أحدث الأخبار مع #PredatorySparrow


البلاد البحرينية
منذ 6 ساعات
- البلاد البحرينية
ذكاء اصطناعي وهجمات سيبرانية.. أسلحة جديدة بين إيران وإسرائيل
في زمن لم تعد فيه الحرب تقتصر على الأسلحة والمدافع والدبابات، برزت الجبهة الرقمية كساحة صراع لا تقل ضراوة خلال الحرب الدائرة الآن بين إسرائيل وإيران. فخلال المواجهة، ظهرت أسلحة من نوع جديد مثل هجمات سيبرانية على بنوك، ودمج تقنيات ذكاء اصطناعي في الهجمات العسكرية. في هذا الشأن، قال الخبير المصري في عمليات الأمن السيبراني الدكتور محمد محسن رمضان لـ"العربية.نت"، إن إيران تعرضت لهجوم سيبراني كبير فخلال أيام معدودات تلقت 6700 هجمة سيبرانية، استخدمت تقنية الحرمان من الخدمة وتسمى DDoS التي شلّت الوصول إلى الإنترنت وأثرت على البنوك، والصرافات الآلية، والخدمات الإلكترونية الحكومية، ما دفع الحكومة الإيرانية لفرض قيود مشددة على الإنترنت. كما أضاف أن مجموعة "بريداتوري سبارو" - المشتبه في ارتباطها بالاستخبارات الإسرائيلية – تبنّت اختراقا خطيرا لبنك "سبه" الإيراني، ما أدى إلى تعطيل صرف رواتب موظفين حكوميين. وأوضح أن هذه الهجمات ليست سوى حلقة ضمن سلسلة ممتدة من الاستهداف الرقمي لمنشآت الطاقة، وسائل الإعلام، ومحطات الوقود. صورة لمبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية في طهران بعد تعرضه لضربة إسرائيلية- رويترز بتاريخ 19 يونيو 2025 أكثر الدول تطوراً وأشار الخبير المصري إلى أن إسرائيل تمثل اليوم واحدة من أكثر الدول تطورًا في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وقد نجحت في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في صميم استراتيجيتها العسكرية والاستخباراتية، وقد تجلت ملامح هذا التكامل في رصد وتحليل البيانات الضخمة لاكتشاف تحركات الحرس الثوري وشحنات الأسلحة، وتحديد الأهداف العسكرية بدقة متناهية عبر الطائرات بدون طيار المدعومة بتقنيات الذكاء الإصطناعي. إلى ذلك، لفت إلى أن إسرائيل شنت هجمات سيبرانية ذكية تستهدف البنية التحتية الإيرانية وتُحدث تأثيرا فعّالا بأقل تكلفة بشرية، وتحليل الرأي العام الإيراني عبر أدوات الذكاء الاصطناعي لفهم المزاج الشعبي وتوجيه حملات رقمية مضادة. رسائل تحريضية وأوضح أن الحرب لم تعد تقتصر على البنية التحتية، بل امتدت إلى المجال المعنوي، حيث تم اختراق هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، وبُث رسائل تحريضية تدعو للاحتجاج، وانتشرت مقاطع فيديو معارضة على منصات التواصل الاجتماعي، في إطار حملة رقمية مركّزة، موضحا أن الحرب الإعلامية هذه تقودها أدوات تحليل الذكاء الاصطناعي التي تراقب الكلمات المفتاحية، وتحدد أوقات الذروة، وتستهدف مجموعات سكانية معينة برسائل مصممة بدقة. كذلك كشف أن من أخطر ملامح هذه الحرب الرقمية، نشر الأخبار المضللة والمعلومات المركّبة (Disinformation) على نطاق واسع، وتقارير تتحدث عن استخدام إسرائيل تطبيقات مثل واتساب وتيليغرام كأدوات تجسسية، في حين نفت الشركات المالكة ذلك رسميا. جرس إنذار إلى ذلك، قال إن ما يحدث بين إسرائيل وإيران هو جرس إنذار لكل دولة في المنطقة، موضحا أن بدء المعارك في المستقبل قد لا يعلن في نشرات الأخبار، بل قد تبدأ باختفاء شبكة الكهرباء أو توقف النظام البنكي أو انتشار شائعة على منصة افتراضية تؤدي إلى اضطرابات حقيقية. وأشار إلى أن القوة لم تعد تُقاس بحجم الجيوش بل بعدد الخوادم، وكفاءة الكود، ومرونة الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أنه إذا لم نُدرك ذلك اليوم، فقد نُفاجأ غدًا بأن المعركة قد بدأت دون أن نكون مستعدين لها. وكانت المواجهات المستعرة بين إسرائيل وإيران منذ الجمعة الماضي (13 يونيو)، أظهرت ارتفاعا في الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل تُعرف باسم Predatory Sparrow، أمس مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة إيران للعملات المشفرة. فيما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، أن إسرائيل شنت هجوما إلكترونيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد.


العربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- العربية
حيلة إيرانية للتجسس على إسرائيل.. عبر كاميرات المنازل الخاصة
مع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية غير المسبوقة بين البلدين، بدأت إيران تستغل كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في إسرائيل لجمع معلومات استخباراتية آنية عن خصمها، وفق ما أكدت مصادر إسرائيلية. وكشفت المصادر أن عمليات التجسس هذه كشفت مشكلة متكررة في هذه الأجهزة كانت ظهرت في صراعات عالمية أخرى، وفق ما نقلته شبكة "بلومبيرغ"، اليوم الجمعة. تحذير صارم وكان مسؤول سابق في الأمن السيبراني الإسرائيلي أطل قبل أيام على الإذاعة الإسرائيلية العامة مطلقاً تحذيرا صارما، إذ دعا الإسرائيليين إلى إطفاء كاميرات المراقبة المنزلية أو تغيير كلمة المرور. وقال رفائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق للمديرية الوطنية السيبرانية الإسرائيلية، الذي يدير حالياً شركة Code Blue المتخصصة في أزمات الأمن السيبراني، يوم الاثنين الماضي "نعلم أنه في اليومين أو الثلاثة الماضية، كان الإيرانيون يحاولون الاتصال بكاميرات المراقبة الخاصة لفهم ما حدث ومكان إصابة صواريخهم لتحسين دقتها". وكانت المواجهات المستعرة منذ الجمعة الماضي (13 يونيو)، أظهرت ارتفاعا في الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل تُعرف باسم Predatory Sparrow، مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة إيران للعملات المشفرة. فيما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، أن إسرائيل شنت هجوما إلكترونيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. كما أعلنت السلطات الإيرانية اعتقال عشرات "الجواسيس والمتعاملين مع إسرائيل"، خلال الأيام الماضية، وفككت مصانع لتجهيز المسيرات في مناطق عدة من ضمنها العاصمة طهران.


وطنا نيوز
منذ 8 ساعات
- سياسة
- وطنا نيوز
عبر كاميرات المنازل الخاصة .. حيلة إيرانية للتجسس على إسرائيل
وطنا اليوم:مع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية غير المسبوقة بين البلدين، بدأت إيران تستغل كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في إسرائيل لجمع معلومات استخباراتية آنية عن خصمها، وفق ما أكدت مصادر إسرائيلية. وكشفت المصادر أن عمليات التجسس هذه كشفت مشكلة متكررة في هذه الأجهزة كانت ظهرت في صراعات عالمية أخرى، وفق ما نقلته شبكة 'بلومبيرغ'، اليوم الجمعة. تحذير صارم وكان مسؤول سابق في الأمن السيبراني الإسرائيلي أطل قبل أيام على الإذاعة الإسرائيلية العامة مطلقاً تحذيرا صارما، إذ دعا الإسرائيليين إلى إطفاء كاميرات المراقبة المنزلية أو تغيير كلمة المرور. وقال رفائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق للمديرية الوطنية السيبرانية الإسرائيلية، الذي يدير حالياً شركة Code Blue المتخصصة في أزمات الأمن السيبراني، يوم الاثنين الماضي 'نعلم أنه في اليومين أو الثلاثة الماضية، كان الإيرانيون يحاولون الاتصال بكاميرات المراقبة الخاصة لفهم ما حدث ومكان إصابة صواريخهم لتحسين دقتها'. وكانت المواجهات المستعرة منذ الجمعة الماضي (13 يونيو)، أظهرت ارتفاعا في الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل تُعرف باسم Predatory Sparrow، مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة إيران للعملات المشفرة. فيما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، أن إسرائيل شنت هجوما إلكترونيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. كما أعلنت السلطات الإيرانية اعتقال عشرات 'الجواسيس والمتعاملين مع إسرائيل'، خلال الأيام الماضية، وفككت مصانع لتجهيز المسيرات في مناطق عدة من ضمنها العاصمة طهران.


بديل
منذ 9 ساعات
- سياسة
- بديل
بلومبرغ: إيران استطاعت الولوج إلى كاميرات المنازل والتجسس داخل إسرائيل
كشفت وكالة 'بلومبيرغ' أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في إسرائيل بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها. وقد صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني الإسرائيلي عبر الإذاعة العامة، وقال رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، والذي يدير حاليا شركة 'كود بلو' المتخصصة في إدارة أزمات الأمن السيبراني: 'نعلم أن الإيرانيين حاولوا خلال اليومين أو الثلاثة الماضية الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم، من أجل تحسين دقتها'. وقد ترافقت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية، حيث أعلن فريق اختراق مؤيد لإسرائيل يُعرف باسم 'Predatory Sparrow' مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية إيرانية. كما أفادت وكالة أنباء 'IRIB' الرسمية الإيرانية بأن إسرائيل شنت هجوما سيبرانيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. وأكد متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، وهي هيئة حكومية، أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت باتت هدفا متزايدا ضمن التخطيط الحربي الإيراني. وقال يوم الاثنين: 'لقد شهدنا محاولات طوال فترة الحرب، وتلك المحاولات تتجدد حاليا'. وأضاف أن الصور الملتقطة لمواقع القصف في إسرائيل، رغم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخضع لحظر نشر رسمي. - إشهار - وليس هذا أول استخدام من نوعه لأجهزة المراقبة في التجسس. فقد صرح غابي بورتنوي، المدير السابق لمديرية الأمن السيبراني الإسرائيلي، أن حركة 'حماس' اخترقت كاميرات أمنية خاصة قبل هجومها في 7 أكتوبر 2023، قائلا: 'كان جمع المعلومات الاستخباراتية من كاميرات خاصة حول غزة كارثة. فقد تم اختراق آلاف الكاميرات، العامة والخاصة، على مدار السنوات، واستخدامها لجمع المعلومات'. وقال فرانكو، في مقابلة سابقة على اندلاع النزاع الأخير بين إسرائيل وإيران، إن بعض الكاميرات التي ركّبها المزارعون في الحقول القريبة من الحدود لمنع السرقة، قد التقطت عن غير قصد مواقع الجنود على طول السياج الأمني مع غزة. وأكد أن معظم الناس لا يدركون الاستخدام المزدوج المحتمل لكاميرات المراقبة عند محاولتهم تعزيز أمنهم الشخصي دون اتخاذ تدابير الحماية المناسبة، سواء في المدن أو رياض الأطفال أو المكاتب أو المنازل الخاصة. وقال: 'تحاول أن تحمي نفسك، وفي الوقت نفسه تعرض نفسك للخطر'.


معا الاخبارية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- معا الاخبارية
إيران تخترق كاميرات المراقبة في إسرائيل لتحسين دقة الصواريخ
بيت لحم- معا- كشف مسؤولون إسرائيليون في مجال الأمن السيبراني أن إيران تخترق كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في جميع أنحاء إسرائيل لجمع معلومات استخباراتية في الوقت الفعلي، بهدف تحسين دقة ضرباتها الصاروخية. وأكد رفائيل فرانكو، النائب السابق للمدير العام للمديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر، أن "الإيرانيين يحاولون الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم لتحسين دقتها". كما أكد متحدث باسم المديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر (INCD) لوكالة بلومبرغ أن "الكاميرات المتصلة بالإنترنت تُستهدف بشكل متزايد كجزء من التخطيط الحربي الإيراني". وقد أظهرت هذه العمليات السيبرانية تأثيرًا مباشرًا، حيث صرح مسؤول إسرائيلي لوكالة بلومبرغ في 19 يونيو بأن معدل اعتراض الدفاعات الجوية لتل أبيب انخفض بنسبة 25 بالمائة على مدى يومين. وفي حادثة منفصلة، ضرب صاروخ باليستي إيراني واحد منطقة بئر السبع، وأصاب منشأة عمليات بيانات تابعة لشركة مايكروسوفت، ولم تتمكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية من اعتراضه. في ضوء هذه الاختراقات، أصدر مسؤول إسرائيلي سابق في مجال الأمن السيبراني تحذيرًا عاجلًا عبر الإذاعة العامة، طالبًا من الإسرائيليين "إيقاف تشغيل كاميرات المراقبة المنزلية الخاصة بهم أو تغيير كلمة المرور على الفور". وقد دعمت المديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر هذا التحذير. كما اتخذت إسرائيل إجراءات لمنع إيران من الاستفادة من المعلومات مفتوحة المصدر، حيث "فرضت قيودًا على وسائل الإعلام الأجنبية التي تبث لقطات لمواقع سقوط الصواريخ"، محذرة من أن "العدو يراقب اللقطات لتحسين قدراته الهجومية". وتخضع صور مواقع التأثير في إسرائيل "لتعتيم إعلامي رسمي". يُشار إلى أن استغلال كاميرات المراقبة المنزلية يمثل مشكلة متكررة ظهرت في صراعات عالمية أخرى، حيث استخدمت روسيا تكتيكات مماثلة بعد غزوها لأوكرانيا. كما قامت حركة حماس باختراق كاميرات المراقبة قبل عملية "طوفان الأقصى" في أكتوبر 2023. وقد حذر باحثون من نقاط الضعف في كاميرات المراقبة لأكثر من عقد من الزمان. وفي سياق أوسع للحرب السيبرانية بين البلدين، ادعت مجموعة اختراق موالية لإسرائيل تُعرف باسم "Predatory Sparrow" مؤخرًا مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني رئيسي واختراق بورصة عملات مشفرة إيرانية، مما أدى إلى اختفاء حوالي 90 مليون دولار من العملات المشفرة. من جانبها، أقرت السلطات ووسائل الإعلام الإيرانية بأن البلاد تعرضت "لهجمات سيبرانية إسرائيلية واسعة النطاق"، ونفذت إيران "تعتيمًا شاملًا للإنترنت" في محاولة لعرقلة جهود إسرائيل، والذي قال إنه عطل طائرات بدون طيار أطلقت داخليًا ضد إيران من قبل عملاء تابعين للموساد الإسرائيلي.