أحدث الأخبار مع #S3


الاتحاد
منذ 3 أيام
- أعمال
- الاتحاد
«شراع» و«هوريفيستا» يدعمان نمو الشركات الناشئة بين الإمارات والصين
الشارقة (الاتحاد) وقع مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» وشركة «هوريفيستا» الصينية اتفاقية على هامش فعاليات منتدى «اصنع في الإمارات 2025» بهدف تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين لدعم نمو وتوسع الشركات الناشئة بين الإمارات والصين. ووقع الاتفاقية كل من سارة بالحيف النعيمي المدير التنفيذي لـ«شراع» وسام صن الشريك الإداري في هوريفيستا خريج برامج شراع. وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الجانبين على تطوير شراكات استراتيجية تدعم نمو بيئات الأعمال الناشئة وتعزز جسور التعاون في مجالي الابتكار وريادة الأعمال بين الإمارات والصين إذ تُعنى «هوريفيستا» بدعم توسّع الشركات الصينية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتنص الاتفاقية على تعزيز التعاون بين الجانبين لدعم الشركات الناشئة التي تسعى لدخول أسواق الإمارات والصين وذلك من خلال تبادل الخبرات وتوفير برامج الدعم المتخصصة وبموجب الاتفاقية سيعمل مركز شراع على دعم الشركات الناشئة الصينية التي ترشحها شركة «هوريفيستا» لتسهيل توسّعها في الإمارات عبر تأسيس أعمالها في الشارقة والمشاركة في مختلف برامج شراع بما في ذلك استوديو الشارقة للشركات الناشئة «S3» وتحدي بوابة الشارقة إلى جانب تقديم خدمات الإرشاد وتوفير بيئة العمل وتسهيل اندماجها في بيئة الأعمال المحلية. وستقوم شركة هوريفيستا بتقديم الدعم للشركات الناشئة المنضوية تحت مظلة شراع والتي تتطلع لدخول السوق الصينية، من خلال تسهيل وصولها إلى شبكات الأعمال المحلية وتقديم التوجيه والإرشاد حول البيئة التنظيمية والقانونية في الصين بما يسهم في تمكينها من التوسع والوصول إلى فرص الأعمال المتاحة في السوق الصينية. وقالت سارة بالحيف النعيمي إن دعم الشركات الناشئة وتمكينها من التوسع إلى أسواق جديدة يُشكّل ركيزة أساسية لبناء اقتصادات أكثر مرونة واستعداداً لمتغيرات المستقبل وتشكل شراكتنا مع هوريفيستا خطوة نوعية في هذا المسار إذ تفتح آفاقاً أوسع لرواد الأعمال من الإمارات والصين لتعزيز التعاون والابتكار واستثمار الفرص في أسواق واعدة ومن خلال تكامل منظومتينا نُسهم في تسريع مسارات النمو وتحقيق أثر مستدام يعزز مكانة رواد الأعمال في مشهد الأعمال العالمي. وقال سام صن إن الاتفاقية تعد خطوة محورية نحو ربط بيئتين رياديتين ديناميكيتين ومن خلال شراكتنا نتطلع إلى تمكين الشركات الناشئة الصينية من استكشاف الفرص الواعدة في السوق الإماراتية إلى جانب إتاحة المجال لرواد الأعمال المدعومين من شراع للتوسع نحو السوق الصينية ونعمل معاً على تحفيز تدفق الابتكار والمواهب والاستثمارات بين الجانبين بما يفتح مسارات جديدة لنمو مستدام يتجاوز الحدود التقليدية. واستعرض مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» خلال مشاركته في منتدى «اصنع في الإمارات 2025» مجموعة من برامجه التي تدعم رواد الأعمال في كل مرحلة من مراحل مسيرتهم الريادية ومن بين البرامج التي تم استعراضها «بلوبرينت للشركات الناشئة» الذي يقدم محاضرات تفاعلية عبر الإنترنت تغطي مراحل تأسيس وتطوير الشركات من الفكرة إلى التمويل وبرنامج «دوجو لريادة الأعمال» الذي يهدف إلى تحويل الأفكار الأولية إلى نماذج أعمال قابلة للتنفيذ وتعزيز ديناميكيات العمل الجماعي وبرنامج «دوجو المتقدم لريادة الأعمال» لمساعدة أصحاب المشاريع على اختبار حلولهم وتطوير النموذج الأولي للمنتج استعداداً للدخول إلى السوق. كما استعرض برنامج «استوديو الشارقة للشركات الناشئة (S3)» والذي يُعد بمثابة حاضنة لمساعدة الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة على النمو وبناء قاعدة عملاء والاستعداد لجذب الاستثمار وتكتمل منظومة الدعم من خلال «تحدي بوابة الشارقة» الذي يتيح للشركات الناشئة من كافة أنحاء العالم الدخول إلى أسواق جديدة من خلال تطوير مشاريع تجريبية بالتعاون مع شركاء محليين.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
«شراع» و«هوريفيستا» يدعمان نمو الشركات الناشئة بين الإمارات والصين
تم تحديثه الخميس 2025/5/22 07:09 م بتوقيت أبوظبي وقع مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» وشركة «هوريفيستا» الصينية اتفاقية على هامش فعاليات منتدى «اصنع في الإمارات 2025» بهدف تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين لدعم نمو وتوسع الشركات الناشئة بين دولة الإمارات والصين. ووقع الاتفاقية كل من سارة بالحيف النعيمي المدير التنفيذي لـ"شراع" وسام صن الشريك الإداري في هوريفيستا خريج برامج شراع. وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الجانبين على تطوير شراكات إستراتيجية تدعم نمو بيئات الأعمال الناشئة وتعزز جسور التعاون في مجالي الابتكار وريادة الأعمال بين الإمارات والصين إذ تُعنى 'هوريفيستا' بدعم توسّع الشركات الصينية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتنص الاتفاقية على تعزيز التعاون بين الجانبين لدعم الشركات الناشئة التي تسعى لدخول أسواق الإمارات والصين وذلك من خلال تبادل الخبرات وتوفير برامج الدعم المتخصصة وبموجب الاتفاقية سيعمل مركز شراع على دعم الشركات الناشئة الصينية التي ترشحها شركة 'هوريفيستا' لتسهيل توسّعها في الإمارات عبر تأسيس أعمالها في الشارقة والمشاركة في مختلف برامج شراع بما في ذلك استوديو الشارقة للشركات الناشئة 'S3' وتحدي بوابة الشارقة إلى جانب تقديم خدمات الإرشاد وتوفير بيئة العمل وتسهيل اندماجها في بيئة الأعمال المحلية. وستقوم شركة هوريفيستا بتقديم الدعم للشركات الناشئة المنضوية تحت مظلة شراع والتي تتطلع لدخول السوق الصينية، من خلال تسهيل وصولها إلى شبكات الأعمال المحلية وتقديم التوجيه والإرشاد حول البيئة التنظيمية والقانونية في الصين بما يسهم في تمكينها من التوسع والوصول إلى فرص الأعمال المتاحة في السوق الصينية. وقالت سارة بالحيف النعيمي إن دعم الشركات الناشئة وتمكينها من التوسع إلى أسواق جديدة يُشكّل ركيزة أساسية لبناء اقتصادات أكثر مرونة واستعداداً لمتغيرات المستقبل وتشكل شراكتنا مع هوريفيستا خطوة نوعية في هذا المسار إذ تفتح آفاقاً أوسع لرواد الأعمال من الإمارات والصين لتعزيز التعاون والابتكار واستثمار الفرص في أسواق واعدة ومن خلال تكامل منظومتينا نُسهم في تسريع مسارات النمو وتحقيق أثر مستدام يعزز مكانة رواد الأعمال في مشهد الأعمال العالمي. وقال سام صن إن الاتفاقية تعد خطوة محورية نحو ربط بيئتين رياديتين ديناميكيتين ومن خلال شراكتنا نتطلع إلى تمكين الشركات الناشئة الصينية من استكشاف الفرص الواعدة في السوق الإماراتية إلى جانب إتاحة المجال لرواد الأعمال المدعومين من شراع للتوسع نحو السوق الصينية ونعمل معاً على تحفيز تدفق الابتكار والمواهب والاستثمارات بين الجانبين بما يفتح مسارات جديدة لنمو مستدام يتجاوز الحدود التقليدية. واستعرض مركز الشارقة لريادة الأعمال 'شراع' خلال مشاركته في منتدى "اصنع في الإمارات 2025" مجموعة من برامجه التي تدعم رواد الأعمال في كل مرحلة من مراحل مسيرتهم الريادية ومن بين البرامج التي تم استعراضها "بلوبرينت للشركات الناشئة" الذي يقدم محاضرات تفاعلية عبر الإنترنت تغطي مراحل تأسيس وتطوير الشركات من الفكرة إلى التمويل وبرنامج "دوجو لريادة الأعمال" الذي يهدف إلى تحويل الأفكار الأولية إلى نماذج أعمال قابلة للتنفيذ وتعزيز ديناميكيات العمل الجماعي وبرنامج "دوجو المتقدم لريادة الأعمال" لمساعدة أصحاب المشاريع على اختبار حلولهم وتطوير النموذج الأولي للمنتج استعداداً للدخول إلى السوق. كما استعرض برنامج "استوديو الشارقة للشركات الناشئة (S3)" والذي يُعد بمثابة حاضنة لمساعدة الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة على النمو وبناء قاعدة عملاء والاستعداد لجذب الاستثمار وتكتمل منظومة الدعم من خلال "تحدي بوابة الشارقة" الذي يتيح للشركات الناشئة من كافة أنحاء العالم الدخول إلى أسواق جديدة من خلال تطوير مشاريع تجريبية بالتعاون مع شركاء محليين. aXA6IDQ1LjM4Ljk2Ljc3IA== جزيرة ام اند امز CZ


الشارقة 24
منذ 3 أيام
- أعمال
- الشارقة 24
تفاهم بين "شراع" و"هوريفيستا" لدعم نمو الشركات الناشئة
الشارقة 24: وقع مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع" وشركة هوريفيستا الصينية، مذكرة تفاهم، الأربعاء، الموافق 21 مايو، وذلك على هامش فعاليات منتدى "اصنع في الإمارات 2025". وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين لدعم نمو وتوسع الشركات الناشئة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والصين. وقع المذكرة كل من سعادة سارة بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لـ "شراع"، والسيد سام صن الشريك الإداري في هوريفيستا، وخريج برامج شراع، وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الجانبين على تطوير شراكات استراتيجية تدعم نمو بيئات الأعمال الناشئة وتعزز جسور التعاون في مجالي الابتكار وريادة الأعمال بين دولة الإمارات العربية المتحدة والصين. وتنص مذكرة التفاهم على تعزيز التعاون بين الطرفين لدعم الشركات الناشئة التي تسعى لدخول أسواق الإمارات والصين، وذلك من خلال تبادل الخبرات وتوفير برامج الدعم المتخصصة. وبموجب المذكرة، سيعمل مركز شراع على دعم الشركات الناشئة الصينية التي ترشحها شركة "هوريفيستا"، لتسهيل توسّعها في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر تأسيس أعمالها في الشارقة، والمشاركة في مختلف برامج شراع، بما في ذلك استوديو الشارقة للشركات الناشئة ( S3 ) وتحدي بوابة الشارقة، إلى جانب تقديم خدمات الإرشاد، وتوفير بيئة العمل، وتسهيل اندماجها في بيئة الأعمال المحلية. وستقوم شركة هوريفيستا بتقديم الدعم للشركات الناشئة المنضوية تحت مظلة شراع والتي تتطلع لدخول السوق الصينية، من خلال تسهيل وصولها إلى شبكات الأعمال المحلية، وتقديم التوجيه والإرشاد حول البيئة التنظيمية والقانونية في الصين، بما يسهم في تمكينها من التوسع والوصول إلى فرص الأعمال المتاحة في السوق الصينية. وقالت سعادة سارة بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع): "نؤمن في شراع بأن دعم الشركات الناشئة وتمكينها من التوسع إلى أسواق جديدة يُشكّل ركيزة أساسية لبناء اقتصادات أكثر مرونة واستعداداً لمتغيرات المستقبل. وتشكل شراكتنا مع هوريفيستا خطوة نوعية في هذا المسار، إذ تفتح آفاقاً أوسع لرواد الأعمال من الإمارات والصين لتعزيز التعاون والابتكار واستثمار الفرص في أسواق واعدة. ومن خلال تكامل منظومتينا، نُسهم في تسريع مسارات النمو وتحقيق أثر مستدام يعزز مكانة رواد الأعمال في مشهد الأعمال العالمي". وصرح السيد سام صن الشريك الإداري في هوريفيستا، وخريج برامج شراع: "أن مذكرة التفاهم تُعد خطوة محورية نحو ربط بيئتين رياديتين ديناميكيتين. ومن خلال شراكتنا مع شراع، نتطلع إلى تمكين الشركات الناشئة الصينية من استكشاف الفرص الواعدة في السوق الإماراتية، إلى جانب إتاحة المجال لرواد الأعمال المدعومين من شراع للتوسع نحو السوق الصينية. ونعمل معاً على تحفيز تدفق الابتكار والمواهب والاستثمارات بين الجانبين، بما يفتح مسارات جديدة لنمو مستدام يتجاوز الحدود التقليدية". برامج شراع تدعم مسيرة الشركات الناشئة من الفكرة إلى السوق وخلال مشاركته في منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، يستعرض مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع" مجموعة من برامجه التي تدعم رواد الأعمال في كل مرحلة من مراحل مسيرتهم الريادية. ومن بين البرامج التي تم استعراضها "بلوبرينت للشركات الناشئة" Startup Blueprint "، الذي يقدم محاضرات تفاعلية عبر الإنترنت تغطي مراحل تأسيس وتطوير الشركات، من الفكرة إلى التمويل، وبرنامج "دوجو لريادة الأعمال" الذي يهدف إلى تحويل الأفكار الأولية إلى نماذج أعمال قابلة للتنفيذ، وتعزيز ديناميكيات العمل الجماعي، وبرنامج "دوجو المتقدم لريادة الأعمال" لمساعدة أصحاب المشاريع على اختبار حلولهم، وتطوير النموذج الأولي للمنتج استعداداً للدخول إلى السوق. كما يستعرض "شراع" برنامج "استوديو الشارقة للشركات الناشئة ( S3 )"، والذي يُعد بمثابة حاضنة لمساعدة الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة على النمو، وبناء قاعدة عملاء، والاستعداد لجذب الاستثمار، وتكتمل منظومة الدعم من خلال "تحدي بوابة الشارقة"، الذي يتيح للشركات الناشئة من كافة أنحاء العالم الدخول إلى أسواق جديدة من خلال تطوير مشاريع تجريبية بالتعاون مع شركاء محليين. ويواصل شراع من خلال برامجه وشراكاته الاستراتيجية تمكين رواد الأعمال في مختلف مراحل رحلتهم، وتحويل الأفكار الطموحة إلى مشاريع إنتاجية قابلة للنمو، تنطلق من دولة الإمارات نحو آفاق عالمية.


الرأي
منذ 6 أيام
- أعمال
- الرأي
فيصل العدساني: «الخليج» لاعب رئيسي في تمويل المشروعات التنموية
- مشروعات الشراكة أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع - البنك يكرّس كافة إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين أكد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني، التزام البنك بدعم رؤية الكويت 2035، وتمويل المشاريع التنموية والمستدامة التي تعزّز من تنافسية الاقتصاد، وتحسّن نوعية الحياة، وتخلق فرص العمل. جاء ذلك في كلمة العدساني أمس، أمام مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد «تحت رعاية وحضور وزيرة المالية وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، رئيسة اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. وأضاف: «نؤمن بأن ما تحقق حتى اليوم ليس سوى البداية، وأن القادم أفضل بإذن الله، ما دمنا نعمل معاً بروح الفريق، وننظر إلى المستقبل بعين التفاؤل والطموح»، مشيراً إلى أن مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع. وقال: «منذ تأسيسه عام 1961، لعب (الخليج) دوراً محورياً في دعم مسيرة التنمية الوطنية، وكرّس إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين. وحرصنا طوال تلك العقود على أن تكون مساهماتنا انعكاساً لرؤية الكويت التنموية، واستجابة مباشرة لاحتياجات الدولة والمجتمع». واستعرض العدساني المشروعات التنموية التي ساهم «الخليج» في تمويلها وهي: - تمويل المرحلة الثالثة من حديقة الشهيد، التي تُعدّ أكثر من مجرد منتزّه، فهي مساحة وطنية تدمج بين الطبيعة والتاريخ والثقافة، وتوفّر بيئة تعليمية وترفيهية راقية. - تمويل مركز جابر الأحمد الثقافي ومركز عبدالله السالم الثقافي، وهما من أبرز الصروح الثقافية في المنطقة، ويجسدان التزام الكويت بدعم الإبداع والمعرفة وتعزيز الهوية الوطنية. - دعم مشروع مرافق إدارة جامعة الكويت – الشدادية، لتعزيز بيئة التعليم الجامعي. - في القطاع الصحي، ساهم البنك في تمويل مستشفى الفروانية الجديد ومستشفى الأحمدي التابع لشركة نفط الكويت، ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الصحية ورفع كفاءة الخدمات الطبية. - في القطاع الصناعي، ساهم البنك في تمويل المقر الرئيسي لشركة إيكويت، الذي يُعدّ نموذجاً ناجحاً للتكامل بين التطوير العقاري والاحتياجات المؤسسية الحديثة. - دعم تنفيذ مشاريع طرق حيوية، مثل طريقي الوفرة والمطلاع، بما يسهم في تعزيز الترابط الجغرافي وتسهيل حركة النقل واللوجستيات. - تمويل مشروع مجمع الوزارات، لتجميع الخدمات الحكومية في موقع واحد، ما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتسهيل إنجاز معاملات المواطنين. - ساهم بتمويل أحد أعظم الإنجازات الهندسية في الكويت الحديثة، وهو جسر الشيخ جابر الأحمد الصباح، الذي ربط بين ضفتي الخليج، مجسّداً طموح الكويت في التطوير والانفتاح. - في مجال الإسكان، دعم مشروع وافرة ليفنغ السكني – الجابرية، كنموذج للسكن العصري المتكامل، إضافة إلى تنفيذ 587 وحدة سكنية مع المرافق العامة والبنية التحتية ضمن المرحلة الثانية من مدينة شرق صباح الأحمد السكنية، وكذلك مشروع مدينة صباح الأحمد – «S3» الذي يضم فندقاً ومجمعاً تجارياً بطابع كويتي، إلى جانب مجمع «J3» السكني والتجاري في مدينة جابر الأحمد. - تمويل مشروع استاد الفحيحيل الجديد لكرة القدم، الذي يُعدّ إضافة مميزة للمنشآت الرياضية في الكويت. واختتم العدساني بالقول إن هذه المشاريع ليست مجرد أرقام أو منشآت، بل هي استثمار في الإنسان الكويتي، في مستقبله وجودة حياته. وهي دليل عملي على ما يمكن تحقيقه حين تتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ما يدفعنا إلى آفاق جديدة من الشراكة البنّاءة والمستدامة.


الجريدة
منذ 7 أيام
- أعمال
- الجريدة
العدساني: بنك الخليج لاعب رئيسي في تمويل المشروعات التنموية
أكد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج التزام البنك بدعم رؤية الكويت 2035، وتمويل المشاريع التنموية والمستدامة التي تعزّز من تنافسية الاقتصاد، وتحسّن نوعية الحياة، وتخلق فرص العمل. جاء ذلك في كلمته أمس أمام مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد " تحت رعاية وحضور وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. وأضاف العدساني: " نؤمن بأن ما تحقق حتى اليوم ليس سوى البداية، وأن القادم أفضل بإذن الله، ما دمنا نعمل معاً بروح الفريق، وننظر إلى المستقبل بعين التفاؤل والطموح، مشيراً إلي أن مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع. وأضاف: منذ تأسيسه عام 1961، لعب بنك الخليج دوراً محورياً في دعم مسيرة التنمية الوطنية، وكرّس إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين. وقد حرصنا طوال تلك العقود على أن تكون مساهماتنا انعكاساً لرؤية الكويت التنموية، واستجابة مباشرة لاحتياجات الدولة والمجتمع. واستعرض العدساني عدد من المشروعات التنموية التي ساهم بنك الخليج في تمويلها وهي: - تمويل المرحلة الثالثة من حديقة الشهيد، التي تُعدّ أكثر من مجرد متنزّه، فهي مساحة وطنية تدمج بين الطبيعة والتاريخ والثقافة، وتوفّر بيئة تعليمية وترفيهية راقية. - تمويل مركز جابر الأحمد الثقافي ومركز عبد الله السالم الثقافي، وهما من أبرز الصروح الثقافية في المنطقة، ويجسدان التزام الكويت بدعم الإبداع والمعرفة وتعزيز الهوية الوطنية. وكذلك دعم مشروع مرافق إدارة جامعة الكويت – الشدادية، لتعزيز بيئة التعليم الجامعي. - في القطاع الصحي، ساهم البنك في تمويل مستشفى الفروانية الجديد ومستشفى الأحمدي التابع لشركة نفط الكويت، ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الصحية ورفع كفاءة الخدمات الطبية. - في القطاع الصناعي، ساهم البنك في تمويل المقر الرئيسي لشركة إيكويت، الذي يُعدّ نموذجاً ناجحاً للتكامل بين التطوير العقاري والاحتياجات المؤسسية الحديثة. - دعم البنك تنفيذ عدد من مشاريع الطرق الحيوية، مثل طريق الوفرة وطريق المطلاع، بما يسهم في تعزيز الترابط الجغرافي وتسهيل حركة النقل واللوجستيات. - موّل مشروع مجمع الوزارات، الذي يهدف إلى تجميع الخدمات الحكومية في موقع واحد، ما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتسهيل إنجاز معاملات المواطنين. - ساهم في تمويل أحد أعظم الإنجازات الهندسية في الكويت الحديثة، وهو جسر الشيخ جابر الأحمد الصباح، الذي ربط بين ضفتي الخليج، مجسّداً طموح الكويت في التطوير والانفتاح. - في مجال الإسكان، دعمنا مشروع وافرة ليفنغ السكني – الجابرية، كنموذج للسكن العصري المتكامل، إضافة إلى تنفيذ 587 وحدة سكنية مع المرافق العامة والبنية التحتية ضمن المرحلة الثانية من مدينة شرق صباح الأحمد السكنية، وكذلك مشروع مدينة صباح الأحمد – S3 الذي يضم فندقاً ومجمعاً تجارياً بطابع كويتي، إلى جانب مجمع J3 السكني والتجاري في مدينة جابر الأحمد. - وعلى صعيد البنية التحتية الرياضية، يفتخر البنك بتمويل مشروع استاد الفحيحيل الجديد لكرة القدم، الذي يُعدّ إضافة مميزة للمنشآت الرياضية في الكويت. واختتم العدساني تصريحاته بالقول إن هذه المشاريع ليست مجرد أرقام أو منشآت، بل هي استثمار في الإنسان الكويتي، في مستقبله وجودة حياته. وهي دليل عملي على ما يمكن تحقيقه حين تتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ما يدفعنا إلى آفاق جديدة من الشراكة البنّاءة والمستدامة.