أحدث الأخبار مع #RTL


يورو نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- يورو نيوز
"أوقفوا الكاش": وزير العدل الفرنسي يقترح وقف التعاملات النقدية لمكافحة تجارة المخدرات
في مواجهة تحديات الجريمة المنظمة وتجارة المخدرات، طرح وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان فكرة الحد من استخدام الأموال النقدية كأداة لتعقب تمويل الجرائم. جاء ذلك خلال جلسة استماع أمام لجنة تحقيق في مجلس الشيوخ الفرنسي، حيث اقترح الوزير دارمانان، تقليصا كبيرا أو حتى إلغاء التعامل بالأموال النقدية كوسيلة للحد من تجارة المخدرات والعمليات المالية المرتبطة بالجريمة المنظمة. وقال دارمانان إن "الأموال النقدية تمثل وسيلة رئيسية لتشغيل الجريمة المنظمة، والدعارة، وتجارة البشر"، موضحًا أن حجم السيولة المستخدمة سنويًا في تجارة المخدرات في فرنسا يتراوح بين 4 إلى 6 مليارات يورو، بينما لا يتم سوى مصادرة بضع ملايين منها فقط. وقال دارمانان: "لقد أجبت يوم الخميس على سؤال اللجنة البرلمانية حول الإجراءات الواجب اتخاذها لإنهاء تجارة المخدرات وأشكال الجرائم المالية المرتبطة بالجريمة المنظمة". وشدد وزير العدل خلال مقابلة يوم الجمعة 23 مايو على إذاعة RTL على ضرورة إجراء نقاش مجتمعي موسع حول هذه الفكرة، وقد يكون الوقت المناسب لذلك خلال الحملة الانتخابية الرئاسية المقبلة.


ليبانون 24
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
بعد 37 عاماً من سرقته.. العثور على تمثال شهير بالصدفة
أعلنت الشرطة الفرنسية أنها عثرت بالصدفة على تمثال نصفي لمغني الروك الأميركي جيم موريسون كان قد سُرق سنة 1988 من مقبرة بير لاشيز في باريس. وكان التمثال الضخم لمغني فرقة "ذي دورز"، الذي صممه الفنان الكرواتي ملادن ميكولين، سُرق من المقبرة الباريسية قبل 37 عاما. وعُثر على هذا التمثال النصفي الذي نُصب في الذكرى العاشرة لوفاة جيم موريسون ، من جانب فرقة مكافحة الفساد المالي التابعة للشرطة القضائية في مقر شرطة باريس، وفق ما علمته "فرانس برس" من مصدر مطلع على القضية، في تأكيد لمعلومات بثتها إذاعة "RTL". (العربية)


رؤيا
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا
سُرق قبل 37 عامًا.. الشرطة الفرنسية تعلن العثور على تمثال للمغني الأمريكي جيم موريسون
الشرطة الفرنسية تعثر صدفة على نصب فني سرق منذ 1988 كشفت الشرطة الفرنسية عن عثورها المفاجئ على تمثال نصفي للمغني الأمريكي جيم موريسون، بعد أكثر من ثلاثة عقود على سرقته من مقبرة "بير لاشيز" الشهيرة في باريس. ويعود التمثال، الذي نُفّذ تكريمًا لمغني فرقة "ذي دورز" الراحل، إلى الفنان الكرواتي ملادن ميكولين، وكان قد نُصب في الموقع عام 1981 بمناسبة الذكرى العاشرة لوفاة موريسون. لكنه اختفى في عام 1988 في ظروف غامضة، وظلت قضيته طي النسيان لسنوات طويلة. التمثال عُثر عليه مؤخرًا عن طريق الصدفة خلال مداهمة نفذتها وحدة مكافحة الفساد المالي في الشرطة القضائية الفرنسية داخل مقر شرطة باريس، وذلك ضمن تحقيق يخص قضية احتيال مالي، بحسب ما أفادت به إذاعة "RTL" وأكدته لاحقًا مصادر في الشرطة لوكالة فرانس برس. يُذكر أن جيم موريسون توفي في باريس في تموز/يوليو عام 1971، عن عمر ناهز 27 عامًا. ووفق الرواية الرسمية، فإن وفاته نتجت عن سكتة قلبية أثناء وجوده في حوض الاستحمام. إلا أن جدلاً طويلًا أحاط بملابسات وفاته، إذ ادعى الصحافي سام بيرنيت لاحقًا أن الموسيقي الشهير قضى إثر جرعة زائدة داخل ملهى ليلي في العاصمة الفرنسية.


ناظور سيتي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
هروب مثير من سجن بلجيكي قبل زيارة ملكية يشعل جدلًا واسعًا
المزيد من الأخبار هروب مثير من سجن بلجيكي قبل زيارة ملكية يشعل جدلًا واسعًا ناظورسيتي: متابعة شهد سجن "Saint-Hubert" البلجيكي، منتصف هذا الأسبوع، حادثة هروب جماعية غير مسبوقة، حين تمكّن ستة نزلاء من الفرار في واقعة أعادت إلى الواجهة الجدل القديم حول نموذج السجون شبه المفتوحة، وجدوى المنظومة التأهيلية التي تراهن عليها السلطات البلجيكية في هذا النوع من المؤسسات العقابية. الحادثة وقعت مساء الأربعاء، تحديدًا حوالي الساعة الرابعة والنصف، عندما استغل السجناء الستة ثغرة لوجستية داخل السجن، حيث عُثر على سلم معدني مؤقت داخل ورشة إصلاحات، استخدموه لتسلق السياج الحديدي المحيط بالمؤسسة، والذي يصل ارتفاعه إلى ستة أمتار. وفقًا لما نقلته إذاعة RTL، فإن عملية الهروب تمت في وقت قياسي، حيث لم تنتبه عناصر الحراسة إلا بعد خروج السجناء من الحرم الأمني، ما فجّر حالة استنفار غير مسبوقة في محيط السجن وداخل المقاطعة ككل. ثلاثة من الفارين لم يذهبوا بعيدًا، إذ تعرضوا لإصابات في الأرجل إثر قفزهم من علو مرتفع، مما سهّل على الشرطة توقيفهم بسرعة، فيما تمكّن الثلاثة الآخرون من التواري عن الأنظار، لتبدأ إثر ذلك عملية مطاردة موسعة استُخدمت فيها المروحيات وكلاب التعقب ووحدات الشرطة الخاصة. ورغم توقيف اثنين آخرين في وقت لاحق من ليلة الأربعاء، بقي أحد السجناء، وهو السادس، في حالة فرار لأكثر من 12 ساعة، قبل أن يُعلن صباح الخميس عن إلقاء القبض عليه، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن ظروف توقيفه أو المكان الذي عُثر عليه فيه. المثير في القضية أن هذا الحادث وقع قبل ساعات فقط من زيارة مرتقبة للعاهل البلجيكي الملك فيليب والملكة ماتيلد إلى مدينة Saint-Hubert، حيث كان من المقرر أن يتفقدا البازيليكا التاريخية وقصر الدير، ويشاركا في لقاءات مع سكان المنطقة، وهو ما أضفى على الواقعة بُعدًا سياسيًا وإعلاميًا إضافيًا، بالنظر إلى حساسية التوقيت ومكان الحادث. إدارة السجن حاولت التقليل من حدة المخاوف، إذ أوضحت المتحدثة الرسمية فاليري كاليبو أن "النزلاء في هذا النوع من المؤسسات يجب أن يُظهروا قدرة على العيش في المجتمع"، مؤكدة أن السجن يخضع لنظام شبه مفتوح مصمم خصيصًا لإعادة الإدماج، ويتيح للنزلاء الاشتغال داخل مزرعة وفضاءات خضراء تحت مراقبة محدودة. كما صرّح رئيس منطقة شرطة سيموا، فينسنت ليونارد، أن السجناء الستة "ليسوا خطرين"، وأنهم جميعًا "أجانب غير بلجيكيين" متورطون في قضايا تتعلق بالسرقة البسيطة والمخدرات والإقامة غير الشرعية. لكن تلك التطمينات لم تمر دون انتقادات، خاصة أن سجن Saint-Hubert ليس غريبًا عن مثل هذه الحوادث، فقد سبق أن شهد في أبريل 2023 محاولة هروب جماعية مماثلة، حين استخدم عشرة سجناء آلة لقطع الزوايا للخروج من زنزاناتهم، وقبلها سنة 2012، تمكن نزلاء من الفرار عبر ربط الملاءات والانزلاق من الطابق الأول. ورغم تأكيد السلطات أن الحادث لا يشكل خطرًا على الأمن العام، إلا أن الرأي العام البلجيكي تلقى الواقعة بقلق وذهول، معتبرًا أنها تُسلط الضوء على ثغرات مزمنة في نظام السجون المفتوحة، التي تُمنح فيها الثقة للسجناء مقابل التزامهم بالقواعد. وهو ما يطرح سؤالًا كبيرًا حول حدود هذا النموذج ومدى قابليته للاستمرار دون المساس بمستوى الأمان المطلوب. وبينما طويت صفحة المطاردة في أقل من أربع وعشرين ساعة، فإن تداعيات هذا الهروب لا تزال مفتوحة، سواء على مستوى التحقيقات الداخلية الجارية لتحديد المسؤوليات، أو على مستوى النقاش العام الدائر حول نجاعة المؤسسات السجنية المفتوحة، وسط دعوات متزايدة لمراجعة المعايير الأمنية وضمان التوازن بين فلسفة الإدماج وحتمية الانضباط.


مصراوي
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- مصراوي
"عقوبة ومعرض للخطر".. ماذا قالت الصحف والمواقع الفرنسية عن مصطفى محمد؟
كتبت-هند عواد: أعلن المحترف المصري مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسي، غيابه عن مباراة الجولة الأخيرة بالدوري ضد مونبلييه، بسبب دعمها للمثلية الجنسية. وتناولت الصحف والمواقع الفرنسية، قرار مصطفى محمد بعدم خوض المباراة، التي تحسم مصير نانت من الهبوط أو الاستمرار في المسابقة. OUEST france ذكر موقع " OUEST france"، أن مصطفى محمد قاطع مباريات الجولة التي تدعم المثلية الجنسية، لأسباب دينية، وظهر هذا خلال الموسمين الماضيين، كما أنه غاب عن تدريبات الفريق أمس الخميس. وطرح الموقع موقف مصطفى محمد السابق، قائلا: "اللاعب لقى عقوبة مالية في عام 2023، عندما رفض خوض تلك الجولة، بسبب معتقداته، وكرر الأمر العام الماضي أمام موناكو". RTL ذكر موقع "RTL"، أن مصطفى محمد رفض اللعب مرة أخرى، لكن سيفرض النادي عقوبة مالية عليه، يتم التبرع بها إلى أحد الجمعيات التي تدعم المثلية الجنسية. وأضافت، أنه ليس اللاعب الوحيد الذي رفض اللعب في جولة دعم المثليين الجنسيين، ففي العام الماضي أوقفت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم لاعب وسط موناكو المالي محمد كامارا لأربع مباريات بسبب قيامه بتغطية شعار قوس قزح الموجود على قميصه بشريط لاصق. Le Parisien قالت صحيفة " Le Parisien"، إن مصطفى محمد أبرز نجوم منتخب مصر بقيادة محمد صلاح، تصرفاته تحظى بمتابعة وثيقة. وأشارت إلى أن رفضه خوض اللقاء "هروب"، في وقت تسعى المجموعة لإنقاذ مكانها في الدوري الفرنسي والهروب من الهبوط، لهذا أصبح اللاعب معرضا للخطر، على الرغم من أن عقده لا يزال يمتد لعامين. FOOTMERCATO قال موقع " FOOTMERCATO"، إن نانت الفرنسي سيفرض عقوبة مالية على مصطفى محمد بسبب رفضه خوض المباراة.