أحدث الأخبار مع #PDVSA


البورصة
منذ يوم واحد
- أعمال
- البورصة
إدارة "ترامب" تخطط لمنح "شيفرون" ترخيصاً لصيانة عملياتها في فنزويلا
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإصدار ترخيص لشركة شيفرون يسمح لها بتنفيذ صيانة فقط لعملياتها في فنزويلا. وأوضح مصدر مطلع لـ'سي إن إن'، أن وزارة الخزانة الأمريكية تعتزم منح هذا الإعفاء الذي يقتصر على المهام الحرجة المتعلقة بالصيانة والسلامة لضمان استمرار العمل الأساسي. ينتهي ترخيص شركة شيفرون للعمل في فنزويلا الأسبوع الجاري، فيما قدم معظم شركاء شركة بتروليوس دي فنزويلا طلبات لتمديد تراخيصهم. وتحتاج هذه الطلبات إلى موافقة من وزارتي الخزانة والخارجية الأمريكيتين، إذ تقدم وزارة الخارجية التوجيهات اللازمة لوزارة الخزانة لاتخاذ القرارات المتعلقة بتعديل أنظمة العقوبات. رغم امتلاك فنزويلا لواحد من أكبر احتياطات النفط في العالم، فإن إنتاجها النفطي الحالي يشكل جزءاً ضئيلاً مما كان عليه قبل عقد من الزمن، نتيجة لنقص الاستثمارات وسوء الإدارة في شركة PDVSA، إلى جانب العقوبات الأمريكية المفروضة منذ 2019 على قطاع الطاقة في البلاد. وحتى الآن، لم تصدر شركة شيفرون أو وزارتي الخارجية والخزانة الأميركيتين أي تصريحات رسمية بشأن الموضوع، في حين يترقب المتابعون تأثير هذا الترخيص المحدود على مستقبل عمليات الشركة في فنزويلا. : البترولالنفطالولايات المتحدة الأمريكية


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
إدارة ترامب تخطط لمنح شيفرون ترخيصاً محدوداً لصيانة عملياتها في فنزويلا
تستعد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإصدار ترخيص لشركة شيفرون يسمح لها بتنفيذ صيانة فقط لعملياتها في فنزويلا. وأوضح مصدر مطلع أن وزارة الخزانة الأميركية تعتزم منح هذا الإعفاء الذي يقتصر على المهام الحرجة المتعلقة بالصيانة والسلامة لضمان استمرار العمل الأساسي. تمديد التراخيص لشركاء شركة النفط الفنزويلية ينتهي ترخيص شركة شيفرون للعمل في فنزويلا الأسبوع المقبل، فيما قدم معظم شركاء شركة بتروليوس دي فنزويلا طلبات لتمديد تراخيصهم. وتحتاج هذه الطلبات إلى موافقة من وزارتي الخزانة والخارجية الأميركيتين، إذ تقدم وزارة الخارجية التوجيهات اللازمة لوزارة الخزانة لاتخاذ القرارات المتعلقة بتعديل أنظمة العقوبات. رغم امتلاك فنزويلا لواحد من أكبر احتياطات النفط في العالم، فإن إنتاجها النفطي الحالي يشكل جزءاً ضئيلاً مما كان عليه قبل عقد من الزمن، نتيجة لنقص الاستثمارات وسوء الإدارة في شركة PDVSA، إلى جانب العقوبات الأميركية المفروضة منذ 2019 على قطاع الطاقة في البلاد. وحتى الآن، لم تصدر شركة شيفرون أو وزارتي الخارجية والخزانة الأميركيتين أي تصريحات رسمية بشأن الموضوع، في حين يترقب المتابعون تأثير هذا الترخيص المحدود على مستقبل عمليات الشركة في فنزويلا.


الدستور
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
حصار النفط والغاز.. عقوبات أمريكا تعصف بمستحقات "إينى" فى فنزويلا
دخلت شركة "إيني" الإيطالية العملاقة في نفق معقد بعد تلقيها إخطارًا من السلطات الأمريكية يفيد بعدم إمكانية سداد مستحقاتها نظير الغاز المنتج في فنزويلا من خلال شحنات نفطية مقدمة من شركة النفط الوطنية الفنزويلية "بي دي في إس إيه" (PDVSA)، في خطوة تعكس إعادة تفعيل الإدارة الأميركية للعقوبات المفروضة على كاراكاس. عقوبات أمريكا تعصف بمستحقات «إيني» في فنزويلا وفي بيان مقتضب بعثت به عبر البريد الإلكتروني، أكدت "إيني" أنها تواصل التنسيق بشكل شفاف مع السلطات الأمريكية لمحاولة التوصل إلى آلية تضمن تعويض الطرف الفنزويلي عن إمدادات الغاز التي لا تخضع للعقوبات، والتي تُعد ضرورية لتلبية احتياجات السكان. وأوضحت الشركة أنها "تلتزم دومًا بالامتثال الكامل للإطار الدولي للعقوبات"، في رسالة ضمنية تعبّر عن حرصها على الاستمرار في علاقاتها ضمن حدود القانون الدولي. وتأتي هذه التطورات في وقت تحاول فيه شركات النفط الدولية الكبرى مثل "إيني" و"ريبسول" الإسبانية، الموازنة الدقيقة بين مصالحها الاقتصادية والتزامها باللوائح الأميركية، خصوصًا بعد أن أصبحت أي تعاملات مباشرة مع قطاع الطاقة الفنزويلي محفوفة بالمخاطر القانونية والمالية. ويعود جذور هذا الملف إلى العام 2019 حين فرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب حظرًا فعليًا على واردات النفط الفنزويلي، ضمن استراتيجية أشمل للضغط على نظام الرئيس نيكولاس مادورو. ورغم ذلك، منحت وزارة الخزانة الأميركية على مدار السنوات اللاحقة بعض الاستثناءات لشركات محددة، سمحت من خلالها بتنفيذ عمليات ذات طابع إنساني أو تلك المرتبطة باسترداد ديون سابقة، على غرار الرخص التي استفادت منها "إيني" و"ريبسول". وكانت الشركتان قد تسلمتا بالفعل شحنات نفطية من "بي دي في إس إيه" في إطار تسوية مستحقات مالية ناتجة عن استثمارات سابقة في مشروع الغاز البحري المشترك "كاردون 4"، الذي يلعب دورًا حيويًا في تلبية نحو 30% من احتياجات السوق الفنزويلي من الغاز الطبيعي، سواء للاستخدامات المنزلية أو الصناعية. لكن الإدارة الأمريكية الحالية، بتأثير من ترامب الذي عاد لتشديد الضغوط، اتجهت نحو التضييق مجددًا، في محاولة لاستخدام ورقة النفط والغاز كأداة ضغط على حكومة مادورو، خصوصًا في ملف المهاجرين الفنزويليين المرحلين إلى الولايات المتحدة. وفى هذا الإطار، هدد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات أميركا من الدول التي تشتري النفط الفنزويلي، كما ألغى ترخيص شركة "شيفرون" الأميركية للتنقيب وبيع النفط الفنزويلي، في خطوة تُنذر بمزيد من التصعيد.


البورصة
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
أمريكا تمنع "إيني" الإيطالية من تحصيل مستحقاتها عبر النفط الفنزويلي
أكدت شركة إيني الإيطالية، اليوم الأحد، أن السلطات الأمريكية أخطرتها بعدم قدرتها على تحصيل مستحقاتها مقابل إنتاج الغاز في فنزويلا عبر إمدادات النفط المقدمة من شركة النفط الوطنية الفنزويلية 'PDVSA'. كانت وكالة رويترز قد أفادت، يوم السبت، بأن واشنطن أبلغت الشركاء الأجانب لشركة النفط الوطنية الفنزويلية، ومن بينهم إيني، بأنها بصدد إلغاء التصاريح التي كانت تتيح لهم تصدير النفط الفنزويلي ومشتقاته. في بيان لها، أكدت إيني استمرارها في التعاون الشفاف مع السلطات الأمريكية للوصول إلى حلول تضمن استمرار إمدادات الغاز غير الخاضعة للعقوبات، والتي تعتبر ضرورية للسكان، مع إيجاد سبل لتعويضها من قبل شركة PDVSA. كما شددت الشركة على أنها تعمل في إطار الامتثال الكامل للعقوبات الدولية. من جانبه، انتقد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، العقوبات الأمريكية، واصفًا إياها بأنها 'حرب اقتصادية' تهدف إلى الضغط على بلاده. : إينىالنفطالولايات المتحدة الأمريكية


الشرق الأوسط
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
واشنطن ستُلغي التراخيص الممنوحة للشركاء الأجانب لشركة النفط الفنزويلية
أبلغت الحكومة الأميركية الشركاء الأجانب لشركة النفط الحكومية الفنزويلية «PDVSA» بالإلغاء الوشيك للتصاريح التي تسمح لهم بتصدير النفط الفنزويلي ومنتجاته الثانوية، حسبما ذكرت مصادر مقربة من قرار إدارة الرئيس دونالد ترمب. في السنوات الأخيرة، منحت إدارة الرئيس السابق جو بايدن، التراخيص لتأمين النفط الفنزويلي لمصافي التكرير من إسبانيا إلى الهند، بوصفها استثناءات من نظام العقوبات الأميركية على الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية. ومن بين الشركات التي حصلت على تراخيص وخطابات طمأنة من واشنطن، شركة «ريبسول» الإسبانية، و«إيني» الإيطالية، و«موريل آند بروم» الفرنسية، و«ريلاينس إندستريز» الهندية، و«يو إس غلوبال أويل ترمينالز». وكانت معظم الشركات قد أوقفت بالفعل استيراد النفط الفنزويلي بعد أن فرض ترمب هذا الأسبوع رسوماً جمركية ثانوية على مشتري النفط والغاز الفنزويليين، حسب مصادر وبيانات تتبع السفن، وفقاً لـ«رويترز». ومن المتوقع أن يؤدي الجمع بين التعريفات الجمركية وإلغاء التراخيص لتطبيق العقوبات إلى الضغط على صادرات فنزويلا النفطية في الأشهر المقبلة، بعد أن بدأت في الانخفاض في مارس (آذار)، وفقاً للبيانات. في فبراير (شباط) الماضي، صدّرت فنزويلا 910 آلاف برميل يومياً من النفط الخام والوقود، متجاوزةً 867 ألف برميل يومياً في يناير (كانون الثاني). وأدت إجراءات مماثلة اتخذتها إدارة ترمب الأولى في عام 2020 إلى خفض إنتاج فنزويلا النفطي وصادراتها، مما خلق حاجة شركة النفط الحكومية الفنزويلية إلى استخدام وسطاء لتخصيص الشحنات للصين، وأدى إلى اتفاق مع إيران.