أحدث الأخبار مع #RareBeauty


البلاد البحرينية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
بعد أزمة شركتها.. فوربس تؤكد سيلينا غوميز ليست مليارديرة
نشرت مجلة فوربس الأمريكية تقريرًا يؤكد فيه أن المغنية الأمريكية سيلينا غوميز لم تدخل عالم المليارديرات، ولم تتجاوز ثروتها بعد حاجز المليار دولار، وذلك على عكس ما تم تداوله مؤخرًا. وقد بدأ الحديث عن قيمة ثروتها بعد المشاكل المالية التي تواجه شركة الصحة النفسية الناشئة Wondermind، التي شاركت غوميز في تأسيسها عام 2021، مع والدتها ماندي تيفي، وسيدة الأعمال الإعلامية دانييلا بيرسون، التي غادرت الشركة عام 2023. وكشفت فوربس أن الشركة الناشئة فشلت في دفع رواتب الموظفين ومستحقات الموردين في الأسابيع الأخيرة، وهو ما أثار الكثير من التساؤلات حول قدرة الشركة على الاستمرار، فيما تم الكشف أن الشركة سرحت 9 موظفين، ومنحتهم مكافأة نهاية خدمة لمدة أسبوعين، ليبقى 4 موظفين فقط يكافحون للإبقاء على العمليات قيد التشغيل. وذكرت التقارير بأن تيفي، الرئيسة التنفيذية للشركة، لجأت إلى رهن منزلها للحصول على قرض لتغطية الديون، وذكرت في محادثة تم تسريبها إلى فوربس أنها اضطرت إلى اتخاذ هذا القرار الصعب للإبقاء على الشركة واقفة على قدميها. حقيقة ثروة سيلينا غوميز وبجانب الأزمات التي تعصف بشركتها للصحة النفسية، أشارت تقارير سابقة بأن ثروة سيلينا غوميز تجاوزت 1.3 مليار دولار، وذلك بفضل النجاح الكبير لعلامتها التجارية Rare Beauty، الي أسستها عام 2019، وأطلقت في عام 2020. إلا أن فوربس شككت في هذه التقارير، وأوردت تقريرًا جديدًا للثروة، مفاده أن غوميز تملك حاليًا حوالي 700 مليون دولار، ليضعها في قائمة أغنى رائدات الأعمال العصاميات في الولايات المتحدة، لكنها لم تصل إلى حاجز المليار دولار بعد. وتشكل شركة مستحضرات التجميل Rare Beauty العمود الفقري لثروة المغنية الأمريكية، حيث تملك فيها حصة 51%، وتبيع العلامة التجارية بشكل حصري من خلال سلسلة سيفورا، ومن خلال موقعها الإلكتروني، محققة إيرادات بلغت 367 مليون دولار في عام 2023. ويقود الشركة الرئيس التنفيذي سكوت فريدمان، الذي كان له دور مهم في نجاح NYX Cosmetics قبل بيعها إلى لوريال مقابل 500 مليون دولار. وإلى جانب العلامة التجارية لمستحضرات التجميل، دخلت غوميز في مشروعات ترفيهية وإنتاجية مختلفة، وحققت ما يقدر ب90 مليون دولار من هذه الأنشطة، وتشمل تلك الإيرادات 30 مليون دولار من تعاونها مع بوما عام 2017، و24 مليون دولار من أرباحها من مسلسل Only Murders in the Building، الذي تشارك في بطولته إلى جانب ستيف مارتن ومارتن شورت. وتملك سيلينا غوميز أيضًا مجموعة من العقارات، فقد اشترت عام 2020 منزلًا في إنسينو بمبلغ 5 ملايين دولار، وصورت فيه المواسم الثلاثة الأولى من برنامجها للطهي Selena + Chef، كما اشترت مؤخرًا مزلًا جديدًا في بيفرلي هيلز قيمته 35 مليون دولار مع خطيبها المنتج الموسيقي بيني بلانكو. رحلة شركة Wondermind الناشئة تأسست شركة Wondermind عام 2021، وحصلت في العام التالي على تمويل بقيمة 5 ملايين دولار بقيادة شركة Serena Ventures التابعة لأسطورة التنس سيرينا ويليامز، إلا أن الشركة واجهت صعوبة في تأمين جولة تمويل جديدة من الفئة B، ما أدى إلى تأزم وضعها المالي. وذكرت فوربس أن سيلينا ووالدتها تيفي ضختا نحو 8 ملايين دولار من أموالهما الخاصة لدعم الشركة بداية من منتصف عام 2023، إلا أن الأوضاع تأزمت في مارس 2025، حيث لم تتمكن الشركة من دفع رواتب موظفيها، وأعلنت تيفي في مايو أنها حصلت على قرض بضمان منزلها لتغطية المستحقات المتراكمة. تم نشر هذا المقال على موقع


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
سيلينا جوميز تواجه أزمة مالية وطرد موظفين وتزوير ثروة
تواجه النجمة العالمية سيلينا جوميز عددا من الأزمات والتي أثارت ضجة واسعة عند نشرها في عدد من الصحف العالمية، بدأت حول أوضاعها المالية ومشكلات شركتها الناشئة المتخصصة في الصحة النفسية، وعدم دفع رواتب موظفين وطرد عدد منهم ثم تشكيك في ثروتها. تشكيك في الثروة وشركة 'وندرمايند' تحت المجهر: نشرت مجلة فوربس تحقيقًا ينسف ما سبق أن تداولته وسائل الإعلام في 2024 بشأن دخول جوميز نادي المليارديرات، فقد قدرت المجلة صافي ثروتها الحالي بنحو 700 مليون دولار فقط، وليس 1.3 مليار كما جاء في تقرير سابق لـ بلومبرغ. وجاء التقرير ليكشف أيضًا عن اضطرابات مالية داخل شركة 'Wondermind'، وهي منصة للصحة النفسية أسستها سيلينا عام 2021 بالتعاون مع والدتها ماندي تيفي ورائدة الأعمال دانييلا بيرسون. ووفقًا للمصادر، واجهت الشركة صعوبات تمثلت في تأخير دفع مستحقات الموظفين والمتعاونين، وتسريح عدد من العاملين، وتراكم ديون تُقدر بعشرات الآلاف من الدولارات. والمثير أن والدة سيلينا اضطرت، بحسب ما ورد، إلى رهن منزلها للحصول على قرض شخصي لإنقاذ المشروع، بينما ضخت جوميز ملايين من أموالها الخاصة في محاولة لإنعاش الشركة، ورغم ذلك، أفادت مصادر قريبة أن الفنانة ليست منخرطة بشكل مباشر في إدارة العمل اليومي داخل 'وندرمايند'. وقد علق متحدث رسمي باسم الشركة على ما ورد في تقرير فوربس، معتبرًا أن ما تواجهه الشركة حاليًا لا يتعدى 'آلام النمو'، مشيرًا إلى أن جميع المشكلات العالقة قد تم التعامل معها وحلّها. التركيز على النجاحات المهنية في خضم هذه الضجة، تواصل جوميز الحفاظ على حضورها اللافت واستقرارها المهني، حيث شاركت في فعالية إعلامية عُقدت بمدينة نيويورك، متجاهلة تمامًا الضجة التي أثارتها تقارير صحفية حديثة، وخطفت جوميز عدسات المصورين بإطلالة أنيقة ارتدت فيها فستانًا أسود بفتحة ساق طويلة وتسريحة شعر انسيابية، ظهرت إلى جانب زميليها في مسلسل 'Only Murders in the Building'، الممثلين المخضرمين ستيف مارتن ومارتن شورت، بابتسامة واثقة رغم الجدل المتصاعد. وحقق مسلسلها 'Only Murders in the Building' نجاحًا كبيرًا، كما تواصل علامتها التجارية لمستحضرات التجميل 'Rare Beauty' تصدر الأسواق العالمية، ويبدو أن الفنانة البالغة من العمر 32 عامًا اختارت أن تكري طاقتها للنجاحات التي تثبت مكانتها المستمرة في عالم الترفيه والأعمال، دون أن تسمح للأزمات الجانبية بأن تؤثر على مسيرتها.


النهار
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
هايلي بيبر متّهمة بنسخ خطاب سيلينا غوميز (فيديو)
أثارت عارضة الأزياء هايلي بيبر الجدل في حفل توزيع جوائز للموضة، بعد أن اتهمها الجمهور بتقليد أحد خطابات سيلينا غوميز السابقة، بحسب موقع "الصفحة السادسة". وألقت هايلي، زوجة النجم جاستن بيبر، خطاباً الخميس الماضي، عندما اعتلت المنصة لتتسلم جائزة "مبتكرة العام في مجال التجميل" في حفل توزيع جوائز الموضة السنوي التاسع، الذي تنظمه صحيفة "ديلي فرونت رو". وقالت بيبر في جزء من خطابها، الذي شاركه حساب "أكسيس هوليوود": "عندما بدأت "رود"، لم أرغب في تأسيسها لمجرد تأسيس علامة تجارية. بل أردت حقاً أن أخلق عالماً كاملاً". وبحسب الجمهور، كان هذا المقطع في حديث هايلي مطابقاً حرفياً لما قالته غوميز، حبيبة جاستن بيبر السابقة، في مقابلتها مع مجلة "Spécial Madame Figaro Arabia" في عام 2021. فجاء في بيان غوميز حينها: "لم أرغب في إطلاق خط مكياج من أجل إطلاق علامة تجارية. ما يهمني هو تنمية الجمال من الداخل". وأضافت: "كانت الفكرة هي أن أقول لمن سيشترون منتجات " Rare Beauty": أنتِ جميلة، أنتِ مميزة وهنا مكان يمكنك فيه تجربة أشياء مختلفة على رموشك وشفتيك وجفونك... مع مجموعة كبيرة من الألوان". وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع خطاباتهما المتشابهة على مواقع التواصل الاجتماعي، في حين لجأ بعضهم إلى قسم التعليقات على المنشور للتعبير عن آرائهم بشأن التقليد المزعوم.


MTV
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
بالفيديو: هايلي بيبر متّهمة بنسخ خطاب سيلينا غوميز
كان هذا المقطع في حديث هايلي مطابقاً حرفياً لما قالته غوميز في مقابلة سابقة لها، بحسب الجمهور. أثارت عارضة الأزياء هايلي بيبر الجدل في حفل توزيع جوائز للموضة، بعد أن اتهمها الجمهور بتقليد أحد خطابات سيلينا غوميز السابقة، وفق موقع "الصفحة السادسة". وألقت هايلي، زوجة النجم جاستن بيبر، خطاباً الخميس الماضي، عندما اعتلت المنصة لتتسلم جائزة "مبتكرة العام في مجال التجميل" في حفل توزيع جوائز الموضة السنوي التاسع، الذي تنظمه صحيفة "ديلي فرونت رو". وقالت بيبر في جزء من خطابها، الذي شاركه حساب "أكسيس هوليوود": "عندما بدأت "رود"، لم أرغب في تأسيسها لمجرد تأسيس علامة تجارية. بل أردت حقاً أن أخلق عالماً كاملاً". وبحسب الجمهور، كان هذا المقطع في حديث هايلي مطابقاً حرفياً لما قالته غوميز، حبيبة جاستن بيبر السابقة، في مقابلتها مع مجلة "Spécial Madame Figaro Arabia"في عام 2021. فجاء في بيان غوميز حينها: "لم أرغب في إطلاق خط مكياج من أجل إطلاق علامة تجارية. ما يهمني هو تنمية الجمال من الداخل". وأضافت: "كانت الفكرة هي أن أقول لمن سيشترون منتجات " Rare Beauty": أنتِ جميلة، أنتِ مميزة وهنا مكان يمكنك فيه تجربة أشياء مختلفة على رموشك وشفتيك وجفونك... مع مجموعة كبيرة من الألوان". وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع خطاباتهما المتشابهة على مواقع التواصل الاجتماعي، في حين لجأ بعضهم إلى قسم التعليقات على المنشور للتعبير عن آرائهم بشأن التقليد المزعوم.


النهار
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
سيلينا غوميز: نجمة صنعت من معاناتها رسالة أم علامة تجارية؟
انكسارات، قلق، مرض، انعزال، ومشاكل في الحب، كل ذلك عاشته سيلينا غوميز نجمة ديزني على مدار سنوات طويلة، بدءاً من مرض الذئبة الذي تم تشخيصها به عام 2015، وصولًا إلى تشخيصها بمرض ثنائي القطب. كانت قصصها مرآة للعديد من الفتيات. قالت ذات مرة في إحدى اللقاءات: "عانيت من العالم الذي يدور في رأسي مدة طويلة، وشعرت بالضياع واليأس في بعض الأحيان، حتى تم تشخيص حالتي بثنائي القطب، فحصلت على الإجابات التي كنت أبحث عنها، وأصبح لدي وعي أكبر وأقل خوفاً." نشأت وهي تسعى الى إرضاء الناس، وكانت تكافح منذ صغرها مع حقيقة أن المشاهدين الصغار كانوا يرونها قدوة. في ظل هذه الصراعات، توارت عن الأنظار لسنوات وأخذت استراحة من جولتها للتركيز على صحتها النفسية والتعافي من القلق والاكتئاب. ومن المرض إلى علاقات الحب، انفصلت رسمياً عن حبيبها السابق جاستن بيبر، ما زاد من وقت تعافيها ومحاولتها في التأقلم. لم يكن الأمر سهلاً، ولكنها استمرت في رحلتها نحو الشفاء. بعد غياب دام أكثر من سنتين عادت بقوة إلى الساحة عام 2021 وقدمت wondermind منصة للصحة النفسية شاركت في تأسيسها مع أصدقائها وشركائها التجاريين، والتي تركز على العافية النفسية من خلال توفير الموارد وخلق مجتمع داعم للأشخاص الذين يعانون من تحديات الصحة النفسية. رغم ذلك، هناك من يرى أن المنصة تستفيد من شهرة سيلينا لتحقيق النجاح التجاري. إلا أن المراجعات الصحافية، مثل تلك التي صدرت عن The New York Times وForbes، تشير إلى أن WonderMind يظل مصدراً مفيداً ويهدف فعلاً إلى تقديم حلول حقيقية لمشكلات الصحة النفسية. إلى جانب ذلك، أطلقت سيلينا أيضاً علامة Rare Beauty، وهو مشروع يسعى الى تعزيز الثقة بالنفس من خلال مستحضرات تجميل تروّج لمفهوم "الجمال الحقيقي". وعلى رغم أن العلامة التجارية تسعى إلى تقديم رسائل إيجابية حول تقبل الذات، فإن البعض يرى تناقضاً بين هذا التوجه ومعايير الجمال التقليدية التي تروّج لها صناعة التجميل عموماً. Rare Beauty تعكس جهوداً حقيقية لدعم التنوع والشمولية، ولكن يبقى التساؤل حول مدى قدرة العلامة على تغيير معايير الجمال السائدة. وعلى رغم هذه المبادرات الإيجابية، تواجه سيلينا بعض الانتقادات بسبب سلوكها على وسائل التواصل الاجتماعي. ففي الوقت الذي تدعو فيه الى الصحة النفسية والإيجابية، تجد نفسها أحياناً متورطة في دراما اجتماعية مع شخصيات أخرى مثل هايلي بيبر وكايلي جينر. هذه التناقضات قد تثير شكوكاً حيال صدقيتها في دعم الصحة النفسية، إذ يرى البعض أن سلوكها على الإنترنت يتناقض مع رسالتها العلنية. لكن من ناحية أخرى، قد يراها البعض شخصاً حقيقياً يعكس التحديات الحياتية التي يواجهها الجميع، مما يجعل رسالتها أكثر إنسانية وقريبة من الواقع. جرى تسليط الضوء على هذه الصراعات والتحديات بشكل أعمق في الوثائقي "Selena Gomez: My Mind & Me"، الذي صدر عام 2022. الفيلم يُقدم نظرة حقيقية وصادقة على رحلة سيلينا مع الصحة النفسية، ويعرض لحظات ضعفها وقوتها، وكفاحها مع القلق والاكتئاب، ومحاولاتها المستمرة لفهم نفسها والعثور على السلام الداخلي. من خلال لقطات حصرية ومقابلات صريحة، يكشف الوثائقي عن الضغوط التي تواجهها كنجمة عالمية، وكيف أثرت الشهرة على حياتها الشخصية وصحتها النفسية. كما يبرز أهمية الوعي بالأمراض النفسية، مشجعاً على كسر الوصمة المرتبطة بها. لاقى الفيلم إشادة واسعة من النقاد والجماهير، إذ اعتبره كثيرون رسالة صادقة ومؤثرة عن تقبل الذات والتغلب على التحديات النفسية. ومن خلاله، أكدت سيلينا أنها ليست مجرد نجمة، بل إنسانة تخوض معركة شخصية، وتسعى الى نقل تجربتها للآخرين، ليجدوا في قصتها مصدر إلهام ودعم في رحلاتهم الخاصة مع الصحة النفسية.