أحدث الأخبار مع #RASFF


أريفينو.نت
منذ 2 أيام
- صحة
- أريفينو.نت
تحذير اوروبي جديد للمغاربة من هذه الخضرة الشعبية؟
أريفينو.نت/خاص أقدمت السلطات الفرنسية على سحب كميات من الفلفل القادم من المغرب، وتحديداً من صنف 'بيف هورن' (Beef Horn)، من الأسواق المحلية، وذلك على خلفية اكتشاف آثار لمبيدات محظورة تتجاوز النسب المسموح بها قانوناً. إنذار أوروبي خطير! فرنسا تسحب فلفل 'بيف هورن' المغربي بعد اكتشاف مبيدات 'سامة' تتجاوز الحدود! جاء هذا الإجراء العاجل بناءً على تنبيه ورَد من نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF). وقد كشف التنبيه عن وجود مادتين كيميائيتين، هما الكلوربيريفوس (Chlorpyrifos) والثيابندازول (Thiabendazole)، بنسب تتخطى الحدود القانونية المعتمدة في شحنة من الفلفل المغربي من الصنف المذكور. بالأرقام المخيفة: تحالイル تكشف نسباً مرتفعة من 'الكلوربيريفوس' و'الثيابندازول'.. صحة المستهلكين على المحك! ووفقاً للإشعار رقم 2025.3338 الصادر عن منصة RASFF نهاية الأسبوع الماضي، أظهرت نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت بتاريخ 28 أبريل 2025، احتواء العينات المفحوصة على 0.038 ملليغرام لكل كيلوغرام من مادة الكلوربيريفوس، و0.039 ملليغرام لكل كيلوغرام من مادة الثيابندازول. وتعتبر هذه النسب متجاوزة بشكل كبير للحد القانوني المسموح به لهاتين المادتين، والذي تم تحديده عند 0.01 ملليغرام لكل كيلوغرام. ورغم هذه النتائج، لم يتم حتى اللحظة تسجيل أي أعراض مرضية أو حالات تسمم مرتبطة باستهلاك هذه الشحنة من الفلفل. إقرأ ايضاً لا تهاون مع الخطر! السلطات الفرنسية تصنف القضية 'خطيرة' وتأمر بالسحب الفوري وتوسيع التحذير أوروبياً! ونظراً للمخاطر الصحية الجسيمة التي قد يتعرض لها المستهلكون، قامت السلطات الفرنسية بتصنيف هذه الحالة ضمن مستوى 'الخطر الجسيم' في نظام RASFF. ويُعرف مركب الكلوربيريفوس بتأثيراته السلبية الحادة على الجهاز العصبي، خاصة لدى الأطفال، وهو محظور الاستخدام في دول الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020. أما مادة الثيابندازول، فتُستخدم كمبيد للفطريات، ولكن ضمن قيود صارمة للغاية. وإدراكاً منها لخطورة الموقف، قررت السلطات الفرنسية سحب المنتج الملوث فوراً من كافة نقاط البيع، وإطلاق عملية استدعاء للمنتج من المستهلكين الذين قاموا بشرائه. كما تم تعميم هذا التحذير ليشمل دولاً أوروبية أخرى قد تكون معنية بوصول هذه الشحنات إليها. تحقيقات موسعة لكشف المتورطين! المفوضية الأوروبية تتدخل.. والغموض يلف تفاصيل استيراد الفلفل الملوث! وفي أعقاب هذا الاكتشاف، باشرت الجهات المعنية فتح تحقيقات معمقة لتحديد كافة الملابسات المحيطة بعملية استيراد شحنة الفلفل المغربي المعنية، وتحديد المسؤوليات. وأُفيد بوجود ثلاث عمليات متابعة جارية لهذا الملف، من بينها طلب رسمي تقدمت به المفوضية الأوروبية بتاريخ 16 مايو 2025، دون أن يتم الكشف عن أي تفاصيل إضافية حول هذا الطلب أو سير التحقيقات حتى الآن.


ناظور سيتي
منذ 6 أيام
- صحة
- ناظور سيتي
فلفل "سام" من المغرب يقرع أجراس الإنذار في أوروبا
ناظورسيتي: متابعة شهدت المنتجات الفلاحية المغربية ضجة جديدة في أوروبا بعد إطلاق فرنسا تحذيرا عاجلا عبر نظام الإنذار السريع الأوروبي للأغذية والأعلاف (RASFF)، نتيجة اكتشاف مستويات مرتفعة من مبيدات محظورة في دفعة فلفل مغربي منشأ. وفقا للإشعار رقم 2025.3338، الذي صدر نهاية الأسبوع الماضي، فقد كشفت تحاليل أجريت يوم 28 أبريل 2025 عن وجود 0.038 ملغ/كلغ من مادة الكلوربيريفوس و0.039 ملغ/كلغ من مادة الثيابندازول في دفعة من فلفل "بيف هورن" الطازج. هذه الكميات تتجاوز الحد القانوني المسموح به في الاتحاد الأوروبي، المحدد عند 0.01 ملغ/كلغ لكل من المادتين. التحذير، الذي صنف على أنه "إنذار خطر جسيم"، جاء بناء على نتائج تحليل داخلي أجرته الشركة الموردة للمنتج. ورغم عدم تسجيل أي حالات مرضية مرتبطة بهذه الدفعة حتى الآن، إلا أن السلطات الفرنسية سارعت إلى اتخاذ تدابير احترازية شملت سحب الكميات المتضررة من السوق واستدعائها من المستهلكين. الحادثة لم تتوقف عند فرنسا، حيث توزعت الشحنة على دول أوروبية أخرى مثل إيطاليا، بينما طالب الاتحاد الأوروبي بتوضيحات رسمية من المغرب. في الوقت نفسه، يواجه المصدرون المغاربة تحديات متزايدة مع اشتداد الرقابة الأوروبية على المنتجات الزراعية، خاصة مع وجود قوانين صارمة تخص استخدام المبيدات. يُذكر أن مادتي كلوربيريفوس وثيابندازول من أكثر المبيدات إثارة للجدل. الكلوربيريفوس، المعروف بتأثيره السلبي على الجهاز العصبي، حظر في الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020. أما الثيابندازول، فهو مبيد فطري مسموح به لكن ضمن حدود ضيقة. تجاوز الحدود المسموح بها لكلا المادتين يجعل هذه الدفعة مصدر تهديد صحي كبير للمستهلكين. القضية تعيد تسليط الضوء على أهمية تشديد الرقابة على المنتجات الفلاحية المغربية الموجهة للتصدير، حيث يتوقع أن يزداد الضغط على المنتجين المحليين لضمان توافق منتجاتهم مع المعايير الأوروبية الصارمة.


أريفينو.نت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أوربا تحذر الأسر المغربية من هذه الفاكهة الفاخرة؟
أصدرت السلطات الصحية البولندية إخطاراً عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف الأوروبي (RASFF)، يتعلق برصد محتمل لفيروس 'النوروفيروس' في شحنة توت أزرق (Blueberry) من المغرب. الإخطار (18 أبريل 2025، رقم 2025.2939) يحمل تصنيف 'إخطار للمعلومات'، مما يعني أن الخطر المحتمل ليس طارئاً يستدعي إجراءات فورية، بل هو إجراء وقائي يتطلب متابعة وتحقق. تم اكتشاف المؤشر الفيروسي المحتمل خلال 'رقابة رسمية على السوق' ببولندا. لم تسجل حالات مرضية مرتبطة بالمنتج حتى تاريخ الإخطار، إقرأ ايضاً ولم يعلن عن سحبه أو منع ترويجه. شمل الإخطار دولاً أوروبية أخرى (ألمانيا، إسبانيا، بولندا) كدول منشأ/توزيع/معالجة، مما قد يشير لمسار الشحنة. يؤكد RASFF أن الإخطارات آلية لتبادل المعلومات وتستدعي تحاليل دقيقة للتأكد من التلوث قبل أي إجراء. 'النوروفيروس' يسبب التهاب المعدة والأمعاء، وينتقل عبر الغذاء/الماء الملوث أو الاتصال المباشر.


كش 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
تحذير أوروبي جديد من التوت الأزرق المغربي
أعلنت السلطات الصحية البولندية، عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، عن رصد مؤشرات على وجود فيروس "النوروفيروس" في شحنة من التوت الأزرق (بلوبيري) مصدرها المغرب، وفق إشعار صادر بتاريخ 18 أبريل 2025 تحت الرقم المرجعي 2025.2939. وأوضح الإشعار أن التنبيه يندرج ضمن فئة "الإخطارات المعلوماتية"، مما يعني أن الأمر لا يتعلق بحالة طارئة، بل بإجراء احترازي في إطار عمليات الرقابة الاعتيادية على السوق. وأكدت السلطات البولندية أن المؤشر رُصد خلال عملية "رقابة رسمية على السوق"، دون تسجيل أي حالات مرضية أو ظهور أعراض مرتبطة باستهلاك المنتج، كما لم يتم اتخاذ أي قرار بسحب الشحنة أو منع ترويجها حتى الآن. الإشعار الأوروبي شمل دولًا أخرى إلى جانب المغرب، من بينها ألمانيا وإسبانيا وبولندا، باعتبارها بلدان منشأ أو توزيع أو تشغيل للمنتج المعني. وأكد نظام RASFF أن هذه الإخطارات لا تمثل تأكيدًا نهائيًا على وجود تلوث، بل تندرج ضمن آليات تبادل المعلومات الوقائية بانتظار نتائج التحاليل المخبرية الدقيقة. ويُعتبر "النوروفيروس" من أبرز الفيروسات المسببة لالتهابات الجهاز الهضمي، وينتقل عبر الأغذية أو المياه الملوثة أو التلامس المباشر مع المصابين. وتبدأ أعراضه، مثل الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن، في الظهور عادةً خلال فترة تتراوح بين 12 و48 ساعة من الإصابة، وقد يشكل خطرا مضاعفا على كبار السن والأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتعامل أنظمة الرقابة الصحية الأوروبية بجدية مع مثل هذه الإشعارات، بهدف تعزيز حماية المستهلكين وضمان سلامة المنتجات الغذائية المتداولة في الأسواق.


أريفينو.نت
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أوربا تحذر المغاربة من هذه الخضرة الشهيرة في اسواقهم؟
في تطور حديث، قام نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف (RASFF) التابع للاتحاد الأوروبي بتأكيد إشعار صدر في 21 مارس 2025 بشأن اكتشاف بقايا مبيد 'أبامكتين' في شحنة بابريكا مغربية كانت في طريقها إلى الأسواق الألمانية عبر إسبانيا. وكشف تقرير رُفعت عنه السرية، أن السلطات الأوروبية تحققّت في 31 مارس من تجاوز الشحنة المعايير القانونية بوجود مستويات غير مسموح بها من هذا المبيد في الشحنة المُعدة للتوزيع داخل دول الاتحاد الأوروبي. على إثر ذلك، قامت السلطات الألمانية بسحب الفلفل المخالف من الأسواق دون تأخير، بينما قررت الجهات المختصة في إسبانيا إتلاف الشحنة بالكامل. ورغم تصنيفها كـ'خطر صحي كبير'، لم يتم تحديد الأعراض أو الأمراض المحتملة الناتجة عن استهلاك هذه المنتجات. وكانت ألمانيا قد بادرت بالتحرك وسحب الدفعة المعنية من الأسواق في 21 مارس حتى قبل صدور النتائج النهائية. وجاء هذا الإجراء بعد مخاوف بشأن سلامة الأغذية، خاصة مع ورود تقارير عن تسرب الشحنة عبر وسطاء في إسبانيا. إقرأ ايضاً في ضوء المستندات الرسمية المفوضة من جانب المفوضية الأوروبية، تبين أن الكميات المقاسة من مبيد 'أبامكتين' تراوحت بين 0.12 و0.29 ملغ لكل كيلوجرام، في حين أن الحد المسموح به داخل الاتحاد الأوروبي لا يتجاوز 0.03 ملغ لكل كيلوجرام. وبناءً على هذه الاكتشافات، صنف RASFF الحادثة بوصفها 'خطرًا كبيرًا' على الصحة العامة، نظراً للتجاوز الواضح للمعايير المعتمدة. تجدر الإشارة إلى أن مبيد 'أبامكتين' يُستخدم غالبًا لمكافحة الحشرات والقراد والعث، ويعمل بفاعلية كبيرة سواء عبر التلامس أو الابتلاع. إلا أنه وفقًا لمصادر طبية، فإن تعرض الإنسان لجرعات مرتفعة منه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تشمل اضطرابات في الجهاز العصبي، القيء، اتساع حدقة العين، فقدان التنسيق، التهيج، الغيبوبة، وحتى الوفاة نتيجة توقف التنفس في الحالات القصوى.