أحدث الأخبار مع #QnA


البيان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
قمة تكنولوجيا الموارد البشرية 2025 في دبي تناقش مستقبل القيادة والذكاء الاصطناعي
تواصلت لليوم الثاني أعمال قمة تكنولوجيا الموارد البشرية 2025، التي نظمتها شركة QnA العالمية في دبي، بمشاركة نخبة من كبار مديري الموارد البشرية والتقنية، ونواب الرؤساء التنفيذيين، وخبراء التحول الرقمي من مختلف أنحاء العالم. تستكشف القمة مستقبل بيئة العمل، حيث يجتمع قادة القطاع لتبادل الرؤى ومناقشة أبرز التحديات في عالم الأعمال، واستعراض أحدث الحلول الرقمية في إدارة الموارد البشرية، في ظل التطور المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكد الدكتور أوليغ كونوفالوف، المصنف ضمن قائمة أفضل 30 قائداً عالمياً في مجال القيادة، أن بناء المستقبل لا يعتمد فقط على تطوير الأنظمة، بل على تمكين الأفراد القادرين على قيادة التغيير وصناعة الرؤية. وقال في تصريح لوكالة أنباء الإمارات " وام ": "الذكاء الاصطناعي ليس نافذة على المستقبل بل مرآة لما نعرفه، إنه أداة تعزز الكفاءة، لكنه لا يمنحنا الحكمة أو يخلق الرؤية التي نحتاجها". وأضاف : "الحروب الناجحة تُكسب بجيوش موحدة الأهداف، وليست بحشود مشتتة، القيادة هي فن ربط الأفراد بشغفهم، وتحفيزهم على الحلم بمستقبل أفضل باستخدام كافة الأدوات الممكنة، ومنها الذكاء الاصطناعي". وأوضح أن المهارات الروتينية قابلة للاستبدال عبر التكنولوجيا، بينما تبقى المهارات الإنسانية كالقيادة والتفكير الاستراتيجي جوهرية وغير قابلة للاستبدال، مشيراً إلى أن "الضوضاء المعلوماتية تسببت في تراجع وضوح الرؤية لدى العديد من القادة، وخلقت أجواء من الخوف والدراما، بينما جوهر القيادة هو صناعة الوضوح". وحول تجربة دولة الإمارات، قال : "ما تحقق في الإمارات خلال السنوات الأخيرة، يعكس رؤية واضحة وقيادة ملهمة، قادرة على تمكين الآخرين من أن يصبحوا قادة بدورهم في بناء مستقبل مشترك". وقال محمد بخاري، وكيل أمين العاصمة المقدسة لرأس المال البشري، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن مشاركته جاءت لتمثيل مكة المكرمة والقطاعات الحكومية العاملة في خدمة ضيوف الرحمن، موضحاً أن الجلسة التي شارك فيها سلطت الضوء على التحديات اليومية للعاملين في خدمة الحجاج والمعتمرين، والدور المتنامي للتكنولوجيا في تحسين جودة الخدمات. وأشار إلى أن أمانة العاصمة المقدسة، توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي في العديد من العمليات، من بينها الرصد الآلي للمخالفات الصحية والإنشائية، باستخدام الكاميرات الذكية، لافتاً إلى أن هذه التقنيات تساهم في سرعة الاستجابة وتقليل الحوادث، خصوصاً في مواسم الذروة مثل الحج. كما أكد أن المملكة تسعى لأن تكون مكة في مصاف المدن الذكية عالمياً، حيث تم تصنيفها الثانية على مستوى السعودية والتاسعة والثلاثين عالمياً ضمن مؤشر المدن الذكية، مضيفاً أن استخدام التكنولوجيا أصبح عنصراً أساسياً في تقديم تجربة استثنائية لقاصدي بيت الله الحرام. وقال فيصل بشير، مسؤول التسويق بشركة Mercer Talent Enterprise، إن القمة تمثل منصة حيوية لتبادل التجارب والخبرات، في وقت تشهد فيه الموارد البشرية تحولاً جذرياً مع تصاعد أهمية الذكاء الاصطناعي. وأوضح في تصريح لـ " وام "، أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم في دعم عمليات اتخاذ القرار وتحليل البيانات، لكنه لا يغني عن البعد الإنساني، خاصة في التفاعل المباشر مع الموظفين، مشيراً إلى أن جائحة كوفيد-19 أبرزت أهمية التواصل الوجهي داخل المؤسسات. وأكد أن قطاع الموارد البشرية تجاوز الصورة النمطية التقليدية، وأصبح اليوم معنياً ببناء قادة المستقبل وتحقيق رفاهية الموظفين، مشدداً على أن "اللمسة الإنسانية ستظل جوهر العمل في أي مؤسسة، والذكاء الاصطناعي يجب أن يبقى أداة لتعزيز الإنسان لا بديلاً عنه".


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
قمة في دبي تبحث تسخير التحول الرقمي لرفاه المؤسسات وموظفيها
شهدت دبي، اليوم، انطلاق فعاليات قمة تكنولوجيا الموارد البشرية 2025، والتي تستمر ليومين بتنظيم من «QnA» العالمية، ومشاركة نخبة من أبرز مزودي الحلول في قطاع الموارد البشرية، لاستكشاف مستقبل بيئة العمل في المنطقة، وتتميز دورة هذا العام للقمة بدمج التقنيات ذات الصلة في فعالية واحدة، ما يتيح للمشاركين التواصل عبر سلاسل القيمة، واستغلال الفرص الجديدة من خلال تكنولوجيا الموارد البشرية. تستقطب الفعالية مستثمرين دوليين، والقوى العاملة الإماراتية الماهرة، لتعزيز سياسات التوطين الحكومية في الإمارات. ومن أجل مشاركة أفضل التجارب ومناقشة التحديات واستكشاف الحلول، التي ستحدد ملامح بيئة العمل المستقبلية ضمت قائمة المتحدثين في القمة مجموعة من مديري الموارد البشرية وكبار قادة الأعمال من الإمارات ودول الخليج وأوروبا وسنغافورة والهند، كما قدمت الجلسات التدريبية والعروض التفاعلية من قادة الصناعات الإقليمية فرصاً استثنائية للحضور. ومن جانبه رحب إن سي، مدير شركة QnA العالمية، بالحضور قائلاً: «يسعدنا تنظيم قمة تكنولوجيا الموارد البشرية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، منذ أكثر من عقد من الزمن، والتي تعد الحدث الأبرز والأكثر شهرة في المنطقة، وتركز على موضوع بالغ الأهمية يلامس اهتمامات قادة الموارد البشرية، وهو تسخير التحول الرقمي من أجل رفاه المؤسسات وموظفيها». وأضاف إن سي:«لقد أسهمت مشاركتك في دفع عجلة التحول التقني في المنطقة، ما وضعها في طليعة التقدم. ومع وصول اعتماد الذكاء الاصطناعي إلى 76 % فإن التزامنا تجاه تجربة الموظف والتخطيط الاستراتيجي للقوى العاملة والتطوير الرقمي لم يكن أقوى من أي وقت مضى». وعبر مشاركون في القمة عن رؤاهم للمستقبل، وألقى الدكتور أوليغ كونوفالوف، المصنف ضمن قائمة «أفضل 30 قائداً عالمياً» في القيادة وقائمة «أفضل 100 شخصية ملهمة»، إلى جانب شخصيات مثل بيل غيتس وإيلون ماسك، الكلمة الافتتاحية بعنوان «بناء قادة رؤيويين في التقنية - دور الموارد البشرية كصناع للرؤية البشرية». وجاءت مشاركة محمد بخاري، نائب رئيس بلدية مكة المكرمة للموارد البشرية، والتي حملت رؤية عميقة من قلب المنطقة، وذلك من خلال كلمه رفيعة المستوى بعنوان: «القيادة في عالم رقمي - إدارة الملايين و نظرة عن كثب على المصافحة الرقمية بين الإنسان والتقنية في مكة». وسلط بخاري الضوء على فصل مميز من التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، حيث قدم قصة ثورية عن كيفية تبني بلدية مكة للتقنية لربط الأفراد والعمليات والبرامج مع أهداف المنظمة، ما أسهم في الاستدامة والنمو وإدارة ملايين الزوار سنوياً. كما تحدث جيمس تاربِت، رئيس قسم تجربة الموظف العالمي في شركة إيبسوس، حول موضوع «المواهب والتقنية – ثلاثة أعمدة للنجاح: الثقة، والموهبة، والتكنولوجيا»، وأكد أن هذه العناصر ليست مجرد مصطلحات، بل هي أساس بناء أماكن عمل مستقبلية عالية الأداء. واستندت رؤى جيمس على خبرة طويلة من خلال تقديم المشورة الاستراتيجية للقطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى قيادته لشبكة ضخمة من المستشارين والباحثين في أكثر من 40 دولة، وقد سبق له شغل منصب رئيس قسم رؤى الموظفين في بنك HSBC، حيث قاد مبادرات التحليل البشري والتحول الرقمي على نطاق عالمي. واستعرض فيصل بشير، مسؤول التسويق بشركة Mercer Talent Enterprise، والأسواق الناشئة بالمملكة العربية السعودية موضوعاً حول «ثورة في إدارة القوى العاملة عبر استراتيجيات قائمة على البيانات لعصر الإنسان». وأوضحت مداخلته عن كيفية تُمكّن البيانات قادة الموارد البشرية من اتخاذ قرارات مدروسة تعزز التفاعل والرفاهية والأداء العالي، مستندة في ذلك إلى خبرة تفوق 20 عاماً، في إشارة ألى أنها أول من تحصل على درجة الماجستير في علم النفس الإيجابي على صعيد المنطقة.


Dubai Iconic Lady
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
شركة 'ميرسر تالنت إنتربرايز' الراعٍي الذهبي لقمة السنوية الـ11 لتقنية الموارد البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
التركيز على المستقبل وتقديم رؤى استراتيجية للمواهب من أجل تحقيق ميزة تنافسية حقيقية خلال مؤتمر 13-14 مايو 2025 دبي 14 أبريل 2025 :-. يحتضن فندق' دبليو –النخلة ' بأمارة دبي 'الامارات العربية المتحدة' يومي 13 و14 مايو 2025 القمة السنوية الحادية عشرة لتقنية الموارد البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا, في إطار ألاحتفال بعقدٍ من الإنجازات الرائدة في مجال تقنيات الموارد البشرية على مستوى المنطقة. كما يُعد هذا الحدث منصة مرموقة تجاوزت على مدار سنواتها الابتكارية حدود التميز في الموارد البشرية. اضافة إلى اسهامها المؤثر في تسريع وتيرة التحول الرقمي داخل المؤسسات و الشركات . وتواصل القمة من خلال الزخم اللافت في نسختها 2025 و التي تحمل شعار 'المصافحة الرقمية- دمج التقنية باللمسة الإنسانية' تسليط الضوء على التطور المتنامي في إدارة رأس المال البشري. عبر استراتيجيات مبنية على البيانات تعزز من كفاءة إدارة القوى العاملة و مجسدة للتعاون الوثيق بين خبراء الموارد البشرية وقادة التقنية. بهدف الابتكار والتصدي لتحديات بيئة العمل الحديثة. واستشراف التوجهات الناشئة. و من جانبه صرح سيده إن سي. مدير شركة QnA الدولية المنظمة للفعالية قائلا: 'في ظل استثمار 66% من الشركات في المنطقة في تقنيات الذكاء الاصطناعي. ومشاركة 93% من مدراء الموارد البشرية في اجتماعات مجالس الإدارة بشكل منتظم. تبرز الأهمية الاستراتيجية المتزايدة لدور الموارد البشرية. مردفا ' نتطلع من خلال هذه النسخة الحادية عشرة. إلى استعراض حلول مبتكرة. وتبادل أفضل الممارسات. والمساهمة في رسم ملامح مستقبل الموارد البشرية في المنطقة.' و أضاف مدير الشركة المنظمة للحدث ,'ميرسر تالنت إنتربرايز. بصفتها الراعي الذهبي للقمة. ستتولى دوراً محورياً من خلال عرض حلولها المتقدمة في تقييم المواهب. وقياس المهارات. وتطوير القيادات التنفيذية. وستستعرض الشركة تقنياتها الخاصة وتحليلاتها المعززة بالبيانات. التي تتيح للمؤسسات اتخاذ قرارات أكثر دقة وفعالية بشأن إدارة المواهب وتخطيط القوى العاملة. و في سياق متصل قالت 'هبة .إي' المديرالتنفيذي للعلامة التجارية في شركة 'ميرسر تالنت إنتربرايز': 'تتوافق قمة HR Tech MENA تمامًا مع رؤيتنا في دفع الابتكار في مجال الموارد البشرية على مستوى المنطقة من خلال رعايتنا. طامحين إلى المساهمة في الحوار حول مستقبل التقنية في هذا القطاع. واستعراض التزامنا بمساعدة المؤسسات على التكيف الاستراتيجي مع مستقبل العمل.' وأضافت: 'عبر منصتنا المتطورة Lighthouse لتقييم الموظفين. سنقدم عروضًا تفاعلية تُمكّن الزوار من تجربة كيفية استخدام لوحات التحكم الديناميكية في اتخاذ قرارات مدروسة فيما يتعلق بالتوظيف. وتحديد وإدارة المواهب. وتقييم البدلاء المحتملين. ورصد الفجوات المهارية. إلى جانب برامج تطوير المهارات وإعادة التأهيل المهني. و زادت :'كما يوفر محرك التحليلات المتقدم لدينا تقارير معمقة وتحليلات دقيقة على مختلف المستويات الإدارية والتنظيمية.' ونوهت مسؤولة الشركة إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشهد تحولات رقمية سريعة. حيث تتزايد وتيرة تبني المؤسسات للتقنيات الحديثة لتبسيط عمليات الموارد البشرية , مشيرة إلى أبرز الاتجاهات الراهنة و التي تشمل , صعود نماذج العمل عن بُعد. إضافة إلى تنامي الحاجة لإعادة التأهيل المهني. وأهمية تحسين تجربة الموظف, وفي المقابل تستمر تحديات مثل نقص الكفاءات. وتعدد الثقافات. والتعقيدات التنظيمية. وهو ما تسعى 'ميرسر تالنت إنتربرايز' لمعالجته عبر حلول مصممة خصيصًا لتعزيز مرونة القوى العاملة. ودعم التنوع. وضمان الامتثال للتشريعات المحلية. و لفتت المدير التنفيذي إلى أن الشركة تسلّط الضوء على ثلاثة محاور رئيسية من شأنها إعادة تشكيل مستقبل الموارد البشرية في المنطقة تشمل الذكاء الاصطناعي والأتمتة. والصحة النفسية والرفاه الوظيفي. والتنوع والمساواة والشمول. وتشير التوقعات إلى أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث ثورة في سير العمل التقليدي. ولكن مع ضرورة أن تتماشى هذه التغييرات مع القيم المؤسسية. ومن خلال تبني ثقافة شاملة للعافية تنطلق من القيادة العليا. يمكن للمؤسسات تقديم برامج تُعنى بالصحة النفسية والتوازن بين الحياة والعمل. أما على صعيد التنوع. فستعمل المؤسسات على تطبيق استراتيجيات تستقطب أفضل الكفاءات. مع تركيز خاص على تمكين المرأة في المناصب القيادية. كما تركز 'ميرسر تالنت إنتربرايز' على تطوير القيادات التنفيذية. من خلال تقييم شامل يهدف إلى تقليل مخاطر التعيينات غير الملائمة وتعزيز الكفاءة القيادية. وتختم هبة حديثها قائلة: 'نؤمن بأن مستقبل العمل لا يقتصر على التكنولوجيا فحسب. بل يشمل أيضاً ترسيخ ثقافة التعلم المستمر وتطوير المهارات, ونطمح لأن نكون شركاء استراتيجيين في رحلة التحول المؤسسي عبر دعم القرارات الجوهرية بالتقنيات المتقدمة والتحليلات الدقيقة, كما ندعو جميع المشاركين لزيارتنا خلال القمة والتعرف على فرص التعاون التي يمكن أن تسرّع من خطوات تحولهم في مجال الموارد البشرية.' The post شركة 'ميرسر تالنت إنتربرايز' الراعٍي الذهبي لقمة السنوية الـ11 لتقنية الموارد البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا appeared first on دبي ايكونك ليدي.