
أوربا تحذر الأسر المغربية من هذه الفاكهة الفاخرة؟
أصدرت السلطات الصحية البولندية إخطاراً عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف الأوروبي (RASFF)، يتعلق برصد محتمل لفيروس 'النوروفيروس' في شحنة توت أزرق (Blueberry) من المغرب.
الإخطار (18 أبريل 2025، رقم 2025.2939) يحمل تصنيف 'إخطار للمعلومات'، مما يعني أن الخطر المحتمل ليس طارئاً يستدعي إجراءات فورية، بل هو إجراء وقائي يتطلب متابعة وتحقق. تم اكتشاف المؤشر الفيروسي المحتمل خلال 'رقابة رسمية على السوق' ببولندا. لم تسجل حالات مرضية مرتبطة بالمنتج حتى تاريخ الإخطار،
إقرأ ايضاً
ولم يعلن عن سحبه أو منع ترويجه. شمل الإخطار دولاً أوروبية أخرى (ألمانيا، إسبانيا، بولندا) كدول منشأ/توزيع/معالجة، مما قد يشير لمسار الشحنة. يؤكد RASFF أن الإخطارات آلية لتبادل المعلومات وتستدعي تحاليل دقيقة للتأكد من التلوث قبل أي إجراء. 'النوروفيروس' يسبب التهاب المعدة والأمعاء، وينتقل عبر الغذاء/الماء الملوث أو الاتصال المباشر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ناظور سيتي
منذ 3 أيام
- ناظور سيتي
فلفل "سام" من المغرب يقرع أجراس الإنذار في أوروبا
ناظورسيتي: متابعة شهدت المنتجات الفلاحية المغربية ضجة جديدة في أوروبا بعد إطلاق فرنسا تحذيرا عاجلا عبر نظام الإنذار السريع الأوروبي للأغذية والأعلاف (RASFF)، نتيجة اكتشاف مستويات مرتفعة من مبيدات محظورة في دفعة فلفل مغربي منشأ. وفقا للإشعار رقم 2025.3338، الذي صدر نهاية الأسبوع الماضي، فقد كشفت تحاليل أجريت يوم 28 أبريل 2025 عن وجود 0.038 ملغ/كلغ من مادة الكلوربيريفوس و0.039 ملغ/كلغ من مادة الثيابندازول في دفعة من فلفل "بيف هورن" الطازج. هذه الكميات تتجاوز الحد القانوني المسموح به في الاتحاد الأوروبي، المحدد عند 0.01 ملغ/كلغ لكل من المادتين. التحذير، الذي صنف على أنه "إنذار خطر جسيم"، جاء بناء على نتائج تحليل داخلي أجرته الشركة الموردة للمنتج. ورغم عدم تسجيل أي حالات مرضية مرتبطة بهذه الدفعة حتى الآن، إلا أن السلطات الفرنسية سارعت إلى اتخاذ تدابير احترازية شملت سحب الكميات المتضررة من السوق واستدعائها من المستهلكين. الحادثة لم تتوقف عند فرنسا، حيث توزعت الشحنة على دول أوروبية أخرى مثل إيطاليا، بينما طالب الاتحاد الأوروبي بتوضيحات رسمية من المغرب. في الوقت نفسه، يواجه المصدرون المغاربة تحديات متزايدة مع اشتداد الرقابة الأوروبية على المنتجات الزراعية، خاصة مع وجود قوانين صارمة تخص استخدام المبيدات. يُذكر أن مادتي كلوربيريفوس وثيابندازول من أكثر المبيدات إثارة للجدل. الكلوربيريفوس، المعروف بتأثيره السلبي على الجهاز العصبي، حظر في الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020. أما الثيابندازول، فهو مبيد فطري مسموح به لكن ضمن حدود ضيقة. تجاوز الحدود المسموح بها لكلا المادتين يجعل هذه الدفعة مصدر تهديد صحي كبير للمستهلكين. القضية تعيد تسليط الضوء على أهمية تشديد الرقابة على المنتجات الفلاحية المغربية الموجهة للتصدير، حيث يتوقع أن يزداد الضغط على المنتجين المحليين لضمان توافق منتجاتهم مع المعايير الأوروبية الصارمة.


أكادير 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أكادير 24
شظايا زجاج تطلق إنذارا خطيرا ضد شحنة توت مغربية
قامت السلطات الصحية الهولندية بسحب شحنة من التوت الأزرق المغربي (بلوبيري) من الأسواق، بعد اكتشاف وجود شظايا زجاج داخل العبوات. وجاء في بلاغ حول الموضوع أن هذه الحادثة تم تصنيفها ضمن التنبيهات الخطيرة من قبل نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، تحت رقم الإخطار 2025.3299. وسجل المصدر نفسه أن سحب الشحنة يأتي بناء على شكوى تقدم بها أحد المستهلكين، ما دفع الجهات المختصة في هولندا إلى اتخاذ إجراءات عاجلة شملت إبلاغ المتلقين وسحب المنتج من السوق، لتفادي أي خطر صحي محتمل. وأكد ذات البلاغ أن المغرب هو بلد المنشأ للشحنة المعنية، والتي تم توزيعها عبر هولندا، مع وصول كميات منها إلى ألمانيا، مشيرا إلى أنه لم تسجل إلى حدود الساعة أي حالات مرضية أو أعراض مرتبطة باستهلاك هذا المنتج، كما لم تحدد بعد كميات التوزيع أو أسماء الشركات الموردة. هذا، وقد تم تصنيف هذا الإشعار ضمن الحالات التي تستدعي متابعة إضافية من قبل الدول المعنية، وعلى رأسها المغرب، حيث يرتقب أن تبادر السلطات المختصة إلى فتح تحقيق في الموضوع وتقديم التوضيحات اللازمة بشأنه.


ناظور سيتي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
اكتشاف شظايا زجاج في شحنة توت أزرق مغربي وصلت إلى هولندا وألمانيا
المزيد من الأخبار اكتشاف شظايا زجاج في شحنة توت أزرق مغربي وصلت إلى هولندا وألمانيا ناظورسيتي: متابعة أطلقت السلطات الصحية الهولندية، الجمعة الماضي، إنذارا صحيا وصف بـ"الخطير"، عقب اكتشاف شظايا زجاج داخل شحنة من التوت الأزرق المغربي (بلوبيري)، ما دفعها إلى سحب الكميات المتوفرة من الأسواق بشكل عاجل، في واقعة أثارت قلقا واسعا داخل أوساط المستهلكين الأوروبيين. وأفادت تقارير إعلامية، نقلا عن نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، أن الأمر يتعلق بإشعار يحمل رقم 2025.3299، تم الإبلاغ عنه بعد تقدم أحد المستهلكين بشكوى عقب عثوره على قطع زجاجية داخل عبوة من التوت المستورد من المغرب. السلطات الهولندية سارعت إلى سحب المنتج وإبلاغ المتعاملين بسوق التوزيع، لتفادي أي خطر صحي محتمل، خاصة بعد تأكيد أن الشحنة وزعت أيضا داخل ألمانيا. ورغم تصنيف الحادث في خانة "الخطر الكبير"، إلا أنه لم تسجل، إلى حدود اللحظة، أي حالات مرضية أو إصابات ناتجة عن استهلاك المنتج الملوث، كما لم تُكشف بعد تفاصيل أوفى بخصوص حجم الكميات الموزعة أو هوية الشركات الموردة. الحادثة، التي وصفتها الجهات الأوروبية بأنها تستدعي المتابعة، وضعت السلطات المغربية أمام مسؤولية تقصي الحقائق وتقديم توضيحات بشأن ظروف تعبئة وتصدير هذه الشحنة، لما للأمر من تأثير مباشر على سمعة المنتوج المغربي في السوق الأوروبية.