#أحدث الأخبار مع #PIA,إكستويتر,برجإيفل,إكس,الخطوطالجويةالباكستانيةالدولية,عمرقريشي،,بيلاوالبوتوزرداري،مصرس١٧-٠١-٢٠٢٥أعمالمصرسالخطوط الجوية الباكستانية تثير الجدل بسببب إعلان ترويجي لهاأثارت الخطوط الجوية الباكستانية الدولية "PIA" موجة من السخرية والانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد نشر إعلان ترويجي اعتبر مستوحى بشكل غير لائق من أحداث إرهابية سابقة الإعلان، الذي كان يهدف إلى الترويج رحلات جديدة إلى باريس، قوبل بتعليقات ساخرة وغاضبة بسبب تصميمه غير المدروس، مما دفع السلطات إلى التدخل. الإعلان والتشبيه المثير للجدلنُشر الإعلان على منصة "إكس" "تويتر سابقًا" في 10 يناير، حيث أظهر طائرة تابعة للشركة متجهة نحو برج إيفل مع عبارة: "باريس، نحن قادمون اليوم"، بينما كان الهدف الترويج لعودة الرحلات بين إسلام آباد وباريس، رأى مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تشابهًا غير مريح بين الإعلان وهجمات 11 سبتمبر 2001 .ردود أفعال وسائل التواصل الاجتماعيتوالت التعليقات الساخرة والغاضبة على الإعلان، حيث كتب أحد المستخدمين: "اطردوا مدير التسويق"، بينما تساءل آخر عن كيفية الموافقة على مثل هذا التصميم كذلك، أعرب عمر قريشي، المستشار الإعلامي السابق للسياسي الباكستاني بيلاوال بوتو زرداري، عن استغرابه من عدم مراجعة الإعلان قبل نشره.تحقيق رسمي بأمر حكوميوفقًا لوسائل الإعلام الباكستانية، أمر رئيس الوزراء شهباز شريف بإجراء تحقيق عاجل لمعرفة كيفية الموافقة على الإعلان، هذه الخطوة جاءت في ظل الجدل المتصاعد والضغط الإعلامي الذي سلط الضوء على الحادثة.رحلات جديدة رغم الجدلرغم الانتقادات، هبطت أول رحلة من إسلام آباد إلى باريس بأمان في 11 يناير، لتنهي انقطاعًا دام أكثر من أربع سنوات، أكدت شركة الطيران عبر "إكس" نجاح الرحلة، رغم الجدل المحيط بإعلانها.أزمات سابقة للشركةلم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها شركة الخطوط الجوية الباكستانية الدولية انتقادات دولية، ففي عام 2020، أوقفت الشركة ثلث طياريها بعد كشف تحقيق حكومي امتلاك بعضهم تراخيص مزورة، مما أثار قلقًا واسعًا بشأن معايير السلامة.دعوات لتحسين إدارة الشركةتجددت الدعوات لتحسين أداء إدارة الشركة، حيث أشار المنتقدون إلى أن مثل هذه الأخطاء تؤثر سلبًا على سمعة الناقل الوطني، الذي يسعى لاستعادة مكانته على الساحة الدولية.الإعلان كدرس في إدارة الأزماتتعد الواقعة الأخيرة درسًا في أهمية مراجعة الإعلانات بعناية، خاصةً تلك التي تتعلق برموز حساسة أو معالم عالمية، تجنبًا لأي سوء فهم أو استياء قد يضر بالشركة.بينما تسعى الخطوط الجوية الباكستانية الدولية لاستعادة مكانتها، يظهر هذا الجدل أهمية الانتباه للتفاصيل، خاصة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمكن أن تنتشر الأخطاء بسرعة كبيرة. يبقى على الشركة اتخاذ خطوات جادة لتحسين إدارتها وضمان تجنب مثل هذه الحوادث مستقبلًا.
مصرس١٧-٠١-٢٠٢٥أعمالمصرسالخطوط الجوية الباكستانية تثير الجدل بسببب إعلان ترويجي لهاأثارت الخطوط الجوية الباكستانية الدولية "PIA" موجة من السخرية والانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد نشر إعلان ترويجي اعتبر مستوحى بشكل غير لائق من أحداث إرهابية سابقة الإعلان، الذي كان يهدف إلى الترويج رحلات جديدة إلى باريس، قوبل بتعليقات ساخرة وغاضبة بسبب تصميمه غير المدروس، مما دفع السلطات إلى التدخل. الإعلان والتشبيه المثير للجدلنُشر الإعلان على منصة "إكس" "تويتر سابقًا" في 10 يناير، حيث أظهر طائرة تابعة للشركة متجهة نحو برج إيفل مع عبارة: "باريس، نحن قادمون اليوم"، بينما كان الهدف الترويج لعودة الرحلات بين إسلام آباد وباريس، رأى مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تشابهًا غير مريح بين الإعلان وهجمات 11 سبتمبر 2001 .ردود أفعال وسائل التواصل الاجتماعيتوالت التعليقات الساخرة والغاضبة على الإعلان، حيث كتب أحد المستخدمين: "اطردوا مدير التسويق"، بينما تساءل آخر عن كيفية الموافقة على مثل هذا التصميم كذلك، أعرب عمر قريشي، المستشار الإعلامي السابق للسياسي الباكستاني بيلاوال بوتو زرداري، عن استغرابه من عدم مراجعة الإعلان قبل نشره.تحقيق رسمي بأمر حكوميوفقًا لوسائل الإعلام الباكستانية، أمر رئيس الوزراء شهباز شريف بإجراء تحقيق عاجل لمعرفة كيفية الموافقة على الإعلان، هذه الخطوة جاءت في ظل الجدل المتصاعد والضغط الإعلامي الذي سلط الضوء على الحادثة.رحلات جديدة رغم الجدلرغم الانتقادات، هبطت أول رحلة من إسلام آباد إلى باريس بأمان في 11 يناير، لتنهي انقطاعًا دام أكثر من أربع سنوات، أكدت شركة الطيران عبر "إكس" نجاح الرحلة، رغم الجدل المحيط بإعلانها.أزمات سابقة للشركةلم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها شركة الخطوط الجوية الباكستانية الدولية انتقادات دولية، ففي عام 2020، أوقفت الشركة ثلث طياريها بعد كشف تحقيق حكومي امتلاك بعضهم تراخيص مزورة، مما أثار قلقًا واسعًا بشأن معايير السلامة.دعوات لتحسين إدارة الشركةتجددت الدعوات لتحسين أداء إدارة الشركة، حيث أشار المنتقدون إلى أن مثل هذه الأخطاء تؤثر سلبًا على سمعة الناقل الوطني، الذي يسعى لاستعادة مكانته على الساحة الدولية.الإعلان كدرس في إدارة الأزماتتعد الواقعة الأخيرة درسًا في أهمية مراجعة الإعلانات بعناية، خاصةً تلك التي تتعلق برموز حساسة أو معالم عالمية، تجنبًا لأي سوء فهم أو استياء قد يضر بالشركة.بينما تسعى الخطوط الجوية الباكستانية الدولية لاستعادة مكانتها، يظهر هذا الجدل أهمية الانتباه للتفاصيل، خاصة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمكن أن تنتشر الأخطاء بسرعة كبيرة. يبقى على الشركة اتخاذ خطوات جادة لتحسين إدارتها وضمان تجنب مثل هذه الحوادث مستقبلًا.