logo
#

أحدث الأخبار مع #PSLV

الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض
الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • اليمن الآن

الهند تفشل في إطلاق قمر صناعي لمراقبة الأرض

يمن ديلي نيوز: أعلن رئيس منظمة بحوث الفضاء الهندية فانجابيرومال نارايانان، عن فشل عملية إطلاق صاروخ النقل (PSLV) بسبب مشكلات في محركات المرحلة الثالثة. وأشار نارايانان في حديثٍ صحفي إلى أن صاروخ النقل 'PSLV-C61' كان يعمل بشكل جيد حتى المرحلة الثانية، ولكن تم اكتشاف بعض الأعطال في المرحلة الثالثة، مما جعل تنفيذ المهمة غير ممكن. وسنعود بعد إتمام التحليل. وأضاف لاحقا أن العلماء لاحظوا انخفاضًا في الضغط داخل حجرة الاحتراق في المرحلة الثالثة. واستخدمت وكالة الفضاء الهندية في عملية الإطلاق صاروخ النقل 'PSLV' المزود بستة محركات خارجية. ويذكر أن أول صاروخ من هذا النوع كان قد أطلق عام 2008، وعلى متنه المسبار الهندي 'شاندرايان-1'. ومنذ ذلك الحين، استخدم في العديد من المهام المهمة، بما فيها مهمة 'مانجاليان' المريخية التي أُطلقت في نوفمبر 2013. وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي أول عملية إطلاق فاشلة لصاروخ PSLV منذ أغسطس 2017، عندما أدت مشكلات في انفصال غطاء الصاروخ إلى منع إطلاق قمر صناعي للملاحة إلى المدار. وكان من المقرر أن يحمل الصاروخ إلى المدار القمر الصناعي 'EOS-09' للتصوير الراداري، الذي يعمل في جميع الظروف الجوية، ما يعزز قدرات الهند على مراقبة الأرض. ويُعد هذا القمر الصناعي ضروريا لمجموعة متنوعة من التطبيقات، بما فيها الزراعة، ومراقبة الغابات، وتقييم رطوبة التربة، وإدارة الكوارث. المصدر: وكالات مرتبط قمر صناعي الفضاء الهند

الهند تفشل في إطلاق صاروخ "PSLV"
الهند تفشل في إطلاق صاروخ "PSLV"

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • روسيا اليوم

الهند تفشل في إطلاق صاروخ "PSLV"

وأشار نارايانان في حديثٍ صحفي إلى أن صاروخ النقل "PSLV-C61" كان يعمل بشكل جيد حتى المرحلة الثانية، ولكن تم اكتشاف بعض الأعطال في المرحلة الثالثة، مما جعل تنفيذ المهمة غير ممكن. وسنعود بعد إتمام التحليل.وأضاف لاحقا أن العلماء لاحظوا انخفاضًا في الضغط داخل حجرة الاحتراق في المرحلة الثالثة. واستخدمت وكالة الفضاء الهندية في عملية الإطلاق صاروخ النقل "PSLV" المزود بستة محركات خارجية. ويذكر أن أول صاروخ من هذا النوع كان قد أطلق عام 2008، وعلى متنه المسبار الهندي "شاندرايان-1". ومنذ ذلك الحين، استخدم في العديد من المهام المهمة، بما فيها مهمة "مانجاليان" المريخية التي أُطلقت في نوفمبر 2013. وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي أول عملية إطلاق فاشلة لصاروخ PSLV منذ أغسطس 2017، عندما أدت مشكلات في انفصال غطاء الصاروخ إلى منع إطلاق قمر صناعي للملاحة إلى المدار. وكان من المقرر أن يحمل الصاروخ إلى المدار القمر الصناعي "EOS-09" للتصوير الراداري، الذي يعمل في جميع الظروف الجوية، ما يعزز قدرات الهند على مراقبة الأرض. ويُعد هذا القمر الصناعي ضروريا لمجموعة متنوعة من التطبيقات، بما فيها الزراعة، ومراقبة الغابات، وتقييم رطوبة التربة، وإدارة الكوارث. المصدر: نوفوستي تعتزم الهند نهاية العام الجاري إطلاق أول مهمة غير مأهولة إلى الفضاء، وذلك في إطار التحضيرات لتنفيذ برنامج "غاغانيان" (المركب الفضائي) للرحلات الفضائية المأهولة. تخطط الحكومة الهندية لإطلاق مسبار أوتوماتيكي إلى المريخ لدراسة هذا الكوكب. حسبما أفاد نيليش ديساي رئيس المؤسسة الهندية للدراسات الفضائية (ISRO). كشفت الهند عن الموعد المحتمل لإرسال رائد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية. ستجري وكالة الفضاء الهندية (ISRO) تجارب أولى في إطار برنامج متخصص لإنشاء محطة الفضاء المدارية الخاصة بها.

توقف مفاجئ لمهمة فضائية هندية.. خلل تقني أم مشكلة أعمق؟
توقف مفاجئ لمهمة فضائية هندية.. خلل تقني أم مشكلة أعمق؟

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • العين الإخبارية

توقف مفاجئ لمهمة فضائية هندية.. خلل تقني أم مشكلة أعمق؟

شهدت الهند صباح الأحد تعثرا تقنيا خلال إطلاق قمر صناعي جديد، وذلك بعد أن واجه صاروخ الإطلاق، خللا مفاجئا في المرحلة الثالثة. وعلى الرغم من إكمال الصاروخ "PSLV-C61" المرحلتين الأولى والثانية بنجاح، لم يتمكن القمر الصناعي المخصص لرصد الأرض "EOS-09" من بلوغ مداره المخطط له. وصرح الدكتور في. نارايانان، مدير وكالة الفضاء الهندية، بأن السبب المباشر وراء إخفاق المهمة كان هبوطا مفاجئا في ضغط غرفة الاحتراق لمحرك المرحلة الثالثة. وأضاف: "نقوم حاليا بتحليل البيانات لتحديد الأسباب الدقيقة، وسنعلن التفاصيل بعد استكمال التحقيق الفني". ما الذي حدث فنيا؟ ويتكون الصاروخ PSLV من أربع مراحل، حيث تعمل الأولى بالوقود الصلب وتوفر الدفع الأولي، مدعومة بمحركات تعزيز إضافية، بينما تعمل الثانية بالوقود السائل وتُستخدم لتسريع الحمولة إلى ارتفاع أعلى. وتعتمد المرحلة الثالثة على الوقود الصلب، وتُعد حاسمة للوصول إلى المدار الصحيح، أما المرحلة الرابعة، فهي محرك صغير مزدوج يعمل بالوقود السائل لتعديل المدار بدقة. وفي هذه المهمة، أتم الصاروخ المرحلتين الأوليين بنجاح، لكن المرحلة الثالثة شهدت انخفاضا في ضغط غرفة الاحتراق، وهو ما يشير عادة إلى احتراق غير مكتمل أو خلل في هيكل المحرك الصلب، كتشقق في الغلاف الداخلي أو تسرب غازات الدفع. ولأن هذه المرحلة مسؤولة عن تسريع المركبة إلى سرعة شبه مدارية، فإن أي خلل فيها يمنع القمر الصناعي من الوصول إلى المدار الصحيح، أو يجعله يدخل مدارا غير مستقر يؤدي إلى سقوطه لاحقا. ماذا كان القمر الصناعي EOS-09؟ والقمر الصناعي "EOS-09" الذي كان من المأمول إرساله، هو جزء من سلسلة أقمار مراقبة الأرض، ويهدف إلى مراقبة التغيرات البيئية والمناخية، دعم نظم الزراعة وإدارة المياه، ورصد الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والانهيارات الأرضية. وكان من المقرر أن يُطلق إلى مدار شمسي متزامن (SSO) بارتفاع يقارب 536 كيلومترا، حيث يتمتع بإضاءة شمسية مستمرة لالتقاط صور عالية الدقة. هل يعتبر هذا التعثر نادرا؟ ورغم الطابع غير المألوف للعطل، فإن الهند تمتلك سجلا ممتازا مع صواريخ (PSLV)، حيث نفذت أكثر من 50 مهمة ناجحة منذ أول إطلاق عام 1993، بمعدل نجاح تجاوز 94%. ووفقا لخبراء في مجال الملاحة الفضائية، فإن الأعطال التقنية خلال الإطلاقات الفضائية أمرا واردا حتى لدى الدول ذات الخبرة الكبيرة في هذا المجال، مثل الولايات المتحدة وروسيا. وبالنظر إلى سجل الهند في إطلاق أكثر من 50 مهمة ناجحة باستخدام صاروخ "PSLV"، فإن هذه الحادثة تبدو استثناءً ضمن مسيرة حافلة بالنجاحات. ويرى الخبراء أن مثل هذه الأحداث توفر فرصا لتعزيز كفاءة المنظومات وتحسين الأداء في المهمات المقبلة، خاصة مع تزايد طموحات الهند في مجال الفضاء التجاري والاستكشاف الكوكبي. ويأتي هذا الحدث بعد سلسلة من النجاحات اللافتة لوكالة الفضاء الهندية، أبرزها: - مهمة "مانجاليان" إلى المريخ (2014): أول دولة آسيوية تصل إلى مدار الكوكب الأحمر، وبميزانية منخفضة مقارنة بالبرامج الغربية. - هبوط "تشاندرايان-3" على القمر (2023): أول هبوط في العالم بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، ما فتح آفاقًا لاستكشاف المياه المتجمدة. - الاستعدادات الحالية لإرسال أول رائد فضاء هندي في مهمة مأهولة ضمن برنامج "ججان-يان". aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xMzYg جزيرة ام اند امز PL

قوة الهند الفضائية وأخطار برنامجها الصاروخي
قوة الهند الفضائية وأخطار برنامجها الصاروخي

Independent عربية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • Independent عربية

قوة الهند الفضائية وأخطار برنامجها الصاروخي

فرضت الولايات المتحدة في الأيام الأخيرة من رئاسة جو بايدن عقوبات على أربع مؤسسات تقول إنها مرتبطة بالبرنامج الصاروخي الباكستاني، وخلال إعلان العقوبات لفت مستشار الأمن القومي في إدارة بايدن جوناثان فينر إلى أن باكستان تعمل على إنشاء بطاريات تمكنها من ضرب الأهداف التي تقع خارج جنوب آسيا وتقع الولايات المتحدة أيضاً في نطاقها. وقدمت الولايات المتحدة صوراً لمواقع في مدينة أتك حيث تُختبر هذه البطاريات من قبل شركة NDC الباكستانية، وبحسب منظمة مراقبة الأسلحة الأميركية فإن هناك 31 دولة في العالم تمتلك أو تحاول تطوير الصواريخ الباليستية إلا أن خمساً منها فقط تخضع للعقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة، وتشمل هذه الدول الصين وكوريا الشمالية وإيران وبيلاروس وباكستان. في الوقت نفسه وعلى الجانب الآخر أصدر الرئيس بايدن توجيهاً رئاسياً في الأيام الأخيرة من إدارته، لتخفيف القيود المفروضة على نقل تكنولوجيا الصواريخ إلى "الدول القريبة" من الولايات المتحدة، مما يسمح للهند وأستراليا واليابان بنقل التكنولوجيا المتعلقة بالفضاء. كيف أصبحت باكستان التي كانت إلى وقت قريب تعتبر حليفة للولايات المتحدة ضمن الدول التي تشكل تهديداً للأمن القومي الأميركي؟ ولماذا يسمح لجارتها الهند بنقل وتطوير الصواريخ؟ نوقشت هذه الأسئلة في كتاب صدر أخيراً بعنوان Sabre Rattling in Space: A South الذي نشرته شركة "شبرنغر" السنغافورية وشارك في تأليفه المتخصص الباكستاني والبروفيسور في جامعة "الدفاع الوطني" أحمد خان والخبير في علوم الفضاء إيليغار صادح الذي عمل سابقاً مع وكالة "ناسا" وكان مدرساً في جامعات أميركية عدة. قوة جديدة في الفضاء بدأ برنامج الفضاء الهندي مع تأسيس "منظمة أبحاث الفضاء الهندية" عام 1968، وخلال 20 عاماً فحسب، نجحت المنظمة في تطوير الصواريخ التي ترسلها للفضاء إلى جانب بناء الأقمار الاصطناعية، لكن هذه الرحلة لم تكن بمعزل عن العالم، إذ يكشف الكتاب المذكور أعلاه أن ادعاء الهند بأنها طورت كل التكنولوجيا بنفسها وبمساعدة خبرائها يتعارض مع الواقع، والحقيقة أن الهند تلقت منذ البداية الدعم من الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا، ولم يتوقف هذا الدعم إلى يومنا هذا، وخير مثال على ذلك تخفيف العقوبات الأميركية أخيراً. وتبرز الهند كقوة فضائية جديدة في العالم، إذ تمتلك نحو 60 قمراً اصطناعياً في الفضاء تستخدم لأغراض عسكرية ومدنية، وقامت الهند بتدمير قمر اصطناعي في الفضاء باستخدام الصاروخ عام 2019 لتكون ضمن أربع دول في العالم تمتلك هذه القدرة. ومن المثير للاهتمام أن روسيا ساعدت، أيضاً، البرنامج الهندي، إذ طورت الهند صواريخ فضائية عدة منها GSLV وPSLV بمساعدة الروس، واستخدمت هذه التقنية في تطوير صواريخ عابرة للقارات، وبحسب الكتاب، فإن الهند تستخدم برنامجها الفضائي لتطوير نظام صاروخي باليستي عابر للقارات، ولديها القدرة على إرسال أقمارها الاصطناعية إلى مدارات بعيدة في الفضاء إلى جانب امتلاك عدد كبير من الصواريخ القادرة على حمل الأسلحة التقليدية والنووية. وفي ما يتعلق بمدى الصواريخ الباليستية الهندية، فإن صاروخ "أغني-5" الهندي يستطيع ضرب الأهداف على مسافة تصل إلى 8 آلاف كيلومتر، ويبلغ مدى هذا الصاروخ بين 10 آلاف و12 ألف كيلومتر، في وقت تواصل الهند سراً إحراز تقدم في برنامجها للصواريخ الباليستية "سوريا" العابرة للقارات، الذي سيضع مدناً مثل لندن وباريس ونيويورك في متناول الصواريخ الهندية، لكن الهند تعمل، أيضاً، على إقناع الولايات المتحدة بأنها صممت برامجها النووية والصاروخية لتحقيق أهداف داخل باكستان والصين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أين تقف باكستان؟ يذكر الكتاب أن باكستان كانت تحصل على الدعم الأميركي الذي تحصل عليه التقنية الفضائية للهند اليوم، وكان هناك تعاون كبير بين وكالة "ناسا" و"الوكالة الوطنية للفضاء" الباكستانية، لكن الولايات المتحدة غيرت حلفاءها مع تغير الوقت. حالياً، وضعت الولايات المتحدة "الوكالة الوطنية للفضاء" الباكستانية في القائمة السوداء وفرضت عليها عقوبات، من ناحية أخرى تبرز باكستان والصين كحليفتين في مجال علوم الفضاء، في حين تقيم الولايات المتحدة والهند شراكة استراتيجية ضد القوة الاقتصادية والفضائية الناشئة للصين. وكانت إدارة بايدن قد وقعت اتفاقاً مع الهند، بموجبه ستحصل الهند على مساعدات أميركية في كثير من المجالات التي تشمل الفضاء والطاقة النووية والذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا "النانو" والتكنولوجيا الحيوية، كذلك ينص الاتفاق على أن الهند ستحصل على طائرات من دون طيار حديثة قادرة على تحديد الأهداف العسكرية، ونجحت الهند فعلاً بالتعاون مع الولايات المتحدة في تطوير "نيسار"، القمر الاصطناعي الأغلى في العالم الذي سيُرسل إلى الفضاء في يونيو (حزيران) المقبل. يذكر أن الولايات المتحدة تنظر للبرنامج الصاروخي لباكستان بعين الريبة، على رغم أنه مصمم بشكل كامل لأغراض سلمية، والأقمار الاصطناعية الباكستانية ستُستخدم لتوفير الإنترنت للمناطق النائية في باكستان، في حين تشير الدراسات إلى أن برنامج الفضاء الهندي تحول الآن إلى أغراض عسكرية. سياسة فضائية لقد صاغت باكستان سياستها الفضائية عام 2023 ووضعت أهدافاً علمية واقتصادية، وشكلت مجلس قواعد النشاط الفضائي أيضاً، الذي يدرس السماح لشركة Starlink بتوفير الإنترنت. كيف يمكن للبرنامج الفضائي الباكستاني أن يحمل خططاً لتطوير صواريخ عابرة للقارات ويسمح للشركات الأميركية بالعمل فيه؟ يلقي هذا الكتاب الضوء بالتفصيل على جوانب مختلفة من برامج الصواريخ والفضاء في باكستان والهند، ويشير إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها يدعمون بشكل كامل برنامج الفضاء الهندي لتطويره مقابل الصين، وفي ظل وجود المصالح الجيوسياسية فإنهم يغضون الطرف عن أن المدن الأوروبية والأميركية تقع في نطاق الصواريخ الهندية "سوريا"، لكن هذا التغاضي مرهون بالمصلحة، وما حصل لحليفة الأمس، باكستان، قد يحصل للهند، حليفة اليوم. نقلاً عن "اندبندنت أوردو"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store