logo
#

أحدث الأخبار مع #RSW

سفن تحول أطنان السردين إلى 'صناعة الأعلاف' وصمت مريب للدريوش
سفن تحول أطنان السردين إلى 'صناعة الأعلاف' وصمت مريب للدريوش

زنقة 20

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • زنقة 20

سفن تحول أطنان السردين إلى 'صناعة الأعلاف' وصمت مريب للدريوش

زنقة 20 | الداخلة تشهد جهة الداخلة أزمة خانقة في قطاع الصيد البحري، وصفها المهنيون بـ'الفترة السوداء'، نتيجة ما يعتبرونه سوء تدبير وازدواجية في التعامل مع مختلف الفاعلين، وسط صمت رسمي مقلق. وفي الوقت الذي يعاني فيه المواطن المغربي من ارتفاع أسعار السردين التي تجاوزت 20 إلى 30 درهمًا للكيلوغرام، تستمر أكثر من 37 سفينة RSW (سفن الصيد بالمياه المبردة) في صيد كميات هائلة من سردين الداخلة، تتراوح بين 200 و500 طن يوميًا، يُوجَّه معظمها إلى صناعات الأعلاف المصدّرة لأوروبا، في مفارقة صادمة حول مصير الثروة السمكية الوطنية. ويصف المهنيون بجهة الداخلة وضع الصيد البحري بالكارثي، حيث يواجه الصيد التقليدي تضييقا متزايدا، بدءًا من حجز القوارب وفرض غرامات مرهقة، في مقابل تساهل مريب مع البواخر الضخمة، التي لا تخضع – بحسبهم – لأي رقابة فعلية. ورغم حجم الإستنزاف المسجّل، إختارت مسؤولة في الوزارة الوصية توجيه سهام الاتهام نحو الصيد التقليدي، متجاهلة ما تصفه النقابات بـ'الدمار الحقيقي' الذي تخلّفه سفن الصيد في أعالي البحار. ويطرح هذا الواقع الكارثي أسئلة جوهرية حول العدالة المجالية في تدبير الثروات البحرية، كما يدعو – وفق فعاليات مهنية – إلى فتح نقاش وطني شفاف حول توزيع الرخص واستغلال الثروات، مؤكدين أن الهدف من الثروة السمكية يجب أن يكون تحقيق الأمن الغذائي الوطني وصون كرامة البحارة، لا خدمة مصالح لوبيات التصدير فقط.

الداخلة تحتفي بالكفاءات الصناعية الشابة في قطاع الصيد البحري بحضور رئيس الحكومة
الداخلة تحتفي بالكفاءات الصناعية الشابة في قطاع الصيد البحري بحضور رئيس الحكومة

الأيام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

الداخلة تحتفي بالكفاءات الصناعية الشابة في قطاع الصيد البحري بحضور رئيس الحكومة

شهدت مدينة الداخلة تنظيم لقاء نوعي من طرف الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك السطحي (COMAIP)، احتفاءً بالكفاءات الشابة العاملة في القطاع الصناعي المرتبط بالاقتصاد الأزرق، وذلك على هامش زيارة رئيس الحكومة عزيز أخنوش للمنطقة. اللقاء عرف مشاركة واسعة من مهندسين، تقنيين، ولوجستيّين مغاربة وأجانب، ما يعكس الانفتاح المتزايد لهذا القطاع الحيوي على المستويين الوطني والدولي. وقد شكل اللقاء،مناسبة لتسليط الضوء على التحولات التي عرفها قطاع الصيد البحري بفضل مخطط 'أليوتيس'، الذي أُطلق برؤية ملكية سنة 2009، وساهم في تعزيز تنافسية المغرب في هذا المجال. وتم خلال النقاش التأكيد على أهمية اعتماد آليات حديثة لتحقيق صيد مستدام وزيادة القيمة المضافة، لا سيما من خلال اعتماد سفن المياه المبردة (RSW) لتثمين المنتوجات البحرية. وفي خطوة لتأهيل الرأسمال البشري، أعلنت الكونفدرالية عن إطلاق برنامج تكويني بمدينة الداخلة ابتداء من 19 ماي الجاري، بشراكة مع منظمات وطنية ودولية، ومساهمة الجامعة البيلاجية. ويستهدف البرنامج الفنيين والمديرين الشباب، من خلال تكوينات عملية تستجيب لخصوصيات النظام البيئي البحري في الأقاليم الجنوبية، وتساهم في إعداد جيل جديد من الكفاءات المؤهلة. وتلعب صناعة صيد السمك السطحي دورًا اقتصاديًا واجتماعيًا محوريًا في جهة الداخلة وادي الذهب، حيث توفر أزيد من 13,500 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وتشغّل النساء بنسبة تفوق 60%. كما تضم الكونفدرالية أكثر من 250 مهندسًا من خريجي المدارس العليا، مما يعزز مكانة هذه الصناعة كمحرك للتنمية الصناعية وفرصة حقيقية لتثمين الكفاءات المغربية.

الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك تحتفي بكفاءاتها الصناعية الشابة بحضور رئيس الحكومة
الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك تحتفي بكفاءاتها الصناعية الشابة بحضور رئيس الحكومة

LE12

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • LE12

الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك تحتفي بكفاءاتها الصناعية الشابة بحضور رئيس الحكومة

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تزامنًا مع زيارة رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار عزيز أخنوش لمدينة الداخلة يومي 2 و3 ماي 2025، نظمت الكونفدرالية المغربية لأرباب وقد شارك في هذا اللقاء عدد من الأطر الشابة من المهندسين واللوجستيّين، والتقنيين المتخصصين العاملين داخل شركات عضوة في الكونفدرالية، إلى جانب عدد من الكفاءات الأجنبية القادمة من أوروبا وآسيا وإفريقيا. ويُجسد هذا التنوع الانفتاح المتزايد للصيد البحري المغربي وأثره المتنامي على المستويين المحلي والدولي. وقد أثيرت خلال اللقاء مع رئيس الحكومة عدد من النقاط المحورية التي تعكس التحولات التي شهدها القطاع بفضل نتائج مخطط 'أليوتيس'، الذي أُطلق برؤية ملكية استراتيجية. وشدد المتدخلون على أهمية إدخال آليات جديدة تُمكن من تحقيق صيد مستدام وتعزيز الأثرين الاجتماعي والاقتصادي، بالإضافة إلى تمكين سفن الصيد بالمياه المبردة (RSW)، من تثمين منتجات المأكولات البحرية، بما في ذلك المنتجات التي كانت غير مستغلة سابقًا، مما رفع من مردودية القطاع وقيمته المضافة. وفي هذا الإطار، تم الإعلان عن انطلاق برنامج تدريبي طموح بمدينة الداخلة، حيث ستبدأ أولى دوراته في 19 ماي 2025، بشراكة مع عدد من المنظمات، وبمساهمة مؤسسات جامعية مغربية مرموقة، وبتعاون مع برنامج الجامعة البيلاجكية (Pelagic University)، الذي أطلقته الكونفدرالية. ويهدف هذا البرنامج إلى تأهيل المواهب الشابة وأطر المستقبل، من خلال دورات تكوينية مصممة خصيصًا للفنيين والمديرين، تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات النظام البيئي البحري في أقاليمنا الجنوبية، وتعززها شراكات محلية مستمرة لتقديم تكوينات عملية تتماشى مع احتياجات القطاع وتطلعاته. وتضطلع الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك السطحي بدور ريادي في هذا المسار التنموي، من خلال مساهمتها الفعالة في بناء منظومة صناعية مستدامة وذات مردودية عالية، توفر فرص عمل مؤهلة على امتداد الساحل الجنوبي للمحيط الأطلسي. وتوفر هذه الصناعة أكثر من 13,500 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما يجعلها محركًا اقتصاديًا رئيسيًا في الجهة. فهي تساهم في هيكلة سوق الشغل على المستوى الإقليمي، وتعزز تنمية مهارات جيل جديد من الكفاءات المهنية. كما أن أكثر من 30% من الساكنة النشيطة في المنطقة يعتمدون بشكل مباشر على هذا القطاع، الذي يضطلع بدور فعّال في إدماج الفئات الهشة ضمن منظومة اقتصادية دينامية، مستدامة ومنظمة. وتجدر الإشارة إلى أن 60% من مناصب الشغل المباشرة في الشركات المنضوية تحت لواء الكونفدرالية تشغلها نساء، وهو ما يعكس الأثر الاجتماعي القوي للصناعة في مجالي الإدماج والتمكين الاقتصادي. إضافة إلى ذلك، فقد شكل اللقاء فرصة لتسليط الضوء على النجاحات التي حققها مخطط أليوتيس، الذي أُطلق سنة 2009 برؤية ملكية استراتيجية، حيث مثّل نقطة تحول كبرى في قطاع الصيد البحري بالمغرب. هذا المخطط ساهم في تطوير القطاع وتحديثه بشكل ملموس، وأطلق دينامية اقتصادية قوية، خاصة في جهات مثل الداخلة وادي الذهب، مما أدى إلى تحول عميق في النسيج الصناعي وتعزيز تنافسية القطاع على المستويين الوطني والدولي. وفي هذا السياق، قال أحد مهندسي الكونفدرالية رئيس الحكومة خلال اللقاء: 'ففي السابق، كان كل طن من الأسماك المفرغة يوفر فرصة عمل لحوالي 20 شخصاً. أما اليوم، وبفضل نتائج هذا المخطط، فإن نفس الكمية توفر سبل العيش لأكثر من 80 عاملاً، وذلك ضمن مشاريع متكاملة ومندمجة وذات قيمة مضافة عالية.' وتشير هذه المساهمة إلى أن الكونفدرالية، وفي إطار سعيها لمواكبة متطلبات الشركاء الدوليين المتزايدة، حرصت على تشكيل فرق عمل كفؤة قادرة على الاستجابة لهذه التحديات. ويضم التجمع الصناعي التابع لأرباب مراكب ومعامل صيد السمك السطحي حالياً أكثر من 250 مهندساً من خريجي أرقى المدارس الوطنية، مما يعكس مستوى عالي من التأهيل. ويوفر هذا التجمع أيضًا فرص عمل في مجالات حيوية مثل الإنتاج، والجودة، والبحث والتطوير، واللوجستيك، وهو ما يعزز مسار التنمية الصناعية ويؤكد تثمين الكفاءات الوطنية كركيزة للتقدم.

حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة
حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة

زنقة 20

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة

زنقة20| متابعة أكد رئيس الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومصانع صيد السمك السطحي، حرمة الله محمد الأمين، خلال مشاركته في المعرض الدولي أليوتيس بأكادير، على الدور المحوري لسفن RSW في تنمية الاقتصاد المحلي بجهة الداخلة وادي الذهب. وأوضح حرمة الله في تصريح لوسائل اعلام بالمعرض الدولي اليوتيس باكادير، أن هذه السفن تساهم في ضمان استدامة نشاط الصيد السطحي، مما يوفر فرص شغل دائمة ويساهم في تحريك عجلة الاقتصاد الجهوي وتعزيز مكانة المغرب في السوق الدولية للمنتجات البحرية. وأشار ذات المتحدث إلى أن دخول سفن RSW إلى الداخلة عام 2004 شكل تحولًا استراتيجيًا في القطاع، حيث ساهم في تجاوز مشكلة موسمية الصيد التي كانت تقتصر على مواسم الأخطبوط، ليصبح الصيد متاحًا على مدار العام. وأبرز محمد الامين حرمة الله أن هذه السفن ساعدت في تشغيل أكثر من 28 ألف شخص، أي ما يمثل 30% من اليد العاملة النشيطة بالجهة، كما دعمت إنشاء أكثر من 30 مصنعًا للتبريد والتعليب، مما عزز تثمين المنتوج البحري ورفع قيمته الاقتصادية. وشدد حرمة الله على التزام الفاعلين في القطاع بدعم الرؤية الملكية لتنمية الساحل الأطلسي الإفريقي بطريقة مستدامة، من خلال الاستثمار في البحث العلمي والتكوين وتعزيز التقنيات الحديثة في الصيد البحري. كما أشار ذات المسؤول، إلى أن هذه الدينامية ساهمت في استقطاب كفاءات وطنية، حيث يضم أسطول سفن RSW أكثر من 150 مهندسًا وتقنيًا متخصصًا، مما يعزز فرص الاستثمار في القطاع. وتعد الكونفدرالية المغربية للصيد السطحي قوة اقتصادية مهمة، حيث تضم 25 شركة و28 سفينة RSW، وتساهم في خلق أكثر من 700 وظيفة مباشرة في البحر و13,500 وظيفة مباشرة على اليابسة، 60% منها من النساء، بالإضافة إلى 40,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على المستوى الوطني. ويعكس هذا الزخم الاقتصادي الدور الأساسي للصيد البحري في تحقيق التنمية المستدامة بالداخلة وتعزيز مكانة المغرب كفاعل رئيسي في الاقتصاد الأزرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store