logo
#

أحدث الأخبار مع #RAI

التثبت من الحقائق: هل أنشأ حلف شمال الأطلسي مسابقة "يوروفيجن"؟
التثبت من الحقائق: هل أنشأ حلف شمال الأطلسي مسابقة "يوروفيجن"؟

يورو نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • يورو نيوز

التثبت من الحقائق: هل أنشأ حلف شمال الأطلسي مسابقة "يوروفيجن"؟

رغم انتهاء موسم "يوروفيجن" لهذا العام، لا يزال الجدل محتدمًا، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تداولت مزاعم تشير إلى أن مسابقة الأغنية الأوروبية الشهيرة قد تكون من بنات أفكار حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بهدف استخدامها كأداة لـ"القوة الناعمة الإمبريالية" خلال الحرب الباردة. الادعاءات استندت إلى وثيقة مؤرخة في نوفمبر 1955 صادرة عن لجنة الإعلام والعلاقات الثقافية التابعة للناتو، تتحدث عن مشروع يُعرف باسم "مهرجان شمال الأطلسي". ووفق الوثيقة، طُرحت فكرة استخدام المهرجان كوسيلة غير مباشرة لتعزيز الرواية المؤيدة للناتو لدى الرأي العام، مع اقتراح توزيع كتيبات إعلامية للحلف، إلا أن النص يُحذر من الإفراط في الطابع الدعائي، ويدعو إلى التأثير "بوسائل أكثر دهاءً". لكن تحليلًا أعمق للوثائق وسياقها التاريخي يكشف أن "مهرجان شمال الأطلسي" لم يكن له علاقة مباشرة بمسابقة يوروفيجن، بل كان عبارة عن عرض ثقافي عسكري يُقام على هامش مهرجان فرنسي شهير باسم "لي نوي دو لارميه"، برعاية مجلة "باري ماتش"، ويضم عروضًا عسكرية رمزية من دول الناتو، مثل الاستعراضات الموسيقية الاسكتلندية، وعروض الكلاب البوليسية، وتبديل الحرس الكندي. ويرى بعض المراقبين أن التشابه في التوقيت بين هذا المشروع وبين انطلاق مسابقة الأغنية الأوروبية عام 1956 –بعد عام واحد من هذه الوثائق– إضافة إلى إشارات إلى إمكانية بث مهرجان شمال الأطلسي عبر شبكة يوروفيجن، ربما ساهم في الخلط بين المشروعين. لكن الواقع مختلف. فشبكة يوروفيجن التي أُنشئت عام 1954 من قِبل اتحاد الإذاعات الأوروبية (EBU)، هي بنية تقنية لنقل البرامج، بينما المسابقة نفسها جاءت بمبادرة من هيئة الإذاعة الإيطالية RAI، متأثرة بنجاح مهرجان سانريمو، وقد اعتمدها الاتحاد رسميًا في جلسته العامة بروما في عام 1955. من الجدير بالذكر أن دولاً مثل روسيا وبيلاروسيا، رغم عدم انتمائهما إلى حلف الناتو، كانتا عضوين كاملين في اتحاد الإذاعات الأوروبية وشاركتا لسنوات في المسابقة، قبل أن يتم تعليق عضويتهما مؤخرًا، ما يُفنّد رواية أن يوروفيجن كانت وسيلة دعائية موجهة ضد المعسكر الشرقي. وفي تصريح لموقع EuroVerify، أكد مسؤول في الناتو أن "الحلف لم يلعب أي دور في إنشاء مسابقة الأغنية الأوروبية"، واصفًا الادعاءات المتداولة بأنها "غير دقيقة ومضلّلة". كما نفى متحدث باسم المسابقة صحة هذه المزاعم بشكل قاطع، مؤكدًا أن "يوروفيجن أُسست عام 1956 من قِبل اتحاد الإذاعات الأوروبية، وهي لا تزال تُدار منه حتى اليوم نيابة عن 56 جهة بث عامة من مختلف أنحاء العالم". الربط بين "مهرجان شمال الأطلسي" ومسابقة "يوروفيجن" مبني على توقيت متقارب وتشابه في الأهداف الثقافية العامة، لكنه يفتقر إلى الأدلة الجوهرية. الوثائق تثبت أن الناتو ناقش مشروعًا ثقافيًا استعراضيًا لأغراض رمزية داخلية، بينما "يوروفيجن" ولدت من رحم المبادرة الإعلامية الأوروبية لتوحيد الشعوب فنيًا وثقافيًا، لا سياسيًا أو عسكريًا.

دراجــــة روبــوتـيــــة للإنــقــــاذ
دراجــــة روبــوتـيــــة للإنــقــــاذ

جريدة الوطن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة الوطن

دراجــــة روبــوتـيــــة للإنــقــــاذ

طوّر معهد «آر إيه آي» (RAI) دراجة روبوتية أطلق عليها اسم مركبة فائقة الحركة «يو إم في» (UMV)، وهي عبارة عن روبوت بعجلتين يمكنه السير والانحناء والقفز. ويستطيع هذا الروبوت التوقف من دون أن يسقط، وذلك بفضل تقنية تدعى «تراك ستاند» (Track-stand) وتعني أن الدراجة تحافظ على توازنها من دون دواسات، ويمكن للدراجة الروبوتية تعلم الحركات ذاتيا وأداء الحركات البهلوانية، وذلك من خلال دمج التعلم المعزز والتحكم الديناميكي في التوازن.من الجدير بالذكر أن أحد أهم التحديات في عالم الروبوتات هو بطء سرعتها، فمعظم الروبوتات البشرية التي تشبه الإنسان بطيئة للغاية، وحتى الروبوتات الضخمة المصممة لأغراض عسكرية والمجهزة لعبور التضاريس الصعبة بطيئة أيضا رغم أنها عملية، ولكن معهد «آر إيه آي» جمع بين سرعة الدراجة النارية ورشاقة راكب دراجة محترف وأطلق دراجة «يو إم في»، التي تتفوق على الدراجة الهوائية العادية في أمور عديدة، مثل التوازن والتوقف في أي وقت والسير للأمام والخلف، بالإضافة إلى إمكانية تدوير العجلة الأمامية، وهي في وضع مستقيم. وقد يتساءل البعض «ما حاجتنا لدراجة روبوتية؟»، وفي حين لم يذكر معهد «آر إيه آي» الغرض من ابتكاره، فإن الدراجة الروبوتية قد تكون مفيدة في الحالات الطارئة إذ يمكنها السير في الازدحام المروري، ومن الممكن أن تقفز فوق السيارات والحواجز إن لزم الأمر، وقد تكون مناسبة لمهمات البحث والإنقاذ مثل الكوارث والحرائق.

يقود السيارة إلى حشد مهرجان شارع لابو لابو في فانكوفر: ما نعرفه
يقود السيارة إلى حشد مهرجان شارع لابو لابو في فانكوفر: ما نعرفه

وكالة نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

يقود السيارة إلى حشد مهرجان شارع لابو لابو في فانكوفر: ما نعرفه

شارح اعتقل المشتبه به بعد مركبة الكبش في الحشد في مهرجان الشارع الفلبيني في كندا ، مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص. استبعدت الشرطة في كندا 'الإرهاب' كدافع ل سيارة قاتلة تصطدم في مهرجان الشارع في فانكوفر. قُتل تسعة أشخاص على الأقل وجرح العديد منهم مساء السبت بينما حضروا احتفالات لمهرجان فلبيني رئيسي. التحقيقات مستمر كمشتبه به يبلغ من العمر 30 عامًا في الحجز. في الساعة 8:14 مساءً يوم السبت (03:14 بتوقيت جرينتش يوم الأحد) ، توجه رجل إلى حشد تجمع ليوم لابو لابو ، وفقًا لإدارة شرطة فانكوفر. وقد اختتم الفعل الرئيسي للمهرجان للتو ، وكان الطواقم يسقطون على المسرح والخيام وأكشاك البائعين. كما قاموا برفع حاجز كان يحظر حركة المرور للسماح للسيارة بالمرور عندما انضمت سيارة فجأة إلى المنطقة ، حسبما ذكرت شركة البث الكندية (CBC). وصف الشهود السيارة بأنها سيارة الدفع الرباعي السوداء وقالوا إنهم سمعوا سيارة ترجع محركها قبل الحرث في المنطقة. صور للسيارة التي يُعتقد أنها متورطة على الإنترنت مع جبهة تالفة. أخبر الشاهد الذي لم يرغب في تعيين وكالة أنباء رويترز أن السائق حاول الركض ولكن تم طاردته من قبل رواد المهرجانات واحتجزه ضد سياج لمدة 10 دقائق حتى وصلت الشرطة واعتقلته. تم إرسال سيارات الإسعاف المتقدمة لدعم الحياة إلى مكان الحادث ، حيث شوهدت الجثث ملقاة على الأرض. في حوالي الساعة الواحدة صباحًا يوم الأحد (08:00 بتوقيت جرينتش) ، استبعدت الشرطة 'عمل إرهابي' كدافع للحادث أثناء استمرارهم في التحقيق في الحادث. في هذا الوقت ، نحن واثقون من أن هذا الحادث لم يكن عملاً إرهابيًا. – شرطة فانكوفر (vancouverpd) 27 أبريل 2025 أين تحطم السيارة في فانكوفر؟ وقع الحادث بالقرب من تقاطع شارع شرق 41 وشارع فريزر. فانكوفر هي مدينة ساحلية في أقصى غرب كولومبيا البريطانية في كندا. ومن المعروف بجمالها الطبيعي ، بما في ذلك الجبال والغابات والمحيط الهادئ. موطن 662248 شخصًا ، ويعتبر واحدة من أكثر المدن تنوعًا في كندا. وفقا ل 2021 التعداد ، ما يزيد قليلاً عن نصف سكان المدينة الذين تم تحديدهم بمجموعات أو أكثر من الأقليات العرقية ، وتم تحديد ما لا يقل عن 244 من أصول ثقافية مختلفة من قبل سكانها. فانكوفر لديها أيضا ثاني أكبر السكان الفلبينيين في كندا بعد تورنتو. ما هو مهرجان لابو لابو في فانكوفر؟ إنه احتفال سنوي في الفلبين بتكريم زعيمهم الأصلي داتو لابو ، الذي قاتل ضد الاستعمار الإسباني. في 27 أبريل 1521 ، قاد رجاله في هزيمة المستكشف البرتغالي فرديناند ماجلان في معركة ماكان. كولومبيا البريطانية معترف بها رسميا هذا التاريخ ليوم لابو لابو في عام 2023. يمثل حدث يوم السبت السنة الثانية التي نظمت فيها مجموعات المجتمع الفلبيني في فانكوفر حفلة كتلة للاحتفال بهذه المناسبة. لقد ظهرت في موكب ، عرض أفلام ، رقص وحفل موسيقي مع عضوين من البازلاء Black Eyed التي ظهرت في التشكيلة التي نشرها المنظمون. ماذا نعرف عن الضحايا؟ أكدت الشرطة في وقت مبكر يوم الأحد أن تسعة أشخاص قد قتلوا بينما لا يزال عدد المصابين غير واضح. قال رئيس فانكوفر المؤقت ستيف راي في مؤتمر صحفي إن الضحايا تم نقلهم إلى مستشفيات متعددة في المنطقة. من هو المشتبه به؟ وقالت إدارة شرطة فانكوفر إن ضباطها أخذوا المشتبه في الحجز في مكان الحادث في مكان الحادث. لم يتم إطلاق مزيد من التفاصيل حول الرجل على الرغم من أن راي قال إنه 'معروف للشرطة في ظروف معينة'. كما رفض RAI التعليق على مقطع فيديو يدور عبر الإنترنت يظهر شابًا في هوديي أسود يعتذر بينما يحيط به يصرخ المارة. لا يزال وجود الشرطة الثقيل في المنطقة اعتبارًا من يوم الأحد المبكر. تم إنشاء مركز مساعدة لمدة 24 ساعة للأفراد المتأثرين في مركز مجتمع دوغلاس بارك. بالإضافة إلى ذلك ، تم نشر محترفي الشرطة وخدمات الضحايا لمساعدة الأشخاص الذين لم يسمعوا من الأصدقاء أو أفراد الأسرة الذين حضروا المهرجان. ما هي ردود الفعل على سيارة فانكوفر التي تصطدم؟ قال رئيس الوزراء مارك كارني إنه 'دمر' لسماع الحادث المميت. 'أقدم أعمق تعازي لأحباء أولئك الذين قتلوا وجرحوا ، إلى المجتمع الكندي الفلبيني ، ولكل الجميع في فانكوفر' ، كتب في منشور على X. وقال زعيم المحافظين بيير بويفيري ، الذي يواجه كارني في الانتخابات يوم الاثنين ، في منصب على وسائل التواصل الاجتماعي إنه 'صدم من الأخبار المروعة'. أدان رئيس مجلس الشيوخ الفلبيني فرانسيس إسكوديرو القانون وحث القنصلية الفلبينية في فانكوفر على تقديم المساعدة للضحايا.

إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات
إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات

الوفد

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوفد

إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات

عُقد أمس في نادي ضباط القوات المسلحة الإيطالية بشارع 20 سبتمبر مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان"، بتنظيم من منظمة العدل والسلام Jus et Pax، وبدعم من الاتحاد الوطني للشرطة المحلية في إيطاليا، والجمعية الأخلاقية، والرئاسة الوطنية لاتحاد المكرّمين في الجمهورية. استضاف المؤتمر مجموعة من المتحدثين البارزين، منهم: د. دانييل جاروفالو، محلل وباحث في مجال الإرهاب ، د. ماسيميليانو مانشيني، محاضر في التدريب القانوني والنفسي ، البروفيسور دي أوتو من جامعة بولونيا ، الإمام د. نادر العقاد، مستشار الشؤون الدينية والإفتاء لدى مسجد روما الكبير ، الأسقف العام للكنيسة الأنجليكانية في أوروبا، لويس ميغيل بيريا كاستريلون. بدأ المؤتمر بكلمة للدكتور أندريا ماريني سيرا، مدير منظمة Jus et Pax، فيما أدار الجلسة الصحفي إيتوري جواستالا، مراسل حربي سابق بتلفزيون RAI. حضر المؤتمر عدد من الشخصيات الرفيعة، من بينهم: سعادة السفير عبد الله السبوسي، سفير دولة الإمارات في إيطاليا ، اللواء جوزيبي بينفينوتو ، العقيد توني كابوريلا من لجنة تقييم رقباء الجيش،العميد الركن فرانشيسكو جريكو، نائب رئيس إدارة الشؤون العامة الخامسة، العميد الركن ماسيمو مارسيدو، نائب رئيس الأركان لإعداد القوات،الأميرال البحري موريزيو كاناروزو،القسيس جيانفرانكو بيلوتو، النائب الأسقفي للجيش ، العقيد جينيروسو ميلي، مدير نادي ضباط القوات المسلحة وبعض الصحف المصريه. استهل الإمام د. نادر العقاد كلمته بتلاوة الآية الكريمة: "والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم". وتناول العلاقة بين الإرهاب والحرب والأديان، مؤكدًا ضرورة التفريق بين الإسلام والإرهاب، مشيرًا إلى أن المجتمعات المسلمة غالبًا ما تدفع ثمن أعمال العنف التي ترتكبها جماعات متطرفة. وأوضح العقاد أن الأديان تعاني من تحريف بسبب تفسيرات خاطئة، مضيفًا أن الإسلام يعزز قيم السلام والتسامح، وأن العنف الذي تمارسه الجماعات الإرهابية يُعد خيانةً لتعاليم الإسلام التي تحترم الحياة. وأعرب عن شكره لدولة الإمارات على رعايتها لوثيقة الأخوة الإنسانية الموقعة في أبوظبي عام 2019 بين البابا فرنسيس والإمام الأكبر أحمد الطيب، والتي شددت على حرمة القتل وأهمية حماية الإنسان، مستشهدًا بالآية: "ومن قتل نفسًا فكأنما قتل الناس جميعًا". وأكد العقاد أن الأديان لا تدعو إلى الحرب، بل إن سوء تفسيرها، إضافة إلى الأبعاد السياسية والاقتصادية، يقف وراء كثير من الكوارث، داعيًا إلى التوقف عن استغلال الدين في التحريض على العنف. كما تطرق إلى التجربة المصرية في مكافحة الفكر المتطرف، مشيرًا إلى دور الأزهر الشريف من خلال "مرصد الأزهر لمكافحة التطرف" الذي أُنشئ عام 2015، ويعمل بـ12 لغة، مما يجعله منصة عالمية لمواجهة الفكر المتطرف ونشر قيم السلام. وسلّط الضوء أيضًا على "مركز سلام لدراسات التطرف ومكافحة الإسلاموفوبيا" التابع لدار الإفتاء المصرية، والذي تأسس في 2022، مشيرًا إلى مشاركته في مؤتمره التأسيسي في القاهرة. وأشاد بالدور الرائد للمركز في تفكيك الخطاب المتطرف، وتقديم برامج تدريبية لأئمة المساجد وقادة الجاليات المسلمة. وفي ختام المؤتمر، قدّم الصحفي إيتوري جواستالا نسخة من القرآن الكريم تم استخلاصها من تحت أنقاض مسجد هُدم خلال الصراعات الطائفية في أفريقيا، وعبّر عن فخره بالحفاظ على هذه النسخة باعتبارها رمزًا للسلام. أعرب د. نادر العقاد عن امتنانه لهذا الإهداء، وشكر إيطاليا على حفظ هذه النسخة، معلنًا أنها ستُحفظ بعناية في مكتبة مسجد روما الكبير كرمز للتسامح والحوار بين الأديان. اختُتم المؤتمر بالتأكيد على أهمية تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات، والتشديد على قيم السلام والاحترام المتبادل. وقد مثلت مبادرة إهداء نسخة القرآن الكريم نقطة ضوء قوية لبناء جسور التواصل في مواجهة الفكر المتطرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store