logo
#

أحدث الأخبار مع #P8Poseidon

التليجراف: العقوبات البريطانية تعطل خطة روسيا لفرض السيطرة على القطب الشمالي
التليجراف: العقوبات البريطانية تعطل خطة روسيا لفرض السيطرة على القطب الشمالي

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الدستور

التليجراف: العقوبات البريطانية تعطل خطة روسيا لفرض السيطرة على القطب الشمالي

قالت صحيفة التليجراف اليوم الأربعاء إن الحوض العائم الروسي الذي يبلغ طوله 200 متر وكان من المتوقع أن يساعد موسكو في تعزيز سيطرتها على بحار القطب الشمالي، قد توقف بسبب العقوبات البريطانية. وأضافت الصحيفة البريطانية في تقرير لها بعنوان: " داخل مهمة بريطانيا لحرمان روسيا من السيطرة على القطب الشمالي"، أن الحوض كان سيساهم في إصلاح كاسحات الجليد النووية اللازمة لفتح ممرات آمنة عبر المياه المتجمدة حول الجناح الشمالي لحلف الناتو. لكن الرحلة المقررة للحوض إلى ميناء مورمانسك قد توقفت بسبب العقوبات البريطانية، وهو ما أعلنته وزارة الخارجية الروسية يوم الثلاثاء. وأشارت الصحيفة إلى أن قاطرة "فينجري"، التي كانت مخصصة لسحب الحوض من إسطنبول، عادت إلى روسيا، مما ترك الحوض عالقًا في البحر الأبيض المتوسط. وتابعت التليجراف أن هذا التطور قد يعزز جهود وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الذي بدأ زيارة إلى النرويج وأيسلندا. ولفتت الصحيفة إلى أن لامي اعتبر أن القطب الشمالي أصبح منطقة ذات تركيز جيوسياسي مكثف، خاصة مع تعزيز روسيا لوجودها العسكري في المنطقة. كما أشار لامي إلى أهمية مراقبة السفن البريطانية والنرويجية التي تقوم بدوريات مشتركة، مع خطط لإطلاق برنامج ذكاء اصطناعي بالتعاون مع أيسلندا للكشف عن السفن المعادية. وأضافت: "أن روسيا تكثف من حملتها للسيطرة على طريق بحر الشمال، وهو الممر الذي يقلص المسافة بين أوروبا وآسيا عندما لا يكون متجمدًا". التوترات بين روسيا وحلف الناتو تتصاعد وأوضحت، أن موسكو تسعى لشراء المزيد من كاسحات الجليد النووية لتأمين هذا الطريق. وذكرت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد استثمر بكثافة في الأسطول الشمالي، الذي يتضمن غواصات وسفن حربية مزودة بصواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت. وقالت: "قامت روسيا بتزويد مناطقها القطبية الشمالية بقواعد عسكرية جديدة، وطورت أسطولها الشمالي ليحل محل السفن السوفيتية القديمة، واستثمرت في صواريخ كروز فائقة الدقة وتفوق سرعتها سرعة الصوت، مثل صاروخ "تسيركون"، الذي يبلغ مداه 1000 كيلومتر (621 ميلًا)، مما يسمح له باستهداف أهداف غربية". كما أشارت الصحيفة إلى أن التوترات بين روسيا وحلف الناتو تتصاعد، حيث تزايدت الحوادث العسكرية في القطب الشمالي، بما في ذلك التدريبات الروسية المنتظمة في المياه غير الإقليمية. وقالت الصحيفة: "إن موسكو تواصل استفزاز الناتو، خاصة بعد غزو أوكرانيا في 2022، وأصبحت الآن مستعدة للمخاطرة في القطب الشمالي". وفي هذا السياق، تابعت الصحيفة أن رد حلف الناتو على هذه التهديدات كان بتكثيف التعاون العسكري بين المملكة المتحدة والنرويج. وأشارت الصحيفة إلى أن المناورات العسكرية التي أجراها البلدان في القطب الشمالي أظهرت قدرتها على إسقاط صواريخ كروز روسية. كما أكدت الصحيفة أن المملكة المتحدة قد نشرت طائرات "P-8 Poseidon" الجديدة لمكافحة الغواصات، بينما تتشارك مع الجيش النرويجي في تقنيات الدفاع. وأوضحت، أن هناك تكهنات بشأن تعزيز الوجود البريطاني في القطب الشمالي، حيث يتوقع أن تشمل المراجعة الدفاعية لحزب العمال البريطاني تمركزًا دائمًا للقوات البريطانية في المنطقة.

وسائل إعلام تكشف: طائرات أمريكية وبريطانية أقلعت من قواعد إقليمية لاستهداف اليمن
وسائل إعلام تكشف: طائرات أمريكية وبريطانية أقلعت من قواعد إقليمية لاستهداف اليمن

المشهد اليمني الأول

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

وسائل إعلام تكشف: طائرات أمريكية وبريطانية أقلعت من قواعد إقليمية لاستهداف اليمن

كشفت وسائل إعلام أجنبية أن الولايات المتحدة استخدمت قواعد عسكرية تابعة لها في المنطقة لشن عدوانها على اليمن مساء أمس وفجر اليوم. وأفادت المصادر بأن طائرة 'P8 Poseidon' التابعة للبحرية الأمريكية أقلعت من البحرين، بينما أقلعت طائرة 'MQ-4C Triton' من الإمارات العربية المتحدة، وطائرة 'RC-135V' التابعة للقوات الجوية الأمريكية من قطر، بالإضافة إلى طائرة 'KC2 فوييجر' التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من قبرص. وأشارت التقارير إلى أن هذه الطائرات قامت بدعم الضربات عبر عمليات المراقبة والتزود بالوقود، إلى جانب طائرات 'إف-18 هورنت' التابعة للبحرية الأمريكية التي أقلعت من حاملة الطائرات. كما أكدت المصادر مشاركة السعودية والإمارات وقطر في الغارات الأمريكية على اليمن، حيث تم رصد طائرة التزود بالوقود البريطانية 'KC2' بالقرب من جدة أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جواً. وأضافت المصادر أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية 'RC-135V Rivet Joint' وطائرة التزود بالوقود 'KC-135R' إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات، كما تم تتبع طائرة 'MQ-4C Triton' القادمة من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن بعد إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها. هذه الكشوفات تؤكد استخدام أمريكا وحلفائها لقواعد إقليمية في تنفيذ عدوانها على اليمن، مما يسلط الضوء على مدى التنسيق العسكري بين هذه الدول في استهداف المدنيين والبنية التحتية اليمنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store