logo
#

أحدث الأخبار مع #PqnEkmt0ts

سلام وعباس: لإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات أو داخلها
سلام وعباس: لإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات أو داخلها

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العربي الجديد

سلام وعباس: لإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات أو داخلها

شدد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام والرئيس الفلسطيني محمود عباس الصورة الرئيس الفلسطيني محمود عباس محمود عباس أول رئيس وزراء في السلطة الوطنية الفلسطينية؛ تولّى رئاسة الوزراء ووزارة الدّاخلية في الفترة بين مارس وسبتمبر 2003، وبعد وفاة ياسر عرفات في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004، أصبح رئيساً لمنظمة التّحرير الفلسطينية، ثمّ رشح نفسه لانتخابات الرئاسة الفلسطينيّة 2005، وفاز ليكون ثاني رئيس للسّلطة الوطنية الفلسطينيّة. ، اليوم الخميس، على إنهاء كلّ المظاهر المسلّحة خارج إطار الدولة اللبنانية بما في ذلك المخيمات الفلسطينية، وإقفال ملف السلاح خارج المخيمات أو داخلها بشكل كامل لتحقيق حصر السلاح بيد الدولة. وأكد سلام وعباس، في بيان مشترك بعد لقائهما اليوم في بيروت، أنّ "الفلسطينيين في لبنان يعتبرون ضيوفاً، ويلتزمون بقرارات الدولة اللبنانية، مع تأكيد رفض التوطين والتمسك بحق العودة، وقد جرى الاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات". وفي إطار زيارته لبيروت التي بدأها أمس الأربعاء، التقى عباس، اليوم الخميس، رئيسي البرلمان نبيه بري والحكومة نواف سلام، حيث بُحثَت الجهود المستمرة لتعزيز الاستقرار والأمن في لبنان، وضمان احترام سيادة الدولة اللبنانية على جميع أراضيها، بما فيها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وبعد لقاء ثنائي بين سلام وعباس، عُقد اجتماع أمني حضره عن الجانب اللبناني رئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني السفير رامز دمشقية، والمدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، ومدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي والمستشار علي قرانوح، وعن الجانب الفلسطيني، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، والسفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور، وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور أحمد مجدلاني، ومستشار عباس للشؤون الدبلوماسية الدكتور مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى الامم المتحدة رياض منصور، وأمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان فتحي أبو العرادات، إلى جانب المستشارين ياسر عباس ووائل لافي. استقبل رئيس #مجلس_الوزراء الدكتور #نواف_سلام فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في السراي الحكومي، حيث عقد لقاء ثنائي، ومن ثم اجتماع أمني حضره عن الجانب اللبناني رئيس لجنة الحوار اللبناني- فلسطيني السفير رامز دمشقية، والمدير العام لامن العام اللواء حسن شقير ، مدير المخابرات في… — رئاسة مجلس الوزراء 🇱🇧 (@grandserail) May 22, 2025 وكشفت مصادر رسمية لبنانية لـ"العربي الجديد"، أنّ "اجتماعاً سيُعقد يوم غد الجمعة، يضمّ مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي، والمدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، ورئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني السفير رامز دمشقية للبحث في ملف تشكيل اللجنة التنفيذية لوضع آلية لسيطرة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها، بما فيها المخيمات". تقارير عربية التحديثات الحية لقاء عون وعباس: زمن السلاح خارج سلطة الدولة اللبنانية انتهى وشدد سلام وعباس على "أهمية العمل المشترك على معالجة القضايا الحقوقية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، بما يضمن تحسين أوضاعهم الإنسانية من دون المساس بسيادة الدولة". وأكد الجانبان "ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، والتزام وقف إطلاق النار مع ضمان إيصال الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء القطاع وإزالة كل العقبات أمام دخول المساعدات وكل متطلبات التعافي وإعادة تأهيله، وانسحاب الجيش الإسرائيلي وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارته، وضرورة تحقيق إعادة إعمار قطاع غزة". وجدّد الطرفان التمسّك بحلّ الدولتين حلّاً عادلاً وشاملاً للصراع في المنطقة، وفق القرارات الدولية ذات الصلة ووفق المبادرة العربية للسلام التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية في قمة بيروت عام 2002 لإقامة دولة فلسطينية على كامل التراب الفلسطيني. وكان الرئيس اللبناني جوزاف عون الصورة الرئيس اللبناني جوزاف عون في التاسع من كانون الثاني/ يناير 2025، انتخب جوزاف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه في البرلمان بأصوات 99 نائبًا، ولم يسبق لعون أن تولى مناصب سياسية، بل يستمد سمعته من قيادته المؤسسة العسكرية، وهو خامس قائد للجيش في تاريخ لبنان يصل إلى رئاسة الجمهورية والرابع على التوالي. قد استقبل أمس الأربعاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وشُدّد على "التزام مبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة اللبنانية، وأهمية احترام سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه". وأعلن عون وعباس "إيمانهما بأنّ زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى، خصوصاً أنّ الشعبين، اللبناني والفلسطيني، قد تحمّلا طوال عقود طويلة أثماناً باهظة وخسائر فادحة وتضحيات كبيرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store