أحدث الأخبار مع #Ominvest


العربية
منذ 6 أيام
- أعمال
- العربية
"Ominvest": الأسواق الخليجية تحت مجهر المستثمرين الدوليين
قال الرئيس التنفيذي لشركة Ominvest DIFC، لؤي بطاينة، إن التعديلات الأخيرة على مؤشرات "MSCI" للأسواق الناشئة كان لها تأثير واضح على أداء الأسهم المدرجة حديثا، لا سيما في سوق دبي وأبوظبي، حيث شهدت أسهم شركات مثل "ديوا"، "سالك"، و"أدنوك للغاز" نشاطا ملحوظا. وأضاف أن إدراج هذه الشركات ضمن مؤشرات "MSCI" سواء على مستوى الإمارات أو السوق السعودية، الذي شهد كذلك إدراج شركتي "مكة للإنشاء والتعمير" و"جبل عمر"، من شأنه أن يجذب تدفقات استثمارية إضافية، خاصة من الصناديق التي تتبع هذه المؤشرات بشكل منهجي. وأوضح أن هذه الشركات تتمتع بطابع قيادي في قطاعاتها، حيث تنشط شركات مثل "ديوا" و"سالك" في البنية التحتية والخدمات العامة بدبي، بينما تعد "أدنوك للغاز" ركيزة أساسية في قطاع الطاقة بأبوظبي. وفي السعودية، يساهم إدراج شركتي "جبل عمر" و"مكة للإنشاء" في فتح أبواب جديدة أمام المستثمرين الدوليين، بعد أن كانت استثماراتهم مقيدة في بعض القطاعات العقارية هناك. وأشار بطاينة، إلى أن إدراج هذه الشركات في مؤشرات عالمية يزيد من جاذبية الأسواق الخليجية للمستثمرين الأميركيين والأوروبيين، مشيرا إلى تحولات ملحوظة في التوجه الاستثماري نحو المنطقة، بحسب ما لمسه خلال مشاركته في مؤتمر دولي مؤخرا. وقال إن الأسواق الخليجية بدأت تجذب أنظار المؤسسات العالمية بفضل قوة الأداء الاقتصادي والفرص المتنامية، خصوصا في ظل دعم حكومي واضح للشركات المدرجة وشبه الحكومية.


العربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: التخارجات المدروسة دعمت نتائج "إي آند" الإماراتية بالربع الأول
أكد لؤي بطاينة، الرئيس التنفيذي لشركة Ominvest DIFC، أن نتائج مجموعة الاتصالات الإماراتية "إي آند" في الربع الأول من العام 2025 جاءت قوية جداً، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية المتقلبة وتقلبات أسعار الصرف. وأشار بطاينة في مقابلة مع "العربية Business" إلى أن أداء الشركات التابعة للمجموعة كان أفضل من التوقعات، بفضل قدرتها على التخارج من استثمارات بشكل ناجح يخدم المساهمين. وأوضح بطاينة أن بعض التحديات المرتبطة بأسعار العملات المقومة بالدولار أثرت جزئياً، لكن الشركة حافظت على مستويات مالية قوية. وأضاف أن الأسواق التي تعمل فيها مجموعة "اتصالات" تشهد نمواً سكانياً واقتصادياً كبيراً، مما يدعم الطلب على الخدمات، خاصة في مجالات البيانات. وفيما يتعلق بالتخارج من شركة "خزنة"، أشار بطاينة إلى أن القرار قد يكون استثمارياً بحتاً، بدون نية للخروج من قطاع مراكز البيانات، الذي يُعد من أفضل مجالات الاستثمار حالياً. وتوقع أن يكشف الربع الثاني من 2025 صورة أوضح عن الاتجاهات الاستراتيجية القادمة.