logo
#

أحدث الأخبار مع #PlanInternational

جمعية الكشافة والمرشدات تختتم مشاركتها في لقاء حول الإغاثة والأزمات
جمعية الكشافة والمرشدات تختتم مشاركتها في لقاء حول الإغاثة والأزمات

حضرموت نت

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • حضرموت نت

جمعية الكشافة والمرشدات تختتم مشاركتها في لقاء حول الإغاثة والأزمات

عمّان (صوت الشعب) خاص: اختتمت جمعية الكشافة والمرشدات اليمنية مشاركتها في فعاليات اللقاء الكشفي العربي حول الإغاثة وإدارة الأزمات والكوارث، والتي أُقيمت في العاصمة الأردنية عمّان بمشاركة عدد من الجمعيات الكشفية العربية، بحضور القائد الكشفي مشعل الداعري، المفوض العام لجمعية الكشافة والمرشدات اليمنية، عضو اللجنة الكشفية العربية. ومثل الجمعية وفد مكون من القائد وسام الخميسي عضو لجنة المستشارين الشباب في المنظمة الكشفية العربية، وقاسم الثوباني مدير ادارة الازمات والكوارث بالجمعية. وهدف اللقاء الذي شاركت فيه 12 جمعية كشفية عربية، إلى تعزيز قدرات المشاركين في مجالات الاستجابة للطوارئ، والتخطيط لمواجهة الكوارث، وتبادل الخبرات بين الجمعيات الكشفية في إدارة الأزمات الإنسانية. وأكد الداعري الذي شارك في تدريب وتيسير اللقاء أهمية مثل هذه اللقاءات في تطوير أداء الكشافة في الميدان، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها المنطقة، ضمن التزام الجمعية بدورها الكشفي في خدمة المجتمع. ويأتي هذا اللقاء التي تستضيفه جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية في إطار جهود تعزيز قدرات الكشافة العربية في مجال العمل الإغاثي والتدخل الإنساني خلال الأزمات والكوارث. وشهد اللقاء مشاركة واسعة من جهات أممية، منها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين (UNHCR)، وصندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، إلى جانب الهيئة الخيرية الهاشمية، والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، والهلال الأحمر الأردني، ومؤسسات أردنية أخرى، بالإضافة إلى منظمات دولية مثل Plan International وSave the Children. ويعد هذا اللقاء خطوة استراتيجية تعكس التزام الكشافة العربية بخدمة المجتمعات وتعزيز الشراكات لتحقيق أثر إنساني مستدام يدعم تطلعات الشباب.

حياة الشابات في السودان: الحرب تركتهن في مهب العنف الجنسي والجوع
حياة الشابات في السودان: الحرب تركتهن في مهب العنف الجنسي والجوع

التغيير

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • التغيير

حياة الشابات في السودان: الحرب تركتهن في مهب العنف الجنسي والجوع

تفاقمت ظاهرة العنف الجنسي ضد النساء والفتيات في السودان، مع تعاظم حالات الاختطاف والاغتصاب والزواج القسري والانتهاكات المنهجية، كما تكشف الدكتورة الزهراء محمد التي تدعو إلى وقف اللامبالاة العالمية والالتفات إلى هذه المشكلة. التغيير ــ وكالات بعد نحو عامين من الصراع الوحشي الدائر في السودان، أصبحت الحياة اليومية للنساء والفتيات محفوفة بالأخطار. فالتهديد يحيط بهن أثناء قيامهن بمهام روتينية كالذهاب إلى السوق لشراء الطعام الذي هن في أمس الحاجة إليه، أو قطع أميال من الرحلات الضرورية للحصول على الرعاية الصحية، أو حتى أثناء دخول المراحيض بعد حلول الظلام. فجميع هذه الأوضاع تعرضهن لخطر متعاظم من العنف الجنسي والجندري العنف القائم على النوع الاجتماعي. وقد تصاعدت بشكل كبير خلال العامين الأخيرين عمليات استهداف النساء والفتيات بالاختطاف والاغتصاب والإكراه على الزواج والأسر الجنسي، مما شكل اتجاهاً مقلقاً للغاية. المخيمات في المخيمات المزدحمة حيث أعمل، نصادف فتيات بالكاد تجاوزن مرحلة الطفولة، بعضهن لا تتعدى أعمارهن الـ12، وقد تعرضن لصدمات مروعة نتيجة العنف الجنسي. إحداهن، لم تكن قد بلغت سن المراهقة بعد، وصلت إلينا وهي في المخاض وولدت توأمين، فيما كان جسدها الصغير [لم يشتد عوده بعد] غير مهيأ لتحمل ولادة طفل واحد، فكيف باثنين؟ ورغم أن الأطباء تمكنوا من إنقاذ حياتها، فقد توفي التوأمان أثناء الولادة. ولم أعلم إلا لاحقاً أن هذه الطفلة كانت من الناجيات من العنف الجنسي. إنها لحظة أليمة ستبقى محفورة في ذاكرتي وذاكرة زملائي إلى الأبد. في إطار عملي طبيبة واختصاصية صحية مع منظمة 'بلان إنترناشيونال' Plan International (مؤسسة تنموية وإنسانية مقرها المملكة المتحدة)، أتحدث يومياً مع فتيات وشابات فررن من أهوال النزاع العنيفة الدائر في السودان. وقد أسرن إلى قصصهن وتحدثن عن آمالهن ومخاوفهن وأحلامهن، وشاهدت من كثب الأثر المدمر للعنف الجندري الجنسي [القائم على النوع الاجتماعي] على أجسادهن وعقولهن [نفوسهن]. وبصفتي متحدرة أصلاً من منطقة دارفور غرب السودان، وبصفتي أماً لثلاثة أطفال، وعند رؤية معاناة هؤلاء الفتيات في المخيمات، لا أتمالك نفسي حين أتساءل عما كان يمكن أن يحدث لي أو لأطفالي لو لم ننج من براثن الحرب. لا بد من الإشارة إلى أنه بالنسبة إلى هؤلاء الفتيات، فإن خطر العنف لا ينفصل عن [مكابدة] الجوع الذي وصل في بعض مناطق البلاد إلى مستويات المجاعة. فالحرب أدت إلى تقويض الإمدادات الغذائية وارتفاع الأسعار كثيراً. وفي أوساط معظم الأسر تدهورت الأحوال المالية، وعليه، فغالباً ما نلاحظ كثيراً من الأطفال، لا سيما منهم الفتيات الصغيرات، وهم يبحثون عن الطعام أو العمل. ولأنهن ضعيفات وبعيدات عن أسرهن، تواجه الفتيات خطراً للعنف الجنسي والجندري. ومع ذلك لا خيار أمامهن. فسوء التغذية يتفاقم في أوساط الأطفال. وأرى أطفالاً وفتيات ألم بهن النحل ويتناهى إلينا موت أولاد يومياً. الدعم النفسي ويذكر أن منظمة 'بلان إنترناشيونال'، فهي تنشط في السودان منذ نحو 45 عاماً، ونحن نبذل كل ما في وسعنا لدعم النساء والفتيات في خضم هذه الأزمة. وتعمل فرقنا المجتمعية المتنقلة بشكل مباشر مع الناجيات من العنف الجنسي، وتقدم الرعاية وخدمات أساسية تشمل الدعم النفسي الحيوي أو الحماية. ونتولى أيضاً إدارة برامج صحية ضرورية للأمهات الحوامل والمواليد الجدد، ونعمل على توفير الطعام والتغذية المنقذة للحياة والمياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي. أتمنى لو كان في استطاعتنا أن نبذل المزيد. لكن مع وجود ما يزيد على 12 مليون نازح في البلاد منذ عام 2023، فإن حجم الحاجات هائل، فيما الموارد المتاحة محدودة وغير كافية على الإطلاق. ورغم أن السودان يشهد أكبر أزمة إنسانية في العالم اليوم، فإن الاستجابة الدولية لا تزال تعاني نقصاً حاداً في التمويل، إلى حد أن الأمر يبدو كما لو أن العالم قد أشاح بنظره عن هذه المعاناة. مع دخول الحرب عامها الثالث، لم يعد مقبولاً أن يلتزم المجتمع الدولي الصمت، وباتت تقع على عاتق الحكومة البريطانية وسائر الأطراف الدولية، عدم غض الطرف عن الأزمة. قبل كل شيء، نحن في أمس الحاجة إلى السلام، ولبيئة آمنة يشب فيها أطفالنا، وبناتنا على وجه الخصوص، بعيداً من الخوف، ويحظون بفرص تتيح لهم تحقيق جميع قدراتهم. كما أننا في حاجة ماسة لمضاعفة حجم الدعم الإنساني العاجل، بما يشمل تمويل خدمات الحماية الأساسية، والدعم النفسي للعدد الهائل من الناجيات من العنف الجنسي. العيش بأمان تستحق النساء والفتيات في السودان الحق في العيش بأمان. وتستحق ألا يصيبهن الجوع. ويحق لهن اتخاذ خياراتهن الخاصة في شأن أجسادهن وحياتهن. وينبغي لكل طفلة في الـ12 من عمرها أن ترتاد المدرسة، وتتعلم، وتبني صداقات وتحلم بمستقبل واعد، لا أن تكابد الجوع وتعاني الصدمات والخوف من العنف الجندري. وقد حان الوقت لأن يقف العالم إلى جانب فتيات السودان. الدكتورة الزهراء محمد هي مسؤولة الصحة الجنسية والإنجابية في منظمة 'بلان إنترناشيونال' Plan International، ومقرها في السودان. نشأت في منطقة دارفور غرب البلاد. وبسبب النزاع الدائر يعيش أطفالها الثلاثة الآن في مصر مع والدتها، بينما تواصل هي عملها في السودان.

جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال 'Plan International'
جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال 'Plan International'

سرايا الإخبارية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال 'Plan International'

سرايا - استقبل الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية في مكتبة وفدًا من منظمة 'Plan International' العالمية، برئاسة السيدة حميده جهامه مديرة مؤسسة بلان انترناشونال وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات التعليم، وتمكين الشباب، ودعم المبادرات التنموية، وريادة الأعمال حيث ضم الوفد عددًا من ممثلي المنظمة المحليين بحضور الدكتور سامر عياصرة مدير مركز الإبداع والابتكار وريادة الاعمال في الجامعة والسيد يوسف الخالد من مركز الإبداع والابتكار وريادة الاعمال، ومن منظمة بلان انترناشونال كلاً من: السيد محمود الكركي مدير البرامج ودانا حجازين أخصائية التمكين الاقتصادي وغدير السواعي مديرة الشراكات. وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل التعاون المشترك في تنفيذ برامج ومشاريع تستهدف تطوير مهارات الطلبة، وتعزيز فرص التعليم النوعي والتمكين الاقتصادي وجميع المجالات التنموية، حيث استعرض الدكتور الوديان دور الجامعة المميز في مجال التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع وريادة الأعمال والفرص التي تقدمها الجامعة للطلبة والبرامج المميزة التي تتبناها، كذلك تطورها الكبير على صعيد البنية التحتية والبرامج الاكاديمية، كما أشار الى الدور الذي تقوم به منظمة بلان إنترناشونال في دعم القضايا التنموية والإنسانية ودورها الفاعل في مجال الصحة والتعليم وريادة الأعمال وتطوير المهارات. من جانبها أكدت السيدة جهامه على حرص "بلان إنترناشونال" على بناء شراكات فاعلة مع المؤسسات الأكاديمية بما يحقق الأهداف التنموية المشتركة واستعرضت مجال عمل المنظمة وبرامجها المتعددة. وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان على أهمية تعزيز التشاركية بين المؤسسات الأكاديمية والمنظمات الدولية، والعمل المشترك على تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة، تسهم في دعم الشباب وبناء قدراتهم، واتفق الطرفان على مواصلة التنسيق لوضع خطة عمل مشتركة تسهم في تحقيق الأهداف المنشودة.

جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال  'Plan International'
جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال  'Plan International'

جو 24

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جو 24

جامعة عمان العربية تستقبل وفداً من منظمة بلان انترناشونال 'Plan International'

جو 24 : استقبل الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية في مكتبة وفدًا من منظمة "Plan International' العالمية، برئاسة السيدة حميده جهامه مديرة مؤسسة بلان انترناشونال وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات التعليم، وتمكين الشباب، ودعم المبادرات التنموية، وريادة الأعمال حيث ضم الوفد عددًا من ممثلي المنظمة المحليين بحضور الدكتور سامر عياصرة مدير مركز الإبداع والابتكار وريادة الاعمال في الجامعة والسيد يوسف الخالد من مركز الإبداع والابتكار وريادة الاعمال، ومن منظمة بلان انترناشونال كلاً من: السيد محمود الكركي مدير البرامج ودانا حجازين أخصائية التمكين الاقتصادي وغدير السواعي مديرة الشراكات . وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل التعاون المشترك في تنفيذ برامج ومشاريع تستهدف تطوير مهارات الطلبة، وتعزيز فرص التعليم النوعي والتمكين الاقتصادي وجميع المجالات التنموية، حيث استعرض الدكتور الوديان دور الجامعة المميز في مجال التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع وريادة الأعمال والفرص التي تقدمها الجامعة للطلبة والبرامج المميزة التي تتبناها، كذلك تطورها الكبير على صعيد البنية التحتية والبرامج الاكاديمية، كما أشار الى الدور الذي تقوم به منظمة بلان إنترناشونال في دعم القضايا التنموية والإنسانية ودورها الفاعل في مجال الصحة والتعليم وريادة الأعمال وتطوير المهارات. من جانبها أكدت السيدة جهامه على حرص "بلان إنترناشونال" على بناء شراكات فاعلة مع المؤسسات الأكاديمية بما يحقق الأهداف التنموية المشتركة واستعرضت مجال عمل المنظمة وبرامجها المتعددة. وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان على أهمية تعزيز التشاركية بين المؤسسات الأكاديمية والمنظمات الدولية، والعمل المشترك على تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة، تسهم في دعم الشباب وبناء قدراتهم، واتفق الطرفان على مواصلة التنسيق لوضع خطة عمل مشتركة تسهم في تحقيق الأهداف المنشودة . تابعو الأردن 24 على

نشرت صورها "الغارديان"... إسرائيل تغتال "عين غزة" فاطمة حسونة
نشرت صورها "الغارديان"... إسرائيل تغتال "عين غزة" فاطمة حسونة

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

نشرت صورها "الغارديان"... إسرائيل تغتال "عين غزة" فاطمة حسونة

قضت المصورة الصحافية فاطمة حسونة في غارة استهدفت منزلها في حي التفاح شرقي غزة ما أدى الى مقتل 10 من أفراد أسرتها. وتلقب حسونة بـ"عين غزة". درست وسائط متعددة من الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية. عملت مع Untold Palestine كمصورة وقاصة لتوثيق القصص الإنسانية من غزة، ومع مؤسسة تامر كمُيسّرة كتابة. كما عملت سابقا مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ووكالة " Mondoweiss". شاركت صورها في معارض دولية مثل معرض "غزة حبيبتي" ومعرض "SAFE"، كما نُشرت أعمالها على موقع " The Guardian "، وتمت مشاركة قصصها على موقع " Plan International". ونعت نقابة الصحافيين الفلسطينيين الصحافية حسونة. كذلك نعى مركز حماية الصحافيين الفلسطينيين (PJPC) المصورة حسونة، التي قُتلت في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في شارع النفق بمدينة غزة، اليوم الأربعاء، في أحدث هجوم يطال الصحافيين منذ اندلاع الحرب. وأشار إلى أن حسونة كانت مصورة مبدعة، وغطت الانتهاكات الإسرائيلية في غزة، ونُشرت صورها في وسائل إعلام دولية، وكان لها تأثير كبير في نقل الواقع الإنساني للعدوان. وبحسب توثيق المركز، فإن عدد الصحافيين الذين استشهدوا في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الاول/أكتوبر 2023، ارتفع إلى نحو 212، في حصيلة غير مسبوقة في تاريخ النزاعات الحديثة. واعتبر أن الهجوم يمثل أيضًا خرقًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2222 الصادر عام 2015، والذي يؤكد على ضرورة حماية الصحافيين. ودعا مركز حماية الصحفيين، المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق فوري في الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه وشدد على ضرورة اتخاذ خطوات عاجلة لضمان سلامة الصحافيين وتمكينهم من أداء عملهم بحرية، بما يتوافق مع المواثيق والمعايير الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store