أحدث الأخبار مع #PetroleosdeVenezuelaSA


البورصة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ترامب بصدد إجبار المزيد من الشركات على وقف أعمالها في فنزويلا
تستعد إدارة ترامب لإجبار المزيد من الشركات على وقف أعمالها في فنزويلا، مما يزيد من الضغط على الرئيس نيكولاس مادورو، وذلك بعد أن أمرت شركة 'شيفرون' بإنهاء عملياتها هناك، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وأبلغ المسؤولون شركات، من بينها شركة النفط الفرنسية 'إيتابلِسمو ماوريل أند بروم' (Etablissements Maurel & Prom SA) وشركة لصناعة الأسفلت يديرها رجل الأعمال في مجال النفط بولاية فلوريدا هاري سارغِنت، أن أمامها 30 يوماً لإنهاء عملياتها في فنزويلا بمجرد أن تلغي الولايات المتحدة الإعفاءات التي تسمح بالعمل هناك دون انتهاك العقوبات، وفقاً لما قاله هؤلاء الأشخاص. وقد تبدأ وزارة الخزانة الأمريكية هذا الإجراء في أقرب وقت، وفقاً لما ذكره أحد المصادر. سيؤدي إيقاف هذه الشركات عن العمل في فنزويلا إلى ضربة قوية لاقتصاد البلاد المتعثر، مما يزيد الضغط على مادورو، في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى إبرام صفقة بشأن الإصلاحات الديمقراطية واستقبال المزيد من المهاجرين من الولايات المتحدة. وأمرت وزارة الخزانة شركة 'شيفرون' في وقت سابق من هذا الأسبوع بإنهاء عملياتها في فنزويلا بحلول 3 أبريل، وهي فترة أقل بكثير من فترة الستة أشهر المعتادة لإنهاء الأنشطة. يعتمد الاقتصاد الفنزويلي بشكل كبير على النفط. وكانت 'شيفرون'، وشركات أخرى أصغر قد حصلت على إذن من واشنطن للعمل هناك، مما جعلها محركات نمو رئيسية، خاصة مع انهيار شركة النفط الوطنية الفنزويلية بعد سنوات من نقص الاستثمار. تضم إدارة ترامب مستشارين ومسؤولين لديهم وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع فنزويلا، ومن المحتمل أن يغير الرئيس موقفه في اللحظة الأخيرة ويسمح لشركات النفط بمواصلة العمل هناك. تشمل الشركات الأجنبية الأخرى التي لديها عمليات في فنزويلا، والتي تنتظر قرار الولايات المتحدة بشأن ما إذا كانت ستلغي إعفاءاتها من العقوبات شركة 'ريبسول' الإسبانية (Repsol SA) وشركة 'إيني' الإيطالية (Eni SpA). لم ترد وزارة الخزانة الأمريكية ووزارة الإعلام الفنزويلية على الفور على طلبات التعليق. وساهمت العمليات المشتركة بين 'شيفرون' وشركة 'بتروليوس دي فنزويلا' (Petroleos de Venezuela SA) في ربع إجمالي إيرادات نظام مادورو في عامي 2023 و2024، وفقاً لتقديرات شركة الاستشارات إيكوأناليتيكا (Ecoanalítica)، التي تتخذ من كاراكاس مقراً لها. وبدون 'شيفرون'، قد ينكمش الاقتصاد الفنزويلي بنسبة تصل إلى 7.5% هذا العام، وفقاً لمجموعة 'فاينانس أوبزرفيتوري' (Finance Observatory)، وهي مجموعة بحثية يقودها معارضون. وزار مستشار ترامب ريك غرينيل مادورو في يناير، لاستئناف المحادثات المباشرة، مما أدى إلى إطلاق سراح 6 سجناء أمريكيين واستئناف رحلات الترحيل. ومنذ ذلك الحين، تمت إعادة 166 مهاجراً فنزويلياً من الولايات المتحدة، مع وصول آخر طائرة إلى كاراكاس في 20 فبراير. وقلل مادورو من تأثير إجبار شيفرون على إنهاء عملياتها في فنزويلا، قائلاً: 'الإنتاج لن ينخفض حتى ولو بلتر واحد أو برميل واحد'.


الميادين
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
كاراكاس تدين مصادرة واشنطن طائرةً فنزويلية: روبيو لص وعدو معلن لشعبنا
دانت فنزويلا، اليوم الجمعة، "السرقة الصارخة لطائرة تابعة للأمة الفنزويلية، والتي تمت بأمر من وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو"، كما وصفتها، معلنةً أنّها "ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للتنديد بهذه السرقة، والمطالبة باستعادة طائرتها على الفور". وأكدت وزارة الخارجية الفنزويلية، في بيان، أنّ "كراهية روبيو لفنزويلا تقوده الآن إلى ارتكاب جرائم علنية، بحيث صادر طائرةً تابعةً لشركة PDVSA، بصورة غير قانونية"، واصفةً إياه بأنّه كان "مرتزق كراهية وصار سارق طائرات". واتهمت فنزويلا وزير الخارجية الأميركي بـ"استغلال منصبه من أجل نهبها وسلب أصولها"، محذّرةً من أنّ "كراهيته تجعله قادراً على انتهاك أي قاعدة من أجل الإضرار ببلدنا". كما أضافت أنّ هذا الهجوم ضدّها "يظهر أنّ روبيو ليس أكثر من مجرد مجرم متنكر في زي سياسي"، بحيث أعلنت أنّها تعدّه "لصاً وعدواً معلناً" لشعبها، مضيفةً: "التاريخ سيسجّله كذلك، على حقيقته". اليوم 08:19 6 شباط واتهمت الخارجية الفنزويلية أيضاً ما وصفتها بـ"الحكومة العميلة" في الدومينيكان، بالتواطؤ مع روبيو. يأتي ذلك بعد أن احتجزت الولايات المتحدة طائرةً فنزويليةً كانت في مطار في عاصمة الدومينيكان، سانتو دومينغو، وذلك بزعم انتهاك العقوبات الأميركية، لتكون هذه الطائرة الثانية لكاراكاس، التي تحتجزها واشنطن، خلال 5 أشهر. وسلّمت السلطات في الدومينيكان الطائرة إلى روبيو في مطار "لا إيزابيلا" في سانتو دومينغو، حيث كانت محتجزةً منذ عام نيسان/أبريل من العام الماضي. وبحسب وزارة العدل الأميركية، فإنّ الطائرة من نوع "Dassault Falcon 2000EX"، وتستخدمها شركة "Petroleos de Venezuela S.A" (شركة فنزويلا للبترول)، التي تمتلكها الدولة الفنزويلية. وقبل نحو 5 أشهر، في أيلول/سبتمبر الماضي، استولت الولايات المتحدة، تحت إدارة جو بايدن، على طائرة فنزويلية أخرى، كانت في الدومينيكان أيضاً.


26 سبتمبر نيت
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
هي الثانية خلال 5 أشهر.. واشنطن تصادر طائرة فنزويلية
احتجزت الولايات المتحدة الأمريكية، طائرة فنزويلية كانت متوقفة في مطار في سانتو دومينغو عاصمة جمهورية الدومينيكان، بسبب انتهاكات مزعومة للعقوبات التي تضعها واشنطن عليها، وهي الطائرة الثانية التي يتم احتجازها خلال 5 أشهر. احتجزت الولايات المتحدة الأمريكية، طائرة فنزويلية كانت متوقفة في مطار في سانتو دومينغو عاصمة جمهورية الدومينيكان، بسبب انتهاكات مزعومة للعقوبات التي تضعها واشنطن عليها، وهي الطائرة الثانية التي يتم احتجازها خلال 5 أشهر. وسلّمت السلطات الدومينيكية هذه الطائرة إلى وزير الخارجية الأمريكي الزائر، ماركو روبيو في مطار لا إيزابيلا في سانتو دومينغو، حيث كانت محتجزة منذ عام 2024. وقالت وزارة العدل التابعة للنظام الأمريكي: إنّ الطائرة من طراز " داسو فالكون 200،" "Dassault Falcon 2000EX" وتستخدمها شركة "Petroleos de Venezuela S.A" المملوكة للدولة الفنزويلية والمعاقبة، (شركة فنزويلا للبترول). وبحسب السلطات الأمريكية، فإنّ الطائرة التي اشترتها شركة "بتروليوس دي فنزويلا" في الولايات المتحدة في عام 2017 وجرى نقلها إلى فنزويلا، "تمت مراجعتها وصيانتها في مناسبات متعددة باستخدام قطع أمريكية"، في انتهاك لقوانين الرقابة على الصادرات والعقوبات الأمريكية. وقال رئيس قسم الأمن القومي في وزارة العدل الأمريكية، ديفين ديباكر في بيان إنّ "استخدام أجزاء مصنوعة في الولايات المتحدة لإصلاح وصيانة الطائرات التي تُديرها كيانات خاضعة للعقوبات، مثل شركة النفط الفنزويلية أمرٌ لا يطاق"، حد وصفه. من جانبه، أشار المدعي العام الأمربكي، هايدن أوبيرن للمنطقة الجنوبية من فلوريدا إلى أنّ "مصادرة طائرة داسو فالكون 2000EX هي مثالٌ آخر على التزام هذا المكتب بتطبيق قوانين مراقبة الصادرات الأمريكية ضد شركة PdVSA المملوكة لفنزويلا وغيرها من الكيانات الخاضعة للعقوبات". وقال أوبيرن، بحسب البيان، إنّ "مصادرة الأصول هي أداة قويّة لتطبيق القانون، وهي الأداة التي سنستمر في استخدامها بقوة لردع وتعطيل ومكافحة الأنشطة الإجرامية". وفي سبتمبر الماضي، استولت الولايات المتحدة على طائرة أخرى مرتبطة بالرئاسة الفنزويلية، كانت في جمهورية الدومينيكان للصيانة. وفي المناسبة الأولى، جرى الاستيلاء على الطائرة ونقلها إلى فلوريدا في الولايات المتحدة بتهمة "شرائها بشكلٍ غير قانوني" مقابل 13 مليون دولار "من خلال شركة وهمية وتهريبها خارج الولايات المتحدة لاستخدامها من قبل نيكولاس مادورو وأعوانه"، كما زعم مكتب المدعي العام. يشار إلى أنّ الولايات المتحدة الأميركية، تفرض أكثر من 930 عقوبة على فنزويلا ونفطها، بهدف تحطيم اقتصادها، ومنع أي انتعاش ونمو.


الميادين
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
الثانية خلال 5 أشهر.. الولايات المتحدة تصادر طائرة لفنزويلا
احتجزت الولايات المتحدة الأميركية، طائرة فنزويلية كانت متوقفة في مطار في سانتو دومينغو عاصمة جمهورية الدومينيكان، بسبب انتهاكات مزعومة للعقوبات التي تضعها واشنطن عليها، وهي الطائرة الثانية التي يتم احتجازها خلال 5 أشهر. وسلّمت السلطات الدومينيكية هذه الطائرة إلى وزير الخارجية الأميركي الزائر، ماركو روبيو في مطار لا إيزابيلا في سانتو دومينغو، حيث كانت محتجزة منذ عام 2024. وقالت وزارة العدل الأميركية إنّ الطائرة من طراز "Dassault Falcon 2000EX" وتستخدمها شركة "Petroleos de Venezuela S.A" المملوكة للدولة الفنزويلية والمعاقبة، (شركة فنزويلا للبترول). وبحسب التحقيق الأميركي، فإنّ الطائرة التي اشترتها شركة "بتروليوس دي فنزويلا" في الولايات المتحدة في عام 2017 وجرى نقلها إلى فنزويلا، "تمت مراجعتها وصيانتها في مناسبات متعددة باستخدام قطع أميركية"، في انتهاك لقوانين الرقابة على الصادرات والعقوبات الأميركية. اليوم 10:56 اليوم 10:49 وقال رئيس قسم الأمن القومي في وزارة العدل الأميركية، ديفين ديباكر في بيان إنّ "استخدام أجزاء مصنوعة في الولايات المتحدة لإصلاح وصيانة الطائرات التي تُديرها كيانات خاضعة للعقوبات، مثل شركة النفط الفنزويلية أمرٌ لا يطاق". من جانبه، أشار المدعي العام الأميركي، هايدن أوبيرن للمنطقة الجنوبية من فلوريدا إلى أنّ "مصادرة طائرة داسو فالكون 2000EX هي مثالٌ آخر على التزام هذا المكتب بتطبيق قوانين مراقبة الصادرات الأميركية ضد شركة PdVSA المملوكة لفنزويلا وغيرها من الكيانات الخاضعة للعقوبات". وقال أوبيرن، بحسب البيان، إنّ "مصادرة الأصول هي أداة قويّة لتطبيق القانون، وهي الأداة التي سنستمر في استخدامها بقوة لردع وتعطيل ومكافحة الأنشطة الإجرامية". وفي أيلول/سبتمبر الماضي، استولت الولايات المتحدة على طائرة أخرى مرتبطة بالرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، كانت في جمهورية الدومينيكان للصيانة. وفي المناسبة الأولى، جرى ضبط الطائرة ونقلها إلى فلوريدا في الولايات المتحدة بتهمة "شرائها بشكلٍ غير قانوني" مقابل 13 مليون دولار "من خلال شركة وهمية وتهريبها خارج الولايات المتحدة لاستخدامها من قبل نيكولاس مادورو وأعوانه"، كما أفاد مكتب المدعي العام. يشار إلى أنّ الولايات المتحدة الأميركية، تفرض أكثر من 930 عقوبة على فنزويلا ونفطها، بهدف تحطيم اقتصادها، ومنع أي انتعاش ونمو.