أحدث الأخبار مع #RCC


مصراوي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
احذري.. الطهي بهذه الطريقة قد يسبب الإصابة بالسرطان
قد تؤدي الأنظمة الغذائية التي تعتمد على اللحوم إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكلوية (RCC) نتيجة المواد المسرطنة التي تتكون أثناء طهي اللحوم بطرق معينة كالشواء والقلي. وكشفت دراسة جديدة أجراها مركز إم دي أندرسون للسرطان بجامعة تكساس، ونُشرت في مجلة CANCER أن الأشخاص الذين لديهم طفرات جينية محددة أكثر عرضة للمركبات الضارة الناتجة عن الطهي في درجات حرارة عالية، وفقا لمجلة "sciencedaily". وقد يرتبط الإكثار من تناول اللحوم بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، ومع ذلك، فإن الآلية الدقيقة وراء هذه العلاقة لا تزال غير واضحة تماما. وقد تكون المطفرات الناتجة عن طهي اللحوم بطرق معينة، وهي مركبات ضارة، إحدى الآليات المحتملة وراء ذلك. وينتج عن طهي اللحوم على حرارة مرتفعة أو مباشرة على النار، كالشواء والقلي، مواد مسرطنة مثل PhIP و MeIQx. ونظرا لدور الكلى الحيوي في تنقية الجسم من السموم، فمن المنطقي دراسة تأثير النظام الغذائي، بما في ذلك المواد المسرطنة على خطر الإصابة بسرطان الكلى. وسعى الباحثون لفهم عوامل خطر سرطان الكلى بشكل أعمق، لذا قاموا بمسح عادات الأكل وجمع بيانات وراثية من 659 مريضا حديث التشخيص بسرطان الخلايا الكلوية (RCC) في مركز إم دي أندرسون، بالإضافة إلى 699 شخصا سليما من المجتمع. قال الدكتور شيفينج وو أستاذ علم الأوبئة: "أظهرت الدراسة ارتباط بين زيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكلوية والإكثار من تناول اللحوم والمطفرات الناتجة عن طهيها، مما يدل على تأثير مستقل لهذه المطفرات على خطر الإصابة بالمرض". وتظهر النتائج أن مرضى سرطان الكلى يستهلكون كميات أكبر من اللحوم الحمراء والبيضاء مقارنة بالأفراد الأصحاء، وبالإضافة إلى ذلك، حدد الباحثون زيادة في خطر الإصابة بسرطان الكلى بنسبة 54% مرتبطة بتناول بروتين PhIP، وزيادة مماثلة في خطر الإصابة بسرطان الكلى مرتبطة بتناول بروتين MeIQx. وتشير النتائج إلى أن طريقة الطهي هي عامل مهم يسهم في ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكلوية المرتبط بتناول المزيد من اللحوم، حيث أدى كل من اللحوم الحمراء والبيضاء إلى زيادة المخاطر. لذا يجب تقليل استهلاك اللحوم، وخاصة المطبوخة في درجات حرارة عالية أو على لهب مكشوف لتقليل خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكلوية. كما ينصح الباحثون بتناول اللحوم باعتدال، كجزء من نظام غذائي متوازن، مع إضافة الفواكه والخضراوات، وتجنب تحميرها أو شويها أو قليها في المقلاة.


اليوم السابع
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
وزير الصحة يبحث مع المدير العام للمركز الأفريقى لمكافحة الأمراض والوقاية التعاون المشترك
عقد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء و وزير الصحة والسكان ، اجتماعا ً مع الدكتور جان كاسيا المدير العام للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa-CDC) ، على هامش الجلسة الختامية للمنتدى الثاني لتصنيع اللقاحات والمستحضرات الطبية في إفريقيا، وذلك بالتعاون مع المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC)، وهيئة الشراء الموحد، والتحالف العالمي للقاحات (Gavi)، ومشروع التعاون الإقليمي لتصنيع اللقاحات. وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إن الاجتماع تناول مناقشة أوجه التعاون المشترك بين المركز الإقليمي لشمال أفريقيا، بالاضافة الى تبادل الخبرات المصرية في مكافحة الملاريا وفيروس سي، ومتابعة مستجدات الموقف الحالي حول استضافة المقر الإقليمي لدول شمال أفريقيا (RCC) التابع لمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والأوبئة، وأيضا مجال توطين صناعة الأدوية واللقاحات، من خلال التعاون مع كبرى الشركات ومدينة الدواء في مصر، حيث أكد الجانبان علي أهمية تعزيز السبل لإيجاد حلول لمواجهة المعوقات التي تواجه حركة تبادل الأدوية بين الدول الأفريقية . وتابع "عبدالغفار" أن الجانبين بحثا فرص المشاركة في بناء الاستراتيجيات والاستفادة من القدرات والخبرات والإمكانيات المصرية، بما يساهم في تعزيز الريادة الصحية سواء في إقليم الشمال بشكل خاص أو القارة الأفريقية بشكل عام ، وأيضا ضرورة تفعيل منصة إلكترونية تقوم من خلالها الدول الإفريقية بالتعريف باحتياجاتها من الأنواع والكميات المناسبة للأدوية، لمعرفة أكثر الأدوية احتياجًا والعمل على توطين صناعتها داخل أفريقيا . وأضاف "عبدالغفار" أن اللقاء استعراض أوجه التعاون التي تم إنجازها خلال الفترة الماضية من خال تنفيذ مشروعات تدريب بدعم من المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والأوبئة، بالإضافة إلي سبل تعزيز صناعة اللقاحات في أفريقيا، وأيضا الاستثمار في تطوير رأس المال البشري. من جانبه هنأ الدكتور جان كاسيا المدير العام للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية، الدكتور خالد عبد الغفار علي اختيار مصر كأحد المراكز المتميزة لإقليم شمال أفريقيا في بناء القدرات الخاصة في مجال تصنيع اللقاحات والأبحاث، وعلى استضافة المنتدى مشيرا الى أن المنتدى يستهدف تعزيز التعاون بين الجهات المعنية الرئيسية لوضع رؤية استراتيجية متكاملة لتطوير التصنيع الإقليمي للمنتجات الطبية الأساسية في إفريقيا.


المغرب اليوم
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
4 طرق تقلل مخاطر الإصابة بسرطان الكلى
سرطان الكلى هو مصدر قلق صحي متزايد في جميع أنحاء العالم، وفي الولايات المتحدة، يعد سرطان الكلى أحد أكثر أنواع السرطان تشخيصًا، فهو يمثل حوالي 4 إلى 5% من جميع أنواع السرطان، ووفقًا للجمعية الأمريكية للسرطان، يعد سرطان الكلى أيضًا رقم 14 بين أكثر أنواع السرطان شيوعًا في جميع أنحاء العالم، وهو يحدث عندما تتغير الخلايا في كليتيك وتنمو بشكل غير طبيعي، فقد يؤدي ذلك إلى الإصابة بسرطان الكلى، وفي حين أن هناك العديد من العوامل الأخرى التي يمكن أن تزيد من فرص الإصابة بهذا المرض، إلا أن بعضها لا يزال تحت سيطرتك، ويرصد تقرير موقع "تايمز اوف انديا" 4 طرق يمكنك من خلالها تقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى. فيما يلى.. 4 طرق يمكن أن تُقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الكلى: الإقلاع عن التدخين يزيد التدخين من خطر الإصابة بسرطان الكلى بنسبة 39% مقارنة بغير المدخنين، والأشخاص الذين يدخنون ثم يقلعون عن التدخين يقل لديهم خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان، ولكنهم لا يزالون معرضين لخطر أعلى مقارنة بالآخرين، ومع ذلك، مع مرور الوقت، يمكن أن يقلل الإقلاع عن التدخين من هذا الخطر بشكل أكبر، فالإقلاع عن عادة التدخين هو أفضل طريقة لتقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى، كما أنه الأفضل لصحة الرئتين والجهاز التنفسي، حتى تدخين بضع سجائر يوميًا يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الكلى، والإقلاع عن التدخين يقلل من هذا الخطر، وكلما كان ذلك مبكرًا كان أفضل، وذلك وفقًا لما أشار إليه التحليل التلوي في عام 2019 ونُشر في مجلة Critical Reviews in Oncology/Hematology. الحفاظ على وزن صحي للجسم تشير جمعية السرطان الأمريكية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان الخلايا الكلوية (RCC)، وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الكلى، وذلك لأن الوزن الزائد في الجسم يمكن أن يؤدي إلى تغييرات في بعض الهرمونات التي يمكن أن تؤدي إلى سرطان الخلايا الكلوية، وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن أكثر من 42٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عامًا وما فوق يعانون من السمنة، وتشير دراسة أجريت عام 2018 إلى أن خطر الإصابة بسرطان الكلى مرتبط بزيادة مؤشر كتلة الجسم. فيما تشير دراسة أجريت عام 2018 إلى أن خطر الإصابة بسرطان الكلى مرتبط بزيادة مؤشر كتلة الجسم (BMI)، وخلصت نتيجة الدراسة إلى أن "التحليل التلوي الشامل وتحليل الاستجابة للجرعة يشير إلى أن زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكلى لدى الرجال والنساء"، وترتبط السمنة أيضًا بالعديد من المشكلات الصحية الأخرى، لذلك فإن الحفاظ على وزن صحى هو المفتاح للوقاية من الأمراض. التحكم في ضغط الدم يرتبط ارتفاع ضغط الدم المزمن بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكلى، ورغم أن ارتفاع ضغط الدم لا يسبب أعراضًا عادةً، إلا أنه قد يؤدي بمرور الوقت إلى إتلاف الشرايين، وخاصة في الكلى والعينين، ويعد التحكم في ضغط الدم أمرًا بالغ الأهمية في تقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى. راقب نظامك الغذائي يلعب ما تأكله دورًا حاسمًا في التأثير على خطر إصابتك بسرطان الكلى ، فإن تناول نظام غذائي صحى ومتوازن مفيد لصحتك العامة، وبالمثل، فإن تناول المزيد من الفواكه والخضروات من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الكلى، وفقًا لما أشارت إليه الدراسات والأبحاث.


اليوم السابع
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
4 طرق تقلل مخاطر الإصابة بسرطان الكلى
سرطان الكلى هو مصدر قلق صحي متزايد في جميع أنحاء العالم، وفي الولايات المتحدة، يعد سرطان الكلى أحد أكثر أنواع السرطان تشخيصًا، فهو يمثل حوالي 4 إلى 5% من جميع أنواع السرطان، ووفقًا للجمعية الأمريكية للسرطان، يعد سرطان الكلى أيضًا رقم 14 بين أكثر أنواع السرطان شيوعًا في جميع أنحاء العالم، وهو يحدث عندما تتغير الخلايا في كليتيك وتنمو بشكل غير طبيعي، فقد يؤدي ذلك إلى الإصابة بسرطان الكلى، وفي حين أن هناك العديد من العوامل الأخرى التي يمكن أن تزيد من فرص الإصابة بهذا المرض، إلا أن بعضها لا يزال تحت سيطرتك، ويرصد تقرير موقع "تايمز اوف انديا" 4 طرق يمكنك من خلالها تقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى. فيما يلى.. 4 طرق يمكن أن تُقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الكلى: الإقلاع عن التدخين يزيد التدخين من خطر الإصابة بسرطان الكلى بنسبة 39% مقارنة بغير المدخنين، والأشخاص الذين يدخنون ثم يقلعون عن التدخين يقل لديهم خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان، ولكنهم لا يزالون معرضين لخطر أعلى مقارنة بالآخرين، ومع ذلك، مع مرور الوقت، يمكن أن يقلل الإقلاع عن التدخين من هذا الخطر بشكل أكبر، فالإقلاع عن عادة التدخين هو أفضل طريقة لتقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى، كما أنه الأفضل لصحة الرئتين و الجهاز التنفسي ، حتى تدخين بضع سجائر يوميًا يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الكلى، والإقلاع عن التدخين يقلل من هذا الخطر، وكلما كان ذلك مبكرًا كان أفضل، وذلك وفقًا لما أشار إليه التحليل التلوي في عام 2019 ونُشر في مجلة Critical Reviews in Oncology/Hematology. الحفاظ على وزن صحي للجسم تشير جمعية السرطان الأمريكية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان الخلايا الكلوية (RCC)، وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الكلى، وذلك لأن الوزن الزائد في الجسم يمكن أن يؤدي إلى تغييرات في بعض الهرمونات التي يمكن أن تؤدي إلى سرطان الخلايا الكلوية، وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن أكثر من 42٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عامًا وما فوق يعانون من السمنة، وتشير دراسة أجريت عام 2018 إلى أن خطر الإصابة بسرطان الكلى مرتبط بزيادة مؤشر كتلة الجسم. فيما تشير دراسة أجريت عام 2018 إلى أن خطر الإصابة بسرطان الكلى مرتبط بزيادة مؤشر كتلة الجسم (BMI)، وخلصت نتيجة الدراسة إلى أن "التحليل التلوي الشامل وتحليل الاستجابة للجرعة يشير إلى أن زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكلى لدى الرجال والنساء"، وترتبط السمنة أيضًا بالعديد من المشكلات الصحية الأخرى، لذلك فإن الحفاظ على وزن صحى هو المفتاح للوقاية من الأمراض. التحكم في ضغط الدم يرتبط ارتفاع ضغط الدم المزمن بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكلى، ورغم أن ارتفاع ضغط الدم لا يسبب أعراضًا عادةً، إلا أنه قد يؤدي بمرور الوقت إلى إتلاف الشرايين، وخاصة في الكلى والعينين، ويعد التحكم في ضغط الدم أمرًا بالغ الأهمية في تقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى. راقب نظامك الغذائي يلعب ما تأكله دورًا حاسمًا في التأثير على خطر إصابتك بسرطان الكلى، فإن تناول نظام غذائي صحى ومتوازن مفيد لصحتك العامة، وبالمثل، فإن تناول المزيد من الفواكه والخضروات من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الكلى، وفقًا لما أشارت إليه الدراسات والأبحاث.


اليوم السابع
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
وزير الصحة يبحث مع المدير العام للمركز الأفريقى لمكافحة الأمراض والوقاية التعاون المشترك
عقد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء و وزير الصحة والسكان ، اجتماعا ً مع الدكتور جان كاسيا المدير العام للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa-CDC) ، على هامش الجلسة الختامية للمنتدى الثاني لتصنيع اللقاحات والمستحضرات الطبية في إفريقيا، وذلك بالتعاون مع المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC)، وهيئة الشراء الموحد، والتحالف العالمي للقاحات (Gavi)، ومشروع التعاون الإقليمي لتصنيع اللقاحات. وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إن الاجتماع تناول مناقشة أوجه التعاون المشترك بين المركز الإقليمي لشمال أفريقيا، بالاضافة الى تبادل الخبرات المصرية في مكافحة الملاريا وفيروس سي، ومتابعة مستجدات الموقف الحالي حول استضافة المقر الإقليمي لدول شمال أفريقيا (RCC) التابع لمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والأوبئة، وأيضا مجال توطين صناعة الأدوية واللقاحات، من خلال التعاون مع كبرى الشركات ومدينة الدواء في مصر، حيث أكد الجانبان علي أهمية تعزيز السبل لإيجاد حلول لمواجهة المعوقات التي تواجه حركة تبادل الأدوية بين الدول الأفريقية . وتابع "عبدالغفار" أن الجانبين بحثا فرص المشاركة في بناء الاستراتيجيات والاستفادة من القدرات والخبرات والإمكانيات المصرية، بما يساهم في تعزيز الريادة الصحية سواء في إقليم الشمال بشكل خاص أو القارة الأفريقية بشكل عام ، وأيضا ضرورة تفعيل منصة إلكترونية تقوم من خلالها الدول الإفريقية بالتعريف باحتياجاتها من الأنواع والكميات المناسبة للأدوية، لمعرفة أكثر الأدوية احتياجًا والعمل على توطين صناعتها داخل أفريقيا . وأضاف "عبدالغفار" أن اللقاء استعراض أوجه التعاون التي تم إنجازها خلال الفترة الماضية من خال تنفيذ مشروعات تدريب بدعم من المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والأوبئة، بالإضافة إلي سبل تعزيز صناعة اللقاحات في أفريقيا، وأيضا الاستثمار في تطوير رأس المال البشري. من جانبه هنأ الدكتور جان كاسيا المدير العام للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية، الدكتور خالد عبد الغفار علي اختيار مصر كأحد المراكز المتميزة لإقليم شمال أفريقيا في بناء القدرات الخاصة في مجال تصنيع اللقاحات والأبحاث، وعلى استضافة المنتدى مشيرا الى أن المنتدى يستهدف تعزيز التعاون بين الجهات المعنية الرئيسية لوضع رؤية استراتيجية متكاملة لتطوير التصنيع الإقليمي للمنتجات الطبية الأساسية في إفريقيا.