أحدث الأخبار مع #Pollen


جفرا نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
حساسية الربيع.. أسبابها وأعراضها وسبل علاجها
جفرا نيوز - تُعدّ حساسية الربيع من أكثر أنواع الحساسية الموسمية انتشاراً، حيث تبدأ أعراضها بالظهور مع ازدياد نشاط النباتات وتطاير حبوب اللقاح في الهواء. سواء كنت تعاني منها سنوياً أو بدأت تظهر عليك الأعراض حديثاً، من المهم أن تفهم أسبابها وطرق الوقاية والعلاج. إليكِ كل ما تحتاجين معرفته حول حساسية الربيع. ما هي حساسية الربيع؟ حساسية الربيع، والتي تُعرف طبياً بـ"التهاب الأنف التحسّسي الموسمي"Seasonal Allergic Rhinitis، هي رد فعل مفرط من جهاز المناعة تجاه مواد طبيعية منتشرة في الهواء خلال فصل الربيع، أهمها حبوب اللقاح. أسباب حساسية الربيع هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء انتشار حساسية الربيع وزيادة احتمال الإصابة بها، أبرزها: حبوب اللقاح Pollen هو المسبّب الأساسي. تنتجه أشجار كثيرة مثل الزيتون، البلوط، والقيقب. كما تنتجه الأعشاب والنباتات المزهرة. الغبار والأتربة المحمولة في الهواء مع نشاط الرياح في الربيع، تزداد كمية الأتربة في الجو، ما يفاقم من تحسس الجهاز التنفسي. العفن Mold Spores ينمو في الأماكن الرطبة، وينتشر أكثر مع تغيّر الطقس وزيادة الرطوبة. وبر الحيوانات رغم أنه ليس مرتبطاً مباشرةً بالربيع، فإن قضاء وقت أطول في الهواء الطلق أو مع الحيوانات قد يزيد من التعرّض له. أعراض حساسية الربيع تبدأ الأعراض غالباً خفيفة ثم تشتد مع استمرار التعرّض للمحفزّات، ويمكن اختصار هذه الأعراض بـ العطاس المتكرّر انسداد أو سيلان الأنف حكة في الأنف أو الحلق دموع أو احمرار في العينين سعال خفيف إرهاق عام أو صداع صعوبة في التركيز بسبب التهيّج المستمر في بعض الحالات، قد تتفاقم الحالة إلى الربو التحسسي، مسببة صفيراً في التنفس وضيقاً في الصدر. من أكثر الأدوية الشائعة في علاج مشكلة حساسية الربيع، هي: مضادات الهيستامين: مثل لوراتادين (Clarityne) أو سيتيريزين (Zyrtec) بخاخات الأنف الستيرويدية: مثل فلوتيكازون (Flonase) قطرات للعين مضادة للتحسّس أقراص مضادة للاحتقان بحذر ولوقت قصير


جهينة نيوز
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
حساسية الربيع.. أسبابها وأعراضها وسبل علاجها
تاريخ النشر : 2025-04-06 - 01:34 am تُعدّ حساسية الربيع من أكثر أنواع الحساسية الموسمية انتشاراً، حيث تبدأ أعراضها بالظهور مع ازدياد نشاط النباتات وتطاير حبوب اللقاح في الهواء. سواء كنت تعاني منها سنوياً أو بدأت تظهر عليك الأعراض حديثاً، من المهم أن تفهم أسبابها وطرق الوقاية والعلاج. إليكِ كل ما تحتاجين معرفته حول حساسية الربيع. ما هي حساسية الربيع؟ حساسية الربيع، والتي تُعرف طبياً بـ"التهاب الأنف التحسّسي الموسمي"Seasonal Allergic Rhinitis، هي رد فعل مفرط من جهاز المناعة تجاه مواد طبيعية منتشرة في الهواء خلال فصل الربيع، أهمها حبوب اللقاح. أسباب حساسية الربيع هناك العديد من الأسباب التي تقف وراء انتشار حساسية الربيع وزيادة احتمال الإصابة بها، أبرزها: حبوب اللقاح Pollen هو المسبّب الأساسي. تنتجه أشجار كثيرة مثل الزيتون، البلوط، والقيقب. كما تنتجه الأعشاب والنباتات المزهرة. الغبار والأتربة المحمولة في الهواء مع نشاط الرياح في الربيع، تزداد كمية الأتربة في الجو، ما يفاقم من تحسس الجهاز التنفسي. العفن Mold Spores ينمو في الأماكن الرطبة، وينتشر أكثر مع تغيّر الطقس وزيادة الرطوبة. وبر الحيوانات رغم أنه ليس مرتبطاً مباشرةً بالربيع، فإن قضاء وقت أطول في الهواء الطلق أو مع الحيوانات قد يزيد من التعرّض له. أعراض حساسية الربيع تبدأ الأعراض غالباً خفيفة ثم تشتد مع استمرار التعرّض للمحفزّات، ويمكن اختصار هذه الأعراض بـ العطاس المتكرّر انسداد أو سيلان الأنف حكة في الأنف أو الحلق دموع أو احمرار في العينين سعال خفيف إرهاق عام أو صداع صعوبة في التركيز بسبب التهيّج المستمر في بعض الحالات، قد تتفاقم الحالة إلى الربو التحسسي، مسببة صفيراً في التنفس وضيقاً في الصدر. أهم سبل العلاج من أكثر الأدوية الشائعة في علاج مشكلة حساسية الربيع، هي: مضادات الهيستامين: مثل لوراتادين (Clarityne) أو سيتيريزين (Zyrtec) بخاخات الأنف الستيرويدية: مثل فلوتيكازون (Flonase) قطرات للعين مضادة للتحسّس أقراص مضادة للاحتقان بحذر ولوقت قصير أما في الحالات المزمنة أو الشديدة، يمكن إعطاء المريض جرعات منتظمة من مسبّبات الحساسية (حبوب لقاح مثلًا) لتعويد الجسم عليها تدريجياً. تابعو جهينة نيوز على


الخبر
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
30 منظمة دولية تطالب باريس بالاعتراف الكامل بجرائمها
طالبت 30 منظمة دولية مجددا الدولة الفرنسية بالاعتراف "الكامل" بالجرائم النووية التي ارتكبت في الجزائر ورفع السرية عن جميع الوثائق المتعلقة بهذه التجارب النووية وتحديد مواقع النفايات المشعة وتنظيف المناطق الملوثة، مع ضمان حصول الضحايا على الرعاية الصحية المناسبة والتعويضات العادلة. جاء ذلك في بيان مشترك لهذه المنظمات التي تمثل المجتمعات المتضررة والشعوب الأصلية والمدافعين عن حظر الأسلحة النووية وحماية البيئة وحقوق الإنسان وتعزيز السلام، بمناسبة الذكرى الـ65 لأول تجربة نووية أجرتها فرنسا في الصحراء الجزائرية بتاريخ 13 فبراير 1960. وتهدف هذه المنظمات، من خلال هذا البيان الذي يأتي بدعوة من منظمة شعاع لحقوق الإنسان، للمطالبة بتحقيق العدالة من أجل إنهاء هذا الفصل المؤلم من التاريخ وضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي في المستقبل، خاصة وأن هذه الكارثة الإنسانية والبيئية الجسيمة ما زالت تداعياتها تلقي بظلالها الثقيلة على الأجيال الحالية والقادمة. وطالبت المنظمات فرنسا برفع السرية عن جميع الملفات المتعلقة بالتجارب، بما في ذلك مواقع دفن النفايات النووية والكف عن التستر خلف مبررات "الأمن الوطني" وضمان وصول الجزائر إلى المعلومات الدقيقة حول المناطق الملوثة، مشددة على ضرورة تسليم فرنسا نسخة من أرشيفها للجزائر. كما طالبت المنظمات، باريس بـ "التوقيع والتصديق على معاهدة حظر الأسلحة النووية، كخطوة تعكس حسن النية في معالجة الآثار الكارثية لهذه التجارب وضمان إحقاق الحقيقة والعدالة للسكان المتضررين". وأكد ذات المصدر أن الانفجار النووي الفرنسي في الصحراء الجزائرية لم يكن حدثا معزولا بل كان بداية لسلسلة من 16 انفجارا نوويا متتالية، من بينها 11 انفجارا نفذت بعد اتفاقيات إيفيان في 19 مارس 1962، والتي أقرت استقلال الجزائر. وأبرزت في هذا الصدد أن 17 انفجارا نوويا بالإضافة إلى 40 انفجارا نوويا تكميليا مع انتشار البلوتونيوم (التجارب دون الحرجة Pollen و Augias)، خلفت إرثا مأساويا من التلوث الإشعاعي واسع النطاق وأضرارا جسيمة على صحة السكان المحليين في المناطق المتضررة. وعلى الرغم من مرور عقود من الزمن- تضيف ذات المنظمات-" لا تزال آثار هذه التجارب قائمة، حيث تشهد المناطق المتضررة ارتفاعا مقلقا في معدلات الإصابة بالسرطان والأمراض التنفسية المزمنة، إلى جانب التدهور البيئي المستمر، الذي أثر بشدة على الموارد الطبيعية وعطل سبل العيش وأضعف النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمجتمعات المحلية". كما أشارت إلى أن آثار هذه الانفجارات تجاوزت الأضرار الصحية والبيئية لتشمل الانعكاسات النفسية والاجتماعية التي عانى منها السكان لعقود. و من أهم المنظمات الموقعة على البيان، "شعاع لحقوق الإنسان"، الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية، الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية – مكتب فرنسا، مرصد التسلح / مركز توثيق وأبحاث السلام والصراعات، العمل ضد العنف المسلح، معهد أكرويم لنزع السلاح، المجتمع المدني الكونغولي في جنوب إفريقيا، "كن إنسانا"، المكتب الدولي للسلام، الأطباء الدوليون لمنع الحرب النووية، رابطة النساء الدولية للسلام والحرية وجامعة برادفورد – قسم دراسات السلام والتنمية الدولية.