالبا ما يميل إلى تناول كميات أقل عند تناول وجبة واحدة فقط في اليوم.ووفقا للدكتور فونغ، فإن الجسم يكون إما في حالة تخزين السعرات الحرارية أو حرقها، وعند الصيام لفترة طويلة، يبدأ الجسم في استخدام الدهون كمصدر للطاقة، وهو ما يُقلل من الشعور بالجوع.وأشار الدكتور فونغ إلى أن النظام الغذائي المعتمد على الصيام المتقطع أو تناول وجبة واحدة يوميا يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الصحة، خاصة في خسارة الوزن وتنظيم مستويات السكر في الدم لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني.وأوضح أن الصيام يؤثر على مستويات الوزن والسكر في الدم، لأن السعرات الحرارية تُخزن على شكل سكر ودهون.وأضاف أنه في بعض الحالات، يمكن عكس مرض السكري من النوع الثاني مع الصيام المتقطع. وأشار إلى دراسة سابقة من المعاهد الوطنية للصحة تُظهر ذلك، حيث قام أحد مرضاه المصابين بالسكري لمدة 15 عاما بالتوقف عن تناول دواء الإنسولين بعد شهر من اتباع نظام الوجبة الواحدة ثلاث مرات أسبوعيا.وما يزال المريض لا يتناول الإنسولين ويستمر في اتباع نظام الصيام، وإن كان بشكل أقل تكرارا الآن، كما أشار إلى أن المصابين بنقص سكر الدم الذين لا يتناولون أدوية خافضة لمستويات السكر في الدم يُمكنهم اتباع النظام بشرط الابتعاد عن الكربوهيدرات المكررة بشكل كبير.وأفادت فيرن كاتزمان، أخصائية التغذية السريرية من مدينة تورنتو أنها لاحظت أن بعض مرضى السكري من النوع الثاني توقفوا عن تناول دواء الميتفورمين أو لم يضطروا إلى تناوله من الأساس عند اتباع الصيام المتقطع أو نظام الوجبة الواحدة.وأضافت كاتزمان أن الإنسولين هو العامل الرئيسي الذي يُحفز الشعور بالجوع بعد تناول الطعام أو الشراب بكثرة، مشيرة إلى أن أحد أهم الفوائد التي يلاحظها الأشخاص الذين يتبعون نظام الوجبة الواحدة هو انخفاض الرغبة الشديدة في تناول الطعام، ما يعتبر مفتاحا لبرامج إنقاص الوزن الناجحة.وبحسب كاتزمان، فإن المرضى أبلغوا أيضا عن تحسن في الهضم وتقليل الانتفاخ، وذلك لأن السكر يُحفز نمو الخمائر التي تُسبب الانتفاخ. كما أشار المرضى إلى تحسن مستويات الطاقة والمزاج.وعلى الرغم من فوائده المحتملة، حذرت كاتزمان من أن نظام الوجبة الواحدة ليس مناسبا للجميع.وأيدت ذلك الدكتورة ليزا يونغ، أخصائية التغذية المعتمدة في ولاية فلوريدا، التي أضافت أن هذا النظام قد يؤدي إلى الشعور بالتعب، وربما يزيد من خطر انخفاض مستويات السكر في الدموأوضح الدكتور جويل خان، طبيب قلب شامل في ميشيغان، أن هناك دراسات من المعاهد الوطنية للصحة ومجلة الجمعية الأمريكية الطبية (JAMA) تظهر أن تناول وجبة واحدة في المساء يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الصحة الاستقلابية وارتفاع مستويات السكر في الدم وزيادة مقاومة الإنسولين.واقترح الدكتور خان تناول الطعام في الصباح بدلا من المساء إذا كان الشخص يُفكر في اتباع نظام الوجبة الواحدة.