logo
#

أحدث الأخبار مع #Phthalates

اضطرابات الغدة الدرقية لدى النساء: تأثيرها على الوزن والحالة المزاجية
اضطرابات الغدة الدرقية لدى النساء: تأثيرها على الوزن والحالة المزاجية

الإمارات نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

اضطرابات الغدة الدرقية لدى النساء: تأثيرها على الوزن والحالة المزاجية

مقدمة حول تأثير مستحضرات التجميل على الصحة التناسلية تعد مستحضرات التجميل جزءًا لا يتجزأ من روتين العناية الشخصية لكثير من النساء والرجال على حد سواء. ولكن هل تساءلت يومًا كيف يمكن لتلك المنتجات أن تؤثر على الجهاز التناسلي؟ في هذا المقال، سنسلط الضوء على العلاقة بين استخدام مستحضرات التجميل والصحة التناسلية، مع التركيز على المخاطر المحتملة وكيفية التقليل منها. المكونات الكيميائية وتأثيرها على الجهاز التناسلي تحتوي بعض مستحضرات التجميل على مركبات كيميائية قد تؤثر سلبًا على التوازن الهرموني في الجسم، وهذا بدوره يمكن أن يؤثر على الجهاز التناسلي. من بين هذه المركبات: الفثالات (Phthalates): تستخدم لزيادة مرونة المنتجات وتثبيت الروائح، وتُعتبر من المواد التي قد تؤثر في الهرمونات الجنسية. تستخدم لزيادة مرونة المنتجات وتثبيت الروائح، وتُعتبر من المواد التي قد تؤثر في الهرمونات الجنسية. البارابين (Parabens): مواد حافظة قد تسبب اضطرابات هرمونية عند التعرض لها بكميات كبيرة. مواد حافظة قد تسبب اضطرابات هرمونية عند التعرض لها بكميات كبيرة. الزئبق والرصاص: قد توجد بعض المنتجات التي تحتوي على معادن ثقيلة تسبب تسممًا وتؤثر على وظائف الأعضاء التناسلية. كيف تؤثر مستحضرات التجميل على الصحة التناسلية؟ هناك عدة طرق يمكن من خلالها لمكونات مستحضرات التجميل أن تسبب آثارًا ضارة على الجهاز التناسلي، ومنها: 1. اضطراب الهرمونات تعمل مواد مثل الفثالات والبارابين كموازنات هرمونية مزيفة، مما قد يؤدي إلى تغيرات في مستويات الإستروجين والتستوستيرون، مسببة مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، تقليل الخصوبة، أو حتى ظهور تشوهات في الجهاز التناسلي. 2. التهيج والالتهابات بعض المنتجات تحتوي على مواد قد تسبب تهيج الجلد، وخاصة في المناطق الحساسة، مما يؤدي إلى التهابات قد تؤثر على الصحة التناسلية بشكل مباشر أو غير مباشر. 3. تأثيرات مزمنة وطويلة الأمد الاستخدام المتكرر والمكثف لمستحضرات التجميل التي تحتوي على مواد ضارة يمكن أن يتسبب في تأثيرات تراكمية، قد تؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل اضطرابات في الإنجاب أو زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. نصائح للوقاية والحفاظ على صحة الجهاز التناسلي اختيار المستحضرات الطبيعية والخالية من المواد الكيميائية الضارة. قراءة الملصقات بعناية والبحث عن المواد المسموح بها من قبل الجهات الصحية. تجنب استخدام منتجات التجميل من مصادر غير موثوقة أو مجهولة المصدر. الالتزام بالتنظيف الجيد للمنطقة التناسلية باستخدام منتجات لطيفة ومخصصة. استشارة الطبيب في حالة ظهور أي أعراض غير معتادة بعد استخدام مستحضرات التجميل. خاتمة تعتبر مستحضرات التجميل ضرورة يومية للكثيرين، ولكن من المهم الوعي بالتأثيرات المحتملة لبعض مكوناتها على الجهاز التناسلي والصحة العامة. باتباع الإرشادات والنصائح المذكورة، يمكن تقليل المخاطر والحفاظ على الصحة بفعالية. الاهتمام بنوعية المنتجات المستخدمة يساهم بشكل كبير في حماية جهازنا التناسلي وضمان سلامته على المدى الطويل.

تحذير عالمي: مواد كيميائية يومية وراء مئات آلاف وفيات القلب
تحذير عالمي: مواد كيميائية يومية وراء مئات آلاف وفيات القلب

أخبارنا

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

تحذير عالمي: مواد كيميائية يومية وراء مئات آلاف وفيات القلب

كشف باحثون أن مواد كيميائية تُستخدم يوميًا في مستحضرات التجميل والمنتجات البلاستيكية قد تكون مرتبطة بأكثر من 356 ألف حالة وفاة سنويًا بسبب أمراض القلب. وتركزت الدراسة التي أجراها مركز NYU Langone Health على مادة DEHP، أحد أنواع الفثالات (Phthalates)، وهي مركبات تُستخدم لتليين البلاستيك وتوجد في حاويات الطعام، الشامبو، العطور، وألعاب الأطفال، وحتى المبيدات الحشرية. من جهة أخرى، أوضحت الدراسة أن هذه المواد تتحلل إلى جزيئات دقيقة يمكن للجسم امتصاصها عبر الجلد أو الابتلاع، وقد سبق ربطها بالسمنة، والسكري، والعقم، والسرطان. وبينما ركّز البحث على الفئة العمرية 55-64 عاماً، قُدّر أن الفثالات تسببت بـ13% من وفيات أمراض القلب عالمياً عام 2018، وهو رقم وصفه الباحثون بـ"الصادم"، خاصة في ظل غياب وعي واسع بمخاطر هذه المواد. علاوة على ذلك، أظهرت النتائج أن العبء الأكبر يقع على مناطق آسيا والشرق الأوسط، بسبب الارتفاع الكبير في التعرض للفثالات، مع ضعف القوانين المنظمة مقارنة بالدول الغربية. وكانت الهند في صدارة المتأثرين بـأكثر من 103 آلاف حالة وفاة، تلتها الصين وإندونيسيا، ما يعكس الأثر الصحي الخطير للطفرة الصناعية دون تنظيم بيئي محكم. وفي هذا السياق، دعا الباحثون إلى تدخل عالمي عاجل لوضع قيود صارمة على استخدام هذه المواد، لا سيما في الدول النامية. وأكد الفريق العلمي أن هذه الدراسة تمثل البداية فقط، إذ ينوي العلماء توسيع أبحاثهم لتشمل فئات عمرية مختلفة وأنواع أخرى من الفثالات، إضافة إلى دراسة تأثير تقليل التعرض على مشكلات صحية أخرى مثل الولادة المبكرة.

مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً
مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

خبرني

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

خبرني - حذّر علماء من أن مواد كيميائية تُستخدم في العديد من المنتجات اليومية، مثل مستحضرات التجميل والسلع المنزلية، قد تكون مرتبطة بأكثر من 356 ألف حالة وفاة سنوياً بسبب أمراض القلب. هذه المواد تُعرف باسم الفثالات (Phthalates)، وهي تُضاف إلى البلاستيك لجعله أكثر ليونة، وتنتشر في منتجات كثيرة منها: حاويات الطعام، وطلاء الأظافر، والشامبو، ومثبتات الشعر، والعطور، والمنظفات، وألعاب الأطفال، والمبيدات الحشرية. تهديد خفي في كل منزل أظهرت دراسات أن الفثالات تتحلل إلى جزيئات دقيقة تدخل الجسم عبر الابتلاع أو الامتصاص، وقد تم ربطها سابقاً بزيادة خطر الإصابة بالسمنة، والسكري، والعقم، وحتى السرطان. الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من مركز NYU Langone Health ركّزت على مادة DEHP، وهي أحد أنواع الفثالات، وكشفت عن ارتباطها المباشر بارتفاع معدلات الوفيات الناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية. أرقام صادمة: 13% من وفيات القلب بسبب الفثالات قدّر الباحثون أن التعرض لمادة DEHP تسبب في وفاة 356.238 شخصاً في عام 2018 بين الفئة العمرية 55-64 عاماً، ما يُشكّل أكثر من 13% من وفيات القلب عالمياً في ذلك العام. وقالت الدكتورة سارة هايمان، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "هذه النتائج تضيف إلى الأدلة المتزايدة بأن الفثالات تُشكّل تهديداً كبيراً للصحة العامة". آسيا تتحمّل العبء الأكبر أوضحت الدراسة أن معظم الوفيات وقعت في الشرق الأوسط، وجنوب آسيا، وشرق آسيا، ومنطقة المحيط الهادئ، وكانت الهند في الصدارة بـ103.587 وفاة، تلتها الصين وإندونيسيا، وفقاً لما ورد في "ذا صن". ويرجع ذلك إلى ارتفاع معدلات التعرض للفثالات، بسبب الطفرة الصناعية، وضعف اللوائح التنظيمية، مقارنة بالدول الغربية. دعوات لتنظيم عالمي دعا الباحثون إلى وضع لوائح تنظيمية عالمية صارمة للحد من استخدام الفثالات، لا سيما في الدول النامية التي تشهد نمواً سريعاً في استخدام البلاستيك ومنتجاته. وقال الدكتور ليوناردو تراساندي، أحد كبار الباحثين: "نتائجنا تؤكد الحاجة المُلِحّة لتدخلات عالمية للحد من هذه المواد السامة". أبحاث مستمرة لتوسيع الفهم أوضح الفريق العلمي أن الدراسة ركّزت فقط على نوع واحد من الفثالات وفئة عمرية محددة، ما يعني أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. ويخططون لتوسيع البحث ليشمل أعماراً مختلفة وأنواعاً أخرى من الفثالات، مع دراسة تأثير تقليل التعرض عليها وعلى أمراض أخرى مثل الولادة المبكرة.

خطر خفي في كل منزل.. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً
خطر خفي في كل منزل.. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

جو 24

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

خطر خفي في كل منزل.. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

جو 24 : حذّر علماء من أن مواد كيميائية تُستخدم في العديد من المنتجات اليومية، مثل مستحضرات التجميل والسلع المنزلية، قد تكون مرتبطة بأكثر من 356 ألف حالة وفاة سنوياً بسبب أمراض القلب. هذه المواد تُعرف باسم الفثالات (Phthalates)، وهي تُضاف إلى البلاستيك لجعله أكثر ليونة، وتنتشر في منتجات كثيرة منها: حاويات الطعام، وطلاء الأظافر، والشامبو، ومثبتات الشعر، والعطور، والمنظفات، وألعاب الأطفال، والمبيدات الحشرية. تهديد خفي في كل منزل أظهرت دراسات أن الفثالات تتحلل إلى جزيئات دقيقة تدخل الجسم عبر الابتلاع أو الامتصاص، وقد تم ربطها سابقاً بزيادة خطر الإصابة بالسمنة، والسكري، والعقم، وحتى السرطان. الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من مركز NYU Langone Health ركّزت على مادة DEHP، وهي أحد أنواع الفثالات، وكشفت عن ارتباطها المباشر بارتفاع معدلات الوفيات الناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية. أرقام صادمة: 13% من وفيات القلب بسبب الفثالات قدّر الباحثون أن التعرض لمادة DEHP تسبب في وفاة 356.238 شخصاً في عام 2018 بين الفئة العمرية 55-64 عاماً، ما يُشكّل أكثر من 13% من وفيات القلب عالمياً في ذلك العام. وقالت الدكتورة سارة هايمان، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "هذه النتائج تضيف إلى الأدلة المتزايدة بأن الفثالات تُشكّل تهديداً كبيراً للصحة العامة". آسيا تتحمّل العبء الأكبر أوضحت الدراسة أن معظم الوفيات وقعت في الشرق الأوسط، وجنوب آسيا، وشرق آسيا، ومنطقة المحيط الهادئ، وكانت الهند في الصدارة بـ103.587 وفاة، تلتها الصين وإندونيسيا، وفقاً لما ورد في "ذا صن". ويرجع ذلك إلى ارتفاع معدلات التعرض للفثالات، بسبب الطفرة الصناعية، وضعف اللوائح التنظيمية، مقارنة بالدول الغربية. دعوات لتنظيم عالمي دعا الباحثون إلى وضع لوائح تنظيمية عالمية صارمة للحد من استخدام الفثالات، لا سيما في الدول النامية التي تشهد نمواً سريعاً في استخدام البلاستيك ومنتجاته. وقال الدكتور ليوناردو تراساندي، أحد كبار الباحثين: "نتائجنا تؤكد الحاجة المُلِحّة لتدخلات عالمية للحد من هذه المواد السامة". أبحاث مستمرة لتوسيع الفهم أوضح الفريق العلمي أن الدراسة ركّزت فقط على نوع واحد من الفثالات وفئة عمرية محددة، ما يعني أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. ويخططون لتوسيع البحث ليشمل أعماراً مختلفة وأنواعاً أخرى من الفثالات، مع دراسة تأثير تقليل التعرض عليها وعلى أمراض أخرى مثل الولادة المبكرة. تابعو الأردن 24 على

خطر خفي في كل منزل .. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً
خطر خفي في كل منزل .. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

سرايا الإخبارية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

خطر خفي في كل منزل .. مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

سرايا - حذّر علماء من أن مواد كيميائية تُستخدم في العديد من المنتجات اليومية، مثل مستحضرات التجميل والسلع المنزلية، قد تكون مرتبطة بأكثر من 356 ألف حالة وفاة سنوياً بسبب أمراض القلب. هذه المواد تُعرف باسم الفثالات (Phthalates)، وهي تُضاف إلى البلاستيك لجعله أكثر ليونة، وتنتشر في منتجات كثيرة منها: حاويات الطعام، وطلاء الأظافر، والشامبو، ومثبتات الشعر، والعطور، والمنظفات، وألعاب الأطفال، والمبيدات الحشرية. تهديد خفي في كل منزل أظهرت دراسات أن الفثالات تتحلل إلى جزيئات دقيقة تدخل الجسم عبر الابتلاع أو الامتصاص، وقد تم ربطها سابقاً بزيادة خطر الإصابة بالسمنة، والسكري، والعقم، وحتى السرطان. الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من مركز NYU Langone Health ركّزت على مادة DEHP، وهي أحد أنواع الفثالات، وكشفت عن ارتباطها المباشر بارتفاع معدلات الوفيات الناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية. أرقام صادمة: 13% من وفيات القلب بسبب الفثالات قدّر الباحثون أن التعرض لمادة DEHP تسبب في وفاة 356.238 شخصاً في عام 2018 بين الفئة العمرية 55-64 عاماً، ما يُشكّل أكثر من 13% من وفيات القلب عالمياً في ذلك العام. وقالت الدكتورة سارة هايمان، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "هذه النتائج تضيف إلى الأدلة المتزايدة بأن الفثالات تُشكّل تهديداً كبيراً للصحة العامة". آسيا تتحمّل العبء الأكبر أوضحت الدراسة أن معظم الوفيات وقعت في الشرق الأوسط، وجنوب آسيا، وشرق آسيا، ومنطقة المحيط الهادئ، وكانت الهند في الصدارة بـ103.587 وفاة، تلتها الصين وإندونيسيا، وفقاً لما ورد في "ذا صن". ويرجع ذلك إلى ارتفاع معدلات التعرض للفثالات، بسبب الطفرة الصناعية، وضعف اللوائح التنظيمية، مقارنة بالدول الغربية. دعوات لتنظيم عالمي دعا الباحثون إلى وضع لوائح تنظيمية عالمية صارمة للحد من استخدام الفثالات، لا سيما في الدول النامية التي تشهد نمواً سريعاً في استخدام البلاستيك ومنتجاته. وقال الدكتور ليوناردو تراساندي، أحد كبار الباحثين: "نتائجنا تؤكد الحاجة المُلِحّة لتدخلات عالمية للحد من هذه المواد السامة". أبحاث مستمرة لتوسيع الفهم أوضح الفريق العلمي أن الدراسة ركّزت فقط على نوع واحد من الفثالات وفئة عمرية محددة، ما يعني أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. ويخططون لتوسيع البحث ليشمل أعماراً مختلفة وأنواعاً أخرى من الفثالات، مع دراسة تأثير تقليل التعرض عليها وعلى أمراض أخرى مثل الولادة المبكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store