أحدث الأخبار مع #Papam


كواليس اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
أمريكي بابا جديد للفاتيكان.. انتخاب الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست زعيما للكنيسة الكاثوليكية
أعلن الفاتيكان، مساء اليوم الخميس 8 ماي 2025، عن انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا للفاتيكان وزعيما للكنيسة الكاثوليكية. وتعد هذه أول مرة يتولى كاردينال أمريكي منصب بابا الفاتيكان باعتباره زعيما روحيا للكاثوليك، وهو ما علق عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقول: « شرف عظيم ». وظهر البابا الجديد على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس ليلقي أول خطاب له كبابا، خليفةً للبابا فرنسيس، الذي توفي عن عمر ناهز 88 عاماً. وأكد كبير الكرادلة القرار قريباً بعبارة « Habemus Papam » – وهي كلمة لاتينية تعني « لدينا بابا » – ويُعرّف البابا الجديد باسمه البابوي المختار. وسيحمل البابا الجديد (69 عامًا) اسم ليو الرابع عشر، وهي المرة الأولى التي يُستخدم فيها اسم 'ليو' منذ القرن التاسع عشر. وفي كلمته أمام الحشد باللغة الإيطالية، قال البابا ليون الرابع عشر: « السلام عليكم جميعًا، أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، أود أن أقدم تحية سلام لعائلاتكم، لكم جميعًا، أينما كنتم، السلام عليكم ». وفي منشور عبر منصة إكس، قال الفاتيكان إن 'الكرادلة الذين اجتمعوا في كنيسة سيستين انتخبوا في اليوم الثاني من العملية الانتخابية الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، ليصبح البابا رقم 267، والذي سيحمل اسم البابا ليو الرابع عشر'. وفي منشور منفصل، كتب الفاتيكان: 'البابا ليو الرابع عشر يُحيي العالم لأول مرة'. وهنأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البابا ليو الرابع عشر على انتخابه بالقول: 'شرف كبير' للولايات المتحدة الأمريكية. وفي وقت سابق الخميس، تصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة سيستين إيذانًا بانتخاب بابا جديد للفاتيكان خلفا للراحل فرنسيس.


وكالة الصحافة المستقلة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة المستقلة
انتخاب بابا جديد.. الدخان الأبيض يتصاعد من الفاتيكان
المستقلة/-تصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة سيستينا في الفاتيكان بعد ظهر الخميس، في إشارة الى نجاح المجمع الانتخابي باختيار بابا جديد بعد 4 جولات فقط من التصويت، جرت يومي الأربعاء والخميس. وسيُقتاد البابا الجديد الآن إلى غرفة صغيرة بجوار كنيسة سيستين حيث سيرتدي الرداء البابوي الأبيض. سيؤكد كبير الكرادلة القرار قريباً بعبارة 'Habemus Papam' – وهي كلمة لاتينية تعني 'لدينا بابا' – ويُعرّف البابا الجديد باسمه البابوي المختار. لا نعلم بعد من تم اختياره، لكن سيتضح الأمر عند ظهوره على شرفة كنيسة سيستين، على الأرجح خلال ساعة. ودوّت هتافاتٌ عارمة من الجمهور مع تصاعد الدخان الأبيض، ويركض البعض لرؤيته. وعاود الكرادلة الـ 133 المجتمعين خلف أبواب مغلقة وفي عزلة تامة عن العالم الخارجي، إجراء 4 جولات من التصويت بعد ظهر الخميس. وبعد أكثر من أسبوعين على رحيل البابا فرنسيس، التأم الكرادلة الناخبون البالغ عددهم 133 والقادمون من 70 بلدا، وهو عدد قياسي للبلدان الممثَّلة، في هذا المجمع الانتخابي (المعروف بـ 'كونكلاف') المضبوط الإيقاع بدقّة والذي تتابعه وسائل إعلام العالم أجمع لنقله إلى الكاثوليك المقدّر عددهم بنحو 1,4 مليارا. وبعدما أقيم قداس صباحا في كنيسة القديس بطرس، اجتمع الكرادلة بالزي التقليدي ذي اللونين الأحمر والأبيض بعيد الساعة الرابعة بالتوقيت المحلي، لإقامة صلاة مشتركة في كنيسة باولينا قبل أن يدخلوا في موكب إلى كنيسة سيستينا المحاذية. ومن خلال وضع اليد على انجيل مفتوح، أدّى كل كاردينال يمين الحفاظ على سرية هذا الاجتماع المغلق، تحت طائلة الحُرم الكنسي، قائلا باللغة اللاتينية 'أعد، وأتعهد، وأقسم'.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
كيف يُصبح شخصٌ ما بابا الكنيسة؟
عند وفاة البابا، تبدأ سلسلة من الطقوس الجنائزية، حيث يُكفَّن الجثمان بالثياب الإكليريكية الخاصة بالقدّاس الإلهي، ويُعرض أمام مذبح القدّيس بطرس لتوديعه من قبل المؤمنين، وعادةً ما يُدفن البابا في السرداب الموجود تحت بازيليك القدّيس بطرس بالفاتيكان. بداية مرحلة 'الكرسي الشاغر' بعد الوفاة، يصبح الكرسي الرسولي شاغرًا، ويُستدعى الكرادلة من مختلف أنحاء العالم إلى روما. لمدة تسعة أيام، تُقام قداديس على نيّة البابا الراحل، قبل بدء المجمع الانتخابي المغلق الذي سيُحدّد هوية البابا الجديد. مجمع الكرادلة.. السرّية والانضباط الكرادلة دون سن الثمانين هم من يحقّ لهم المشاركة في التصويت. يعيشون خلال فترة المجمع داخل فندق صغير داخل جدران الفاتيكان، وتُعقد جلساتهم الانتخابية صباحًا وبعد الظهر داخل كنيسة سيستين. يُمنع التواصل مع العالم الخارجي كليًا، وتُقطع عنهم جميع وسائل الإعلام والاتصال. 'كونكلاف'.. مغلق حتى القرار المجمع يُعرف باللاتينية باسم 'كونكلاف' (Conclave)، أي 'مع المفتاح'، في إشارة إلى العزلة التامة للكرادلة حتى يتم انتخاب البابا الجديد. خلال جلسات التصويت، يملأ كل كاردينال ورقة مكتوبًا عليها: 'أنا أختار بابا…' وتُوضع الأوراق في كأس ذهبي بعد تجميعها. لا يُنتخب البابا إلا بالحصول على ثلثي الأصوات. لحظة الحسم.. هل يقبل المنصب؟ عندما يُنتخب أحد المرشحين، يُسأل إن كان يقبل بمنصب البابا. إذا وافق، يُطلب منه اختيار اسم جديد يميّز حبريته. يرتدي اللباس الأبيض، ويبايعه الكرادلة، قبل أن يُعلن للعالم من شرفة كاتدرائية القديس بطرس من خلال العبارة الشهيرة: 'عندنا بابا – Habemus Papam'. الدخان الأبيض.. إعلان الاختيار في كل جولة اقتراع، تُحرق أوراق التصويت في مدخنة خاصة داخل كنيسة سيستين. إذا لم يُنتخب أحد، يتصاعد دخان أسود؛ أما إذا تم اختيار بابا، يظهر الدخان الأبيض ليُعلن البشرى المنتظرة. رمزية الدخان وتعقيد التقنية رغم بساطته، فإن إنتاج الدخان الأبيض أو الأسود ليس دائمًا مهمة سهلة. ففي مجمع عام 2005، أدّى خلل تقني إلى امتلاء كنيسة سيستين بالدخان، دون أن يظهر شيء في الخارج، ما أثار حيرة الجموع في الساحة.


الإمارات نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات نيوز
فيلمين عالميين عليك مشاهدتها للتعرف عن صعوبات حياة البابا فرنسيس
أكد الفاتيكان منذ ساعات، وفاة البابا فرانسيس، عن عمر يناهز 88 عامًا، ولطالما تعمقت السينما العالمية في سرد قصص مختلفة عن حياة البابا على مر العصور، وهذه 3 أفلام لاقت حماسًا كبيرًا من متابعي السينما العالمية مع عرضها. – فيلم The Conclave الذى طرح عام 2024 يتناول هذا الفيلم السياسي التشويقي مكائد المجمع السري البابوي بعد وفاة بابا محبوب، وبينما يجتمع الكرادلة في كنيسة سيستين لانتخاب زعيم جديد، تتغير التحالفات، وتنكشف الأسرار، وتتكشف صراعات السلطة خلف الأبواب المغلقة – في تناقض صارخ مع الشخصيات البابوية الهادئة التي نراها مؤخرًا، مع طاقم تمثيلي لامع يتكون من النجوم العالميين رالف فاينز، جون ليثغو، وستانلي توتشي، وأجواء حماسية ومشوقة، يُقدم ' The Conclave' استكشافًا آسرًا للإيمان والطموح فيلم Habemus Papam' / 'We Have a Pope الذى طرح عام 2011 ويدور حول ماذا يحدث عندما يُدرك البابا المنتخب حديثًا أنه لا يريد المنصب؟ ' We Have a Pope ' هي العبارة المستخدمة عندما يُعلن مجمع الكرادلة عن اختيارهم بابا جديدًا، ولكن في هذه الحالة، يُعلن أسقف روما المُرشح ندمه على انتخابه. والبتالى يتتبع هذا الفيلم الكوميدي الدرامي الإيطالي قصة الكاردينال ميلفيل (ميشيل بيكولي) وهو يواجه أزمة ثقة بعد اختياره بابا للفاتيكان، وتدور أحداث الفيلم في محاولة الفاتيكان إخفاء اختفائه. ويُعدّ هذا الفيلم واحدًا من العديد من أفلام البابا التي تستكشف الضغوط الهائلة التي تُمارسها السلطة البابوية بذكاء وعمق


اليوم السابع
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
3 أفلام عالمية عليك مشاهدتها للتعرف عن صعوبات حياة البابا فرنسيس
أكد الفاتيكان منذ ساعات، وفاة البابا فرانسيس ، عن عمر يناهز 88 عامًا، ولطالما تعمقت السينما العالمية في سرد قصص مختلفة عن حياة البابا على مر العصور، وهذه 3 أفلام لاقت حماسًا كبيرًا من متابعي السينما العالمية مع عرضها. - فيلم The Conclave الذى طرح عام 2024 يتناول هذا الفيلم السياسي التشويقي مكائد المجمع السري البابوي بعد وفاة بابا محبوب، وبينما يجتمع الكرادلة في كنيسة سيستين لانتخاب زعيم جديد، تتغير التحالفات، وتنكشف الأسرار، وتتكشف صراعات السلطة خلف الأبواب المغلقة - في تناقض صارخ مع الشخصيات البابوية الهادئة التي نراها مؤخرًا، مع طاقم تمثيلي لامع يتكون من النجوم العالميين رالف فاينز، جون ليثغو، وستانلي توتشي، وأجواء حماسية ومشوقة، يُقدم " The Conclave" استكشافًا آسرًا للإيمان والطموح. - فيلم Habemus Papam' / 'We Have a Pope الذى طرح عام 2011 ويدور حول ماذا يحدث عندما يُدرك البابا المنتخب حديثًا أنه لا يريد المنصب؟ " We Have a Pope " هي العبارة المستخدمة عندما يُعلن مجمع الكرادلة عن اختيارهم بابا جديدًا، ولكن في هذه الحالة، يُعلن أسقف روما المُرشح ندمه على انتخابه. والبتالى يتتبع هذا الفيلم الكوميدي الدرامي الإيطالي قصة الكاردينال ميلفيل (ميشيل بيكولي) وهو يواجه أزمة ثقة بعد اختياره بابا للفاتيكان، وتدور أحداث الفيلم في محاولة الفاتيكان إخفاء اختفائه. ويُعدّ هذا الفيلم واحدًا من العديد من أفلام البابا التي تستكشف الضغوط الهائلة التي تُمارسها السلطة البابوية بذكاء وعمق. - فيلم The Godfather Part III الذى طرح عام 1990 على الرغم من أن فيلم " The Godfather Part III " ليس فيلمًا يتناول البابوية تحديدًا، إلا أنه متشابك بعمق مع مؤامرات الفاتيكان، حيث يحاول مايكل كورليوني (آل باتشينو) كسب شرعيته من خلال صفقة بملايين الدولارات مع بنك الفاتيكان، في إشارة إلى فضائح حقيقية تتعلق بأموال الكنيسة. حتى أن الفيلم يتضمن نسخة خيالية من البابا يوحنا بولس الأول، الذي غذّت وفاته المفاجئة والغامضة نظريات المؤامرة لعقود، وإن تورط الفاتيكان في الفساد عالي المخاطر وصراعات السلطة يجعل هذا الفيلم عنصراً أساسياً في أي قائمة أفلام عن البابا.