logo
#

أحدث الأخبار مع #Piaget

Piaget وتشكيل الزمن
Piaget وتشكيل الزمن

إيلي عربية

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • إيلي عربية

Piaget وتشكيل الزمن

بتصميمها الجريء شبه المنحرف وتلاعبها على الضوء والملمس، تُحيي مجموعة Sixtie من Piaget العصر الذهبي لروح الدار الجريئة، حيث تُصبح المجوهرات زمناً، والزمن فنّاً. عام ١٩٦٩، تجرّأت Piaget أن تحلُمَ بشكلٍ مختلف وأن تحقّق الحلم. مع الكشف عن مجموعة 21st Century، أعادت الدار السويسرية تعريف ضبط الوقت، محوّلةً الساعات إلى فنّ يُرتدى ـ قلادات طويلة، وأساور، وأشكال تجريدية طمست الخط الفاصل بين صناعة الساعات والمجوهرات الراقية. كان جوهر هذا التحوّل هو الشكل شبه المنحرف الجريء وغير المتماثل، وهو الذي أصبح فيما بعد علامةً فارقة تميّز Piaget. واليوم، تُحيي مجموعة Sixtie روح الإبداع الجريء. تُشيد ساعة Sixtie الجديدة بالعصر الذهبي للتصميم المتحرّر، وهي بعيدة كلّ البعد عن الطابع التقليدي. علبتها المميّزة على شكل شبه منحرف ـ المنحنية، وغير المتماثلة، والانسيابية ـ تُجسّد أكثر قطع الدار ثورية. مُعزّزة بزخارف منحوتة وميناء بتشطيباتٍ ساتانية، تشعُّ الساعة بتناغمٍ فاخر بين الضوء والملمس. إنّها ليست مجرّد ساعة؛ بل هي عبارة عن بيان معماري. وفاءً لإرث إيف بياجيه ـ "الساعة هي قبل كلّ شيء قطعة مجوهرات" ـ تُجسّد ساعة Sixtie براعة العلامة في صياغة الذهب. يُعدّ سوارها، المصنوع من خمسة صفوف من حلقات الذهب المصقولة، امتداداً لهندسة العلبة الفريدة، حيث يلتفّ حول المعصم كالمعدن السائل. تمتزج المؤشّرات الذهبية والعقارب المُصمّمة على شكل عصا بسلاسة مع الأرقام الرومانية الأنيقة المثبتّة على الميناء، مُشكّلةً إيقاعاً بصرياً متناغماً. ومع ذلك، فإنّ ساعة Sixtie لا تحمل في طيّاتها الحنين إلى الماضي فحسب ـ بل إنّها تعيدُ تصوّر الطابع المعاصر لما يمكن أن تكون عليه الساعة. بوحيٍ من مصمّم الدار الشهير جان كلود غيت، وبروح الحرّية الأسلوبية في الستينيات، تتحدّى هذه المجموعة الشكل، والوظيفة، والتوقّعات. إنّها تُعيد تعريف الأناقة بجرأة رقيقة، مُقدّمةً لهواة الجمع المعاصرين ساعةً لا تُحدّد الوقت فقط، بل تُعبّر عن جوهرها المبهر. مع استمرار Piaget في تجاوز حدود الحرفية والإبداع، تُعدّ مجموعة Sixtie رمزاً ساطعاً للتميّز. لعاشقات الأشكال الجريئة والمواد الغنية والابتكار الخالد، تُمثّل هذه المجموعة دعوةً لارتداء التاريخ وتملّكه. ----------------------------- تصفيف الشعر: Betty Bee

مجوهرات من وحي الشمس.. تألقي بها في صيف 2025
مجوهرات من وحي الشمس.. تألقي بها في صيف 2025

زهرة الخليج

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

مجوهرات من وحي الشمس.. تألقي بها في صيف 2025

#مجوهرات وساعات مع بداية فصل الصيف، عادت الموضة إلى مصدر الإلهام الأبدي، الذي ألهم الفنانين والشعراء والمصممين لقرون (الشمس). وكرمز للحياة والدفء والحيوية، لا يعد ضوء الشمس مجرد ظاهرة موسمية، فهو مصدر إبداع. وفي هذا الصيف، تبنّت دور المجوهرات المرموقة، والمصممون الناشئون، على حد سواء، جماليات أشعة الشمس، والساعات الذهبية والسماء المشعة؛ لإنتاج مجوهرات تُشع ضوءاً، يُناسب الارتداء. من المشغولات الذهبية الفاخرة إلى الأحجار الكريمة، المستوحاة من الشمس، إليكِ أكثر قطع المجوهرات إشراقًا، والمستوحاة من ضوء الشمس هذا الموسم. تألقي بمجوهرات من وحي أشعة الشمس في صيف 2025: خاتم «Sunlight».. من «Piaget»: خاتم «Sunlight».. من «Piaget» خاتم «سنلايت Sunlight» من العلامة التجارية الفاخرة «Piaget»، يعد من أجمل القطع المستوحاة من أشعة الشمس، التي يمكنكِ التألق بها في فصل الصيف. صنع الخاتم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، ورُصّع بـ137 ألماسة بقطع بريانت (حوالي 0.96 قيراط)، ويجسّد إبداع «بياجيه» وخبرتها، إذ تتألق أشعة الشمس في انفجار من الذهب والألماس على هذا الخاتم النسائي الفاخر، موزعةً ضوءها مع كل حركة. ولتجسيد توهج الشمس، حرص مصممونا على اختيار ارتفاع وتشطيبات كل شعاع، بالتناوب بين الذهب المنقوش بـ«ديكور بالاس»، والذهب المصقول، والذهب المرصع بالألماس. قلادة «Happy Sun, Moon and Stars».. من «Chopard»: قلادة «Happy Sun, Moon and Stars».. من «Chopard» قلادة «هابي صن، مون آند ستارز»، قطعة آسرة من مجموعة «هابي دايموندز» الشهيرة من «شوبارد». تحتفي هذه القلادة بعجائب الشمس والقمر والنجوم السماوية، مجسدةً إياها في تصميم متناغم يجسد الأناقة والمرح. وصُنعت القلادة بدقة متناهية من ذهب وردي أخلاقي عيار 18 قيراطاً، ما يضمن الفخامة والجودة الأخلاقية في آنٍ، كما تتميز هذه القطعة بـ0.16 قيراط من الألماس الأبيض، يتحرك بحرية بين بلورتين من الياقوت، ما يُضفي بريقاً ديناميكياً مع كل حركة. أقراط «LVC Charmes Solar Flare».. من «Love-and-Co»: أقراط «LVC Charmes Solar Flare».. من «Love-and-Co» تتميز أقراط «LVC Charmes Solar Flare Diamond» بدائرة مبهرة من الألماس، ذات مثلثات من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، لتصنع قرص شمس آسراً، مرصعاً بـ20 ألماسة (0.10) قيراط، وتجسد التألق والثقة المُشعة مع هذا الزوج المذهل من الأقراط. سوار «Sun, Moon and Stars».. من «Monica Rich Kosann»: سوار «Sun, Moon and Stars».. من «Monica Rich Kosann» سوار «مونيكا ريتش كوسان» (الشمس والقمر والنجوم) بأحجار القمر والياقوت الأبيض، فهو قطعة مستوحاة من الأجرام السماوية، تجمع بين الأناقة والسحر الرمزي. وصُنع هذا السوار من الفضة الإسترلينية، ويتميز بسلسلة بطول 7 بوصات مزينة بأحجار القمر الكابوشون والياقوت الأبيض، ومزينة بزخارف الشمس والقمر والنجوم. ويتكامل بريق أحجار القمر بتوهجها الأثيري، مع بريق الياقوت الأبيض الرقيق، ما يقدم تصميمًا متناغمًا، يمكن ارتداؤه بمفرده، أو مع أساور أخرى. خاتم «فرفشة شمس» من «داماس» (Damas): خاتم «فرفشة شمس» من «داماس» (Damas) خاتم «فرفشة شمس»، من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، من قطع المجوهرات الأنثوية والأنيقة من مجموعة «فرفشة» التي أطلقتها دار «داماس Damas» مؤخراً. وتتميز هذه المجموعة بتصاميمها المستوحاة من زهرة العرفج الصحراوية، المعروفة بلونها الأصفر المشع ومرونتها، حيث تزهر في قلب الصحراء القاحلة، مقاومةً كل الظروف القاسية. قلادة «Sun & Moon Meadallion».. من «Sydney Evan»: مجوهرات من وحي أشعة الشمس.. تألقي بها في صيف 2025 قلادة «Gold & Diamond Sun & Moon Medallion»، من «Sydney Evan»، تعد قطعة فاخرة تجمع بين الذهب الأصفر عيار 14 قيراطًا، والألماس والمينا المطلي باللون الأزرق الداكن، لتجسد رمزية التوازن بين الشمس والقمر. وتتميز القلادة بتصميم يجمع بين الشمس والقمر، ما يرمز إلى التوازن بين الطاقات المتضادة، وتحيط بالميدالية حافة متعرجة، تضيف لمسة من الأناقة. وتعتبر هذه القلادة تعبيرًا عن الانسجام بين النور والظلام، وتأتي القلادة بالذهب الأصفر عيار 14 قيراطاً، ومُرصعة بألماسات صغيرة، يصل إجمالي وزنها إلى 0.0277 قيراط، كما يبلغ قطر الميدالية حوالي 1.4 سم.

5 ساعات فاخرة بألوان ساطعة تناسب أجواء الربيع
5 ساعات فاخرة بألوان ساطعة تناسب أجواء الربيع

الرجل

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

5 ساعات فاخرة بألوان ساطعة تناسب أجواء الربيع

انعكاس أشعة الشمس مع الألوان الساطعة في الربيع والصيف تعطي للإطلالة رونقًا صيفيًا مميزًا، تشعر معه برغبة قوية في التوجه إلى البحر، ولكن خبراء الموضة ينصحونك هذا العام ألا تعتمد الملابس الملونة فقط، إذ ينبغى أن تكون أكثر جرأة وتختار ساعة فاخرة بلون مميز ساطع وأنيق. فقد حان الوقت للابتعاد ولو قليلا عن ساعتك الفضية أو المذهبة الفاخرة، وأن تفكر في إطلالة أكثر عصرية ومرحًا، مع ساعات فاخرة بألوان جريئة مثل الأحمر أو الأصفر أو البرتقالي مثلًا، ألوان تشعرك بدفء الشمس على معصمك، من كبرى دور الساعات الفاخرة، ومنها: Breitling ساعة Endurance Pro 44 الرياضية الأنيقة ذات الألوان المبهجة - المصدر: Breitling توفر دار الساعات الفاخرة بريتلينج Breitling العديد من التصاميم المميزة ذات الألوان الساطعة، ومن بينها ساعة Endurance Pro 44، سواء بالأزرق أو الأحمر أو البرتقالي أو الأصفر أو الأبيض، لساعة رياضية تصلح للمهام الصعبة. تم تصميم Endurance Pro لتكون ساعة خفيفة الوزن، كرونوغراف رياضية يومية غير رسمية، وهي تمزج بشكل مثالي بين التكنولوجيا المبتكرة والتصميم النابض بالحياة، كما أنها قادرة على مواجهة تحديات التمرين الشاق. تتميز ساعة Endurance Pro بعلبة Breitlight® فائقة الخفة، وهي مادة قوية أخف وزناً بمقدار 3.3 مرة من التيتانيوم وأخف وزناً بمقدار 5.8 مرة من الفولاذ المقاوم للصدأ. وتتميز هذه المادة بأنها غير مغناطيسية ومستقرة حرارياً ومضادة للحساسية، كما أنها مقاومة للغاية للخدوش والجذب والتآكل، وتتمتع بملمس أكثر دفئًا من المعدن وتأثير محكم قليلاً، مما يبرز أصالة التصميم. تتوفر ساعة Endurance Pro بحجم 44 مم أو 38 مم للرياضيين، مع مجموعة كبيرة من المواني الملونة والأشرطة المطاطية. Piaget ساعة Andy Warhol الفاخرة التي يمكنك إضافة أحجار وماسات لها حسب رغبتك - المصدر: Piaget لطالما كان لون الربيع الأساسي هو الأخضر، بسبب تفتح الأزهار وأوراق الشجر، وتوفر دار الساعات والمجوهرات بياجيه Piaget ساعة أنيقة بهذا اللون الأخضر الزاهي، وهي ساعة Andy Warhol، بحجم 45 × 43 ملم، مزودة بعلبة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا مطلية بالروديوم، مع ميناء من الملكيت الطبيعي. تأتي ساعة Andy Warhol بحركة ميكانيكية أوتوماتيكية من تصنيع 534P، وهي ساعة تصنع خصيصا لطالبها بناء على رغبته في كل التفاصيل، بدءًا من إمكانية إضافة الألماس وتحديد عدد الأحجار وأبعاد الساعة. Patek Philippe ساعة Aquanaut المرصعة بالماسات المميزة - المصدر:Patek Philippe اللون البرتقالي لون له رونقه الخاص مع أشعة الشمس، والماسات الملونة بالتأكيد تزيد من فخامة الإطلالة، وهذا ما توفره ساعة Aquanaut من Patek Philippe، وهي ساعة رياضية أنيقة ومعاصرة مصنوعة من الذهب الوردي. تتكون الساعة من ماس باجيت وياقوت متعدد الألوان مرصع بأسلوب الترصيع غير المرئي مع ميناء من الصدف الأبيض، ونقش غائر بنمط Aquanaut، مع علامات ساعات من الياقوت متعدد الألوان وأرقام مركبة من الذهب. ولأن من أبرز صيحات موضة الساعات في 2025 الحجم الصغير، فهذه الساعة هي الاختيار المثالي لمحبي حجم الساعات 39 ملم. Omega ساعة Seamaster Aqua Terra Ultra Light المميزة لمحبي الرياضة - المصدر: Omega من بين الساعات الصيفية الأنيقة غير الرسمية، يمكنك الاعتماد على ساعة Omega بطراز Seamaster Aqua Terra Ultra Light، وتعد هذه الساعة تكريمًا لأسطورة القفز بالزانة السويدي أرماند موندو دوبلانتيس، فقد ارتدى بطل الألعاب الأولمبية هذه الساعة عندما فاز بالميدالية الذهبية، وحقق رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، متخطيًا العارضة بارتفاع 6.25 متر، وتتميز الساعة بأنها خفيفة وقوية. تم تصنيع علبة ساعة Seamaster Aqua Terra Ultra Light بمقاس 41 مم من مادة التيتانيوم Gamma المصقول بالرمل، وهي مصحوبة بحلقة إطار من نتريد السيليكون المصقول بالرمل، ومزودة بقرص أزرق مؤكسد، واستخدمت Omega في صناعتها التيتانيوم من الدرجة 5 المصقول بالرمل، كما تضمنت نمطًا من الخطوط الأفقية المنقوشة. إلى جانب المؤشرات السوداء وعقارب الساعات والدقائق المزودة بطبقة Super-LumiNova، هناك أيضًا عقرب ثوانٍ مركزي أسطواني الشكل ثلاثي الأبعاد مطلي باللون الأصفر، مستوحى من رياضة القفز بالزانة. وتأتي الساعة مع حزام مدمج باللونين الأزرق والأصفر مصنوع من المطاط وقماش النايلون. Vechron Constantin ساعة Historiques American 1921 المستوحاة من إرث الدار - المصدر: Vechron Constantin الاعتماد على الألوان الجريئة لا يعني فقط استخدام ساعات رياضية أو غير رسمية.دار فيشرون كونستانتين Vechron Constantin وفرت ساعة مميزة رسمية أنيقة، بحزام جلدي باللون الأحمر والأسود، وهي ساعة Historiques American 1921. تعيد هذه الساعة الأيقونية المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، نموذج تم إطلاقه في عام 1921، وكان مصمما خصيصًا للسوق الأمريكية خلال عشرينيات القرن العشرين. وتتميز ساعة Historiques American 1921 بقراءتها القطرية، مما يسمح بقراءة الوقت دون تحريك المعصم، فضلاً عن تاجها الموضوع بين الساعة 1 والساعة 2، فيما تقدم حركتها اليدوية احتياطي طاقة يصل إلى ما يقرب من 3 أيام، وتتميز علبتها بعرض 36.50 ملم مما يجعلها مناسبة تمامًا لجميع أنواع المعصم.

هدايا فاخرة لأناقة تدوم: ساعات مرصعة بأحجار الألماس
هدايا فاخرة لأناقة تدوم: ساعات مرصعة بأحجار الألماس

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

هدايا فاخرة لأناقة تدوم: ساعات مرصعة بأحجار الألماس

يرمز استخدام حجر الألماس في عالم صناعة الساعات إلى ما هو أعمق من مجرد جمال هذه الأحجار الفاتن، فهذه الأحجار الثمينة تجسد البريق والصلابة والأناقة، ما يرفع مكانة الساعات الفاخرة إلى مستويات لا تضاهى. ويعكس فن دمج أحجار الألماس في تصاميم الساعات براعة الحرفيين المهرة والتفاني المطلق لصانعي الساعات في ابتكار قطع استثنائية تتحدى الزمن. سواء زين الألماس الميناء أو الإطار أو السوار، فإنه يضفي لمسة من الفخامة والرقي التي تأسر عشاق الساعات في جميع أنحاء العالم. كما أنه يرمز إلى الالتزام بالجمال الأبدي، معبّرًا عن جوهر الوقت ذاته. ومع اقتراب عيد الفطر المبارك، تتجلى قيمة الهدايا في تلك القطع الفريدة التي تجمع بين بريق الألماس ورمزية الزمن. وتظل الساعات المرصعة بالألماس تعبيرًا عن الأناقة الخالدة والتفرد، ما يجعلها خيارًا مثاليًّا لمن يبحث عن لمسة من التميز والرقي تعكس خصوصية هذه المناسبة المباركة. Piaget له Piaget Polo Skeleton المصدر: Piaget تتميز هذه الساعة بتصميم يجمع بين الأناقة العصرية واللمسة الرياضية المريحة. كما أنها تعكس براعة الدار الاستثنائية من خلال الوزن المتذبذب باللون الرمادي الأردوازي. وهي تأتي بقطر 42 ملم مع علبة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا مرصعة بـ 56 حجرًا من الألماس قطع بريانت زنة حوالي 1.59 قيراط، كما أنها مزودة بسوار قابل للتبديل. وهي تحتضن آلية حركة ميكانيكية هيكلية ذاتية التعبئة فائقة الرقة عيار S11200 لها Piaget Polo Date Watch المصدر: Piaget تقدم هذه الساعة الفولاذية المرصعة بالألماس للنساء لمسة جديدة على مجموعة Piaget Polo. إذ تتميز بمظهر أنثوي جديد يجمع بين الأنوثة والتفاصيل الفاخرة، حيث تتألق بمؤشرات من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، مرصعة بـ 36 حجر ألماس قطع بريانت حوالي 0.08 قيراط مع إطار مرصع بـ 60 حجرًا من الألماس قطع بريانت زنة 0.97 قيراط. في الوقت نفسه، تظل عناصر المجموعة الأصلية واضحة في السوار الفولاذي القابل للتبديل والميناء الأبيض المهيكل بخطوط أفقية. تأتي هذه الساعة الفاخرة بقطر 36 مم مع حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة عيار P1.500 تؤمن احتياطي طاقة يصل إلى 40 ساعة. Hublot له Sang bleu all black pave المصدر: Hublot من خلال هذه الساعة ينقش فنّان الوشم السويسري ماكسيم بليشيا-بوتشي الرموز المميّزة لساعات هوبلو بالحبر الأسود، ويجمع بين مفهوم All Black الثوري الخاص بالعلامة، الذي طُرح للمرة الأولى في عام 2006، وعلبة Spirit of Big Bang بشكلها البرميلي المميّز. ويُمثّل إصدار All Black الجديد هذا، التطوّر الأحدث في مسيرتهما الإبداعية المشتركة منذ عام 2016. يقتصر إصدار الساعة على 200 قطعة فقط وهي تتميز بعلبة بقطر 42 ملم مطلية باللون الأسود وملمعة وجرى ترصيعها بـ 180 حجرًا من الألماس الأسود إجمالي وزنها 2.4 قيراط. تُضفي براعة ماكسيم بليشيا-بوتشي الفنيّة الشهيرة في عالم الوشم، التي تتميّز بالخطوط الواضحة والأشكال الهندسيّة المعقّدة، الطابع ثلاثي الأبعاد الفريد على تصميم الساعة. وينساب الشكل الهندسي المنقوش من العلبة إلى الإطار، بحيث يُضيف عمقًا وغنى على الساعة. كما زوّدت هذه الساعة بحركة الكرونوغراف الهيكلية الذاتية التعبئة HUB4700، مع احتياطي طاقة لمدة 50 ساعة، وهي تتميّز بحزام من المطاط الأسود مع مشبك قابل للطي من السيراميك الأسود والتيتانيوم. لها Big Bang Titanium Diamonds المصدر: Hublot ساعة نسائية مميزة تجمع بين الشكل الرياضي الذي يميز ساعات هوبلو وبين لمسة من الأنوثة الفريدة، وهي تعتبر ذروة "فن الانصهار" لأولئك الذين يتشاركون روح الاستقلالية ذاتها. صنعت علبة الساعة من البلاتين بقطر 29 ملم، مع بزل مرصع بـ 36 حجرًا من الألماس زنة 0.45 قيراط، ومزينة بـ 6 براغٍ من التيتانيوم على شكل حرف H. تحتضن الساعة آلية حركة كوارتز عيار MHUB2915. Tiffany له Tiffany Union Square المصدر: Tiffany هي ساعة تحتفي بالإرث العريق للدار في نيويورك، مستوحاة من هندسة المدينة ذات الخطوط القوية والواضحة. وهي تأتي بعلبة مربعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بحجم 27 ملم مع سوار مطابق، وتتميز بميناء أزرق بلون Tiffany Blue® مرصع بـ 11 حجرًا من الألماس زنة 0.05 قيراط. تقاوم الساعة الماء حتى عمق 50 مترًا. حركة كوارتز سويسرية عالية الدقة لها Tiffany Eternity المصدر: Tiffany هي ساعة شديدة الأنوثة تستحضر عيش اللحظة، مستوحاة من إعلانات قديمة لـ Tiffany & Co، تعود للستينيات والسبعينيات. تتميز الساعة بعلبة دائرية من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا مرصعة بالألماس، بقطر 32 ملم، وتأتي مع ميناء مرصع بـ 12 حجر ألماس بقطع مختلف. تحتضن الساعة آلية حركة كوارتز وهي تقاوم الماء حتى عمق 30 مترًا.

غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات
غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات

زهرة الخليج

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات

#أخبار الموضة غادة الفردان، الرئيس التنفيذي ونائب الرئيس لمجوهرات الفردان الإماراتية، وهي علامة تجارية مرموقة، تشتهر بحرفيتها المتقنة، وتراثها العريق. وقد نشأت غادة في عالم المجوهرات بكنف والدها، حسين إبراهيم الفردان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة «مجموعة الفردان»، واكتسبت فهماً عميقاً لهذه الصناعة منذ صغرها. بعد حصولها على شهادةٍ في العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة الإمارات العربية المتحدة، انطلقت غادة في مسيرتها المهنية من منصبٍ مبتدئٍ في شركة العائلة، وارتقت تدريجياً حتى عينت، في يوليو 2021، رئيسةً تنفيذيةً ونائبةً للرئيس؛ لتتولى مهمة استدامة وتطوير وتوسيع العلامة التجارية مع الحفاظ على إرثها العريق. بالنسبة لغادة، تُعدّ «مجوهرات الفردان» أكثر من مجرد علامة تجارية، فهي شهادةٌ على تراث عائلتها، حيث تمزج - بسلاسة - التقاليد بالحداثة. وتحت قيادتها، تحافظ «الشركة» على ارتباطها الوثيق بجذورها الخليجية، مقدمةً مجوهرات خالدةً قيّمةً، تُجسّد الأناقة، وتحاكي جيل الشباب.. «زهرة الخليج» حاورتها، وهذا نص الحوار: غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات كيف بدأت رحلتك في عالم المجوهرات؟ أنا أصغر بنات العائلة، من مواليد عام 1974. في عام مولدي، افتتح والدي «مجوهرات غادة»، مخصصاً إياها لتجارة الساعات. فمولدي كان نقطة تغير محورية وتحولية لاتجاه مختلف تماماً عن السابق، فمن صياغة الذهب واللؤلؤ تحولنا إلى العلامات التجارية، والشركات الكبرى، منها: «Chopard»، و«Rolex»، و«Piaget». وحصل والدي على رخصة الساعات، التي كانت - آنذاك - منفصلة عن المجوهرات. إذاً أنتِ وَجْه الخير على العائلة.. أخبرينا أكثر عن والدك حسين الفردان! والدي لا يزال يعمل وبكامل صحته وعافيته، فهو مصرفي وعضو في مجالس إدارية عدة، وقد خففنا عنه عناء السفر الطويل، منذ جائحة «كوفيد - 19»، وينوب عنه إخوتي. ماذا عن نشأتك العائلية، والأشقاء، والشقيقات؟ نحن عائلة مؤلفة من 4 أشقاء، و3 شقيقات، وأنا أصغر فتاة في الجيل الثاني. نشأت نشأة طبيعية، فوالدي كان من عائلة كبيرة، لكنه عندما ذهب إلى قطر بدأ من الصفر، أميناً للصندوق في «المصرف البريطاني»، وعنه يقول: «إنه كان بمثابة مدرسة وتدريب على اللغة الإنجليزية، والشؤون المالية». فبدأ رحلته، وأسس علاقاته العامة، من خلال «البنك». ثم تزوج ورزق بأول أبنائه عام 1959. كان والدي مثابراً ومتفانياً في العمل، فقد عمل في كل شيء، من تجارة المجوهرات والساعات، إلى المقاولات وشراء العقارات وبيعها، وهو يقول دائماً: «إن الفرصة تأتي مرة واحدة، ولا يكفي أن تعتمد على مصدر دخل واحد». أثناء وجوده في «البنك»، تعرف على تجار يوردون الأرز والطحين، فبدأ أعمال التجارة بهما، فكان يأتي بالأرز من الهند، ويورده إلى المطاعم والمحال التجارية. وكان شقيقه «حسن» يتولى محل الذهب في الإمارات، فقد كانا شريكين خلال تلك الفترة. غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات أخبرينا أكثر عن فترة الدراسة الجامعية، والزواج، والأمومة! أحببت دراسة «العلوم السياسية»، واستمتعت كثيراً بهذا التخصص، وقد تزوجت أثناء دراستي الجامعية. بعد التخرج، تفرغت لرعاية أطفالي الخمسة: (4 فتيات، وفتى). في هذه الفترة، كنا مساعدين في أوقات الحاجة، فنقف كغيرنا من الموظفين في المعارض، ونسافر فيكون لنا رأي في اختيار التصاميم. وكنا نساعد الوالد بشكل غير رسمي، لأننا لم نكن متفرغين. اطلعت على كل التفاصيل، واكتسبت خبرتي من جلوسي مع الوالد، عندما كان يختار ويشتري اللؤلؤ من التجار، أثناء إجازات الصيف. عائلة «الطواش» متى بدأ اهتمام العائلة بتجارة اللؤلؤ الإماراتي؟ بالنسبة للؤلؤ، كان يطلق على عائلة والدي وجدي اسم «الطواش»، وهو تاجر اللؤلؤ الذي يملك مراكب الغوص. لكن في بداية الخمسينيات، تأثرت أعمالهم بسبب زيادة الطلب على اللؤلؤ الياباني المزروع، وكان هذا سبباً لتوجه والدي إلى العمل في «المصرف البريطاني». تجارة اللؤلؤ الياباني الزراعي أثرت في التجار الإماراتيين (البعض منه خسروا أموالهم، ومراكبهم)؛ لأنه أرخص، واتجه الناس إليه بشكل مباشر أول 15 سنة. وعندما اكتشفوا الفرق؛ عادوا إلى اللؤلؤ الطبيعي. أما أهل الإمارات وقطر والبحرين، فلم يتجهوا - بشكل كبير - إلى اللؤلؤ الياباني، بل كانوا يشترونه من خيرات المنطقة. أخبرينا عن تعاون الوالد مع شركة «تيفاني أند كو.»، في مجموعة «بيرد أون أ بيرل»؟ كانت ورشة عمل ممتعة جداً، والحصول على اللؤلؤ كان يتم مباشرةً مع الوالد صاحب فكرة «بيرد أون أ بيرل». وعلى مدى 3 سنوات تعرض هذه المجموعة، المتجددة، في معرض الدوحة، وتباع كلها في نهاية «المعرض». كيف اكتسبتِ ثقة والدك؛ لتولي مهام الرئيسة التنفيذية؟ بداية رحلتي كانت خلال فترة «كوفيد - 19»؛ عندما تسلمت إدارة محلنا في «دبي مول»، وكرست ستة أشهر؛ لتطويره وتحسين أعماله. وحدثت نقلة نوعية، ارتبطت باسمي، وأحب الناس طريقتي وظهوري على «السوشيال ميديا»؛ للتحدث عن إنجازاتنا وأعمالنا، والتواصل مع الجمهور. وبما أن «الفردان» معروفة، فالناس يرغبون في التعامل - بشكل شخصي - مع أحد أفراد العائلة؛ لأن الثقة ناجمة عن اسمنا في السوق. «الإحساس بداية الشك» علاقتك بالأحجار الكريمة بدأت منذ الصغر.. كيف عززتِ معلوماتك؟ في عملي، اضطررت إلى تعلم الأمور الإدارية، لكنني تربيت في عالم الأحجار الكريمة، فحتى قبل رؤية الشهادة، أعرف ما إذا كان الحجر معالجاً، أو فيه عيب ما، إنني أشعر بذلك. والوالد عندما علمنا، قال لنا: «الإحساس هو بداية الشك، وعليكم التعلم»؛ لهذا تلقيت دورات تدريبية، حول الأحجار الكريمة، والذهب. غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات ما الذي يحدد قيمة اللؤلؤ؟ هناك مستويات للنوعية، فكلما كانت حبة اللؤلؤ مستديرة بالكامل، ولا تتضمن أي تجعيد أو انحناء، ويكون ملمسها ناعماً ومتجانساً، وفيها لمعة؛ كان ثمنها أغلى. كيف تصفين «مجوهرات الفردان» بين اليوم والأمس؟ هناك رؤية مختلفة عما سبق لـ«مجوهرات الفردان» في الإمارات، فالمنتج اختلف، وجذبنا الأجيال الأصغر؛ لأن اللؤلؤ أصبح مرغوباً من الجيل الجديد، ونصنعه بطريقة كلاسيكية، وشبابية. الجيل الثالث حدثينا أكثر عن علاقتك بأبنائك! «سارة الصايغ» (31 عاماً)، صديقة ومساندة لي، فنحن نتعامل كشقيقتين بسبب فرق العمر القليل بيننا. تخصصت «سارة» في صناعة وكتابة سيناريوهات الأفلام ببريطانيا، ومؤخراً قدمت فيلم «جبنا العيد». و«زهور» (27 عاماً)، درست الفن في شيكاغو، وتخرجت وعملت لسنتين مع «المجمع الثقافي» (Musuem Creating) في أبوظبي، وكانت تستقدم الفنانين، وتنظم لهم المعارض، وحالياً تدرس الماجستير في سان فرانسيسكو. أما «عائشة»، فتعمل في شركتنا، وحصلت على الماجستير في العلاقات الدولية ودراسات شرق أوسطية من جامعة نيويورك، وتود إحداث تغييرات في العلامة التجارية. وابني «حسين» (20 عاماً)، يدرس العلاقات الدولية. وأصغرهم «شمسة»، وهي في السنة الأخيرة بالمدرسة الثانوية، وتود دراسة الهندسة الميدانية والمعمارية. ما الصفات، التي اكتسبتها من والدتك «زهور»؟ من كانوا يعرفون والدتي؛ يقولون لي: إنني ورثت الجانب الاجتماعي بشخصيتي من والدتي، في استقبال الناس، والترحيب بهم، وأعتقد أن لديَّ جزءاً من قوة شخصيتها، وصبرها. ما القيم المتوارثة، التي تغرسينها في بناتك؟ من القيم المهمة، التي ورثتها عن والدي، وأتبعها مع بناتي، أن يكنَّ جديرات بقطعة المجوهرات، التي يحصلن عليها. هل هناك قطع مجوهرات معينة، ذات مغزى خاص، تربط بينك وبين بناتك؟ لديَّ ساعة «باتيك فيليب» نادرة «فينتج»، لا تُنتج حالياً، ومميزة جداً. فهذه الساعة محفورة داخل حجر فيروز، حتى إن «باتيك فيليب» حاولوا شراءها مني ورفضت؛ لأن هذه الساعة قدمها والدي إلى والدتي هديةً، وتتسابق بناتي للحصول عليها، لكنني أرفض إعطاءهن إياها (ضاحكة). وجرت العادة على أنني، كل عام، أعرض مجموعة من مجوهراتي القديمة، وأدع كل فتاة تختار قطعتها المفضلة من بينها. كيف توفقين بين ريادة الأعمال، والعائلة؟ التواصل عبر مجموعات الهواتف يسهل هذه الأمور كثيراً. وأود الإشارة، هنا، إلى أنني ممتنة جداً؛ للدعم المستمر من زوجي أحمد علي الصايغ، على الصعد كافة. غادة الفردان: نحن «ملوك اللؤلؤ الطبيعي» بالإمارات قبول التغيير ماذا يعني لك أن تكوني جزءاً من شركة عائلية، متعددة الأجيال؟ إنه إحساس لا يوصف؛ لأنني أستمتع بالعمل مع الجيل الأول، وفي الوقت نفسه مع الجيل الأصغر. وبما أن شركتنا متعددة القطاعات (عقارات، وسيارات، وفنادق)، فقد بدأنا نعطي الجيل الجديد من أبناء «عائلة الفردان» جانباً معيناً، فأثبتوا جدارتهم، وتألقوا، كلٌّ في مجاله. ولأنني أصغر أشقائي، فقد أصبحت حلقة الوصل بين الجيلين الأصغر والأكبر. مع العلم بأن والدي هو أكثر شخص تقبلاً للتغيير؛ فيتلقف كل فكرة جديدة يجدها قابلة للتطبيق، ويفسح المجال أمام أولاده وأحفاده؛ للتجريب، والتعلم من أخطائهم. ما النصائح، التي قدمها إليك والدك، وتنقلينها - بدَوْرك - إلى أبنائك؟ أعتقد أن النصيحة الأهم، هي: لا يمكن أن يحدث أي شيء بين يوم وليلة، لديكم أفكار يجب زرعها، والعمل عليها بروية وصبر. الجيل الجديد يود إحداث تغيير سريع، وهذا غير ممكن! «نودار» حالياً.. من يصمم «مجوهرات الفردان»؟ بالإضافة إلى العلامات التجارية المنضوية تحت شركتنا، هناك مصممون من أفراد العائلة؛ فـ«نور»، ابنة علي الفردان، أطلقت علامة خاصة بها، تحت مظلة الفردان، اسمها «نودار»، وتستوحي مجموعاتها المطلوبة من نقشة الحنة بشكل عصري. وإلى جانب «نور»، فإن معظم قطع اللؤلؤ الكبيرة من تصميم الوالد. بالإضافة إلى شقيقتي «عائشة»، التي صممت مجموعة من اللؤلؤ مع الوالد بلمسة شبابية وخفيفة، تتيح ارتداءها بشكل منتظم. هل تنفرد «عائلة الفردان» بصناعة اللؤلؤ في الإمارات؟ تخصصنا في اللؤلؤ، لكننا نقدم أيضاً الألماس والذهب العربي برؤية عصرية، ونصنع أنواع المجوهرات كافة. في قطر، هناك تجار عديدون لا يزالون يعملون في اللؤلؤ الطبيعي، رغم أن صناعته صعبة من الناحية التقنية. لكن في الإمارات، لا أحد يصنع اللؤلؤ الطبيعي سوانا، فنحن فقط الذين نستخدمه امتيازاً وبيعاً، وفخورون بأننا «ملوك اللؤلؤ» في الإمارات. إذا طلب منك تصميم قطعة مجوهرات، مستوحاة من الأسرة، فمما ستتكوّن؟ بالطبع، سيكون اللؤلؤ جزءاً منها، ولطالما كنت مغرمة بالنخلة، وأفكر دائماً في كيفية ربطها بالمجوهرات. والأمر نفسه بالنسبة للوالد. ما التالي بالنسبة لـ«مجوهرات الفردان»؟ نتعاون مع شركة أميركية معروفة، هي «Jacob & Co». وأنتجنا ساعات حصرية بالإمارات لنادٍ معين، ستطلق قريباً، لكنني لا أستطيع الإفصاح أكثر. هل تخططون لتوسيع وجودكم في العالم العربي؟ لا نخطط للتوسع عربياً، لكن نقطة التوسع القادمة ستكون في الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store