أحدث الأخبار مع #SBA


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- صحة
- اليمن الآن
"الغذاء العالمي" يُعلق برنامج الوقاية من سوء التغذية بمناطق الحوثيين جراء نقص التمويل
كشف برنامج الغذاء العالمي (WFP) عن تعليق كافة أنشطة الوقاية من سوء التغذية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، شمال اليمن، جراء انخفاض التمويلات الإنسانية لعملياته في البلاد. وقال البرنامج في في أحدث تقرير له بشأن الوضع الإنساني في اليمن: "نظراً لاستمرار النقص في التمويل، تم تعليق برنامج الوقاية من سوء التغذية في المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثيين (SBA)، شمالي البلاد، ما سيؤثر على عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات". وأضاف التقرير أن برنامج الوقاية من سوء التغذية لا يزال مستمراً في مناطق نفوذ الحكومة المعترف بها (IRG)، جنوب البلاد، ولكن بمستويات منخفضة بسبب انخفاض التمويل، "الأمر الذي أثر على نحو 654 ألف من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات، أي ما يُعادل 80% من إجمالي المستهدفين في خطة عام 2025". وأشار "الغذاء العالمي" إلى أن برنامج إدارة سوء التغذية الحاد المعتدل أو المتوسط (MAM) لا يزال مستمراً في جميع أنحاء البلاد، إلا أنه يعمل بمستويات منخفضة في مناطق سيطرة الحوثيين، بسبب نقص السلع الأساسية الناجم عن توقف وصول أي إمدادات جديدة. وأردف أن هذا البرنامج يواجه خطر الانقطاع الكامل للمساعدات في منطقة العمليات الإنسانية شمال البلاد بحلول نهاية يوليو/تموز الجاري، ونتيجة لذلك "ستتولى (اليونيسف) مسؤولية إدارة حالات سوء التغذية الحاد المعتدل عالية الخطورة في المديريات ذات الأولوية والتي كان يديرها برنامج الغذاء العالمي". وأوضح التقرير أن البرنامج الأممي، ورغم نقص التمويل، قدم مساعدات تغذوية لما مجموعه 426,132 من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات خلال شهر يونيو/حزيران الماضي، بينهم 266,556 في برنامج علاج سوء التغذية الحاد المتوسط، و159,576 آخرين في برنامج الوقاية من سوء التغذية. وأكد برنامج الغذاء العالمي أن عملياته الإنسانية في اليمن تواجه نقصاً حاداً في التمويل، حيث لم يتلق سوى نحو 83 مليون دولار فقط، أي ما يعادل 15% من متطلبات المالية لفترة الستة الأشهر القادمة (أغسطس/آب 2025 - يناير/كانون الثاني 2026)، والبالغة 553 مليون دولار، ما يترك فجوة هائلة تُقدر بـ85%، "الأمر الذي سيؤثر بشكل كبير على قدرته في مواصلة تقديم المساعدات الغذائية والتغذوية لملايين المحتاجين في البلاد".


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- صحة
- اليمن الآن
اليمن: "الغذاء العالمي" يُعلق برنامج الوقاية من سوء التغذية بمناطق الحوثيين جراء نقص التمويل
كشف برنامج الغذاء العالمي (WFP) عن تعليق كافة أنشطة الوقاية من سوء التغذية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، شمال اليمن، جراء انخفاض التمويلات الإنسانية لعملياته في البلاد. وقال البرنامج في في أحدث تقرير له بشأن الوضع الإنساني في اليمن: "نظراً لاستمرار النقص في التمويل، تم تعليق برنامج الوقاية من سوء التغذية في المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثيين (SBA)، شمالي البلاد، ما سيؤثر على عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات". وأضاف التقرير أن برنامج الوقاية من سوء التغذية لا يزال مستمراً في مناطق نفوذ الحكومة المعترف بها (IRG)، جنوب البلاد، ولكن بمستويات منخفضة بسبب انخفاض التمويل، "الأمر الذي أثر على نحو 654 ألف من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات، أي ما يُعادل 80% من إجمالي المستهدفين في خطة عام 2025". وأشار "الغذاء العالمي" إلى أن برنامج إدارة سوء التغذية الحاد المعتدل أو المتوسط (MAM) لا يزال مستمراً في جميع أنحاء البلاد، إلا أنه يعمل بمستويات منخفضة في مناطق سيطرة الحوثيين، بسبب نقص السلع الأساسية الناجم عن توقف وصول أي إمدادات جديدة. وأردف أن هذا البرنامج يواجه خطر الانقطاع الكامل للمساعدات في منطقة العمليات الإنسانية شمال البلاد بحلول نهاية يوليو/تموز الجاري، ونتيجة لذلك "ستتولى (اليونيسف) مسؤولية إدارة حالات سوء التغذية الحاد المعتدل عالية الخطورة في المديريات ذات الأولوية والتي كان يديرها برنامج الغذاء العالمي". وأوضح التقرير أن البرنامج الأممي، ورغم نقص التمويل، قدم مساعدات تغذوية لما مجموعه 426,132 من الأطفال والنساء والفتيات الحوامل والمرضعات خلال شهر يونيو/حزيران الماضي، بينهم 266,556 في برنامج علاج سوء التغذية الحاد المتوسط، و159,576 آخرين في برنامج الوقاية من سوء التغذية. وأكد برنامج الغذاء العالمي أن عملياته الإنسانية في اليمن تواجه نقصاً حاداً في التمويل، حيث لم يتلق سوى نحو 83 مليون دولار فقط، أي ما يعادل 15% من متطلبات المالية لفترة الستة الأشهر القادمة (أغسطس/آب 2025 - يناير/كانون الثاني 2026)، والبالغة 553 مليون دولار، ما يترك فجوة هائلة تُقدر بـ85%، "الأمر الذي سيؤثر بشكل كبير على قدرته في مواصلة تقديم المساعدات الغذائية والتغذوية لملايين المحتاجين في البلاد".


اليمن الآن
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اليمن: "الغذاء العالمي" يستأنف توزيع المساعدات الغذائية الطارئة في مناطق سيطرة الحوثيين نهاية الشهر الجاري
أعلن برنامج الغذاء العالمي (WFP) استئناف توزيع المساعدات الغذائية الطارئة في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين (SBA)، شمال اليمن، بعد تعليق دام نحو ثلاثة أشهر. وقال البرنامج في تقريره الأخير بشأن الوضع الإنساني في اليمن، إنه يستعد لاستكمال الدورة الثانية من برنامج توزيع المساعدات الغذائية الطارئة (TEFA) في مناطق سيطرة الحوثيين، والذي تم تعليقه في شهر أبريل/نيسان 2025. وأضاف التقرير أن عمليات التوزيع "من المقرر أن تبدأ نهاية شهر يوليو/تموز الجاري، وتستهدف 803 آلاف شخص في 25 مديرية هي الأكثر معاناة من انعدام الأمن الغذائي في شمال البلاد". وتأتي هذه الدورة في إطار عملية الاستجابة السريعة للطوارئ، التي دشنها البرنامج في أغسطس/آب الماضي، للتخفيف من التدهور الحاد للأمن الغذائي في مناطق الحوثيين نتيجة توقف توزيع المساعدات الغذائية العامة فيها منذ ديسمبر/كانون الأول 2023. وأشار التقرير إلى أن "الغذاء العالمي" واصل عمليات التوزيع الخاصة بالدورة الثالثة من المساعدات الغذائية لعام 2025، في المناطق الواقعة ضمن نفوذ الحكومة المعترف بها، كما دشن الدورة الرابعة مطلع يوليو/تموز الجاري، وتستهدف كلتا الدورتين نحو 3.4 مليون شخص. وأوضح التقرير أن البرنامج الأممي قدمّ في يونيو/حزيران الماضي وحده، مساعدات غذائية طارئة لعدد 1,015,042 شخصاً في مناطق الحكومة المعترف بها فقط، فيما لم تشهد مناطق الحوثيين أية توزيعات مماثلة خلال نفس الشهر. وأكد برنامج الغذاء العالمي أن الانخفاض الكبير في التمويل أدى إلى إعاقة قدرته على مواصلة تقديم المساعدات الغذائية بمستويات كافية، في ظل التدهور السريع لحالة الأمن الغذائي في اليمن، "ونواصل بذل الجهود لتوفير الموارد اللازمة للاستمرار في تقديم المساعدات المنقذة للحياة".


Sport360
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
حقيقة مفاوضات ألميريا لضم نجم الهلال
سعودي 360 – يعيش مصعب الجوير لاعب وسط الهلال، فترة حاسمة بشأن مستقبله بعد تألقه خلال فترة الإعارة التي قضاها مع الشباب بالموسم الماضي. ألميريا ينفي التفاوض مع الهلال لاستعارة الجوير ظهر الجوير، بعد عودته إلى الهلال، في دقائق معدودة ببطولة كأس العالم للأندية حيث اعتمد المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، عليه كبديل في اللحظات الأخيرة بالمباريات. وذكرت تقارير مؤخراً، أن نادي ألميريا الإسباني ضمن الأندية المهتمة بالحصول على خدمات الجوير من الهلال هذا الصيف. وحسب برنامج 'دورينا غير' فأن أحد مسؤولي نادي ألميريا يؤكد عدم الدخول في مفاوضات مع الهلال لضم الجوير على سبيل الإعارة. وأشار المصدر ذاته إلى أن الجوير مستمر مع الهلال ولن ينتقل إلى ألميريا بنظام الإعارة، الموسم المقبل. ولفتت تقارير صحفية أن اللاعب الجوير يحظى باهتمام أندية الشباب والقادسية ونيوم، في ظل رغبته بالمشاركة بصفة أساسية وهو أمر من الصعب أن يتحقق حال استمراره مع الهلال لكثرة العناصر المتاحة في مركزه. خالد الشنيف: أحد مسؤولي ألميريا أكد بأنه لا توجد أي مفاوضات لكسب خدمات مصعب الجوير بالإعارة@k_alshenaif#دورينا_غير_على_قناة_السعودية #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — #دورينا_غير (@SBA_sport) July 8, 2025


اليمن الآن
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اليمن: 2.7 مليون شخص في مناطق الحوثيين يعانون من سوء التغذية الحاد
كشف تحليل حديث أن قرابة ثلاثة ملايين شخص في المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثيين (SBA)، شمال اليمن، يعانون من سوء التغذية الحاد، نتيجة استمرار الصراع والتدهور الاقتصادي والصدمات المناخية وانخفاض المساعدات الإنسانية. ووفق أحدث تحليل للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) في اليمن، فإن 2.7 مليون شخص في عشرات المديريات الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، شمال البلاد، يعانون من سوء التغذية الحاد. وأضاف التحليل أن من بين هؤلاء 400 ألف شخص يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم (SAM)، و1.3 مليون آخرين من سوء التغذية الحاد المتوسط أو المعتدل (MAM)، إضافة إلى مليون امرأة حامل ومرضعة. وأوضح أن الأسباب الرئيسية لتدهور الأمن الغذائي تتمثل في "الآثار المرتبطة بالصراع النشط، ونقص فرص العمل، والصدمات المناخية، وتأثيرات العقوبات الناجمة عن تصنيف الحوثيين كـ"منظمة إرهابية أجنبية (FTO)"، واضطرابات النظام المصرفي، وإعاقة الأنشطة الاقتصادية، وتعطل سلاسل التوريد، ومحدودية التحويلات المالية الدولية، وتدمير الموانئ، وانخفاض واردات المواد الأساسية، وتوقف المساعدات الغذائية". وأشار التحليل إلى أن 150 من أصل 215 مديرية جرى تحليلها في مناطق الحوثيين، أظهرت احتياجات غذائية عالية وعالية جداً، من بينها 138 مديرية ذات احتياجات غذائية عالية، وذلك في محافظات إب، والبيضاء، وتعز، والجوف، وحجة، والحديدة، وذمار، وصعدة، وصنعاء، ومأرب، والمحويت، وعمران، والضالع، وريمة. وأردف أن 12 مديرية أخرى صُنفت على أنها ذات احتياجات غذائية عالية جداً، وهي: 6 في الحديدة (الزهرة، الصليف، المنيرة، القناوص، الزيدية، الضحي)، وثلاث في الجوف (المطمة، الحزم، المصلوب)، ومديريتان في حجة (عبس، بكيل المير)، إضافة إلى مديرية واحدة في الضالع (دمت)، "وتشير التقارير إلى أن ما بين 55% و70% من سكان جميع هذه المديريات مُصنّفون ضمن المرحلة الثالثة أو أعلى من سوء التغذية الحاد في التصنيف المرحلي". وحذّر التحليل من أن توقف برنامج المساعدات الغذائية الإنسانية في مناطق الحوثيين جراء التخفيضات الكبيرة في تمويل الجهات المانحة، "من المتوقع أن يُسبب تدهوراً كبيراً في أوضاع 2.85 مليون شخص يعتمدون عليه، لا سيما النازحين والأسر التي تفتقر إلى مصادر دخل بديلة في المديريات الأكثر ضعفاً بعمران والجوف وحجة والحديدة ومأرب". وشدد على أن وقف الأعمال العدائية، وتهدئة التوترات (محلياً، وإقليمياً)، والاستئناف الفوري للمساعدات الغذائية، ودعم سبل العيش وتوسيع نطاقها، وتحسين بيئة العمل؛ بما فيها ضمان سلامة وأمن العاملين في المجال الإنساني، وإزالة القيود المفروضة، وتسريع الموافقات على اتفاقيات الشركاء "تظل أولويات حاسمة لضمان حلول مستدامة لأزمة انعدام الأمن الغذائي في مناطق الحوثيين، وضمان التعافي الاجتماعي والاقتصادي في عموم البلاد".