logo
#

أحدث الأخبار مع #OpenForumInfectiousDiseases

قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟
قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟

الاقباط اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الاقباط اليوم

قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟

في الوقت الذي ينشغل فيه العالم بمتابعة تفشي فيروس إنفلونزا الطيور بين الطيور والدواجن، أطلق عدد من العلماء تحذيرًا، من أن القطط أيضًا تصاب بالفيروس، وقد تصبح وسيلة خفية لانتقال العدوى إلى البشر. هذا التحذير جاء في دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ماريلاند الأمريكية، ونُشرت في مجلة طبية متخصصة تسمى Open Forum Infectious Diseases، وتركز الدراسة على مدى خطورة تجاهل إصابات القطط بفيروس إنفلونزا الطيور، خاصة بالسلالة الشديدة H5N1، التي تعتبر الأكثر فتكًا. إصابات قاتلة لا تُرصد بسهولة النتائج التي توصل إليها الباحثون صادمة: خلال الـ20 عامًا الماضية، تم تسجيل أكثر من 600 إصابة مؤكدة بالفيروس بين القطط في 18 دولة حول العالم، من بينها قطط منزلية وأخرى برية مثل النمور، وأكثر من 300 قطة من هذه الحالات توفيت، معظمها بسبب السلالة الفرعية القاتلة 2.3.4.4b، والتي تصل نسبة الوفيات بين المصابين بها إلى 90%. لكن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى بكثير، لأن أنظمة الترصد الحالية لا تركز على القطط، ولا تُجرى فحوصات كافية، خاصة في المزارع أو المناطق الريفية. مصادر العدوى: ليست الطيور فقط القطط قد تصاب بالفيروس بطرق عدة، منها: افتراس طيور أو حيوانات برية مصابة تناول لحوم نيئة شرب حليب غير مبستر الاحتكاك بحيوانات أخرى مصابة، مثل الأبقار أو الكلاب ويشير الباحثون إلى أن القطط التي تعيش خارج المنازل أو تخرج كثيرًا إلى الحدائق والشوارع، هي الأكثر عرضة للإصابة. ومع بدء موسم هجرة الطيور، يُتوقع أن يزيد انتشار فيروس إنفلونزا الطيور، ليس فقط بين الطيور، بل عبر سلسلة الغذاء أيضًا، ما يعني أن أي قطة تلامس طائرًا مصابًا أو تلتهمه، يمكن أن تصاب، ومن ثم تُمثل خطرًا على البشر الذين يتعاملون معها. هل يمكن أن ينتقل الفيروس من القطط إلى الإنسان؟ حتى الآن، لم تُسجل حالات مؤكدة لانتقال هذا الفيروس من القطط إلى البشر بهذه السلالة. لكن الدراسة حذرت من سيناريو مشابه لما حدث في نيويورك عام 2016، عندما أُصيبت سيدة كانت تعمل في مأوى للحيوانات بعد تفشي المرض بين القطط هناك. مَن الأكثر عرضة للخطر؟ الدراسة حددت 5 فئات يجب أن تكون على يقظة تامة: العاملون في مزارع الألبان أو الدواجن . الأطباء البيطريون القائمون على حدائق الحيوانات متطوعو ملاجئ الحيوانات مالكو القطط التي تتجول خارج المنزل يوصي الباحثون بعدة إجراءات عاجلة، منها: إبقاء القطط داخل المنازل وعدم السماح لها بالخروج، تجنب إطعامها لحومًا نيئة أو منتجات ألبان غير مبسترة، إخضاع القطط للفحص إذا ظهرت عليها أعراض تنفسية أو سلوك غير معتاد، إضافة إلى تدريب الأطباء البيطريين والعاملين مع الحيوانات على اكتشاف الفيروس مبكرًا ويشدد العلماء على أن إهمال هذا الجانب قد يؤدي إلى فجوة خطيرة في الجهود العالمية لمنع تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر، فالفيروسات لا تفرق بين طائر أو قطة أو إنسان.. والوقاية تبدأ من الرصد المبكر.

قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟
قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • مصراوي

قلق عالمي من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور.. هل نواجه خطرًا خفيًا؟

القاهرة- مصراوي: في الوقت الذي ينشغل فيه العالم بمتابعة تفشي فيروس إنفلونزا الطيور بين الطيور والدواجن، أطلق عدد من العلماء تحذيرًا، من أن القطط أيضًا تصاب بالفيروس، وقد تصبح وسيلة خفية لانتقال العدوى إلى البشر. هذا التحذير جاء في دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ماريلاند الأمريكية، ونُشرت في مجلة طبية متخصصة تسمى Open Forum Infectious Diseases، وتركز الدراسة على مدى خطورة تجاهل إصابات القطط بفيروس إنفلونزا الطيور، خاصة بالسلالة الشديدة H5N1، التي تعتبر الأكثر فتكًا. إصابات قاتلة لا تُرصد بسهولة النتائج التي توصل إليها الباحثون صادمة: خلال الـ20 عامًا الماضية، تم تسجيل أكثر من 600 إصابة مؤكدة بالفيروس بين القطط في 18 دولة حول العالم، من بينها قطط منزلية وأخرى برية مثل النمور، وأكثر من 300 قطة من هذه الحالات توفيت، معظمها بسبب السلالة الفرعية القاتلة 2.3.4.4b، والتي تصل نسبة الوفيات بين المصابين بها إلى 90%. لكن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى بكثير، لأن أنظمة الترصد الحالية لا تركز على القطط، ولا تُجرى فحوصات كافية، خاصة في المزارع أو المناطق الريفية. مصادر العدوى: ليست الطيور فقط القطط قد تصاب بالفيروس بطرق عدة، منها: افتراس طيور أو حيوانات برية مصابة تناول لحوم نيئة شرب حليب غير مبستر الاحتكاك بحيوانات أخرى مصابة، مثل الأبقار أو الكلاب ويشير الباحثون إلى أن القطط التي تعيش خارج المنازل أو تخرج كثيرًا إلى الحدائق والشوارع، هي الأكثر عرضة للإصابة. ومع بدء موسم هجرة الطيور، يُتوقع أن يزيد انتشار فيروس إنفلونزا الطيور، ليس فقط بين الطيور، بل عبر سلسلة الغذاء أيضًا، ما يعني أن أي قطة تلامس طائرًا مصابًا أو تلتهمه، يمكن أن تصاب، ومن ثم تُمثل خطرًا على البشر الذين يتعاملون معها. هل يمكن أن ينتقل الفيروس من القطط إلى الإنسان؟ حتى الآن، لم تُسجل حالات مؤكدة لانتقال هذا الفيروس من القطط إلى البشر بهذه السلالة. لكن الدراسة حذرت من سيناريو مشابه لما حدث في نيويورك عام 2016، عندما أُصيبت سيدة كانت تعمل في مأوى للحيوانات بعد تفشي المرض بين القطط هناك. مَن الأكثر عرضة للخطر؟ الدراسة حددت 5 فئات يجب أن تكون على يقظة تامة: العاملون في مزارع الألبان أو الدواجن . الأطباء البيطريون القائمون على حدائق الحيوانات متطوعو ملاجئ الحيوانات مالكو القطط التي تتجول خارج المنزل يوصي الباحثون بعدة إجراءات عاجلة، منها: إبقاء القطط داخل المنازل وعدم السماح لها بالخروج، تجنب إطعامها لحومًا نيئة أو منتجات ألبان غير مبسترة، إخضاع القطط للفحص إذا ظهرت عليها أعراض تنفسية أو سلوك غير معتاد، إضافة إلى تدريب الأطباء البيطريين والعاملين مع الحيوانات على اكتشاف الفيروس مبكرًا ويشدد العلماء على أن إهمال هذا الجانب قد يؤدي إلى فجوة خطيرة في الجهود العالمية لمنع تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر، فالفيروسات لا تفرق بين طائر أو قطة أو إنسان.. والوقاية تبدأ من الرصد المبكر.

علماء يحذرون: إهمال إصابات القطط بإنفلونزا الطيور يهدد جهود مكافحة الوباء
علماء يحذرون: إهمال إصابات القطط بإنفلونزا الطيور يهدد جهود مكافحة الوباء

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • وكالة الصحافة المستقلة

علماء يحذرون: إهمال إصابات القطط بإنفلونزا الطيور يهدد جهود مكافحة الوباء

المستقلة/- في ظل التهديد المتزايد من تفشي إنفلونزا الطيور عالميًا، أطلق علماء من جامعة ماريلاند تحذيرًا من خطورة تجاهل رصد ومتابعة حالات إصابة القطط بالفيروس، معتبرين أن هذا الإهمال قد يمثل ثغرة خطيرة في منظومة الرقابة الصحية ويقوّض الجهود المبذولة للسيطرة على انتشار الوباء. وجاء هذا التحذير ضمن بحث علمي نُشر مؤخرًا في مجلة Open Forum Infectious Diseases، حيث أكد الباحثون أن إصابة القطط بفيروس إنفلونزا الطيور ليست نادرة كما كان يُعتقد، وأن تجاهل هذه الحالات قد يفتح الباب أمام انتشار أوسع للعدوى، خاصة في البيئات الحضرية التي تتفاعل فيها الحيوانات الأليفة بشكل يومي مع البشر. وأشار الباحثون إلى أن الفيروس قد يتحور داخل أجسام القطط، مما يزيد من خطر انتقاله إلى الإنسان أو إلى أنواع أخرى من الحيوانات، في سيناريو مشابه لما حدث في أوبئة سابقة انتقلت من الحيوانات إلى البشر. وشددوا على ضرورة تعزيز الرقابة البيطرية وإدراج القطط ضمن أنظمة الكشف المبكر عن المرض، لا سيما في المناطق التي سجلت فيها حالات إصابة بإنفلونزا الطيور بين الطيور أو البشر. ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه المخاوف من موجة جديدة من إنفلونزا الطيور، خاصة مع رصد حالات عدوى في طيور برية ودواجن في عدة دول، ما دفع بعض الحكومات إلى تشديد إجراءات الحجر البيطري ورفع درجة التأهب الوبائي. ودعا العلماء إلى اعتماد سياسات فحص وتطعيم أكثر شمولًا، وعدم اقتصار الجهود على الطيور وحدها، مؤكدين أن أي ثغرة في هذه السلسلة قد تُعرّض الصحة العامة لخطر جسيم.

تقرير: عيادات علاج مرضى «لايم» المنتشرة في أمريكا تقدم أدوية غير مثبتة علميًا ومكلفة ماديًا
تقرير: عيادات علاج مرضى «لايم» المنتشرة في أمريكا تقدم أدوية غير مثبتة علميًا ومكلفة ماديًا

مصرس

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

تقرير: عيادات علاج مرضى «لايم» المنتشرة في أمريكا تقدم أدوية غير مثبتة علميًا ومكلفة ماديًا

كشف تقرير حديث نشرته مجلة "Open Forum Infectious Diseases"، أن العديد من العيادات غير التقليدية لعلاج مرض لايم المنتشرة في الولايات الأمريكية، خاصة في الولايات التي يشتهر فيها المرض بانتشاره بسبب القراد، تقدم علاجات غير مثبتة علميًا ومكلفة، مما يثير مخاوف بشأن السلامة. اقرأ أيضًا| الخبيرة نيوبي| قد يكون مرض لايم نشأ في المختبرات الحيوية الأمريكيةأجرى باحثون من جامعة مينيسوتا دراسة على العلاجات المقدمة في 14 ولاية تشهد انتشارًا عاليًا للمرض مثل كونيتيكت، ديلاوير، مين، ماريلاند، ماساتشوستس، مينيسوتا، نيو هامبشاير، نيوجيرسي، نيويورك، بنسلفانيا، رود آيلاند، فيرمونت، فيرجينيا وويسكونسن. شملت الدراسة تحليل العلاجات المقدمة في هذه العيادات.التكاليف المرتفعة للاستشارات الأولية:تراوحت تكاليف الاستشارة الأولى في هذه العيادات بين 87 دولارًا إلى 3250 دولارًا، مما يزيد العبء المالي على المرضى. أقل من نصف العيادات (45%) كانت تديرها أطباء مؤهلون بدرجة "MD" أو "DO"، بينما كانت 20% تديرها أطباء طب بديل.اقرأ أيضًا| تعرف على مرض «لايم النادر» وكيفية علاجهأنواع العلاجات المقدمة:من أكثر العلاجات الشائعة التي قدمتها العيادات كانت الأعشاب والمكملات الغذائية (45% من العيادات)، تليها العلاجات الوريدية غير المضادة للبكتيريا (26%)، والعلاج بالأوكسجين تحت الضغط (15%)، والعلاج باستخدام الأوزون (13%). كما تم الكشف عن أن العلاج بالأوكسجين تحت الضغط كان الأغلى تكلفة، حيث تراوحت تكلفته من 85 إلى 6400 دولار.اقرأ أيضًا| «الأمراض الحيوانية».. خطر يهدد البشرالمخاطر المتعلقة بالعلاج بالمضادات الحيوية:أشار الباحثون إلى أن بعض العلاجات التي تقدمها العيادات قد تشكل خطورة على المرضى، مثل الأنظمة العلاجية غير المثبتة للمضادات الحيوية التي يتم تناولها لفترات طويلة أو عن طريق الحقن الوريدي. وقد يرتبط ذلك بمضاعفات تهدد الحياة، بما في ذلك العدوى الخطيرة في مجرى الدم.اقرأ أيضًا| قبل الربيع.. أعراض مرض «لايم» وكيفية الوقاية منهنتائج الدراسة:خلص الباحثون إلى أن العديد من العيادات في الولايات المتحدة توفر علاجات لمرض لايم غير مثبتة علميًا، وقد تشكل مخاطر صحية للمرضى، إلى جانب تكاليف عالية قد تؤدي إلى أعباء مالية ثقيلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store